Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ابو كالد رافض يفصحو من يخلفه؟ ابنه مجتبى؟
ابو كالد جنتلمان ما يبغى يصدمنا. يعطينا الاخبار بالقطارة.ابو كالد رافض يفصح
مشكور حبيبيابو كالد جنتلمان ما يبغى يصدمنا. يعطينا الاخبار بالقطارة.
ابو كالد خوش ريال
الغرض من ذكر مقومات ايران الجيوستراتيجه - و التي سعدت بذكرك لها - هو التأكيد انها غير مستغله. و نعم بغباء استثنائي و لله الحمد. على الورق المفترض ان ايران اليوم قوة اقليميه لا ينازعها احد لو توفروا على قياده تتمتع بالحد الادنى من الكفاءه. بصراحه استغرب انك لا ترين الثورة الايرانيه كنعمه من المولى.
بقية كلامك لا اتفق معه, لا المشروع الايراني ديني ( و ان غلف بهذا القناع لاغراض الحشد ) و لا الدول العربية التي تدور في فلكه عليها حسوفه, بالعكس بقليل من ال cynicism يمكنك رؤية الفوائد الجمه لتدمير ترسانات البعثيين في العراق و سوريا و المقوتين في اليمن و المحششين في لبنان. هؤلاء لم يكونوا في صفنا اصلا لنبكي فراقهم, و خلافاتنا السياسيه و الاقتصاديه و الايدولوجيه سابقه للتدخلات الايرانيه و مستقله عنها.
امامنا مشروع الشرق الاوسط الجديد, و شروط الاهليه في النادي الجديد تشمل بالحد الادنى ان يكون الاعضاء افضل من دول فاشله او على حافة الفشل. بكل اسف هذا لا ينطبق على الكثير من دول الاقليم. وربما الفعل الرحيم ان يتركوا لخياراتهم. شخصيا اراه مسلك افضل بكثير من مداهنه الفشله.
ايام الشاه, كان حكامنا يصطفون للسلام عليه. و كان اي تفاهم دولي بخصوص الاقليم يمر عبره. ارجو ان يكون الوضع الحالي انسب في نظرك و بعد المولى علينا ان نشكر الملالي على نوبه الحظ الحاليه.
مشكور ابو كالدمشكور حبيبي
انا من امس قلت مات و لا حد صدقني
هو كان ميت من يوم الثلاثاء بليل
يعني كان في غيبوبة او موت سريري
بخصوص مرشد الجديد راح يعلنون ان مجلس الخيراء القيادة يمسكون الولاية الفقية لبعد اختيار مرشد جديد خلال مدة معينة
بالنسبة للفقرة الأخيرة من تعليقك بخصوص الشاه سوف أتطرق إليه بالتفصيل في رد على تعليق الأخ@Sad wolf
سأقول لك شيء .. هل تعرف مما أخشى؟!!
أخشى ما أخشاه أن نرى الجيل الثاني والثالث من أتباع الثورة الخمينية قريباً يقودون إيران ويتخذون نهجاً هجيناً لنظام الحكم في إيران، نهج مهجن ما بين العلمانية والثيوقراطية الشيعية البغيضة، بمعنى علمانية اقتصادية تنموية مع الدول الغربية والقوى العظمى؛ وثيوقراطية شيعية ميليشاوية مع الدول الخليجية والعربية ومن خلال ذيولهم وأتباعهم في المنطقة، وعندها سيكون وضعنا أكثر سوءًا مما هو عليه الآن.
فالجيل الأول للثورة الخمينية يمثل الخميني والخامنئي ورافسنجاني وروحاني وابراهيم رئيسي وبقية الشلة، وهناك عصابة أخرى أشد مكراً ودهاءً وهم من الجيل الثاني والثالث للثورة الخمينية.
وأنا شخصياً أتوقع مع هلاك الولي السفيه خامنئي أن يصل الجيل الثاني والثالث إلى رأس النظام والمناصب العليا والقيادية، وهو جيل جديد مؤدلج حتى النخاع بأيديولوجيات الخميني والخامنئي ومؤدلج بالشعبوية الفارسية ولديه كره شديد تجاه الدول الخليجية، لكنه منفتح على الغرب وعلماني وكيوت وبرغماتي مع الدول الغربية والقوى العظمى، وبالطبع من الأفضل أن يكون النظام علماني صرف نقي واضح لا لبس فيه وليس هجين بين العلمانية والثيوقراطية مؤدلج تجاه الدول الخليجية والعربية بأيديولوجيات المعصوم والخميني والخامنئي وبشعبوية فارسية.
هذه توقعاتي، وهذه قرائتي للمشهد الإيراني، وهذا هو تحليلي. وإن كان لنا في العمر بقية سنذكركم بها.
اساسا النضام الايراني الحالي منذ مجيئه يفعل ما تقوليه لاجديد فيهبالنسبة للفقرة الأخيرة من تعليقك بخصوص الشاه سوف أتطرق إليه بالتفصيل في رد على تعليق الأخ@Sad wolf
سأقول لك شيء .. هل تعرف مما أخشى؟!!
أخشى ما أخشاه أن نرى الجيل الثاني والثالث من أتباع الثورة الخمينية قريباً يقودون إيران ويتخذون نهجاً هجيناً لنظام الحكم في إيران، نهج مهجن ما بين العلمانية والثيوقراطية الشيعية البغيضة، بمعنى علمانية اقتصادية تنموية مع الدول الغربية والقوى العظمى؛ وثيوقراطية شيعية ميليشاوية مع الدول الخليجية والعربية ومن خلال ذيولهم وأتباعهم في المنطقة، وعندها سيكون وضعنا أكثر سوءًا مما هو عليه الآن.
فالجيل الأول للثورة الخمينية يمثل الخميني والخامنئي ورافسنجاني وروحاني وابراهيم رئيسي وبقية الشلة، وهناك عصابة أخرى أشد مكراً ودهاءً وهم من الجيل الثاني والثالث للثورة الخمينية.
وأنا شخصياً أتوقع مع هلاك الولي السفيه خامنئي أن يصل الجيل الثاني والثالث إلى رأس النظام والمناصب العليا والقيادية، وهو جيل جديد مؤدلج حتى النخاع بأيديولوجيات الخميني والخامنئي ومؤدلج بالشعبوية الفارسية ولديه كره شديد تجاه الدول الخليجية، لكنه منفتح على الغرب وعلماني وكيوت وبرغماتي مع الدول الغربية والقوى العظمى، وبالطبع من الأفضل أن يكون النظام علماني صرف نقي واضح لا لبس فيه وليس هجين بين العلمانية والثيوقراطية مؤدلج تجاه الدول الخليجية والعربية بأيديولوجيات المعصوم والخميني والخامنئي وبشعبوية فارسية.
هذه توقعاتي، وهذه قرائتي للمشهد الإيراني، وهذا هو تحليلي. وإن كان لنا في العمر بقية سنذكركم بها.
اساسا النضام الايراني الحالي منذ مجيئه يفعل ما تقوليه لاجديد فيه
القاصي والداني يعرف مدى خبث وذكاء النضام الحاليلكن النظام الحالي ما يقوم به هو على استحياء وبغباء وإن صح القول ما يفعله مجرد عود تخليل أسنان.
أنتظر وسترى دهاء ومكر الجيل الثاني والثالث، وسترى النهج الهجين على أصوله.
الكلام اللي تقولينه حاول يطبقه خاتمي"نموذج للاصلاحي بالعباءة والعمة"لكنه فشل فشل ذريع .. النظام الحالي لا يمكن اعادة تدويره عالميا باي شكل من الاشكال , لا يمكن دمج هذا النظاام في النظام العالمي اذا كان يؤمن بالثورة والتغيير العابر للحدود ومنصوص عليها في دستوره ولا يمكن لجيرانه استيعابه ,,الحل الوحيد للايرانيين هو اسقاط النظام واعادة بنائه , في شيء اضافي ..الحرس الثوري اطبق سيطرته على اتجاهات الحكم في ايران وصعب جدا تغيير قناعات وسياسات الحكم بدون رضاهم -حاول ظريف تجاوز ارائهم وسقط وجانا الغبي الكذاب "ملهي الرعيان" عبداللهيانبالنسبة للفقرة الأخيرة من تعليقك بخصوص الشاه سوف أتطرق إليه بالتفصيل في رد على تعليق الأخ@Sad wolf
سأقول لك شيء .. هل تعرف مما أخشى؟!!
أخشى ما أخشاه أن نرى الجيل الثاني والثالث من أتباع الثورة الخمينية قريباً يقودون إيران ويتخذون نهجاً هجيناً لنظام الحكم في إيران، نهج مهجن ما بين العلمانية والثيوقراطية الشيعية البغيضة، بمعنى علمانية اقتصادية تنموية مع الدول الغربية والقوى العظمى؛ وثيوقراطية شيعية ميليشاوية مع الدول الخليجية والعربية ومن خلال ذيولهم وأتباعهم في المنطقة، وعندها سيكون وضعنا أكثر سوءًا مما هو عليه الآن.
فالجيل الأول للثورة الخمينية يمثل الخميني والخامنئي ورافسنجاني وروحاني وابراهيم رئيسي وبقية الشلة، وهناك عصابة أخرى أشد مكراً ودهاءً وهم من الجيل الثاني والثالث للثورة الخمينية.
وأنا شخصياً أتوقع مع هلاك الولي السفيه خامنئي أن يصل الجيل الثاني والثالث إلى رأس النظام والمناصب العليا والقيادية، وهو جيل جديد مؤدلج حتى النخاع بأيديولوجيات الخميني والخامنئي ومؤدلج بالشعبوية الفارسية ولديه كره شديد تجاه الدول الخليجية، لكنه منفتح على الغرب وعلماني وكيوت وبرغماتي مع الدول الغربية والقوى العظمى، وبالطبع من الأفضل أن يكون النظام علماني صرف نقي واضح لا لبس فيه وليس هجين بين العلمانية والثيوقراطية مؤدلج تجاه الدول الخليجية والعربية بأيديولوجيات المعصوم والخميني والخامنئي وبشعبوية فارسية.
هذه توقعاتي، وهذه قرائتي للمشهد الإيراني، وهذا هو تحليلي. وإن كان لنا في العمر بقية سنذكركم بها.