بل تحمل بصمات الاوكران، لان الكسندر لا يتمتع بحصانة و حماية شخصية ليس مثل السياسيين الاخرين.
لماذا الكسندر و ليس شخص آخر مؤيد للحرب؟
الكسندر كان دائما يقول ان روسيا العظمى يجب ان تعود و يقلل من قيمة الاوكران، و هذا تهديد صريح لهم.
اوكرانيا كانت تريد ان ترسل رسالة لبوتين و هاهي وصلت، و الدليل ان اوكرانيا احد الساعة لم تنفي او تؤكد صلتها بالحادث.
اوكرانيا وتحديدا جهاز مخابراتها مسؤول عن عملية التفجير
المصيبة ان هناك 2 مليون اوكراني يعيشون في روسيا وهذا العدد الكبير يجعل من مراقبتهم شيء من المستحيل
هذا شعار المخابرات الاوكرانية ( صمم بطريقة عدائية لروسيا )
