المؤلم هو ان تجد البعض يتمنى ان يقود عدوه التركي الامة فقط حتى لا تقوم انت بقيادتها!تركيا صيحناها بلبنه وبسكوت
وخارجيتهم تتسول العلاقات الان من بعد النباح
لا حول ولا قوة الا بالله
اصبحنا نرى تطورات مثيرة لعقدة النقص لدى البعض!
والله لسنا متكبرين او متعالين على احد، ولا يسوءهم او ينقص منهم ان تمنوا لنا الخير او على الاقل اقروا بالحقيقة