- إنضم
- 30 يونيو 2019
- المشاركات
- 9,502
- التفاعل
- الدولة
يستبعد شولتس مرة أخرى تسليم ألمانيا صواريخ توروس بعيدة المدى
وكرر المستشار الألماني أولاف شولتز رفضه إرسال صواريخ توروس بعيدة المدى إلى أوكرانيا في مؤتمر صحفي يوم 26 فبراير، بعد أيام من رفض البرلمان الألماني إجراء يدعو صراحة إلى توفير صواريخ توروس. وكانت صواريخ توروس، التي يصل مداها إلى 500 كيلومتر (310 أميال)، موضوع نقاش مكثف منذ أن قدمت أوكرانيا طلبًا للحصول على الأسلحة في مايو 2023. ويقال إن شولز يعارض إرسال صواريخ توروس إلى كييف لأنه يخشى أن تؤدي هذه الخطوة إلى جر ألمانيا إلى الحرب. وقد تلقت أوكرانيا صواريخ أخرى بعيدة المدى، مثل Storm Shadow من المملكة المتحدة وSCALP الفرنسي الصنع. أيد البرلمان الألماني اقتراحًا بتسليم أسلحة بعيدة المدى غير محددة إلى أوكرانيا في 22 فبراير، وهو نفس اليوم الذي رفضت فيه إرسال صواريخ توروس.
كرر شولز ادعاءاته السابقة في المؤتمر الصحفي الذي عُقد في 26 فبراير بأن نظام الاستهداف الخاص بـ Taurus يختلف عن تلك المستخدمة في Storm Shadow وSCALP، ولا يمكن تنفيذه من ألمانيا. وفي حجج سابقة حول عدم قدرة ألمانيا على إرسال صواريخ توروس، قال شولتز إنه يشعر بالقلق من ضرورة تواجد أفراد ألمان على الأرض في أوكرانيا للمساعدة في عملية استهداف الصواريخ، وهو ما استبعده. ورفض شولتس مرة أخرى المشاركة المباشرة للجنود الألمان في استهداف القوات الروسية في 26 فبراير، وقال إنه لا يمكن أن يكون هناك وجود للقوات الألمانية في أوكرانيا. وقال شولتز إن مضمون الجدل الدائر حول صواريخ توروس "مزعج للغاية"، مضيفًا أن هناك تركيزًا غير ضروري على صواريخ توروس في حين أن نقص الذخيرة في أوكرانيا يشكل مصدر قلق أكثر إلحاحًا. بعد أشهر من الجمود في الكونجرس الأمريكي بشأن المساعدات لأوكرانيا، توقفت المساعدات العسكرية الأمريكية فعليا، الأمر الذي بدأ يؤثر على قدرات أوكرانيا في ساحة المعركة.
وكرر المستشار الألماني أولاف شولتز رفضه إرسال صواريخ توروس بعيدة المدى إلى أوكرانيا في مؤتمر صحفي يوم 26 فبراير، بعد أيام من رفض البرلمان الألماني إجراء يدعو صراحة إلى توفير صواريخ توروس. وكانت صواريخ توروس، التي يصل مداها إلى 500 كيلومتر (310 أميال)، موضوع نقاش مكثف منذ أن قدمت أوكرانيا طلبًا للحصول على الأسلحة في مايو 2023. ويقال إن شولز يعارض إرسال صواريخ توروس إلى كييف لأنه يخشى أن تؤدي هذه الخطوة إلى جر ألمانيا إلى الحرب. وقد تلقت أوكرانيا صواريخ أخرى بعيدة المدى، مثل Storm Shadow من المملكة المتحدة وSCALP الفرنسي الصنع. أيد البرلمان الألماني اقتراحًا بتسليم أسلحة بعيدة المدى غير محددة إلى أوكرانيا في 22 فبراير، وهو نفس اليوم الذي رفضت فيه إرسال صواريخ توروس.
كرر شولز ادعاءاته السابقة في المؤتمر الصحفي الذي عُقد في 26 فبراير بأن نظام الاستهداف الخاص بـ Taurus يختلف عن تلك المستخدمة في Storm Shadow وSCALP، ولا يمكن تنفيذه من ألمانيا. وفي حجج سابقة حول عدم قدرة ألمانيا على إرسال صواريخ توروس، قال شولتز إنه يشعر بالقلق من ضرورة تواجد أفراد ألمان على الأرض في أوكرانيا للمساعدة في عملية استهداف الصواريخ، وهو ما استبعده. ورفض شولتس مرة أخرى المشاركة المباشرة للجنود الألمان في استهداف القوات الروسية في 26 فبراير، وقال إنه لا يمكن أن يكون هناك وجود للقوات الألمانية في أوكرانيا. وقال شولتز إن مضمون الجدل الدائر حول صواريخ توروس "مزعج للغاية"، مضيفًا أن هناك تركيزًا غير ضروري على صواريخ توروس في حين أن نقص الذخيرة في أوكرانيا يشكل مصدر قلق أكثر إلحاحًا. بعد أشهر من الجمود في الكونجرس الأمريكي بشأن المساعدات لأوكرانيا، توقفت المساعدات العسكرية الأمريكية فعليا، الأمر الذي بدأ يؤثر على قدرات أوكرانيا في ساحة المعركة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
