الي فهمته من شرحك انه نفس حقين الابراج.... برج الاسد يسوي كذا وبرج الثور ما يسويهو في توقعاته يستند إلى Astrophysics الفيزياء الفلكية،
ويفترض في بحثه وتوقعاته أن وقوع الزلازل ناتجة عن مواقع كواكب النظام الشمسي، عندما تصبح هذه الكواكب في حركة وفي درجة موقع محدد من الأرض، حيث تعمل هذه الكواكب جاذبية كقوة دافعة على تغيير سرعة دوران الأرض،
ويستند في بحثه وتوقعاته إلى القمر عندما يصبح مكتملاً ويكون في درجة محددة من مركز الأرض، ويسبب الجاذبية، حيث ينجذب القمر إلى مركز الأرض ويخضع لتسارع ينتج مداره، أو يحدث تباطئ نسبي في سرعة دوران الأرض مما يحث ألواح الأرض على التحرك، وبالإضافة إلى حركة بقية الكواكب، ويحدث قانون الجاذبية الكونية ارتفاع المد والجزر في البحار ودورة حياة النجوم،
فكما هو معروف علمياً أن حالات المد والجزر مرتبطة بجاذبية القمر إلى مركز الأرض، في بداية القمر وعند اكتمال القمر تحدث حالات المد والجزر في البحر.
وهذا الباحث يقول أنه كما أثبت العلم أن حالات المد والجزر مرتبطة بجاذبية القمر إلى مركز الأرض فإن الزلازل أيضاً لها نفس الارتباط بجاذبية القمر إلى مركز الأرض، خصوصاً عندما يكون القمر مكتملاً ويكون موقعه في درجة محددة من مركز الأرض، وخصوصاً إذا كان مع القمر المكتمل كواكب أخرى في نفس درجة الموقع وفي هذه الحالة تسمى اقتران القمر المكتمل بكواكب أخرى،
ويقول أن نسبة المياه من المحيطات والبحار والأنهار تشكل 71% من مساحة كوكب الأرض، فبالتالي أن جاذبية القمر كقوة دافعة على تغيير سرعة دوران الأرض لها ارتباط بالزلازل تماماً مثلما يحدث في حالات المد والجزر، خصوصاً إذا معها كواكب أخرى،
ولذلك، قبل زلزال تركيا وسوريا تنبأ بوقوع زلزال في نفس منطقة الزلزال استناداً إلى أن القمر سيصبح مكتمل يوم 5 - 6 فبراير وسيكون في درجة موقع مقترن مع درجة موقع كوكب المشتري وكوكب أرانوس، ويقول بحسب مراجعاته للبيانات التاريخية للزلازل التي وقعت في الماضي (لربما قبل 100 سنة أو أكثر أو أقل) فإن عند حالات اقتران القمر المكتمل مع كوكب المشتري وكوكب أرانوس وتصبح هذه الكواكب جميعاً (القمر والمشتري وأرانوس) في درجة محددة من مركز الأرض فإن ذلك يؤدي إلى وقوع الزلازال.
هو يومياً يقوم بدراسة الكواكب ومواقعهم ودرجة كل موقع من الكواكب، ومن ثم يحللها حسابياً من حيث درجة الموقع إذا كانت الدرجة اقتران أو إذا كانت الدرجة تربيع أو تثليث أو تسديس فكل واحدة من هذه الدرجات لها توقع وتحليل مختلف عن بعضها البعض، ومن ثم يقوم بتطبيقها على البيانات التاريخية للزلازل.