صدقني يا تايفون لن نحارب أحداً ولن يحاربنا أحد ، أسلحة تشترى بشكل يفوق التصوّر بمئات المليارات من الدولارات وتخزّن ، الأعداء والأعداء المحتملين مدركين لمركزية المملكة لمليار مسلم حول العالم ومدركين لأهميّة المملكة الدولية ومدركين للمعاهدات والمواثيق الدولية التي تربط دول العالم المهمه في مجلس الأمن الدولي ومدركين لعلاقات المملكة مع حلفاءها الدوليين وأولهم أمريكا السياسية والإقتصادية و ( الأمنية ) ومدركين لمساحتها الجغرافية وأهميّة موقعها الجيو سياسي والجيو إقتصادي ومدركين لمركزيتها في قطاع الطاقة العالمي بالتالي من سيتجرأ على المملكة ؟ لن نحارب ولا احد سيحاربنا ، بالتالي أنا مع تقليص ميزانية وزارة الدفاع ، الثروة يستفيد منها الإقتصاد والشعب بدل هذا التسليح الضخم.
كلام فاضي