- إنضم
- 21 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 4,404
- التفاعل
- الدولة
تخطط الحكومة الباكستانية لاعتقال رئيس الوزراء السابق عمران خان
ويمثل التحرك ضد عمران خان تصعيدا كبيرا في الصراع على السلطة بين الحكومة والزعيم السابق ويخاطر بتجدد الاضطرابات العامة.
وبحسب ما ورد، تم رفع دعوى ضد خان في إطار مكافحة الإرهاب.
ويأتي التحقيق بعد أن اتهم الشرطة والقضاء باحتجاز وتعذيب مساعديه المقربين.
وتتصاعد التوترات في البلاد ، حيث تجمع أنصار الزعيم السابق خارج منزله متعهدين بـ" تولي المسؤولية " إذا تم اعتقاله.
منذ الإطاحة به من السلطة في أبريل, كان السيد خان منتقدا صريحا للحكومة وجيش البلاد.
وأعلنت الشرطة التهم بعد أن اتهم لاعب الكريكيت الذي تحول إلى سياسي السلطات بتعذيب مساعده المقرب, الذي هو نفسه محتجز بتهم التحريض على الفتنة.
وفي خطاب علني يوم السبت ، أدان خان قائد شرطة إسلام أباد وقاضية لاعتقال زميله في الحزب وسوء معاملته المزعومة.
واتهم المسؤولون خان بخرق قانون مكافحة الإرهاب في البلاد بتهمة توجيه تهديدات ضد مسؤولي الدولة.
وتأتي هذه القضية في وقت يتصاعد فيه التوتر بين الحكومة الباكستانية وخان ، الذي أطيح به من السلطة في أبريل / نيسان في تصويت بحجب الثقة.
ومنذ ذلك الحين ، قام الزعيم السابق بجولة في البلاد لإلقاء سلسلة من الخطب النارية التي تدعو إلى انتخابات جديدة وتنتقد بشدة كل من الحكومة والجيش.
ويوم السبت ، أعلنت هيئة تنظيم الإعلام الباكستانية أنه سيتم حظر القنوات التلفزيونية من بث خطاباته على الهواء مباشرة ، متهمة خان بخطاب الكراهية ضد مؤسسات الدولة.
واتهم خان الحكومة في وقت لاحق بمنع الوصول إلى موقع يوتيوب في منتصف الخطاب في محاولة لمنع الناس من الاستماع إليه على الهواء مباشرة.
على الرغم من الإطاحة به من السلطة في تصويت بحجب الثقة في وقت سابق من هذا العام ، يواصل عمران خان الاعتماد على دعم العديد من الناخبين الباكستانيين.
وفي الشهر الماضي ، فاجأ حزبه منافسيه بالسيطرة على مجلس إقليمي حاسم في البنجاب ، وهزم حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية-ن في ما كان من المتوقع أن يكون فوزا سهلا لهم.
ورأى الكثيرون أن فوز خان في الانتخابات الفرعية في يوليو / تموز إشارة إلى استمرار شعبيته في صناديق الاقتراع-ونذير بما يمكن أن يحدث إذا أجريت الانتخابات المبكرة التي يسعى إليها.
وقال عادل نجم ، عميد كلية فريدريك س.باردي للدراسات العالمية في جامعة بوسطن وخبير في السياسة الباكستانية:" من الواضح أن عمران خان أقوى بكثير مما كان عليه عندما أقيل — ربما كانت الإزالة أفضل شيء يحدث له".
ومع ذلك ، بينما يكافح السيد خان من أجل العودة السياسية ، يواجه هو وأنصاره حملة قمع متزايدة تهدف إلى الحد من النجاح الانتخابي لحزبه ، كما يقول المحللون.
يقول السيد خان وقادة حزبه إن السيد جيل تعرض للتعذيب والاعتداء الجنسي أثناء احتجازه ، وهي اتهامات ينفيها كبار وزراء الحكومة ومسؤولو شرطة إسلام أباد.
وقالت وزير الداخلية رنا سناء الله في مؤتمر صحفي يوم الاحد" استطيع ان اؤكد كوزير للداخلية انه لم يتم اي تعذيب ضد جيل خلال فترة احتجاز الشرطة".
في الأشهر التي تلت ذلك ، طالب خان بإجراء انتخابات جديدة واتهم الولايات المتحدة والجيش الباكستاني بتدبير مؤامرة للإطاحة بحكومته. خلال خطاب ألقاه يوم الأحد في مدينة روالبندي الحامية ، المتاخمة للعاصمة ، كرر السيد خان هجماته على الجيش بسبب دوره.
وفي وقت سابق ، حذر خان خلال تجمع حاشد في مدينة روالبندي من أزمة مماثلة لأزمة سريلانكا إذا واصلت السلطات حملتها ضد حزبه “حركة إنصاف”.
ويمثل التحرك ضد عمران خان تصعيدا كبيرا في الصراع على السلطة بين الحكومة والزعيم السابق ويخاطر بتجدد الاضطرابات العامة.
وبحسب ما ورد، تم رفع دعوى ضد خان في إطار مكافحة الإرهاب.
ويأتي التحقيق بعد أن اتهم الشرطة والقضاء باحتجاز وتعذيب مساعديه المقربين.
وتتصاعد التوترات في البلاد ، حيث تجمع أنصار الزعيم السابق خارج منزله متعهدين بـ" تولي المسؤولية " إذا تم اعتقاله.
منذ الإطاحة به من السلطة في أبريل, كان السيد خان منتقدا صريحا للحكومة وجيش البلاد.
وأعلنت الشرطة التهم بعد أن اتهم لاعب الكريكيت الذي تحول إلى سياسي السلطات بتعذيب مساعده المقرب, الذي هو نفسه محتجز بتهم التحريض على الفتنة.
وفي خطاب علني يوم السبت ، أدان خان قائد شرطة إسلام أباد وقاضية لاعتقال زميله في الحزب وسوء معاملته المزعومة.
واتهم المسؤولون خان بخرق قانون مكافحة الإرهاب في البلاد بتهمة توجيه تهديدات ضد مسؤولي الدولة.
وتأتي هذه القضية في وقت يتصاعد فيه التوتر بين الحكومة الباكستانية وخان ، الذي أطيح به من السلطة في أبريل / نيسان في تصويت بحجب الثقة.
ومنذ ذلك الحين ، قام الزعيم السابق بجولة في البلاد لإلقاء سلسلة من الخطب النارية التي تدعو إلى انتخابات جديدة وتنتقد بشدة كل من الحكومة والجيش.
ويوم السبت ، أعلنت هيئة تنظيم الإعلام الباكستانية أنه سيتم حظر القنوات التلفزيونية من بث خطاباته على الهواء مباشرة ، متهمة خان بخطاب الكراهية ضد مؤسسات الدولة.
واتهم خان الحكومة في وقت لاحق بمنع الوصول إلى موقع يوتيوب في منتصف الخطاب في محاولة لمنع الناس من الاستماع إليه على الهواء مباشرة.
على الرغم من الإطاحة به من السلطة في تصويت بحجب الثقة في وقت سابق من هذا العام ، يواصل عمران خان الاعتماد على دعم العديد من الناخبين الباكستانيين.
وفي الشهر الماضي ، فاجأ حزبه منافسيه بالسيطرة على مجلس إقليمي حاسم في البنجاب ، وهزم حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية-ن في ما كان من المتوقع أن يكون فوزا سهلا لهم.
ورأى الكثيرون أن فوز خان في الانتخابات الفرعية في يوليو / تموز إشارة إلى استمرار شعبيته في صناديق الاقتراع-ونذير بما يمكن أن يحدث إذا أجريت الانتخابات المبكرة التي يسعى إليها.
وقال عادل نجم ، عميد كلية فريدريك س.باردي للدراسات العالمية في جامعة بوسطن وخبير في السياسة الباكستانية:" من الواضح أن عمران خان أقوى بكثير مما كان عليه عندما أقيل — ربما كانت الإزالة أفضل شيء يحدث له".
ومع ذلك ، بينما يكافح السيد خان من أجل العودة السياسية ، يواجه هو وأنصاره حملة قمع متزايدة تهدف إلى الحد من النجاح الانتخابي لحزبه ، كما يقول المحللون.
يقول السيد خان وقادة حزبه إن السيد جيل تعرض للتعذيب والاعتداء الجنسي أثناء احتجازه ، وهي اتهامات ينفيها كبار وزراء الحكومة ومسؤولو شرطة إسلام أباد.
وقالت وزير الداخلية رنا سناء الله في مؤتمر صحفي يوم الاحد" استطيع ان اؤكد كوزير للداخلية انه لم يتم اي تعذيب ضد جيل خلال فترة احتجاز الشرطة".
في الأشهر التي تلت ذلك ، طالب خان بإجراء انتخابات جديدة واتهم الولايات المتحدة والجيش الباكستاني بتدبير مؤامرة للإطاحة بحكومته. خلال خطاب ألقاه يوم الأحد في مدينة روالبندي الحامية ، المتاخمة للعاصمة ، كرر السيد خان هجماته على الجيش بسبب دوره.
وفي وقت سابق ، حذر خان خلال تجمع حاشد في مدينة روالبندي من أزمة مماثلة لأزمة سريلانكا إذا واصلت السلطات حملتها ضد حزبه “حركة إنصاف”.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
