Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اتفاقية السلام في حد ذاتها ليست هدفا او مصوغا لتفعل ما تشاء ما يميز مصر ان السلام مع اسرائيل هو ضمانة لامن اسرائيل وانهى حالة حرب استمرت ربع قرن بين البلدين مع قدرة مصر المستمرة على تهديد اسرائيل وجوديا في حال انتهاء حالة السلام وقالها السيسي علانية من فعلها مرة يستطيع فعلها الف مرةمعا ورقة السلام معا تل ابيب ما اظن
امتلاك ايران السلاح النووي مصيبة لأنهم يريدون خروج المهدي من السرداب و لو امتلكوا رأسين نوويين فقط سيكون تهديد كبير لعاصمتين مركزيتين في الوطن العربي القاهرة والرياض فالموضوع مش موضوع مساحة ولا عدد ما يمتلكه من رؤوس نووية لانه لن يرمي رؤوسه النووية في الصحراء بل سيوجهها على عاصمتك والمدن الرئيسية و لو عنده فائض ممكن يوجهه الى مواقع عسكرية هامة ومركزية كالمطارات و غيرها .. وطبعا هو لن يضربنا بالنووي فجأة و إنما سيقعد يستفزك و يتحرش و ياخد راحته بالمنطقة ويأمر مليشياته تضايقك واذا اشتعلت حرب نبقى مهددين ولا نستطيع سحقه مستفيدين من اسلحتنا الحديثة امام اسلحته الخردة لانه اذا تلقى علقه ساخنة في الحرب التقليدية سيتجنن ويضربنا نووي وامريكا واسرائيلي ستكون فرحة بذلك للعلم ولن تتدخل والله اعلم ..بس انا عندي احساس ان لدينا ما لدى الاخرين والله اعلم واذا لم نكن نمتلكه فيجب علينا ان نمتلكه لان الايرانيين مخربين المنطقه حاليا ويعيثون فيها فسادا في العراق واليمن و سوريا ولبنان و يتوسعون الى افريقيا فما بالك بعد امتلاك النووي ماذا سيصنعون ؟! .يا جدعان انتوا فاكرين ان النووي بيترمى كده ! ايران تصحي الصبح تضرب السعودية ومصر وإسرائيل كمان على الفطار كده وعادي العالم هيعيش في سلام !
لو رأس نووي واحد اتضرب العالم هيتحول لمحرقة نووية حقيقي ، ومصر والسعودية مساحتهم كبيرة يعني عشان تاثر فعلا وتشل محتاج تضرب عدد كبير من الرؤس
والاهم عليك تحمل الرد او الإبادة بمعني اصح
ايران بالفعل وصلت لمرحلة امتلاك السلاح النووي فقد تاخير ذلك هو لاسباب سياسية يعني بالبلدي كده موضوع ايران خلص وعلى العالم تقبلها دولة نووية للاسف واي اتفاق معها هو اتفاق مع مصرامتلاك ايران السلاح النووي مصيبة لأنهم يريدون خروج المهدي من السرداب و لو امتلكوا رأسين نوويين فقط سيكون تهديد كبير لعاصمتين مركزيتين في الوطن العربي القاهرة والرياض فالموضوع مش موضوع مساحة ولا عدد ما يمتلكه من رؤوس نووية لانه لن يرمي رؤوسه النووية في الصحراء بل سيوجهها على عاصمتك والمدن الرئيسية و لو عنده فائض ممكن يوجهه الى مواقع عسكرية هامة ومركزية كالمطارات و غيرها .. وطبعا هو لن يضربنا بالنووي فجأة و إنما سيقعد يستفزك و يتحرش و ياخد راحته بالمنطقة ويأمر مليشياته تضايقك واذا اشتعلت حرب نبقى مهددين ولا نستطيع سحقه مستفيدين من اسلحتنا الحديثة امام اسلحته الخردة لانه اذا تلقى علقه ساخنة في الحرب التقليدية سيتجنن ويضربنا نووي وامريكا واسرائيلي ستكون فرحة بذلك للعلم ولن تتدخل والله اعلم ..بس انا عندي احساس ان لدينا ما لدى الاخرين والله اعلم .
لا خلاف و لكن " امتلاك النووي بجهدك " لا يعني بالضرورة انك ستبدأ من الصفر دون مساعدة من الاخرين و المقصد هو لا سلاح نووي جاهز للبيع , انما ممكن شراء معدات او مواد تدخل في بدأ برنامج نووي مدني و عسكري وصولا الى صناعة السلاح النووي اضافة الى الاستعانة بخبرات اجنبية مثل كوريا الشمالية او باكستان..وبمناسبة ذكر باكستان اتذكر ان ابو البرنامج النووي الباكستاني عبد القدير خان تبهدل لانه اتهم ببيع اسرار نووية وهذا اقتباس من احد المواقع :هذه العبارة ليست دقيقة حرفيا!
في عام 1998 عندما قامت باكستان بالتجارب النووية كتبت نيويورك تايمز مقالة وذكرت مساعدات صينية لباكستان شملت تصميم القنبلة بمساعدة علماء صينيين وتقنية صينية بالإضافة إلى معدات ضرورية:
ترجمة تقريبية:
وللاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
صناعة السلاح النووي: بين الحقيقة والوهم
حيث ذكرت ما يلي:
وبالنظر إلى برنامج ايران النووي فهو قائم بحصول ايران على معدات من خلال شركات حول العالم ولولاها لما تقدمت إيران خطوة!
فمثلا هناك موقع IranWatch يضع اسماء الشركات المتعاونة ولست ادري مدى مصداقية الموقع! ولكنه يعطي نظرة أقرب إلى الواقع!
Alphabetical List of Suppliers | Iran Watch
www.iranwatch.org
للاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
إيران وأجهزة الطرد المركزي الغازي
وهنا سلسلة المواضيع النووية
«سلسلة المواضيع النووية»
الاتفاقية الابراهيمية وقعتها الاماراتاتفاقية السلام في حد ذاتها ليست هدفا او مصوغا لتفعل ما تشاء ما يميز مصر ان السلام مع اسرائيل هو ضمانة لامن اسرائيل وانهى حالة حرب استمرت ربع قرن بين البلدين مع قدرة مصر المستمرة على تهديد اسرائيل وجوديا في حال انتهاء حالة السلام وقالها السيسي علانية من فعلها مرة يستطيع فعلها الف مرة
هذا هو الفرق باختصار بين الاتفاقيات الابراهيمية اللي هى مجرد رفاهية ولا تاثير لها على امن اسرائيل واتفاقية السلام المصرية
وكذلك كل من رفض التوقيع
واخد بالي وعارف ان السعودية لم ولن توقع على اي اتفاق ابراهيمي لسبب معلوم للجميع فهي راس العالم الاسلامي وبلد الحرمينالاتفاقية الابراهيمية وقعتها الامارات
وليست السعوديه بس للمعلوميه
انتبه تنسى لان الردود من ابو قطبي ويزيد سعوديين
طب ياريت نفهم ان مصيرنا واحد ونبطل بقا صراع الديكه دابص حضرتك لو ايران رمتنا بننوي
بلدك ثاني واحد حيترمي عليه نووي
عناد ايه ؟! هي خناقة نسوان ف الشارع ؟!
مصر ترفض التوقيع علي الإتفاقية لأنها تتبني مبدأ شرق أوسط خالي من الأسلحة النووية
نصيحة: أستخدم عقلك قبل أن تكتب و ليس بعد, ده لو فرضنا جدلا أنك بتستخدمه أصلا
عن الغلطان اردت ان تطاع فأمر بالمستطاع..هيجيبو منين؟
ايوة موقيعنهل السعودية والإمارات موقعين على الإتفاقية؟!
وتركيا كمان موقعة الدول اللي مش موقعة كلها تخصب اليورانيوم ووصلت لمرحلة امتلاك السلاح مثل ايران او امتلكته بالفعل كوريا ش و الهند وباكستان واسرائيل او دول عظمى كالصين وامريكاايوة موقيعن
ايوة موقيعن
كويس بس عندي ملاحظتين
غير صحيح .. السعودية لم توقع ولم تصادق .
-
The Comprehensive Nuclear-Test-Ban Treaty (CTBT)
The CTBT bans all nuclear explosions, whether for military or for peaceful purposes. It comprises a preamble, 17 articles, two annexes and a Protocol with two annexes.www.ctbto.org
مشاهدة المرفق 422814
مشاهدة المرفق 422815
كويس بس عندي ملاحظتين
١. السعودية سمحت بمراقبة منشأتين ومراقبة المنشآت من اهم اهداف المعاهدة
٢. ايران موقعة وغير مصدقة وعملت نووي
ما علاقة محركات الصواريخ باختبارات الاسلحة النووية؟
والله يا اخ شكري جميع المصادر الأستخباراتية والصحفية في العالم تقول ان السعودية
تقوم بالتجارب واختبار المحركات ولديها المنشآت في قواعد قوة الصواريخ الأستراتيجية
وخصوصآ قاعدة الوطح .. حسب صور الأقمار الصناعية التي تُظهر منصة لأختبار
المحركات ومنشآت بُنيت حديثآ وتوسعات وصومعات تحت الأرض
( بمساعدة الصين ) وعلى الأسلوب الصيني !
مشاهدة المرفق 422827
-
مالفائدة من مراقبة منشآت مدنية سلمية ؟
ان فعلآ صحت الأخبار بأن المملكة سمحت بذلك ؟
-
لا أرى لها فائدة
كمن يبحث عن الذهب في السماء !