اخبار عن وفاة المرشد الاعلى للثورة الايرانيه خامنئي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا يمكن أن أغفل الجيوستراتيجي، فهو تخصصي العلمي.
مقومات إيران جيوستراتيجياً هي واحدة، سواءً كان النظام ثيوقراطي شيعي أو علماني.
مفهوم الجيوستراتيجي: يعني أن الدولة تقوم بدراسة موقعها الإستراتيجي أو دراسة موقع المنطقة الإقليمية استراتيجياً، ومدى تأثير هذا الموقع في العلاقات السلمية والحربية. وبالتالي؛ أثر الموقع الاستراتيجي للدولة أو الإقليم من خلال تفعيل وتوظيف إستراتيجيات سياسية واقتصادية وعسكرية، وذلك بحثاً عن مركز استراتيجي لتحقيق المصالح العليا وتمديد النفوذ.
ومقومات الجيوستراتيجي تحدده عناصر وعوامل جغرافية عشرة وهي: الموقع، والحجم، والشكل، والاتصال بالبحر، والحدود، والعلاقة بالمحيط، والطبوغرافيا، والمناخ، والموارد، والسكان،
وهذه المقومات المكونة من عشر عناصر وعوامل جغرافية متوفرة في إيران سواء كانت إيران تحت حكم نظام الملالي أو نظام علماني.



عند الحديث عن إيران، لا يمكننا ترك "التشيع" لأن النظام الحالي في إيران قائم على التشيع ونشر التشيع في العالم الإسلامي، وهو أهم ركن من أركان نظام الملالي، وإذا تركناه لن نصل لتحليل واقعي.
هيكل وبُنية نظام الملالي قائم على أمرين: الأول التشيع، والثاني تصدير ثورته للخارج،
أي نقاش حول إيران الملالي يجب أن تضع هذين الأمرين نصب أعينك حتى يستقيم النقاش ويمكنك التحليل بواقعية.



الموقع الإستراتيجي هو ذاته لن يتغير سواءً كان نظام الملالي أو نظام علماني،
هل أنت تخاف من أن يحدث تطور وتنمية وازدهار اقتصادي في إيران إذا ما وصل للحكم نظام علماني؟!!
على العكس من ذلك، لا ينبغي أن تخاف وتخشى، لأن النظام العلماني دينه الاقتصاد والمال، الاقتصاد بالنسبة له مثل الآله يعبده عبادة، وبالتالي سيخاف من أي زعزعة أمن واستقرار في الإقليم الخليجي، وسيحاول قدر الإمكان عدم نشوب حرب في المنطقة كي لا يتأثر على دينه وأقصد على اقتصاده، ولأن النظام العلماني إلهه ودينه الاقتصاد والمال فيمكننا أن نتفاهم معه ونجد قواسم مشتركة بيننا مثل اقتصادياً لتنمية وتطوير الإقليم وليتحقق حلم الأمير محمد بن سلمان عندما قال أن الشرق الأوسط هو أوروبا الجديدة.



لا ليس بالضرورة أن يتفتت تلقائياً، لم أكن أقصد ذلك إطلاقاً، وإنما كل فريق سينشغل بداخله وسيتناحر سياسياً مع بقية الفرقاء، وبالطبع فريق وحزب الملالي سينشغلون بداخلهم وسينكفأون بأمورهم عوضاً من أنهم حالياً متفرعنين على الخارج.
نقطة في غاية الأهمية .. يجب أن تضع في الاعتبار أن إيران ليست فقط الهضبة الفارسية، لا هناك أقاليم في الشمال وفي الغرب وفي الشرق وفي الجنوب، وكل هذه الأقاليم إثنيات وعرقيات وأديان ومذاهب لديهم تطلعاتهم، أما الهضبة الفارسية فهي في الوسط، وهي أيضاً لديها مشاكل إثنية وعرقية ودينية ولازال العديد ممن يسكنون في الهضبة الفارسية على الديانة الزرداشتية.




أنت تحاول أن تخادع نفسك بأنك حالياً في نعمة،
هذا خداع للنفس لا أكثر،
كيف يمكن أن تكون في نعمة مع نظام الملالي وفي دستور الملالي تصدير الثورة للخارج؟ وكيف يمكن أن تكون في نعمة مع نظام الملالي القائم على التشيع ونشر التشيع؟!!
بسبب نظام الملالي الإقليم والدول الخليجية دخلوا في الطائفية، لم نكن نعرف شيئاً عن الطائفية حتى حصلت الثورة الخمينية وجاءوا الملالي ونشروا الطائفية بيننا.
هذه ليست نعمة، ولا غباء أعدائنا بحسب وصفك،
العدو الغبي كما تصفه يحتل 4 عواصم عربية بغداد، دمشق، بيروت، صنعاء.

الغرض من ذكر مقومات ايران الجيوستراتيجه - و التي سعدت بذكرك لها - هو التأكيد انها غير مستغله. و نعم بغباء استثنائي و لله الحمد. على الورق المفترض ان ايران اليوم قوة اقليميه لا ينازعها احد لو توفروا على قياده تتمتع بالحد الادنى من الكفاءه. بصراحه استغرب انك لا ترين الثورة الايرانيه كنعمه من المولى.

بقية كلامك لا اتفق معه, لا المشروع الايراني ديني ( و ان غلف بهذا القناع لاغراض الحشد ) و لا الدول العربية التي تدور في فلكه عليها حسوفه, بالعكس بقليل من ال cynicism يمكنك رؤية الفوائد الجمه لتدمير ترسانات البعثيين في العراق و سوريا و المقوتين في اليمن و المحششين في لبنان. هؤلاء لم يكونوا في صفنا اصلا لنبكي فراقهم, و خلافاتنا السياسيه و الاقتصاديه و الايدولوجيه سابقه للتدخلات الايرانيه و مستقله عنها.

امامنا مشروع الشرق الاوسط الجديد, و شروط الاهليه في النادي الجديد تشمل بالحد الادنى ان يكون الاعضاء افضل من دول فاشله او على حافة الفشل. بكل اسف هذا لا ينطبق على الكثير من دول الاقليم. وربما الفعل الرحيم ان يتركوا لخياراتهم. شخصيا اراه مسلك افضل بكثير من مداهنه الفشله.

ايام الشاه, كان حكامنا يصطفون للسلام عليه. و كان اي تفاهم دولي بخصوص الاقليم يمر عبره. ارجو ان يكون الوضع الحالي انسب في نظرك و بعد المولى علينا ان نشكر الملالي على نوبه الحظ الحاليه.
 
ترجمة : خامنئي مات
8A2DC4A9-60F1-4C84-A39B-8D58179E5F99.jpeg
 
قتل سليماني كانت ضربه قويه

وان شاء الله هلاك خامئني القاضيه
 
*ملاحظة*
الاحتجاجات الحالية في طهران هي بسبب مقتل فتاة كردية تدعى مهسا امينى اعتقلها النطام الايراني
بسبب (حجابها) وتعرضت للتعذيب ونقلت للمستشفى وبعد يومين في المستشفى توفت
 
ابو كالد جنتلمان ما يبغى يصدمنا. يعطينا الاخبار بالقطارة.
ابو كالد خوش ريال
مشكور حبيبي
انا من امس قلت مات و لا حد صدقني
هو كان ميت من يوم الثلاثاء بليل
يعني كان في غيبوبة او موت سريري
بخصوص مرشد الجديد راح يعلنون ان مجلس الخيراء القيادة يمسكون الولاية الفقية لبعد اختيار مرشد جديد خلال مدة معينة
 
الغرض من ذكر مقومات ايران الجيوستراتيجه - و التي سعدت بذكرك لها - هو التأكيد انها غير مستغله. و نعم بغباء استثنائي و لله الحمد. على الورق المفترض ان ايران اليوم قوة اقليميه لا ينازعها احد لو توفروا على قياده تتمتع بالحد الادنى من الكفاءه. بصراحه استغرب انك لا ترين الثورة الايرانيه كنعمه من المولى.

بقية كلامك لا اتفق معه, لا المشروع الايراني ديني ( و ان غلف بهذا القناع لاغراض الحشد ) و لا الدول العربية التي تدور في فلكه عليها حسوفه, بالعكس بقليل من ال cynicism يمكنك رؤية الفوائد الجمه لتدمير ترسانات البعثيين في العراق و سوريا و المقوتين في اليمن و المحششين في لبنان. هؤلاء لم يكونوا في صفنا اصلا لنبكي فراقهم, و خلافاتنا السياسيه و الاقتصاديه و الايدولوجيه سابقه للتدخلات الايرانيه و مستقله عنها.

امامنا مشروع الشرق الاوسط الجديد, و شروط الاهليه في النادي الجديد تشمل بالحد الادنى ان يكون الاعضاء افضل من دول فاشله او على حافة الفشل. بكل اسف هذا لا ينطبق على الكثير من دول الاقليم. وربما الفعل الرحيم ان يتركوا لخياراتهم. شخصيا اراه مسلك افضل بكثير من مداهنه الفشله.

ايام الشاه, كان حكامنا يصطفون للسلام عليه. و كان اي تفاهم دولي بخصوص الاقليم يمر عبره. ارجو ان يكون الوضع الحالي انسب في نظرك و بعد المولى علينا ان نشكر الملالي على نوبه الحظ الحاليه.

بالنسبة للفقرة الأخيرة من تعليقك بخصوص الشاه سوف أتطرق إليه بالتفصيل في رد على تعليق الأخ Sad wolf @Sad wolf

سأقول لك شيء .. هل تعرف مما أخشى؟!!
أخشى ما أخشاه أن نرى الجيل الثاني والثالث من أتباع الثورة الخمينية قريباً يقودون إيران ويتخذون نهجاً هجيناً لنظام الحكم في إيران، نهج مهجن ما بين العلمانية والثيوقراطية الشيعية البغيضة، بمعنى علمانية اقتصادية تنموية مع الدول الغربية والقوى العظمى؛ وثيوقراطية شيعية ميليشاوية مع الدول الخليجية والعربية ومن خلال ذيولهم وأتباعهم في المنطقة، وعندها سيكون وضعنا أكثر سوءًا مما هو عليه الآن.
فالجيل الأول للثورة الخمينية يمثل الخميني والخامنئي ورافسنجاني وروحاني وابراهيم رئيسي وبقية الشلة، وهناك عصابة أخرى أشد مكراً ودهاءً وهم من الجيل الثاني والثالث للثورة الخمينية.
وأنا شخصياً أتوقع مع هلاك الولي السفيه خامنئي أن يصل الجيل الثاني والثالث إلى رأس النظام والمناصب العليا والقيادية، وهو جيل جديد مؤدلج حتى النخاع بأيديولوجيات الخميني والخامنئي ومؤدلج بالشعبوية الفارسية ولديه كره شديد تجاه الدول الخليجية، لكنه منفتح على الغرب وعلماني وكيوت وبرغماتي مع الدول الغربية والقوى العظمى، وبالطبع من الأفضل أن يكون النظام علماني صرف نقي واضح لا لبس فيه وليس هجين بين العلمانية والثيوقراطية مؤدلج تجاه الدول الخليجية والعربية بأيديولوجيات المعصوم والخميني والخامنئي وبشعبوية فارسية.
هذه توقعاتي، وهذه قرائتي للمشهد الإيراني، وهذا هو تحليلي. وإن كان لنا في العمر بقية سنذكركم بها.
 
مشكور حبيبي
انا من امس قلت مات و لا حد صدقني
هو كان ميت من يوم الثلاثاء بليل
يعني كان في غيبوبة او موت سريري
بخصوص مرشد الجديد راح يعلنون ان مجلس الخيراء القيادة يمسكون الولاية الفقية لبعد اختيار مرشد جديد خلال مدة معينة
مشكور ابو كالد
لازم اكيد مجلس الخبراء اللي يختار. بس كلام كثير مين يختارون. انا ما اتوقع يكون مجتبى
 
القانون يقول لازم يكون المرشد عنده درجة اجتهاد و يكون مرجع التقليد
مجتبي مو مرجع
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى