سيرامتيكETECمكونات درع خفيفة الوزن

[جنة البقيع]

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

سيرامتيك- ETEC

مكونات درع خفيفة الوزن​

CeramTec-ETEC ، التي تأسست عام 1982 ومقرها في لوهمار ، ألمانيا ، هي جزء من مجموعة CeramTec.

CeramTec-ETEC ، التي تأسست عام 1982 ومقرها في لوهمار ، ألمانيا ، هي جزء من مجموعة CeramTec.
تتخصص الشركة في تصميم وتصنيع وتوريد سيراميك مدرع عالي الأداء ، يعتمد على الألومينا وكربيد السيليكون لحماية الجسم والمركبة.
يمكن للسيراميك ، المدمج في أنظمة الدروع المركبة ، تقليل الوزن الإجمالي للنظام بنسبة تصل إلى 50٪ وزيادة مستوى الحماية خاصة ضد خارقة الدروع (والذخيرة الحركية) ، مقارنةً بحلول التدريع الفولاذي التقليدية. سيؤثر هذا ، على سبيل المثال ، على راحة الجندي أو القدرة على المناورة والحمولة المسموح بها للمركبة بطريقة إيجابية للغاية.

سيراميك مدرع عالي الأداء​

تلبي المواد الخزفية من CeramTec-ETEC ALOTEC-SB (محتوى الألومينا من 96٪ إلى 99.5٪) و SICADUR (كربيد السيليكون) جميع المتطلبات الحالية الخاصة بأنظمة التدريع المركبة الحديثة. وتتمثل مزاياها في الوزن المنخفض للمنطقة ، والقوة الباليستية العالية ، والتفاوتات الشديدة للغاية والتطبيق الشامل للأراميد ، والبولي إيثيلين والألياف الزجاجية.

ASV (M1117) (الصورة: Textron)

بلاط الألومينا المصمم خصيصًا (الصورة: CeramTec-ETEC)

بلاط الألومينا وكربيد السيليكون (الصورة: CeramTec-ETEC)

Dingo 2 (الصورة: KMW)

ASV (M1117) (الصورة: Textron)

بلاط الألومينا المصمم خصيصًا (الصورة: CeramTec-ETEC)

درع السيارة​

لقد صممت CeramTec-ETEC وصنعت مخططات الألواح الخزفية ، لكل من الدروع الإضافية ، وكذلك أنظمة الحماية الداخلية المتكاملة لأكثر من 20 عامًا. تم تأهيل تقنية السيراميك الخاصة بها من خلال العديد من مشاريع الدروع الوطنية والدولية مثل German Fox و ASV (M1117) و M113 و VAB و Dingo و Fennek و LAV Fleet وحماية المقصورة لجميع أنواع الشاحنات وحماية المأوى والسفن وكبار الشخصيات والشرطة سيارات.
استنادًا إلى خبرة الشركة في التصميم والتصنيع التي تم تطويرها على مدار سنوات عديدة ، تقدم CeramTec-ETEC تخطيطات مخصصة للألواح الخزفية على أساس البلاط المربّع والسداسي والأشكال الهندسية المعقدة للغاية لتلبية متطلبات العملاء المحددة. يمكن توفير مكونات السيراميك كبلاط منفصل أو ألواح مجمعة مسبقًا ، والتي يمكن وضعها مباشرة في عملية الإنتاج للتجميع المركب.

سترة واقية​

يمكن توفير الألواح الخزفية متعددة البلاط المنحنية المفردة مع أنصاف أقطار مختلفة من الانحناء كبديل للألواح المتجانسة لتحقيق مقاومة أعلى متعددة الضربات.

البحث والتطوير​

CeramTec-ETEC لديها فريق ممتاز من العلماء المتخرجين والفنيين ذوي الخبرة للبقاء في طليعة تكنولوجيا السيراميك.

جنبًا إلى جنب مع الجامعات والمؤسسات البحثية مثل Fraunhofer ، على سبيل المثال ، معهد Ernst Mach ، ومنشآت البحث والتطوير الأخرى ، تعمل الشركة على تطوير مواد جديدة وعمليات التصنيع ومنتجات الدروع واختبارها. وهذا يمكننا من التوصل إلى حلول مناسبة لمتطلبات المركبات والدروع الواقية للبدن في المستقبل.

جودة​

يضمن فريق من الأشخاص ذوي المهارات العالية ، ومصنع إنتاج مجهز بأحدث الآلات ، بما في ذلك هندسة CAD الكاملة ونظام ضمان الجودة المتطور للغاية المعتمد من ISO 9001: 2008 ، إنتاج وتوريد المنتجات بجودة عالية باستمرار.
وهذا يمكّن CeramTec-ETEC من الامتثال للمعايير العالية والتفاوتات الصارمة التي يطلبها العملاء. يضمن التعاون المكثف مع شركات تكامل الأنظمة المشهورة تحسينًا مستمرًا للجودة

 

[جنة البقيع]

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

د. هادي صالح المدير التنفيذي

 

[جنة البقيع]

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

 

[جنة البقيع]

 

[DAGGER]

أحد أسباب شهرة دبابة ليوبارد الألمانية دروع السراميك التي كانت ثورة في عالم الدروع ابان الحرب الباردة


كان الالمان لا يثقون بالدبابة الأمريكية التي تسلحت بها ضد السوفييت


​

 

[anwaralsharrad]

أحد أسباب شهرة دبابة ليوبارد الألمانية دروع السراميك التي كانت ثورة في عالم الدروع ابان الحرب الباردة


كان الالمان لا يثقون بالدبابة الأمريكية التي تسلحت بها ضد السوفييت


​

ليس للألمان دور في تطويرها حسب علمي، بل للروس والأمريكان والأنكليز.

 

[anwaralsharrad]

تجيء كلمة الخزف أو السيراميك ceramic من الكلمة يونانية الأصل "Keramos" والتي تعني حرفياً "الأشياء المُحرقة" أو "الفخاريات" pottery، إلا أن تعريف أكثر كمالاً للخزف يصفه بمركب صلب لا عضوي inorganic، مشكل بالتطبيق والتصليد الحراري والضغط، ثم التبريد اللاحق. إن جميع المواد ذات الأصل أو الطبيعة الرملية الطينية (إما لوحدها أو مع خليط من المواد الأخرى) تندرج ضمن مفهوم المواد الخزفية.

فالمادة الخام للإنتاج الخزفي منتزعه ومستخرجة من الأرض وبعد ذلك يتم معالجتها. هذه المادة المنتزعة عادة ما تكون طينية ولها قدرة كبيرة على امتصاص الماء، وبذلك تصبح طيعة malleable ومشكلة بسهولة إلى طابوق، بلاط، كؤوس، صحون وهكذا.

أما تاريخ استخدام هذه المادة في تصنيع الدروع، فيعود إلى العام 1918، عندما أكتشف الفيزيائي الرائد الأمريكي في قسم المدفعية "نيفيل هوبكنز" Neville Hopkins بشكل تجريبي، بأن صفيحة فولاذية مغطاة بطبقة رقيقة من المينا enamel (مسحوق من الزجاج أو الخزف يتم إذابتها لتطلى بها صفيحة معدنية) بسماكة 0.0625 ملم، كانت مقاومة أكثر بكثير للاختراق.

ومع ذلك لم يشهد هذا المنتج اهتماماً واسعاً سوى في أواخر الخمسينات، عندما قدم السوفييت (بالتزامن مع اختبارات أمريكية في نفس المجال) نظام وقاية يفترض استخدام كتل الزجاج، يتم إقحامها وإدراجها ضمن جيوب التدريع الفولاذي الرئيس الخاص بمشروع Object 430، الذي يعني نموذج الدبابة T-64 في صيغته الأولى.