احتفال نصر " أكتوبر 73 " - رجال صنعوا النصر

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
مكسب اسرائيل الاعتراف الكامل في دولتهم الهجينة من قبل السادات في 78
ولماذا رفضوا هذا المكسب حسب زعمك قبل الحرب بتسليم الارض مقابل السلام

لماذا رفض موشي ديان حتي الحديث عن تسليم الارض وقال ان كان ثمن السلام هو الارض فساختار الحرب علي الدوام

الخلاصة ان اسرئيل لم تكن تنوي تسليم الارض باي حال من الاحوال وحتي الان لم يسلملوا الجولان لسوريا ولا الضفة الغربية لفسلطين وان هزيمتهم في حرب حرب اكتوبر على الجبهة المصرية هي التي جعلتهم يغيروا رأيهم فبعد كل الدفاعات والتحصينات وخط بارليف والساتر الترابي وانابيب النابل اسفل قناة السويس تم تدمير دفاعتهم ونجح الجيش المصري بالعبور وهو لم يتعافي من اثار النكسة ما بالك وهذا الجيش مكتمل القوة وكامل الاستعداد

ومن غير سلام اصلا نجحت القوات المصرية بتحرير كامل الساحل الشرقي للقناة بعمق 10الي 15 كيلو متر داخل سيناء مساحة مصر بعد حرب اكتوبر زادت بعد الحرب ومساحة الصهاينة نقصت
 
مشاهدة المرفق 423995



في يوم 5 أكتوبر ١٩٧٣ قامت الحكومة المصرية بإصدار قرار غلق المطارات المصرية وهو ما يعنى بالضرورة اتجاه مصر للحرب على إسرائيل لأن العادة جرت على اتخاذ تلك الخطوة قبل قرار الحرب مباشرة وهو الأمر الذى دعا "جولدمائير" بالانتفاض فى مساء 5 أكتوبر بمجرد علمها بالأمر والاتصال بوزير الدفاع "موشى ديان" لتوبخه كما جاء فى كتاب "ديان" نفسه الذى تحدث عنه الكاتب "على السمان" بمذكراته حيث كان السمان يشغل منصب مدير المكتب الإعلامي لرئيس الجمهورية ومسؤول الاتصال الخارجي وذكر

أن "جولدمائير" كانت على قناعة تامة بأن المصريين بصدد اتخاذ خطوة الحرب قريباً عكس قيادات جيشها الذين آمنوا بأن الجيش المصرى لن يتحرك مطلقاً لاستحالة الأمر بسبب قوة الجيش الإسرائيلى ومناعة خط بارليف.


لم تكن المرة الأولى التى تكشف فيها رئيسة الوزراء الإسرائيلية عن مشاعرها تجاه الحكومة المصرية التى آمنت بأنها لن تترك النكسة تمر مرور الكرام وعاجلاً أو آجلاً ستتحرك لرد الضربة

بينما يرى "ديان" أن الرئيس "السادات" لن يتخذ تلك الخطوة نهائياً ولكنه سيظل يقوم ببعض المناوشات لتهدئة شعبه من وقت لآخر وهو الأمر الذى كان بمثابة قضية خلاف دائمة بين الثنائى "جولدمائير" و "ديان" حتى ظهر جلياً فى الـ 5 من أكتوبر عام 1973

حين اعترض ديان على كلام رئيسة الحكومة وأكد لها أن تلك مناورة من "السادات" بينما صممت هى أن إغلاق المطار جاء بهدف إعلان للطوارئ فى مصر استعداداً لتحرك عسكرى مصرى بعد ساعات.


وما هى إلا ساعات مرت وسط ترقب من الثنائى "مائير" و "ديان" حتى اكتشف الأخير أنه على حق فى أن "السادات" يناور شعبه فقط بتلك الحركة لأن مطار القاهرة تحديداً أعيد فتحه فى الـساعة التاسعة صباحاً يوم 6 أكتوبر ١٩٧٣ وتم إطلاق الرحلات منه مرة اخرى حتى ان إحدى الرحلات غادر عليها "علي السمان" نفسه الى باريس ليتصل ب "جولدمائير" ويطلب منها الثقة فيما يأكده له لأن كل ما لديه من معلومات تدل على عدم وجود أى نية من الإدارة فى مصر لإعلان الحرب.

أعصاب "جولدمائير" هدأت وإن كانت لم تطمئن لكلام وزير دفاعها بخصوص عدم نية مصر فى الحرب إلا أنها اطمأنت على الأقل أن موعد الحرب لن يكون اليوم لأنه لا توجد أى بلد فى العالم سبق واتخذت خطوة الحرب وسماءها مفتوحة للطائرات بعد تشغيل المطار مرة أخرى، ولكن السيدة الأقوى فى تاريخ إسرائيل والملقبة بـ أم إسرائيل الحديثة وجدت نفسها بعد خمس ساعات فقط أمام أخطر خبر سمعته بحياتها حين هاجمت القوات المصرية العدو الإسرائيلى فى تمام الساعة الثانية ظهراً يوم ٦ أكتوير ١٩٧٣ بعد ساعة من ايقاف حركة الملاحة الجوية واغلاق المطارات المصرية مرة اخرى .

الصورة بتاريخ ٨ اكتوبر لرئيسة الوزراء الاسرائلية جولدا مائير والى جانبها موشيه ديان وزير الدفاع في حالة وجوم وصدمة وترقب اثر صدمة الهجوم المصري والخسائر الفادحة الاي منيت بها القوات الاسرائيلية اثر فشل الهجوم المضاد الإسرائيلي شرق القناة



#انتصارات_اكتوبر_المجيده
سيبك منهم هم عارفين الحقيقه ان مصر انتصرت بكتساح مطلق وخدنا سيناء تانى بس فى ناس عندها حقد ان مصر انتصرت مش محتجين نشرح كل سنه على الموضوع ده اكتوبر بيفكرهم بايام صعبه كوابيس
 
فكرت مائير في الانتحار (طبعاً من فرط لذة الانتصار على مصر في حرب اكتوبر 😂 😂 )

اعترفت غولدا مائير ، بعد ثلاث سنوات من حرب يوم الغفران ، خلال محادثة مع العميد أفنير شاليف ، الذي شغل منصب رئيس مكتب إيلعازر: "في اليوم الثاني من الحرب ، قررت الانتحار". وحاول شاليف مع رحبعام زئيفي اقناع رئيس الوزراء السابق بحضور مراسم ذكرى اليعازر الذي توفي قبل شهر. كانت هذه هي الظروف التي دفعت مئير إلى التفكير في الانتحار:

وأطلعها وزير الدفاع ، يوم الأحد ، 7 أكتوبر / تشرين الأول ، الساعة الثالثة مساءً ، على الوضع على مختلف الجبهات. اعترف ديان بأنه أخطأ في كل شيء ، وأن محرقة على وشك أن تجتاح البلاد. ميزان القوى كان يميل بقوة لصالح سوريا ومصر. لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من الرد. اقترح ديان أن تأمر مائير بانسحاب عميق في هضبة الجولان ، وتنازل عن قناة السويس. في سيرتها الذاتية ، حذفت مئير هذه الملاحظات التي كتبها دايان. تقول نسختها: "يوم الأحد ، جاء ديان إلى مكتبي. أغلق الباب ووقف أمامي. هل تريدني أن أستقيل؟" سأل. "أنا مستعد للقيام بذلك إذا كنت تعتقد أنني يجب أن أفعل ذلك". ... أخبرته - ولم أندم على ذلك - أنه يجب أن يبقى وزيرا للدفاع ".

كتب دايان في مذكراته العبرية "معالم": "لقد صُدمت رئيسة الوزراء والوزراء بملاحظاتي. ومن أسئلتهم وتعليقاتهم وتعبيرات وجهي ، استطعت أن أقول إنني لم أقنعهم ..."

حافظت غولدا على رباطة جأشها. في ذلك المساء طلبت من رئيس الأركان أن يأتي إلى مكتبها. أخبرته عن تقرير ديان ، وسألت عن رأي إيلعازر. وأكد رئيس الأركان أن الوضع كان سيئا والخطر كبير. لكنه طلب قبل اتخاذ قرار بشأن الانسحاب توضيح الظروف في الميدان. ثم أوصى إيلعازر بإرسال حاييم بارليف إلى الجبهة الشمالية.

قال مئير لشاليف وزئيفي: "لذلك ، قلت لنفسي إنه إذا كان دايان محقًا في تقديره للوضع ، وليس إلعازار ، فسأعرف بالضبط ماذا أفعل. سأنتحر. ولكن ، كما أنت أعرف ، كان إلعازر على حق ". أشاد مئير بإيلعازر على طريقة تعامله مع الحرب ، وخلص إلى القول: "يجب أن تعرف: أنقذ إيلعازر شعب إسرائيل".

ثم سأل شاليف مئير: "لماذا لم تقل كل هذا للجنة أغرانات التي قررت عزل إيلعازر من منصبه؟"

مائير: ماذا كنت تريد - علاقة غرامية جديدة؟

 
#انتصارات_اكتوبر_المجيدة

اللواء / باقي زكي يوسف ...الرجل الذي هزم خط بارليف ...



FB_IMG_1633278187564.jpg





ولد اللواء باقى زكى يوسف، فى 23 يوليو 1931،تخرج اللواء باقى عام 1954 فى كلية الهندسة جامعة عين شمس قسم ميكانيكا، تقدّم للالتحاق بالقوات المسلحة عام 1964، بناءً على طلب مهندسين للعمل فى المشروع القومى العظيم لبناء السد العالى، وبدأ عمله فى أسوان برتبة «رائد» قائما على صيانة المعدات الروسية المستخدمة فى تجريف جبال الرمال الموجودة حول السد العالى.

بعد حرب1967 تولى رئاسة فرع مركبات الفرقة 19 مشاة غرب قناة السويس فى نطاق الجيش الثالث الميدانى برتبة «مُقدّم».

وفى يوليو 1969 كلفت الفرقة 19 بوضع خطة عبور القناة واختراق الساتر الترابى الذى يطلق عليه (خط بارليف).

بأساليب القتال المعروفة كانت هذه المهمة تعتبر شبه مستحيلة لأنها تحتاج إلى 15 ساعة لتفجير الساتر الترابى وسينتج عنها خسائر كبيرة فى الأرواح وفى المعدات.. حينئذٍ قفزت الفكرة لعقل المقدم المهندس وبادر بإعلانها مستدعيا خبرته فى تجريف الجبال فى أسوان.. قوة الماء الدافعة قادرة على فتح ثغرات فى الساتر الترابى. «قانون نيوتن الثانى» يضمن لنا وضع معامل انهيار قادر على تحطيم أسطورة خط بارليف!

كثيرون درسوا قوانين نيوتن لكن المهندس الشاب عرف كيف يستدعي ما لديه من علم وكيف يوظفه.

نجحت الفكرة في إزالة 10 ملايين متر مكعب، ومع بدء ساعة الصفر في الثانية ظهر 6 أكتوبر 1973، بدأت المدفعية المصرية أضخم تمهيد نيراني في تاريخها، وبدأ اقتحام مانع قناة السويس، فيما بدأ المهندسون العسكريون يواصلون تنفيذ أخطر مهمة قتالية لفتح الثغرات في الساتر الترابي، لتتمكن 5 فرق مشاة بكامل معداتها من عبور قناة السويس ويرتفع العلم المصري شرق القناة ويتحقق النصر المبين.

أثبت المهندسون العسكريون تفوق 3 ساعات مصرية على جهود 6 سنوات إسرائيلية، بدأت مع حرب يونيو 1967 وسقطت، بالماء، في أكتوبر 1973.

هكذا استطاع سلاح المهندسين، بفضل فكرة اللواء باقي تنفيذ الثغرة الأولى في غضون 3 ساعات، وهنا يقول البطل الراحل في مقابلة سابقة ضمّنها فيلم تسجيلي : «دخلنا الحرب الساعة 2، على الساعة 6 كان مفتوح أول ثغرة، على 10 بالليل كان مفتوح 60 ثغرة من بورسعيد للسويس».

استحق اللواء باقي زكي يوسف نوط الجمهورية العسكري عام 1974، ومنح وسام الجمهورية عام 1984، وفي 23 يونيو 2018 رحل جسده، فيما واصلت روحه تحليقها في سماء البطولة والعطاء. تقول السيدة ارملته في الفيلم التسجيلي: «أنا كنت مع إنسان لم يلوث من الأرض، كان إنسانًا ممتازًا، وحكيمًا جدًا. كان يريد أرضنا بأي شكل، كانت مشكلة حياته، والحمد لله اشترك فيها وحرر الأرض».
 
FB_IMG_1633282983824.jpg

صورة نادرة للشهيد طيار/ عاطف السادات، شقيق الرئيس الشهيد محمد أنور السادات ، والذي سقطت طائرته واستشهد اثناء تنفيذ إحدى مهام القصف الارضي لمواقع العدو بسيناء خلال الضربة الجوية المُركزة يوم ٦ اكتوبر ١٩٧٣ .

ولقد حرصت القيادة العامة للقوات المسلحة على عدم إبلاغ الرئيس محمد انور السادات بنبأ استشهاد شقيقه الا بعد انتهاء عمليات حرب اكتوبر في يوم ٢٨ اكتوبر حفاظاً على معنويات القائد الاعلى للقوات المسلحة .
رحمة الله عليهما ..


هذا هو شقيق انور السادات ..السادات الذي لم يبخل باخيه الذي هو من دمه من اجل مصر وارض مصر .. الذي يتهمه الموتوريين و المنافقين انه تواطىء وخان وتآمر .. لعنهم الله انى يؤفكون..
 
سلاح المهندسين المصريين ..بطولات لا تنتهي

FB_IMG_1633285177404.jpg

رجال من ذهب 🇪🇬أحمد حمدي لواء مهندس (20 مايو 1929 - 14 أكتوبر 1973) رحمة الله عليه 🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬.




ولد البطل أحمد حمدي في 20 مايو عام 1929م، وكان والدة من رجال التعليم بمدينة المنصورة، تخرج الشهيد في كلية الهندسة جامعة القاهرة قسم الميكانيكا، وفي عام 1951 التحق بالقوات الجوية، ومنها نقل إلى سلاح المهندسين عام 1954. حصل الشهيد علي دورة القادة والأركان من أكاديمية فرونز العسكرية العليا بالإتحاد السوفيتي بدرجة امتياز. شارك بحرب 1956.

تولي قيادة لواء المهندسين المخصص لتنفيذ الأعمال الهندسية بالجيش الثاني الميداني وكانت القاعدة المتينة لحرب أكتوبر 1973، في عام 1971 كلف بتشكيل واعداد لواء كباري جديد كامل وهو الذي تم تخصيصة لتأمين عبور الجيش الثالث الميداني.

تحت إشرافه المباشر تم تصنيع وحدات لواء الكباري واستكمال معدات وبراطيم العبور، كما كان له الدور الرئيسي في تطوير الكباري الروسية الصنع لتلائم ظروف قناة السويس و طور تركيب الكباري ليصبح تركيبها في 6 ساعات بدلا من 24 ساعةو كذلك صمم و صنع كوبري علوي يتم تركيبة علي اساس وماسير حديدية يتم سحبها وتركيبها عاشق ومعشوق لاستخدام هذة الكباري في حالة فشل قوات الصاعقة في غلق فتحات النابلم في القناة.

استشهاده

في يوم 14 اكتوبر 1973 كان يشارك وسط جنوده في إعادة إنشاء كوبري لضرورة عبور قوات لها أهمية خاصة وضرورية لتطوير وتدعيم المعركة، وأثناء ذلك ظهرت مجموعة من البراطيم متجهه بفعل تيار الماء إلى الجزء الذي تم إنشاؤه من الكوبري معرضة هذا الجزء إلى الخطر وبسرعة بديهة وفدائية قفز إلى ناقلة برمائية كانت تقف على الشاطئ قرب الكوبري وقادها بنفسه وسحب بها البراطيم بعيدا عن منطقة العمل ثم عاد إلى جنوده لتكملة العمل برغم القصف الجوي المستمر. وقبل الانتهاء من إنشاء الكوبري أصيب بشظية متطايرة وهو بين جنوده. كانت الإصابة الوحيدة وكان هو المصاب الوحيد لكنها كانت قاتلة. واستشهد وسط جنوده كما كان بينهم دائما.
 
واحدة من النقاط المثيرة التي ذكرها الشاذلي في مذكراته (الحقيقية وليست التي زيفتها مجموعة ال 73) هي تلك التي تتحدث عن تأييده وموافقته لرأي الخبراء السوفييت عندما وصفوا الطيارين المصريين بعدم الكفاءة، وذكر بالنص "إن فشلنا في هذه الإشتباكات يعود إلى الطيار والطائرة على السواء" !!!!!!! بالطبع هذا العجز أمكن تلافيه مع جلب الطيارين الكوبيين والكوريين الشماليين الذي أبلوا بلاء حسن في المعركة وعوضوا فارق الكفاءة !!

Untitled.png
 
الشاذلى اله العجوه بالنسبه للمشككين فى الحرب والنبى الذى لا يخطىء الذى بارك الارهابيين قتله السادات ما هو الا حاقد وحانق على قادته الذين عزلوه وقت الحرب وطردوه من القياده غير مأسوف عليه

مذكراته عباره عن اسقاط حقده على العسكريه المصريه ومحاوله الانتقام من السادات والقاده الذين عزلوه عن طريق الكذب والتدليس والايحاء اننا تم هزيمتنا حقدا على السادات والقاده ليس اكثر لكى يثبت صحه قراراته

اى شخص يأخذ من مذكراته اما حاقد مثله او اخوانى ارهابى خارجى منافق


 
التعديل الأخير:
{ من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا }

رحم الله شهداء الوطن من سجل التاريخ مجدهم وإستبسالهم أمام الآلة الحربية الصهيونية ومن خلفها المعسكر الغربي بقيادة امريكا ...

كما لايفوتني وانا اتذكر ملحمة ٧٣ ان اعطف ع تضحيات اخوانا العرب الذين كان لهم الأثر العظيم ف تسيطر هذا النصر المظفر

وعلى رأسهم العراق الذي شارك بقواته الجوية

المملكة السعودية التي أطلقت حظرا عربيا ع تصدير النفط يستهدف بلدان العالم بشكل عام وأمريكا وهولندا بشكل خاص لدعمهم (((إسرائيل)))

ولا ننسى الشيخ زايد رحمه الله ايضا قطعه النفط عن (((إسرائيل))) والدول التي تدعمها


المشاركة الباسلة للأردن والقوات المغربية ع الجبهة السورية

اغلاق مضيق باب المندب ع (((إسرائيل))) من طرف اليمن

ف شكرا لكل الاخوة العرب الذين كانو جزء من هذا التاريخ المشرف للأمة العربية ... واعتذر اذا نسيت أحدا...

مرة أخرى رحم الله شهداء الوطن وشهداء الإرهاب المقيت ف سينا
نهم هو نصر عربي تكتيكي بنكهة مصريه قاد الى السلام ،،، رحم الله الشهداء العرب وعسى الله ان يجمع قلوب العرب ثانية
 
يا جماعة عاوزين تعرفوا مين انتصر ومن هزم سؤال واحد بأى بلد بالتاريخ توضع لجنة ومحاكمة لطرد قادة قوات دولة منتصرة ومحدش يقولي المحاكمة عشان اتفاجؤا اقرأوا تقارير لجنة اجرانات لانهاء الصراع
 
واحدة من النقاط المثيرة التي ذكرها الشاذلي في مذكراته (الحقيقية وليست التي زيفتها مجموعة ال 73) هي تلك التي تتحدث عن تأييده وموافقته لرأي الخبراء السوفييت عندما وصفوا الطيارين المصريين بعدم الكفاءة، وذكر بالنص "إن فشلنا في هذه الإشتباكات يعود إلى الطيار والطائرة على السواء" !!!!!!! بالطبع هذا العجز أمكن تلافيه مع جلب الطيارين الكوبيين والكوريين الشماليين الذي أبلوا بلاء حسن في المعركة وعوضوا فارق الكفاءة !!

الكلام ده ايام حرب الاستنزاف ايه جاب الكلام على اكتوبر
 
الشاذلى اله العجوه بالنسبه للمشككين فى الحرب والنبى الذى لا يخطىء الذى بارك الارهابيين قتله السادات ما هو الا حاقد وحانق على قادته الذين عزلوه وقت الحرب وطردوه من القياده غير مأسوف عليه

مذكراته عباره عن اسقاط حقده على العسكريه المصريه ومحاوله الانتقام من السادات والقاده الذين عزلوه عن طريق الكذب والتدليس والايحاء اننا تم هزيمتنا حقدا على السادات والقاده ليس اكثر لكى يثبت صحه قراراته

اى شخص يأخذ من مذكراته اما حاقد مثله او اخوانى ارهابى خارجى منافق


بص بلاش نتطرف زيهم لا كل كلام الشاذلي صح ولا كله غلط الرجل فعل الكثير لمصر هو مثله مثل غيره كونه شمت بموت السادات فهو مش نبى بيغلط ويكدب زيه زى كل البشر ولا السادات برضه كان نبى مهو ليه اخطاء كارثية ايام اكتوبر وبعدها
 
نسيت ثاني دولة بعد العراق شاركت في الحرب
لست انا ن ذكر اسماء الجيوش العربية التي نالت الشرف وانما الاخ عزام ومع ذلك اتشرف بأضافة الجزائر الحبيبة والمغرب الحبيب وكل الدول التي ساهمت في النصر بجانب مصر الكنانة،، عسى الله ان يجمع قلوب العرب ثانية ويوحدهم
 
يا جماعة عاوزين تعرفوا مين انتصر ومن هزم سؤال واحد بأى بلد بالتاريخ توضع لجنة ومحاكمة لطرد قادة قوات دولة منتصرة ومحدش يقولي المحاكمة عشان اتفاجؤا اقرأوا تقارير لجنة اجرانات لانهاء الصراع
بالضبط
 
الطائرات الحربية الأمريكية العملاقة في مطار العريش و التى نقلت لاسرائيل الالاف الاطنان من السلاح والذخيرة فى حرب اكتوبر عام ١٩٧٣ فيما يعرف بعملية نيكل جراس او الجسر الجوى الأمريكى لإسرائيل وتعد الاضخم في تاريخ الصراع لتعويض الخسائر الضخمة للقوات الاسرائلية بعد ٦ ايام من القتال ..بعدها اطلقت جولدا مائير نداءها الشهير يوم ١٠ اكتوبر للرئيس الاميركي نيكسون وقالت ( أنقذوا إسرائيل من الطوفان المصري )

FB_IMG_1633300179290.jpg
 
بالضبط
الحرب تقاس بالنتائج ومصر نعم كانت عمليتها محدودة ١٥ كم شرق القناة وحدث ماحدث في الثغرة لكن لننظر الى نتائج المعركة وهي ارجاع سيناء كاملة والحصول على دعم عسكري وسلام في المنطقة مهد للسلام مع الاردن وكادت ان تطال سوريا،،، هذا هو المهم وهذا هو الانتصار بذاته
 
عودة
أعلى