يلاه. بالسلامه. فله من الله ما يستحقه بقي.
اذا كان طيب فله كل الطيبه من الله. واذا كان عكس ذلك. فله مت يستحقه
اذا كان طيب فله كل الطيبه من الله. واذا كان عكس ذلك. فله مت يستحقه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مستحيل يطلع الارشاد من المجوس
ممكن يطلع وهذا أمر يخيفهم لذلك قادة الثورة الخمينية وبالتعاون مع المهبول معمر القذافي اخفت الايراني اللبناني موسى الصدر
كلام فاضي، خامنىئي لم يكن مجتهد ولامرجع زحلق القانون ذاك اليوم
بالنسبة للفقرة الأخيرة من تعليقك بخصوص الشاه سوف أتطرق إليه بالتفصيل في رد على تعليق الأخ @Sad wolf
سأقول لك شيء .. هل تعرف مما أخشى؟!!
أخشى ما أخشاه أن نرى الجيل الثاني والثالث من أتباع الثورة الخمينية قريباً يقودون إيران ويتخذون نهجاً هجيناً لنظام الحكم في إيران، نهج مهجن ما بين العلمانية والثيوقراطية الشيعية البغيضة، بمعنى علمانية اقتصادية تنموية مع الدول الغربية والقوى العظمى؛ وثيوقراطية شيعية ميليشاوية مع الدول الخليجية والعربية ومن خلال ذيولهم وأتباعهم في المنطقة، وعندها سيكون وضعنا أكثر سوءًا مما هو عليه الآن.
فالجيل الأول للثورة الخمينية يمثل الخميني والخامنئي ورافسنجاني وروحاني وابراهيم رئيسي وبقية الشلة، وهناك عصابة أخرى أشد مكراً ودهاءً وهم من الجيل الثاني والثالث للثورة الخمينية.
وأنا شخصياً أتوقع مع هلاك الولي السفيه خامنئي أن يصل الجيل الثاني والثالث إلى رأس النظام والمناصب العليا والقيادية، وهو جيل جديد مؤدلج حتى النخاع بأيديولوجيات الخميني والخامنئي ومؤدلج بالشعبوية الفارسية ولديه كره شديد تجاه الدول الخليجية، لكنه منفتح على الغرب وعلماني وكيوت وبرغماتي مع الدول الغربية والقوى العظمى، وبالطبع من الأفضل أن يكون النظام علماني صرف نقي واضح لا لبس فيه وليس هجين بين العلمانية والثيوقراطية مؤدلج تجاه الدول الخليجية والعربية بأيديولوجيات المعصوم والخميني والخامنئي وبشعبوية فارسية.
هذه توقعاتي، وهذه قرائتي للمشهد الإيراني، وهذا هو تحليلي. وإن كان لنا في العمر بقية سنذكركم بها.
الأن ثبت هلاك كافر فارس او لا
لازم اجل ينتعونه من ورى يمكن يشتغل