كتائب شهداء القسام : جهزنا للاحتلال الإسرائيلي في الرشقة الأولى 1111 صاروخا

فاكر نفسك راح تخجلني

الناس الي فوق, معروف انه كل الإعلام موجه على تويتر وبأوامر من طال عمره من زمان

كله بيشتغل على ضغطة زر, وأنت اولهم
طيب المفروض تخجلون وتستحون. وتدرون انكم مكروهين.. وتضفون وجهكم. بدال نسال الخيرين ووينكم ياعرب

وانتم خدامين عند اسرائيل
 
بإعتقادي رأيك سطحي جداً

والخامنه إي هو بذاته يعبد شخصية عربية (الحسين)

وكذلك التركي يكتب ويقرأ بالعربية ويدين بدين عربي

لذلك رأيك سطحي جداً وتخلط البعد السياسي بالعرقي والقومي

ولا أعتقد أن لإسرائيل مشروع سياسي اقليمي
مش مشكله بخصوص رأيك في كلامي،،
بس انت قصدك بعبادة الإيرانيين للحسين
انهم يتبعون مشروع عربي وليس ايراني؟
ومثلهم التراكوه،

اما بخصوص مشروع اسرائيل فلهم مشروع وهو ليس سر،
بن غوريون ذكر مشروعهم في مذكراته،
وهو ان تصبح ايران وتركيا واثيوبيا أعداء للعرب بدل اسرائيل،
ويتم تطبيع وضع اسرائيل مع العرب،
فيصبح وجودها طبيعي جدا وليس مستنكر،
وهو ماحصل الآن..
والفئة الأضعف من العرب في هذا الصراع
بدأت تتحدث العبريه بطلاقه سياسيا
 
التعديل الأخير:
ط ر ا ط ي ع ١١١١
يعني..لو قرأناها بشكل ايجابي،
ستجد أن الصهاينة لم يحتلوا شبر اضافي من غزة،
ولم يستطع المستوطنون الحراميه بناء منزل واحد في قطاع غزة،
بسبب أن السلاح منتشر فيها،
وعقبال الضفة يارب،

منع إسرائيل من التوسع الجغرافي أمر جيد للمنطقه
 
مش مشكله بخصوص رأيك في كلامي،،
بس انت قصدك بعبادة الإيرانيين للحسين
انهم يتبعون مشروع عربي وليس ايراني؟
ومثلهم التراكوه،

اما بخصوص مشروع اسرائيل فلهم مشروع وهو ليس سر،
بن غوريون ذكر مشروعهم في مذكراته،
وهو ان تصبح ايران وتركيا واثيوبيا أعداء للعرب بدل اسرائيل،
ويتم تطبيع وضع اسرائيل مع العرب،
فيصبح وجودها طبيعي جدا وليس مستنكر،
وهو ماحصل الآن..
والفئة الأضعف من العرب في هذا الصراع
بدأت تتحدث العبريه بطلاقه سياسيا

رأيك سطحي بوصفك كمثال أن مشروع إيران فارسي ومعه تحدث بعض العرب الفارسية وهذه سطحية بالرأي ومغالطة كبيرة بالأساس إيران الشيعية تعبد شخصية عربية والمرشد الإيراني أذري تركماني ويتعبد بالعربية ،، لذلك قلت أن رأيك سطحي جداً

بخصوص وصفك لكلام بن غوريون بأنه مشروع سياسي هذه أيضاً سطحية في الرأي ،، طبيعي أي دولة أن تكتسب علاقات دبلوماسية طبيعية مع محيطها وهذا مرتبط بسلوكها ،، وفعلياً اسرائيل أصبحت عامل استقرار في المنطقة ومساحة تنمية نموذجية فيها ،، بعكس النظام في إيران الذي جعل من إيران عامل فوضى بالمنطقة وبؤرة استنزاف لمقدرات وقدرات المنطقة وعامل تعطيل للتنمية فيها حتى على الشعب الإيراني نفسه ،، وهذا ليس تخطيط ومشروع اسرائيل بل هو سلوك النظام الإيراني نفسه


لذلك من التطور الطبيعي أن تتوسع العلاقات الدبلوماسية لإسرائيل بعكس القوى الفلسطينية التي ظلت تخسر رصيدها الدبلوماسي بشكل تراكمي نظير سلوكها العدائي والمناهض لمحيطها فلا هي التي مارست مقاومتها في سبيل تحرير وطنها المزعوم ولا هي التي حافظت على رصيدها السياسي مع محيطها بل أصبحت عامل مهم في عدم استقرار المنطقة بتوظيف قضيتها المزعومة من أجل مشاريع فوضوية ومعادية للمنطقة

كما أن تحليلك لوضع المنطقة سطحي جداً ،، بالعكس الفئة الأضعف في المنطقة هي من ركبها المشروع الإيراني حيث تعاني هذه الفئة من اضطراب اجتماعي وفساد عميق وانقسام وحروب أهلية وانهار أمنها الاجتماعي وسلمها الأهلي وتعاني فشل على كافة الصعد أمنياً وسياسياً واقتصادياً ومالياً وثرواتها البشرية والطبيعية تستنزف وتهدر بشكل حاد وتعاني عزلة دولية وعزلة ثقافية واجتماعية ورجعية وجهل متراكم وعدم موثوقية جعلت مناطقها بؤر توتر طاردة للقدرات البشرية فيها وطاردة لرؤوس الاموال والاستثمار وفرص التنمية

بينما الفئة الأقوى تتحدث بالعربية حيث الاستقرار والتنمية والسلم الاهلي والاجتماعي في حالة مميزة والاستغلال الأمثل للثروات البشرية والطبيعية والمستقبل الايجابي والعلاقات الاوسع مع العالم ومروحة التأثير السياسي والاقتصادي والمالي والمدني والثقافي والاجتماعي والرياضي أوسع وموثوقية عالية تجلب الاستثمار ورؤوس الاموال والقدرات البشرية والعلمية والصناعية والترفيهية والرياضية

وهناك اسرائيل التي تتحدث العبرية أيضاً تعيش حالة استقرار وتنمية مميزة وتأثير واسع ومروحة علاقات دولية أوسع وموثوقية أكبر ونقطة جاذبة في المنطقة حتى للفلسطيينيين أنفسهم من الباحثين عن فرص عمل وفرص حياة أفضل

لذلك الحقائق هي من تتحدث بعيد عن التحليلات السطحية المبنية على الدعايات المضللة والكاذبة والوهمية الموجهة
 
رأيك سطحي بوصفك كمثال أن مشروع إيران فارسي ومعه تحدث بعض العرب الفارسية وهذه سطحية بالرأي ومغالطة كبيرة بالأساس إيران الشيعية تعبد شخصية عربية والمرشد الإيراني أذري تركماني ويتعبد بالعربية ،، لذلك قلت أن رأيك سطحي جداً

بخصوص وصفك لكلام بن غوريون بأنه مشروع سياسي هذه أيضاً سطحية في الرأي ،، طبيعي أي دولة أن تكتسب علاقات دبلوماسية طبيعية مع محيطها وهذا مرتبط بسلوكها ،، وفعلياً اسرائيل أصبحت عامل استقرار في المنطقة ومساحة تنمية نموذجية فيها ،، بعكس النظام في إيران الذي جعل من إيران عامل فوضى بالمنطقة وبؤرة استنزاف لمقدرات وقدرات المنطقة وعامل تعطيل للتنمية فيها حتى على الشعب الإيراني نفسه ،، وهذا ليس تخطيط ومشروع اسرائيل بل هو سلوك النظام الإيراني نفسه


لذلك من التطور الطبيعي أن تتوسع العلاقات الدبلوماسية لإسرائيل بعكس القوى الفلسطينية التي ظلت تخسر رصيدها الدبلوماسي بشكل تراكمي نظير سلوكها العدائي والمناهض لمحيطها فلا هي التي مارست مقاومتها في سبيل تحرير وطنها المزعوم ولا هي التي حافظت على رصيدها السياسي مع محيطها بل أصبحت عامل مهم في عدم استقرار المنطقة بتوظيف قضيتها المزعومة من أجل مشاريع فوضوية ومعادية للمنطقة

كما أن تحليلك لوضع المنطقة سطحي جداً ،، بالعكس الفئة الأضعف في المنطقة هي من ركبها المشروع الإيراني حيث تعاني هذه الفئة من اضطراب اجتماعي وفساد عميق وانقسام وحروب أهلية وانهار أمنها الاجتماعي وسلمها الأهلي وتعاني فشل على كافة الصعد أمنياً وسياسياً واقتصادياً ومالياً وثرواتها البشرية والطبيعية تستنزف وتهدر بشكل حاد وتعاني عزلة دولية وعزلة ثقافية واجتماعية ورجعية وجهل متراكم وعدم موثوقية جعلت مناطقها بؤر توتر طاردة للقدرات البشرية فيها وطاردة لرؤوس الاموال والاستثمار وفرص التنمية

بينما الفئة الأقوى تتحدث بالعربية حيث الاستقرار والتنمية والسلم الاهلي والاجتماعي في حالة مميزة والاستغلال الأمثل للثروات البشرية والطبيعية والمستقبل الايجابي والعلاقات الاوسع مع العالم ومروحة التأثير السياسي والاقتصادي والمالي والمدني والثقافي والاجتماعي والرياضي أوسع وموثوقية عالية تجلب الاستثمار ورؤوس الاموال والقدرات البشرية والعلمية والصناعية والترفيهية والرياضية

وهناك اسرائيل التي تتحدث العبرية أيضاً تعيش حالة استقرار وتنمية مميزة وتأثير واسع ومروحة علاقات دولية أوسع وموثوقية أكبر ونقطة جاذبة في المنطقة حتى للفلسطيينيين أنفسهم من الباحثين عن فرص عمل وفرص حياة أفضل

لذلك الحقائق هي من تتحدث بعيد عن التحليلات السطحية المبنية على الدعايات المضللة والكاذبة والوهمية الموجهة
هيه ٣ نقاط بس هوضحها بسرعه،

النقطة الأولى:
أنا لا أؤمن بأن إيران مشروعها قومي فارسي،
مشروعها بدون شك هو إسلامي راديكالي،
وتقريبا كل الإسلاميين يلتقون معها اليوم بطريقة أو بأخرى،
وبنسب متفاوته،
والسبب في كون مشروعهم غير فارسي
هو ان حديث النبي عليه الصلاة والسلام واضح في شأنهم:
"اذا هلك كسرى فلا كسرى بعده"
فدعوتهم اليوم اسلاميه راديكاليه وليست قوميه فارسيه.


النقطه التانيه:
معنى كلامي أن بعض الفئات في منطقتنا تتحدث الفارسية والعبرية هو معنى مجازي،
يعني يتحدثون بها من ناحية 'سياسية' وليس لغوية.

النقطه التالته:
كيف جعلت اسرائيل عامل استقرار وهي أول دولة في الشرق الأوسط شرّعت الإحتلال،
ومارسته بقوة السلاح على أرض الواقع،
تبني منازل على أراضي "محتلة" بقرار الأمم المتحدة،
ثم تبني بعد ذلك جدار فصل عنصري لمنع أهل الأرض من العودة لها،
ثم رفضت رفضاً تاما كل دعوات السلام منذ 2002،

هل هذا كله في نظرك عامل استقرار☝️

كل أبواب الصراعات والمشاكل بدأتها إسرائيل،
وجعلتها واقع
 
التعديل الأخير:
هيه ٣ نقاط بس هوضحها بسرعه،

النقطة الأولى:
أنا لا أؤمن بأن إيران مشروعها قومي فارسي،
مشروعها بدون شك هو إسلامي راديكالي،
وتقريبا كل الإسلاميين يلتقون معها اليوم بطريقة أو بأخرى،
وبنسب متفاوته،
والسبب في كون مشروعهم غير فارسي
هو ان حديث النبي عليه الصلاة والسلام واضح في شأنهم:
"اذا هلك كسرى فلا كسرى بعده"
فدعوتهم اليوم اسلاميه راديكاليه وليست قوميه فارسيه.


النقطه التانيه:
معنى كلامي أن بعض الفئات في منطقتنا تتحدث الفارسية والعبرية هو معنى مجازي،
يعني يتحدثون بها من ناحية 'سياسية' وليس لغوية.

النقطه التالته:
كيف جعلت اسرائيل عامل استقرار وهي أول دولة في الشرق الأوسط شرّعت الإحتلال،
ومارسته بقوة السلاح على أرض الواقع،
تبني منازل على أراضي "محتلة" بقرار الأمم المتحدة،
ثم تبني بعد ذلك جدار فصل عنصري لمنع أهل الأرض من العودة لها،

هل هذا كله في نظرك عامل استقرار☝️

كل أبواب الصراعات والمشاكل بدأتها إسرائيل،
وجعلتها واقع
تذكرني بـ مبعوث خاص

الحبيب من فلسطين
 
تذكرني بـ مبعوث خاص

الحبيب من فلسطين
لا..
ومش شايفه عيب ان الواحد فلسطيني،

ونصيحه،،
قلل التنمّر والشخصنه مع الأعضاء،
دع الآراء تنزل للنقاش كلها كما هي عشان تعرف تعالج الأخطاء،
انما التنمّر والبلطجه مش هتجيب نتيجه
 
هيه ٣ نقاط بس هوضحها بسرعه،

النقطة الأولى:
أنا لا أؤمن بأن إيران مشروعها قومي فارسي،
مشروعها بدون شك هو إسلامي راديكالي،
وتقريبا كل الإسلاميين يلتقون معها اليوم بطريقة أو بأخرى،
وبنسب متفاوته،
والسبب في كون مشروعهم غير فارسي
هو ان حديث النبي عليه الصلاة والسلام واضح في شأنهم:
"اذا هلك كسرى فلا كسرى بعده"
فدعوتهم اليوم اسلاميه راديكاليه وليست قوميه فارسيه.


النقطه التانيه:
معنى كلامي أن بعض الفئات في منطقتنا تتحدث الفارسية والعبرية هو معنى مجازي،
يعني يتحدثون بها من ناحية 'سياسية' وليس لغوية.

النقطه التالته:
كيف جعلت اسرائيل عامل استقرار وهي أول دولة في الشرق الأوسط شرّعت الإحتلال،
ومارسته بقوة السلاح على أرض الواقع،
تبني منازل على أراضي "محتلة" بقرار الأمم المتحدة،
ثم تبني بعد ذلك جدار فصل عنصري لمنع أهل الأرض من العودة لها،
ثم رفضت رفضاً تاما كل دعوات السلام منذ 2002،

هل هذا كله في نظرك عامل استقرار☝️

كل أبواب الصراعات والمشاكل بدأتها إسرائيل،
وجعلتها واقع

النقطة الأولى
جيد أنك تراجعت بسبب اتضاح سطحية رأيك بخصوص أن من ركبه المشروع السياسي الإيراني يتحدث الفارسية واللغة الساخرة منك بالعرب والتي ربما لعلل شعوبية تعاني منها أو لهزيمة حضارية تشعر بها ،، وجيد أنك بدأت تقتنع أنه مشروع سياسي إيراني وليس قومي فارسي

النقطة الثانية
في الحقيقة أنت وصفت بشكل مهين كل العرب اما ذيول للإيراني أو ذيول للتركي أو ذيول للاسرائيلي وانهم (مجازياً) كما تدعي من الجانب السياسي من شدة التبعية اصبحوا يتحدثون الفارسية والتركية والعبرية وتجاهلك تماماً أو استنقاصك للقوى العربية ودورها الأكبر وريادتها في المنطقة ،، فكما ذكرت أنه رأي سطحي جداً يفتقد للمصداقية وعبارة عن قراءة خاطئة للواقع لأنه بالأساس نابع من اساس مختل ومعتل قوامه معاناتك اما من شعوبية وكره للعرب أو أنك عربي بالفعل ولكنك تشعر بهزيمة حضارية عميقة وبالغة الأثر

النقطة الثالثة
لست أنا من جعل اسرائيل عامل استقرار إنما هو السلوك الاسرائيلي هو من جعل اسرائيل عامل استقرار في المنطقة وكيان سياسي في منطقتنا جاذب وبقعة تنمية ورخاء وازدهار نموذجية (تكرههم أو تحبهم غير مهم هذه الحقيقة ولن يغيرها شعورك تجاههم) ،، ووصفك لهم بالاحتلال هو وصف سطحي جداً وربما أعذرك لهذا الرأي السطحي بسبب جهلك بالتاريخ فالاحتلال البريطاني عندما خرج عام 1948 مع خروجه قامت من داخل اراضي الانتداب البريطاني فيما يسمى فلسطين ثلاث كيانات سياسية (اسرائيل - المملكة الأردنية الهاشمية - فلسطين) لكن المملكة الأردنية الهاشمية التي كانت حينها تسيطر على الضفة الغربية والقدس قامت بقمع الكيان السياسي الناشيء المسمى (فلسطين) وبشكل حاسم وقاسي وجذري واسقطت اول حكومة وطنية فلسطينية لعموم فلسطين (حكومة عموم فلسطين برئاسة احمد عبدالباقي 1948) ربما لشعورها بأن هذا الكيان الفلسطيني منافس لها ويشكل خطر سياسي وجودي ،، لذلك وصفك لإسرائيل بالاحتلال وصف غير دقيق لأن الاحتلال يكون تعدي من كيان سياسي قائم على سيادة كيان سياسي آخر قائم وهذا لا ينطبق على اسرائيل فهي كيان نشأ من داخل اراضي ما سمي بـ(الانتداب البريطاني في فلسطين) ،، وطبيعي أن ترفض أي مبادرة سلام تصفهم بالكيان المحتل وهذا ذكاء وفطنة سياسية منهم ،، ووصفي لهم بعامل استقرار لأن هذا هو الواقع فهم لا يملكون مشروع تخريبي قائم على نشر الارهاب والتنظيمات المسلحة والفوضى في المنطقة بالعكس حتى الفلسطينيين الراغبين في حياة جيدة تجدهم يختارون اسرائيل للعمل أو الحياة ويساهمون في تنمية وازدهار وبناء اسرائيل
 
التعديل الأخير:
في اي تحرك عسكري اخي واي تصعيد يجب مراعاة القوانين الدولية للحرب وان يكون الحق معك، خصوصا في حالات الدول، وليس هيك (من الباب للطاقة) يرموا 1111 صاروخ !

للامانة المقاومة صواريخها يحاولون تطويرها لتصبح اكثر دقة، لكنها مش مثل صواريخ الاردن مثل M142 وWM-120 و........ و........ وغيرها ذات الدقة العالية واللي تسوى 20 صاروخ دقتها اقل دقة

القوانين الدولية...!!!!
وهل من ضمن القوانين الدولية التهديد بقصف دولة معترف بها في الأمم المتحدة ب ١١١١ صاروخ !!!!!
هل تعلم انه ووفق القوانين الدولية من حق إسرائيل الآن إعلان حرب شعواء على حماس دفاعا عن النفس بعد هذه التهديدات ولو قصفت غزة بكل ما لديها من سلاح عنيف لن يستطيع القانون الدولي حتي لومها على افتراض اصلا ان القانون الدولي يفرق مع إسرائيل

المشكلة هي جدية اتخاذ قرار الحرب
السلاح الإسرائيلي الثقيل مهما كانت قدراته
لن يفيد بشئ إذا التحمت المقاومة الفلسطينة مع الجيش الإسرائيلي في قتال مدن قريب

العجيب أن هذه المدن تبعد اقل من ٢٠٠ كلم
إلا يوجد نفق يقود مقاومة غزة إلى تل أبيب !!!؟

الله المستعان.
 
ابو هزاع

قيادات الفصائل الارهابيه الفلسطينيه مجموعة من اللصوص وقطاع طرق وتجار ازمات وفوق ذلك يقادون من الخارج ولا يشكلون اي تهديد وجودي لإسرائيل ، هؤلاء وجدوا لكي يبقى هذا الوضع ، مع بعض الجعجعات والصواريخ العابره للقارات من الكذب والهبل والدجل الذي ينقله لنا جمهور الميليشيات الارهابيه في المنتدى.

هنا اصل المشكلة والسؤال
هل هي مقاومة مصممه بطريقة لا تهدد إسرائيل رغم أن تهديداها غاية في السهولة

يعني انت أمام عدو قادر ان تذوب داخله بسهولة وتدمره من الداخل

٨٠ سنه ولا يحدث شئ للأسف الشديد
 
خانك التعبير
هذه ليست فصائل مقاومة
هذه تنظيمات ارهابية

لو افترضنا انها إرهابية ليتها ترهب إسرائيل فقط
ولا نجد لها يد في اي مكان اخر
 
حماس تحتل غزة فهي اشد عداء لهم من اسرائيل
 
هل هي مقاومة مصممه بطريقة لا تهدد إسرائيل رغم أن تهديداها غاية في السهولة

مقاومه تتفاوض لمنح تصاريح العمل وزيادتها لكي يعمل الفلسطينيين في اسرائيل !!

قلتها سابقا لشبيحة حماس وغيرهم هل تريدون مقاومه او رواتب وفرص عمل وحياة رغيده ؟

اللي واضح ان الفلسطينيين يرغبون ويعملون على ايجاد فرص العمل والرواتب والحياة الرغيده حتى لو كان ذلك في اسرائيل ولو تدخل صفحاتهم بالفيس بوك لن تجد كلمات المقاومه والتحرر والنضال بل يرغبون بأن يكونوا في ظل احتلال اسرائيل افضل من سيطرة محمود عباس وعصابات حماس
 
مقاومه تتفاوض لمنح تصاريح العمل وزيادتها لكي يعمل الفلسطينيين في اسرائيل !!

قلتها سابقا لشبيحة حماس وغيرهم هل تريدون مقاومه او رواتب وفرص عمل وحياة رغيده ؟

اللي واضح ان الفلسطينيين يرغبون ويعملون على ايجاد فرص العمل والرواتب والحياة الرغيده حتى لو كان ذلك في اسرائيل ولو تدخل صفحاتهم بالفيس بوك لن تجد كلمات المقاومه والتحرر والنضال بل يرغبون بأن يكونوا في ظل احتلال اسرائيل افضل من سيطرة محمود عباس وعصابات حماس
شاركنا بالصفحات لنرى منشوراتهم.
صار عندي فضول.
 
شاركنا بالصفحات لنرى منشوراتهم.
صار عندي فضول.



2D07B2D1-7298-498D-818A-5172A25ED51F.jpeg



0D899AB6-0E19-40D1-AC94-2744ECFAE94A.jpeg
 
النقطة الأولى
جيد أنك تراجعت بسبب اتضاح سطحية رأيك بخصوص أن من ركبه المشروع السياسي الإيراني يتحدث الفارسية واللغة الساخرة منك بالعرب والتي ربما لعلل شعوبية تعاني منها أو لهزيمة حضارية تشعر بها ،، وجيد أنك بدأت تقتنع أنه مشروع سياسي إيراني وليس قومي فارسي

النقطة الثانية
في الحقيقة أنت وصفت بشكل مهين كل العرب اما ذيول للإيراني أو ذيول للتركي أو ذيول للاسرائيلي وانهم (مجازياً) كما تدعي من الجانب السياسي من شدة التبعية اصبحوا يتحدثون الفارسية والتركية والعبرية وتجاهلك تماماً أو استنقاصك للقوى العربية ودورها الأكبر وريادتها في المنطقة ،، فكما ذكرت أنه رأي سطحي جداً يفتقد للمصداقية وعبارة عن قراءة خاطئة للواقع لأنه بالأساس نابع من اساس مختل ومعتل قوامه معاناتك اما من شعوبية وكره للعرب أو أنك عربي بالفعل ولكنك تشعر بهزيمة حضارية عميقة وبالغة الأثر

النقطة الثالثة
لست أنا من جعل اسرائيل عامل استقرار إنما هو السلوك الاسرائيلي هو من جعل اسرائيل عامل استقرار في المنطقة وكيان سياسي في منطقتنا جاذب وبقعة تنمية ورخاء وازدهار نموذجية (تكرههم أو تحبهم غير مهم هذه الحقيقة ولن يغيرها شعورك تجاههم) ،، ووصفك لهم بالاحتلال هو وصف سطحي جداً وربما أعذرك لهذا الرأي السطحي بسبب جهلك بالتاريخ فالاحتلال البريطاني عندما خرج عام 1948 مع خروجه قامت من داخل اراضي الانتداب البريطاني فيما يسمى فلسطين ثلاث كيانات سياسية (اسرائيل - المملكة الأردنية الهاشمية - فلسطين) لكن المملكة الأردنية الهاشمية التي كانت حينها تسيطر على الضفة الغربية والقدس قامت بقمع الكيان السياسي الناشيء المسمى (فلسطين) وبشكل حاسم وقاسي وجذري واسقطت اول حكومة وطنية فلسطينية لعموم فلسطين (حكومة عموم فلسطين برئاسة احمد عبدالباقي 1948) ربما لشعورها بأن هذا الكيان الفلسطيني منافس لها ويشكل خطر سياسي وجودي ،، لذلك وصفك لإسرائيل بالاحتلال وصف غير دقيق لأن الاحتلال يكون تعدي من كيان سياسي قائم على سيادة كيان سياسي آخر قائم وهذا لا ينطبق على اسرائيل فهي كيان نشأ من داخل اراضي ما سمي بـ(الانتداب البريطاني في فلسطين) ،، وطبيعي أن ترفض أي مبادرة سلام تصفهم بالكيان المحتل وهذا ذكاء وفطنة سياسية منهم ،، ووصفي لهم بعامل استقرار لأن هذا هو الواقع فهم لا يملكون مشروع تخريبي قائم على نشر الارهاب والتنظيمات المسلحة والفوضى في المنطقة بالعكس حتى الفلسطينيين الراغبين في حياة جيدة تجدهم يختارون اسرائيل للعمل أو الحياة ويساهمون في تنمية وازدهار وبناء اسرائيل
إذا كان 'التراجع' المزعوم يشعرك بالراحه
فيمكنك أن تعتبرني تراجعت،
مع انني وضحت لك وبسطت ولم أتراجع.

وصفي لإسرائيل بالإحتلال ليس وصف سطحي،
انت مشكلتك كل حاجه لاتعجبك تقول عنها سطحيه،
إسرائيل دولة محتلة في نظر حتى حلفائها الغربيين،
الذين وافقوا على صدور قرار مجلس الأمن رقم 242 بالإجماع
الذي يصف اسرائيل بالمحتل للأراضي العربية بعد 1967

كذلك قرار مجلس الأمن الدولي رقم 607 لعام 1988 بتاريخ 5 يناير يطلب فيه مجلس الأمن بالإجماع أن تمتنع إسرائيل عن ترحيل مدنيين فلسطينيين عن الأراضي المحتلة.

إسرائيل أول دولة في الشرق الأوسط مارست الاحتلال بقوة السلاح،
وتبني على أراضي محتله بإجماع أعضاء مجلس الأمن بما ضمنهم حلفاؤها كما في القرار 242
ثم تطرد السكان الأصليين من تلك الأراضي وتمنع عودتهم لبيوتهم بقوة السلاح،
كما في القرار 607

ليست عامل استقرار،
بل هي أساس عدم الاستقرار في منطقتنا
 
إذا كان 'التراجع' المزعوم يشعرك بالراحه
فيمكنك أن تعتبرني تراجعت،
مع انني وضحت لك وبسطت ولم أتراجع.

وصفي لإسرائيل بالإحتلال ليس وصف سطحي،
انت مشكلتك كل حاجه لاتعجبك تقول عنها سطحيه،
إسرائيل دولة محتلة في نظر حتى حلفائها الغربيين،
الذين وافقوا على صدور قرار مجلس الأمن رقم 242 بالإجماع
الذي يصف اسرائيل بالمحتل للأراضي العربية بعد 1967

كذلك قرار مجلس الأمن الدولي رقم 607 لعام 1988 بتاريخ 5 يناير يطلب فيه مجلس الأمن بالإجماع أن تمتنع إسرائيل عن ترحيل مدنيين فلسطينيين عن الأراضي المحتلة.

إسرائيل أول دولة في الشرق الأوسط مارست الاحتلال بقوة السلاح،
وتبني على أراضي محتله بإجماع أعضاء مجلس الأمن بما ضمنهم حلفاؤها كما في القرار 242
ثم تطرد السكان الأصليين من تلك الأراضي وتمنع عودتهم لبيوتهم بقوة السلاح،
كما في القرار 607

ليست عامل استقرار،
بل هي أساس عدم الاستقرار في منطقتنا

قدمت لك سرد تاريخي حقيقي يوضح أن وصفك لاسرائيل بالاحتلال وصف غير دقيق وسطحي جداً ،، فلا اسرائيل ولا فلسطين كانتا كيانين سياسيين قائمين قبل 1948 واسرائيل لم تقم وتنشأ إلا من داخل اراضي الانتداب البريطاني بعد الخروج وانهاء الانتداب

وانت استندت في رأيك على قرارات اممية متناقضة تخضع لاهواء سياسية وصراعات سياسية واغلبها قرارات غير قانونية ،، على فكرة نفس الأمم المتحدة التي تستشهد بها تعترف بإسرائيل دولة ولا تعترف بأي دولة بمسمى فلسطين وهذا يوضح تناقض القرارات الأممية وعدم قانونيتها فهي تصف الوضع بإحتلال بينما لا تعترف بدولة فلسطينية

وهي عامل استقرار في المنطقة هذا لاجدال فيه وواقع نعيشة وليس الأمر بحاجة لاقراري او اقرارك به ،، بعكس الفصائل الفلسطينية الارهابية ومموليها وداعميها
 
عودة
أعلى