زيلينسكي: موسكو تحاول مسحنا عن وجه الأرض ( استهداف كييف

إنضم
16 أغسطس 2016
المشاركات
2,569
التفاعل
6,528 15 1
الدولة
Egypt

اتمني فتح موضوع عن استهداف كييف اليوم فقط​

زيلينسكي: موسكو تحاول مسحنا عن وجه الأرض​



دبي - العربية.نت
نشر في: 10 أكتوبر ,2022: 10:47 ص GSTآخر تحديث: 10 أكتوبر ,2022: 12:32 م GST



حجم الخط

على وقع الانفجارات العنيفة و وعشرات المدن الأوكرانية، اليوم الاثنين، اعتبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن روسيا تحاول تدمير بلاده.

وأشار عبر تطبيق تلغرام إلى أن موسكو تحاول "تدمير أوكرانيا ومسح وجودها عن وجه الأرض"، مضيفاً أن "صفارات الإنذار لا تهدأ في جميع أنحاء البلاد"، بحسب ما نقلت رويترز.
كما رأى أن "استهداف بنى مدنية رسالة للعالم أن قضية روسيا لن تحل إلا بالقوة". واتهم موسكو باستخدام مسيرات عسكرية إيرانية في عمليات القصف التي طالت بلاده اليوم.

قذائف بعيدة المدى

ADVERTISING

فيما ناشد مستشار رئيس مكتب الرئيس الأوكراني الدول الغربية بتصعيد الدعم العسكري لبلاده، قائلا "نحتاج إلى أنظمة دفاع جوي وقاذفات صواريخ وقذائف بعيدة المدى". وقال ميخائيل بودولياك إن "الهجمات المتعمدة على وسط كييف وزابوريجيا ودنيبرو وغيرها من المدن الأوكرانية، دليل آخر على أن روسيا لا تستطيع القتال في الميدان لكن بوسعها قتل المدنيين"، وفق تعبيره.


Play Video
كما اعتبر أن بلاده تحتاج الآن "بدلا من الحديث والكلمات الداعمة إلى أنظمة دفاع جوي وقاذفات صواريخ متعددة بعيدة المدى".
من جهته، أوضح قائد الجيش الأوكراني فاليري زالوجنيي، على تلغرام أن روسيا أطلقت 75 صاروخا، فيما أسقطت دفاعات بلاده الجوية 41" منها.
أتت تلك التصريحات بعد أن استهدف قصف روسي مكثف العاصمة الأوكرانية، فضلا عن مدن "عديدة" أخرى، مثل مدن لفيف ودنيبرو وترنوبل، فضلا عن خاركيف وزابوريجيا أيضاً.
فيما سجل انقطاع للكهرباء في عشرات المدن، وسط دعوات للسكان إلى البقاء في الملاجئ لاسيما في كييف، حيث وقع أكثر من 8 قتلى وعشرات الجرحى.
يشار إلى أن تلك الهجمات أتت بعد تحذيرات عدة من احتمال لضرباتها العسكرية، بعد الحادث الذي وقع في جسر القرم يوم السبت الماضي، وحملت فيه المخابرات الأوكرانية المسؤولية.
 

"نتعرض لهجوم".. صواريخ تمطر كييف وعشرات المدن الأوكرانية​



دبي - العربية.نت
نشر في: 10 أكتوبر ,2022: 09:40 ص GSTآخر تحديث: 10 أكتوبر ,2022: 12:07 م GST



حجم الخط

بعد التحذيرات الرسمية الأوكرانية من احتمال شن روسيا هجمات على كييف رداً على حادث القرم، هز العاصمة، اليوم الاثنين، دوي عدة انفجارات متتالية. وأعلن ڤيتالي كليشكو، عمدة المدينة التي كانت أحدث ضربات شهدتها في 26 يونيو الماضي، أن صواريخ روسية استهدفت حي شفشينكو وسط العاصمة، وشيفتشينكيفسكي، وكذلك سولوميانسكي، مضيفا أن جميع أجهزة الطوارئ اتجهت نحو المواقع المستهدفة.


Play Video

مكتب زيلينسكي​

كما طلب من سكان المدينة البقاء في الملاجئ حتى انتهاء فترة الإنذار الجوي، قائلا "نتعرض لهجوم روسي".​

في حين أشار روستيسلاف سميرنوف، مستشار وزير الشؤون الداخلية، إلى أن ثمانية أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 24 آخرون إثر الهجوم الصاروخي على العاصمة.

فيما أكدت وزارة الداخلية أن صاروخاً روسياً استهدف شارعاً يضم مقار أجهزة أمنية ومكتب الرئيس الأوكراني.

من جهته، أفاد مراسل العربية/ الحدث، بسماع دوي أكثر من 4 انفجارات، مضيفاً أن السلطات علقت عمل كافة خطوط المترو في العاصمة، وحولت المحطات الكبرى إلى ملاجئ.

ADVERTISING

كما سمعت انفجارات في مدن أخرى، مثل لفيف ودنيبرو وترنوبل، وخاركيف وزابوريجيا، وسط معلومات عن انقطاع للكهرباء في العديد من المدن الأوكرانية.

اتهام بيلاروسيا​

إلى ذلك، اتهمت السلطات الأوكرانية بيلاروسيا الداعمة لموسكو بالتورط، مشيرة إلى أن القصف الذي استهدف كييف أتى من أراضيها.
كما أكدت أن أنظمة الدفاع الجوي في كييف انطلقت للتصدي للصواريخ.
أتى ذلك، بعدما أعلنت أوكرانيا أمس أن استدعت سفيرها "لزعمها" أنها تخطط لشن هجوم على أراضيها.
من كييف

من كييف
وتعتبر مينسك حليفاً إستراتيجياً لموسكو التي نشرت قرابة 20 ألف جندي على حدود بيلاروسيا مع أوكرانيا.
كما أن رئيسها ألكسندر لوكاشينكو، المقرب من الكرملين بشكل لصيق، كان أعلن منذ بداية الصراع وقوفه إلى جانب روسيا.

تصعيد روسي​

كما أتى هذا القصف بعد تحذيرات عدة من احتمال تصعيد موسكو لضرباتها على الأراضي الأوكرانية، لاسيما بعد الضربة الموجعة التي تلقتها يوم السبت الماضي باستهداف جسر القرم الذي يربط البر الروسي بشبه الجزيرة التي ضمتها روسيا إلى أراضيها عام 2014.
فقد رجح العديد من المراقبين أن يرد الصاع صاعين على هذا الهجوم، عبر تكثيف ضرباته الصاروخية للأراضي الأوكرانية، لاسيما بعد أن اتهم رسمياً أمس المخابرات الأوكرانية بالتورط.
يشار إلى أن جسر القرم الذي أنشئ بكلفة كبيرة ودشنه بوتين العام 2018 يشكل شريان نقل لوجستي للقوات الروسية التي تقاتل على الأراضي الأوكرانية، وطريق إمداد مهم لها، لاسيما إلى منطقة خيرسون ومدينة سيفاستوبول الساحلية.
 
أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية أنها ستسعى لـ"الانتقام" من التي استهدفت مدناً في أنحاء أوكرانيا صباح الاثنين.

وقالت عبر صفحتها على فيسبوك: "سقط ضحايا ووقع دمار.. ستعاقب روسيا على الألم والموت الذي تسببت فيه بأرضنا! سنأخذ بثأرنا"، وفق رويترز.


75 صاروخاً​

بدوره كشف الجيش الأوكراني أن روسيا أطلقت 75 صاروخاً صباح الاثنين على بلاده في حملة قصف استهدفت عدة مدن.


كما كتب قائد الجيش فاليري زالوجنيي على تلغرام أن "موسكو أطلقت قبل الظهر 75 صاروخاً أسقطت دفاعاتنا الجوية 41" منها، لافتاً إلى أن روسيا استخدمت كذلك "طائرات مسيرة عسكرية"، بحسب فرانس برس.
 
يبدو انه تحول في الحرب الروسية باستهداف البنية التحتية لاوكرانيا , و بالمناسبه دي اهداف سهله و واضحه و هايبقي في ضغط كبير جدا علي الاوكران في توزيع وسائل الدفاع الخاصه بيهم
 
عودة
أعلى