انا لله و انا اليه راجعون تعازينا لذوي الطفل و الشعب المغربي عامه , ما حدث كان خادث الم قلوبنا ولكنه فصل و انتهى و علينا ان نركز على ما هوه المطلوب
وقعت الكثيرمن هذه الحوادث في عالمنا العربي و من اشهرها الطفل ريان و الطفله لمى الروقي رحمهم الله , حيث تعتبر هذه من الحوادث النارده ولكنها من الحوادث المعقده و التي تحتاج الى خبرات و معدات خاصه للتعامل معها ,وكل حادثه منها لها تفاصيها و ظروفها التي تختلف عن الحوادث الاخرى , حتى على مستوى الدول العظمى وقعت مثل هذه هذه الحوادث و كانت النتيجة وفاة الشخص العالق , و لتقليل حالات الوفاه في مثل هذه الحوادث يجب على الدوله توفير جميع معطيات الحادثه للمختصين لدراستها و الاستماع الى شهادات المسعفين و فريق الانقاذ للوقوف على المعوقات و الصعوبات و مكامن القصور في المعدات و الافراد و رفع التوصيات بها لتوفيرها سواء باعتماد اسلوب تدريب اكثر تخصص في مثل هذه الحالات او بتوفير معدات اكثر تخصص لمثل هذه الحالات سواء بشرائها من الخارج او بتصنيعها محليا عبر الشركات او الجامعات ضمن مشاريع التخرج وان يتم مشاركة هذه الخبرات في اطار عربي موحد لتبادل المخبرات