احتفال نصر " أكتوبر 73 " - رجال صنعوا النصر

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
بارليف و ماجينو .......... الانسان و التحصينات !!
--------------------------------------------------------


FB_IMG_1633225769630.jpg



بعد الحرب العالميه الاولى كان لدى فرنسا يقين ، ان المانيا ستنتقم يوما ما بعد اذلالها فى الحرب العالميه الاولى !!

وصل هذا اليقين لدرجة انهم درسوا ما هى افضل الوسائل لحماية فرنسا من الانتقام الالمانى ؟

FB_IMG_1633225772184.jpg



كانت النتيجه هى انهم قرروا انشاء خط دفاعى منيع ، يفصل طول الحدود الالمانيه الفرنسيه ، وتم تسميته خط ماجينو على اسم وزير الحرب الفرنسى وقتها

استغرق بناء الخط نحو 20 عاما ، حتى ان ماجينو نفسه مات قبل ان ينتهى العمل فيه ، واصبح تحفه عسكريه !!
FB_IMG_1633225774755.jpg




كانت الخطة الدفاعيه الفرنسيه تستند الى ان باقى الحدود الشماليه هى حدود مع بلجيكا الحليفه ، و فى نفس الوقت فيها مانع طبيعى غير قابل للاختراق (من وجهة نظرهم) اسمه غابات الاردين !!

فى الحرب العالميه الثانيه ، ما قام به الالمان ببساطه ، انهم اخترقوا المانع الطبيعى ، غابات الاردين ، بعد ان اكتسحوا بلجيكا باستراتيجة الحرب الصاعقه Blitzkrieg

والنتيجه ان انهار خط ماجينو بسرعه لم يتخيلها اكثر الفرنسيين تشاؤما ، لانه تم تطويقه من الشمال والجنوب بعد عبور القوات الالمانيه غابات الاردين !!


FB_IMG_1633225780455.jpg

على ما يبدوا ان العسكريين المصريين استفادوا من هذا الدرس اثناء تخطيط حرب اكتوبر ، الذى ركنت فيه اسرائيل لخط دفاعى اكثر مناعه ( خط برليف ) ، و مانع مائى اكثر صعوبه ، وكما لم تمنع الاردين جنود الالمان من انتقامهم ، لم تمنع مياه قناة السويس الجنود المصريين من ثأرهم !!
 
وجاملنا السوريين وقمنا بتطوير الهجوم حسب الخطه بدر خارج مظله الدفاع الجوى


وتسبب فى خسائر للجيش المصرى وتسبب فى حدوث الثغره . هل هذا غير فى شيئ على الجبهة السورية
لا تحمل أحد فشلك فى الصمود ٢٤ ساعه قتال .
كان بإمكان سوريا حرق إسرائيل بعد التقدم فى الجولان والاستيلاء على جبل الشيخ
بالفعل تطوير الهجوم اللي تم اساسا رغم معارضه القاده عشان يخف الضغط علي السوريين اللي كلفنا خسائر كتير وتسبب بالثغره ورغم ذلك يجي مدلس ويقولك خدعتوهم
عامه قديما قالو الغرض مرض والاخ اللي بيدلس بهذا الكلام صاحب غرض ومرض
 
خليهم يتسلوا شوية

للاسف الهوى بيغلب على البعض كعادتهم وخصوصا عندما يتكلموا عن موضوع الثغرة لا ياخذوا راي الا راي الشاذلي رحمة الله عليه


على الرغم ان هناك اراء خبراء عسكريين مصريين واجانب مختلفين مع راي الفريق الشاذلي
وساسرد فقط راي واحد من اعظم القادة المصريين وهو المشير محمد عبد الغني الجمصي وهو كان يشغل رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة وقت الحرب يعني منصب لا يشغله اي قائد الا قائد عظيم وهو شارك في وضع الخطة المصرية للعبور يعني رجل له رؤية محترمة في الخطط العسكرية

راي المشير الجمصي رحمة الله عليه ان راي الفريق الشاذلي خاطئ وان سحب 4 الوية مدرعة من الضفة الشرقية ودفعها الى الدفعة الغربية غير متاح وانه ليس باستطاعته تنفيذ انسحاب تكتيكي لي 440 دبابة وان هذا سيؤدي الى اهتزاز الجبهة في الضفة الشرقية
وخاصة اذا قام العدو بهجوم على احد قطاعتنا في الضفة الشرقية بعد سحب الالوية المدرعة منها فان هذا سيؤدي الى ضياع الاهداف الاستراتيجية التي حققناها والتي من اجلها بدانا الحرب وان القوات الموجودة في الغرب قادرة على التعامل مع الموقف وكذلك ايضا وهذا ذكره المشير الجمصي ان الضفة الشرقية مليئة بالذخيرة والاسلحة وانه من الصعب نقل هذه الكمية الضخمة بالتزامن مع سحب 4 الوية مدرعة كما كان يريد الشاذلي رحمة الله عليه

ايضا شهادة للتاريخ شهد بها الرئيس الراحل مبارك انه ابلغ المشير احمد اسماعيل عندما علم بان الفريق الشاذلي يريد سحب قوات من الشرق الى الغرب قال له نصا انه ليس بامكانه تغطية انسحاب قوات من الشرق الى الغرب لان تركيز قواته الجوية على الضفة الغربية وحماية العمق المصري والدلتا والقاهرة من هجمات العدو الجوية

وجاء رد الرئيس السادات القائد الاعلى للقوات المسلحة بعدما استمع الى كل القادة الحاضرين في هذا الاجتماع اننا لن نسحب جندي واحد من الشرق الى الغرب واننا سنقاتل العدو في اي مكان يهاجمنا فيه وفي اثناء هذا الاجتماع او قبله لا اتذكر الحقيقة اصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة برفع درجة استعداد الفرقة الرابعة المدرعة ووضعها كاحتياط استراتيجي للقيادة العامة للاستعداد لدفعها في اتجاه احد الجيشين الثاني او الثالث حسب ما يترتب عليه الوضع ايضا تم رفع درجة استعاد اللواء المدرع الخاص بالحرس الجمهوري وابلاغه بالاستعداد ليكون جاهز للتحرك للدفع به في اتجاه القناة وكذلك تم رفع درجة استعادا لواء مظلات ايضا


وهناك تفاصيل كثيرة بكل حيادية موجودة في مذكرات المشير الجمصي بداية من الصفحة 409 في مذاكراته وهو يتحدث بالتفاصيل عن موضوع الثغرة

وايضا هناك مذاكرات المؤرخ العسكري المحترم جمال حماد ( المعارك الحربية على الجبهة المصرية ) وهو المؤرخ الوحيد الذي سمح له بالاطلاع على خرائط العمليات الحقيقة وكذلك على محاضر الجلسات الخاصة بغرفة العمليات الرئيسية للقوات المسلحة ومنها كتب كتابه الشهير وهو كتاب دسم جدا وانصح الجميع بقرائته


يعني باختصار راي اثنين من اهم قادة القوات المسلحة في ذلك الوقت هو الرفض وكان معهم ايضا المشير احمد اسماعيل والرئيس السادات وياتي البعض يريد بكل قوة ان يغفل متعمدا هذه الاراء المبنية على اسس عسكرية ويريد ان يجبر الكل او بمعنى اصح ان يوهمهم ان الفريق الشاذلي رحمة الله عليه هو الاصح وان راي باقي القادة خطا وهذا ليس صحيح طبعا

شهادة للتاريخ للمشير محمد عبد الغني الجمصي

تحياتي لك صديقي المحترم

بالفعل هم يصورون الامر كأنما الشاذلي هوا من حارب لوحده ولا يلتفتون لباقي قاده حرب اكتوبر وكأنهم لم يخططوا ويديروا الحرب مع الشاذلي
ويقدسون كلام الشاذلي وكأنه وحي منزل
وهذا لسبب وحيد ليس اقتناعا منهم بكلامه او رؤيته بل لانه صادف هوي في انفسهم لاستخدامه كاداه للطعن في نصر اكتوبر وعظمته
الشاذلي قامه عسكريه عظيمه ظلم وهمش وللاسف كرد فعل حول الامر لصراع شخصي بينه وبين السادات
 
بالفعل هم يصورون الامر كأنما الشاذلي هوا من حارب لوحده ولا يلتفتون لباقي قاده حرب اكتوبر وكأنهم لم يخططوا ويديروا الحرب مع الشاذلي
ويقدسون كلام الشاذلي وكأنه وحي منزل
وهذا لسبب وحيد ليس اقتناعا منهم بكلامه او رؤيته بل لانه صادف هوي في انفسهم لاستخدامه كاداه للطعن في نصر اكتوبر وعظمته
الشاذلي قامه عسكريه عظيمه ظلم وهمش وللاسف كرد فعل حول الامر لصراع شخصي بينه وبين السادات
اتفق معك تماما يا صديقي
بالفعل لان كلام الفريق الشاذلي ياتي على هواهم فبيتمسكوا به
لكن الحمد لله الوضع تغير الان وخصوصا مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي ووجود فيديوهات واراء مختلفة اصبح قطاع كبير يعلم قصة وحقيقة الثغرة واصبح يعرف من يستغلها من اجل اهوائه الشخصية
للاسف الشديد من يستغل كلام الفريق الشاذلي يتغاضى عن خصامه الشخصي مع المشير احمد اسماعيل وكذلك الرئيس السادات
ايضا المشير الجمصي قائد مصري كبير وله من الخبرة ما يجعل ارائه تصدق وكذلك الموضوع ان كل القادة العسكريين في المجلس الاعسكري في تلك الفترة رفضوا اقتراح الشاذلي ورغم ذلك ما زال اصحاب الهوى يتغاضوا عن هذه الحقائق التي لم ينكرها الشاذلي نفسه وقال هذا ان الكل كان رافض اقتراحه

تحياتي لك
 
الشاذلي كان عايز يقضي على الثغرة في البداية بانه يسحب لوائين للضفة الغربية و يهاجم من الشمال والجنوب

اللي حصل طبعًا مع رفض السادات وأحمد إسماعيل انهم هجموا بيهم بس من الضفة الشرقية و ده نتج عنه تدمير اللواء 25 مدرع وهو أقوى لواءات الجيش

ده الخطأ الثاني خلي بالك لجبهة السادات وأحمد إسماعيل

الخطأ الأول هو تطوير الهجوم رغم معارضة رئيس الأركان الشاذلي و قادة الجيوش

الخطأ الثالث إن الشاذلي اقترح سحب بعض عناصر الاستطلاع و عناصر الصواريخ المضادة للدبابات و القوات الخاصة لإيقاف هجوم القوات الاسرائيلية وتم رفضه برضه من غير سبب مبرر

النقطة الأخيرة : مبارك مبيحبش الشاذلي من الأساس فشهادته بصراحة مجروح فيها.
اولا تصريحات المشير الجمصي بتنفي ان الفريق الشاذلي كان ينوي سحب لوائين فقط حيث ان المشير الجمصي قال انه كان يريد سحب 4 الوية مدرعة من الشرق الى الغرب وقال بالحرف ان هذا الحديث دار بينه وبين الشاذلي فقط وان الشاذلي حي يرزق حتى الان ويستطيع ان يكذبني اذا كان ما قلتله غير دقيق المشير الجمصي قال هذا في لقائه المسجل مع الاعلامية هالة سرحان

تطوير الهجوم اتفق معك انه خاطئ لكن ليس هذا هو سبب الثغرة فقط كان احد اسبابها وكذلك النقطة الاهم في الثغرة هي ابلاغ الجيش الثاني ان ما عبر الثغرة كان 7 دبابات وكان هذا غير صحيح

النقطة الثالثة سحب عناصر الاستطلاع وبعض كتائب الصواريخ المضادة للدبابات من الضفة الشرقية الى الضفة الغربية رد عليه المشير الجمصي وكان رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة وقت الحرب بانه هذا سيسبب خلل وسيفقدنا مكاسبنا الاستراتيجية التي حققناها وكان هدفنا الرئيسي من الحرب كما اقر بذلك تكليف الرئيس السادات للمشير احمد اسماعيل

النقطة الرابعة العلاقة بين الشاذلي ومبارك رحمة الله عليهما هذه نقطة ليست في صالح الشاذلي لانه بديهيا اذا كانت علاقته سيئة بمبارك واحمد اسماعيل والرئيس السادات والله اعلم علاقته بالجمصي كانت على اي شكل فهذا ربما يعني انه هو من لديه مشكلة شخصية مع كل هؤلاء القادة

الفريق الشاذلي والمشير الجمصي والمشير احمد اسماعيل والرئيس مبارك والرئيس السادات وباقي قادة الجيش كلهم كانوا ابطال وشركاء في هذا النصر العظيم وعندما نتكلم عن احد فيهم فنحن لا نعبيه او لا نحمله مسئولية معركة معينة ولكننا نبين للاعضاء المحترمين الذين لم يقرؤا عن معارك حرب اكتوبر والتي كان من ضمنها معركة الدفرسوار بعض الحقائق من وجهة نظر كل قائد لان معظم هؤلاء القادة كتبوا مذاكراتهم ومن يريد ان يقرا فانصحه بان لا يقرا مذكرات قائد واحد عليه ان يقرا مذاكرات اكثر من قائد حتى يستطيع ان يحكم هو على طبيعة ما حصل والا يستمع الى راي واحد حتى لا يتاثر به........هذا رايي الشخصي وانطباعي عن ما حدث وخصوصا انني قرات مذاكرات 4 قادة عن حرب اكتوبر مذاكرات المشير الجمصي ومذاكرات الفريق الشاذلي ومذاكرات الرئيس السادات ومذاكرات المؤرخ العسكري المصري جمال حماد وعلى اساس ما قراته بنيت موقفي ورايي فيما حدث في موضوع الثغرة

تحياتي لك
 
العرض لو يكون من اكثر من دوله عربيه يكون فيه اظهار القوة
 
بالفعل هم يصورون الامر كأنما الشاذلي هوا من حارب لوحده ولا يلتفتون لباقي قاده حرب اكتوبر وكأنهم لم يخططوا ويديروا الحرب مع الشاذلي
ويقدسون كلام الشاذلي وكأنه وحي منزل
وهذا لسبب وحيد ليس اقتناعا منهم بكلامه او رؤيته بل لانه صادف هوي في انفسهم لاستخدامه كاداه للطعن في نصر اكتوبر وعظمته
الشاذلي قامه عسكريه عظيمه ظلم وهمش وللاسف كرد فعل حول الامر لصراع شخصي بينه وبين السادات

شهادة حية من داخل غرفة القيادة اثناء حرب اكتوبر

 
هناك راي يقول ان السادات لم يكن يريد توجيه ضربة قاسمة للجيش الاسرائيلي خوفا من انتقام امريكي اسرائيلي و ايضا حتى يترك مجال للمفاوضات و السلام. ما رايك استاذ أنور؟

غير صحيح، السادات تعمد خسارة بعض المعارك كما تحدث وألمح الشاذلي في مذكراته ومحمد حسنين هيكل وغيرهم كنوع من التعويض المعنوي للإسرائيليين على أمل الجلوس على طاولة المفاوضات!! السادات سمح للإسرائيليين بضرب القوات المصرية وتكبيدها خسائر كبيرة يوم تطوير الهجوم ومرة أخرى عندما سمح لهم بالثغرة ومنع قادته من التعامل معها !!! ولولا التدخل الأمريكي وضغط كيسنجر على الجانب الإسرائيلي لكانت القوات الإسرائيلية قد أكملت تطويق الجيش الثاني هو الآخر وحصلت الكارثة !!!!
 
FB_IMG_1633264278021.jpg



فى ١٨ نوفمبر عام ١٩٧٠ أعلن موشى ديان وزير الدفاع الإسرائيلى أمام الكنيست الإسرائيلى بإنه ( إذا فضل المصريون استخدام القوة و عبور قناة السويس ، فإننى أعلن أن قواتهم ستتحول إلى رماد ) وقال ايضا عام ١٩٧١ ( إذا حاول المصريون الإقدام على مخاطرة العبور ، فإن هزيمة دموية فى انتظارهم، وحتى اصدقاؤهم يعلمون أنهم لم يصلوا لمستوى القتال)

وقال ايضا ( إذا حاولت مصر عبور القناة فسوف تتم إبادة قواتها وسيواجه الجيش المصرى كارثة مؤكدة).

الصورة لرجال الجيش المصرى بعد حرب اكتوبر ١٩٧٣ يتوسطهم قائد الفرقة ١٩ مشاة اللواء يوسف عفيفى والكاتب المصري المعروف أنيس منصور وخلفهم جزء من حطام طائرة إسرائيلية
 
غير صحيح، السادات تعمد خسارة بعض المعارك كما تحدث وألمح الشاذلي في مذكراته ومحمد حسنين هيكل وغيرهم كنوع من التعويض المعنوي للإسرائيليين على أمل الجلوس على طاولة المفاوضات!! السادات سمح للإسرائيليين بضرب القوات المصرية وتكبيدها خسائر كبيرة يوم تطوير الهجوم ومرة أخرى عندما سمح لهم بالثغرة ومنع قادته من التعامل معها !!! ولولا التدخل الأمريكي وضغط كيسنجر على الجانب الإسرائيلي لكانت القوات الإسرائيلية قد أكملت تطويق الجيش الثاني هو الآخر وحصلت الكارثة !!!!

كيف سمح السادات للاسرائليين بكسب بعض المعارك كما تفضلت بناء على طلب كيسنجر
ثم تدخل كيسنجر لمنع تطويق الجيش الثانى
الا ترى التناقض فى كلامك !
الاسرائليين لم يوفروا جهد فى هذة الحرب لانهم كانو على وشك الفناء فكيف كانو يستطيعوا تطويق الجيش الثانى و رفضوا بالرغم من سماح السادات لهم بطلب من كيسنجر الذى تدخل و رفض هذا التطويق
انت فاهم كلامك ...انا مش فاهم .
الغرض مرض مرض و الحسد داء
انشر يا مشرف
 
كيف سمح السادات للاسرائليين بكسب بعض المعارك كما تفضلت بناء على طلب كيسنجر
ثم تدخل كيسنجر لمنع تطويق الجيش الثانى
الا ترى التناقض فى كلامك !
الاسرائليين لم يوفروا جهد فى هذة الحرب لانهم كانو على وشك الفناء فكيف كانو يستطيعوا تطويق الجيش الثانى و رفضوا بالرغم من سماح السادات لهم بطلب من كيسنجر الذى تدخل و رفض هذا التطويق
انت فاهم كلامك ...انا مش فاهم .
الغرض مرض مرض و الحسد داء
انشر يا مشرف
طبعا عملية النيكل جراس الاميريكية الاكبر في التاريخ لاغاثة الجيش الإسرائيلي بعد يوم ١٤ اكتوبر اي بعد الهزائم التي سمح السادات بها على حد ادعاء سيد انور ... وهنا نتساءل جيش اسرائيلي ينتصر و جيش مصري ينهزم ..فلما اطلقت جولدا مائير نداء ((أنقذوا إسرائيل)) الشهير بالرغم من انتصارات جيشها على حد ادعاء سيد انور و من يقتبس عنهم ؟



عندما يقتبس القطبيين من الناصريين والقوميين العروبيين تجد هذا النوع من المنطق السمك ...اللبن ..التمر هندي 😊
 
سلاح المهندسين المصريين .. يد تبني .. ويد تحمل السلاح.
كل عام وأنتم بخير بمناسبة ذكرى #نصر_أكتوبر

❤️❤️

 
طبعا عملية النيكل جراس الاميريكية الاكبر في التاريخ لاغاثة الجيش الإسرائيلي بعد يوم ١٤ اكتوبر اي بعد الهزائم التي سمح السادات بها على حد ادعاء سيد انور ... وهنا نتساءل جيش اسرائيلي ينتصر و جيش مصري ينهزم ..فلما اطلقت جولدا مائير نداء ((أنقذوا إسرائيل)) الشهير بالرغم من انتصارات جيشها على حد ادعاء سيد انور و من يقتبس عنهم ؟



عندما يقتبس القطبيين من الناصريين والقوميين العروبيين تجد هذا النوع من المنطق السمك ...اللبن ..التمر هندي 😊


المحقيقيين الجنائيين يكشفون كذب المتهمين عن طريقسؤالهم نفس السؤال اكثر من مرة فى اوقات متفاوتة فتظهر اجابات متناقضة
لان الحقيقة واحدة تروى فى كل مرة بنفس الوقائع و الترتيب و الكذب خيال عشوائى .
حرب اكتوبر حقيقة واحدة وخيال الحاسدين متناقض لانة كذب وادعائات زائفة .
لذلك مرة حرب اكتوبر تمثيلية و مرة السادات سمح لاسرائيل بكسب المعارك بناء على طلب كيسنجر و مرة كيسنجر طلب من اسرائيل عدم هزيمة الجيش المصرى و مرات اخرى لا تعد ولا تحصى .
 
اكتوبر هو نصر بلا شك ومن لا يرى ذلك أما جاهل او حاقد ..

اختلاف الرؤى بين الشاذلي والسادات سببه ان السادات رجل سياسي برغماتي ينظر الي المكسب ولا ينظر الي الطريقه ..
السادات ارادها من البدايه حرب تحريك للوضع ولو عُرضت عليه سيناء من البدايه مقابل اتفاق سلام لوافق فورا ( وهذا كان عرض امريكا لعبد الناصر ) لكن امريكا كانت ترى السادات ضعيف لن يستطيع قياده معركه ولذلك مع ايّام الحرب الاولى وفي أوج الانتصارات المصريه تراه يعرض علي امريكا وقف إطلاق النار مقابل اتفاق وأمريكا هي من ماطلت لإعطاء الفرصة لإسرائيل ..

قصه الثغرة وقرار تطوير الهجوم في الغالب كان السادات يعرف تبعاته لكنه آثر ان يتخذه ليعطى اسرائيل فرصه تحفظ بها ماء وجهها لتقبل بوقف إطلاق النار وهو ما اراده السادات من البدايه ، فالموقف الاستراتيجي بالنسبه له مثالي في هذه الحاله علي ان تكون القوات منتشره علي طول القناه وباقي سيناء لإسرائيل ومع الدعم الامريكي ستستطيع اسرائيل دفع الجيش المصري مره اخري الي غرب القناه ، اما بدخول امريكا كطرف وسيط اصبح موقف مصر أقوى

الشاذلي بنى خطته علي استرجاع سيناء علي مراحل فبمجرد الوصول لهدنه سيبدأ في نقل بطاريات الدفاع الجوي من الغرب الي الشرق لتغطى مساحه اكبر ويعطى القوات علي الارض القدره علي التقدم في الجوله الثانية ..

اكتوبر هي ملحمه عظيمه ذاقت فيها اسرائيل لأول مره معنى الهزيمه ووصل جيشها لحافه الانهيار لكن يجب الا نحملها مالم يتم التخطيط له فيها ، لم يكن تحرير سيناء بالكامل هدف الحرب
 
(ولم يكن العالم فى بادئ الأمر يصدق بلاغاتنا رغم أن المشير أحمد اسماعيل كان متحفظا لأبعد الحدود ) من كتاب الرئيس السادات البحث عن الذات...

وقد تم اسقاط ٣٢٦ طائرة إسرائيلية مختلفة الانواع من مقاتلات و هيلكوبتر وطائرات نقل خلال حرب أكتوبر عام ١٩٧٣ واسر ٢٢ طيار اسرائيلى طبقا لإحصائيات القوات المسلحة المصرية فى فيديو تسجيلى عن سلاح الدفاع الجوى المصرى .....

FB_IMG_1633268637806.jpg
 
غير صحيح، السادات تعمد خسارة بعض المعارك كما تحدث وألمح الشاذلي في مذكراته ومحمد حسنين هيكل وغيرهم كنوع من التعويض المعنوي للإسرائيليين على أمل الجلوس على طاولة المفاوضات!! السادات سمح للإسرائيليين بضرب القوات المصرية وتكبيدها خسائر كبيرة يوم تطوير الهجوم ومرة أخرى عندما سمح لهم بالثغرة ومنع قادته من التعامل معها !!! ولولا التدخل الأمريكي وضغط كيسنجر على الجانب الإسرائيلي لكانت القوات الإسرائيلية قد أكملت تطويق الجيش الثاني هو الآخر وحصلت الكارثة !!!!
أستاذ خبير

الأمريكان عرضوا وقف إطلاق نار بدون شروط ووافق الإسرائيليين بعد فشل الهجوم المضاد
ومصر اللي رفضت عشان الوضع في سوريا.

إسرائيل فعلاً حاولت تحاصر أقوى جيش عربي في الوقت ده "الجيش التاني" بس فشلت لأنها اتهزمت في إسماعيلية وكانت بقيادة شارون و اضطروا للإنسحاب.

الشاذلي على معارضته للسادات مألمحش نهائي إن السادات كان خاين.

عندك معلومة صح قولها إنما متهبدش 😂

تحياتي،
 
FB_IMG_1633272997448.jpg




في يوم 5 أكتوبر ١٩٧٣ قامت الحكومة المصرية بإصدار قرار غلق المطارات المصرية وهو ما يعنى بالضرورة اتجاه مصر للحرب على إسرائيل لأن العادة جرت على اتخاذ تلك الخطوة قبل قرار الحرب مباشرة وهو الأمر الذى دعا "جولدمائير" بالانتفاض فى مساء 5 أكتوبر بمجرد علمها بالأمر والاتصال بوزير الدفاع "موشى ديان" لتوبخه كما جاء فى كتاب "ديان" نفسه الذى تحدث عنه الكاتب "على السمان" بمذكراته حيث كان السمان يشغل منصب مدير المكتب الإعلامي لرئيس الجمهورية ومسؤول الاتصال الخارجي وذكر

أن "جولدمائير" كانت على قناعة تامة بأن المصريين بصدد اتخاذ خطوة الحرب قريباً عكس قيادات جيشها الذين آمنوا بأن الجيش المصرى لن يتحرك مطلقاً لاستحالة الأمر بسبب قوة الجيش الإسرائيلى ومناعة خط بارليف.


لم تكن المرة الأولى التى تكشف فيها رئيسة الوزراء الإسرائيلية عن مشاعرها تجاه الحكومة المصرية التى آمنت بأنها لن تترك النكسة تمر مرور الكرام وعاجلاً أو آجلاً ستتحرك لرد الضربة

بينما يرى "ديان" أن الرئيس "السادات" لن يتخذ تلك الخطوة نهائياً ولكنه سيظل يقوم ببعض المناوشات لتهدئة شعبه من وقت لآخر وهو الأمر الذى كان بمثابة قضية خلاف دائمة بين الثنائى "جولدمائير" و "ديان" حتى ظهر جلياً فى الـ 5 من أكتوبر عام 1973

حين اعترض ديان على كلام رئيسة الحكومة وأكد لها أن تلك مناورة من "السادات" بينما صممت هى أن إغلاق المطار جاء بهدف إعلان للطوارئ فى مصر استعداداً لتحرك عسكرى مصرى بعد ساعات.


وما هى إلا ساعات مرت وسط ترقب من الثنائى "مائير" و "ديان" حتى اكتشف الأخير أنه على حق فى أن "السادات" يناور شعبه فقط بتلك الحركة لأن مطار القاهرة تحديداً أعيد فتحه فى الـساعة التاسعة صباحاً يوم 6 أكتوبر ١٩٧٣ وتم إطلاق الرحلات منه مرة اخرى حتى ان إحدى الرحلات غادر عليها "علي السمان" نفسه الى باريس ليتصل ب "جولدمائير" ويطلب منها الثقة فيما يأكده له لأن كل ما لديه من معلومات تدل على عدم وجود أى نية من الإدارة فى مصر لإعلان الحرب.

أعصاب "جولدمائير" هدأت وإن كانت لم تطمئن لكلام وزير دفاعها بخصوص عدم نية مصر فى الحرب إلا أنها اطمأنت على الأقل أن موعد الحرب لن يكون اليوم لأنه لا توجد أى بلد فى العالم سبق واتخذت خطوة الحرب وسماءها مفتوحة للطائرات بعد تشغيل المطار مرة أخرى، ولكن السيدة الأقوى فى تاريخ إسرائيل والملقبة بـ أم إسرائيل الحديثة وجدت نفسها بعد خمس ساعات فقط أمام أخطر خبر سمعته بحياتها حين هاجمت القوات المصرية العدو الإسرائيلى فى تمام الساعة الثانية ظهراً يوم ٦ أكتوير ١٩٧٣ بعد ساعة من ايقاف حركة الملاحة الجوية واغلاق المطارات المصرية مرة اخرى .

الصورة بتاريخ ٨ اكتوبر لرئيسة الوزراء الاسرائلية جولدا مائير والى جانبها موشيه ديان وزير الدفاع في حالة وجوم وصدمة وترقب اثر صدمة الهجوم المصري والخسائر الفادحة الاي منيت بها القوات الاسرائيلية اثر فشل الهجوم المضاد الإسرائيلي شرق القناة



#انتصارات_اكتوبر_المجيده
 
عودة
أعلى