مثلًا لو مفهومنا للنص جه بما يخالف "الخيرية" بشكل واضح ..يبقى لازم مفاهيم أخرى ننشأها أو نتجاوزها لكونه (اي فهمنا للنص) بينظم مجتمع آخر أو قديم أو حادث اجتماعى ما بملابساته وانقضى
اذا المشكلة في فهمنا وليست بالدليل
كيف نكون مؤمنين اذا ظنينا ان رأينا أصح من الدليل
هذا نقيض الإيمان
"أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا"
وقال تعالى
“فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65)”
انظر ايضا إلى قضية انفاذ جيش اسامة