في البداية قيل من طرف المرتزقة أن القصف تم بالأف16، بعد ذلك خرجت تسريبات تقول أن القصف كان فقط بالدرون رغم أن الأف16 و الميراج MF-2000 كانت تمشط المنطقة باستمرار في تلك الأثناء وقبلها
أشك أن الجزائريين كانوا متورطين في الأمر بشكل مباشر وحاول المرتزقة بمساعدة الجزائريين إدخال دفاع جوي أو سلاح هجومي إلى المنطقة العازلة، وتم التعامل مع الأمر بالدرون مع إرسال الأف16 والميراج من أجل فرض السيادة ومنع أي حماقة.
نعرف جيدا أن الأسلحة المعقدة دائما كان يشغلها الجزائريين والكوبيين وحتى سوريين في مرحلة معينة.