مصر ترفض التوقيع على اتفاقية حظر التجارب النوويةCTBT

لا اعلم على ماذا يتصارع الاعضاء هنا في الوقت الذي لايوجد اي برامج عسكرية نووية لا سعودية ولامصرية صراعاتهم هذه تذكرني بقصة شخصين معدمين قرأتها في كتاب المطالعة القديم للمرحلة الابتدائية (اغلب السعوديين يعرفوها) المهم ان احد هذين الشخصين تمنى امنية وقال (ليت لي قطيع من الاغنام) فقام الاخر وقال ليت لي قطيع من الذئاب فسأله الاول لماذا الذئاب ؟؟ فقال الثاني لكي تأكل اغنامك فغضب الاول غضبا شديدا فقام بضرب صاحبه فنشبت بينهم مقتلة عظيمة ;) :ROFLMAO:مع انهما لم يملكا الاغنام ولا حتى الذئاب وبعد ان تعبا من العراك اتفقا ان يحكم بينهما اول قادم اليهما .
وماهي الا ايام معدودات حتى قدم اليهما شخص على محياه سمات الحكمة والفطنة وكان يحمل معه جرتين من عسل السدر الاصلي (y)(y) فلما قصا عليه قصتهما طلبا ان يحكم بينهما بالعدل فقام صاحب العسل بكسر الجرتين وسال العسل على الارض وقال لهما (اراق الله دمي كما يراق هذا العسل ان لم تكونا احمقين) .. امحق حكم
:LOL:
 
لا يوجد سلاح نووي للبيع هذا وهم كبير جدا وتفكير بعيد كل البعد عن الواقع .. اذا لم تنتج النووي الخاص بك بجهدك لن تمتلك سلاح نووي ابدا..المال لا يشتري كل شيء..لو كان المال يشتري كل شيء كان اشترى الحياة والصحة للمليارديرات فاحشي الثراء كستيف جوبز و غيره ممن رحلوا عن الدنيا :coffee:..سيناريو وحيد هو الممكن الى حد ما بالمال الا وهو ان امريكا بعد اعلان ايران دولة نووية تجي تنشر عندك كم قنبلة مع كم قاذفة بي-52 ضمن قواتها الجوية و تحت سيطرتها ولن تعطيك اياه بالطبع فقط ستبقيه كنوع من الامان او ردع وبثمن باهظ ماليا + منعك من العمل على امتلاك السلاح النووي لسنوات قادمة ثم تنسحب وتتركك في مواجهة قوه نووية كإيران لذلك اطالب الاخوة الذين يأملون ان تبيعهم باكستان سلاح نووي ان ينسوا ذلك السيناريو فبحسب ما اتذكر فرح الكثيرون من العرب بإمتلاك باكستان سلاح نووي وقالوا هذه قنبلة اسلامية فطلع مسؤول باكستاني ورد وقالك هذه قنبلة باكستانية وليست اسلامية بصراحة لا اتذكر من هو لكني حضرت الواقعة وقتها.:coffee:
بص حضرتك لو ايران رمتنا بننوي
بلدك ثاني واحد حيترمي عليه نووي
 
بص حضرتك لو ايران رمتنا بننوي
بلدك ثاني واحد حيترمي عليه نووي
انا لعلمك من وجهة نظري وقناعتي ان امتلاك الايرانيين للسلاح النووي اخطر علينا من النووي الاسرائيلي ففي الواقع لو امتلكوا النووي سوف يتهور خامنئي وحرسه الثورى و سيرموا علينا بالتزامن مش عليكم فقط ثم علينا ,, لذلك امتلاك النووي سواء عندكم او عندنا سيحمي الجميع من الغدر الايراني والخبث الفارسي ..وعليه يجب رفض العروض الامريكية التي سوف تلي اعلان الايرانيين قوة نووية و العمل على برامج نووية محليه سريعة و بأسرع السبل و الامكانات المتوافرة علميا لامتلاك سلاح نووي عربي.
 
الرئيس الراحل حسنى مبارك ذكر فى تصريحات فى مناسبتين مختلفتين أنه تم عرض أسلحة نووية على مصر مقابل المال من إحدى الجمهوريات السوڤيتيه السابقه .
لا يوجد سلاح نووي للبيع هذا وهم كبير جدا وتفكير بعيد كل البعد عن الواقع .. اذا لم تنتج النووي الخاص بك بجهدك لن تمتلك سلاح نووي ابدا..المال لا يشتري كل شيء..لو كان المال يشتري كل شيء كان اشترى الحياة والصحة للمليارديرات فاحشي الثراء كستيف جوبز و غيره ممن رحلوا عن الدنيا :coffee:..سيناريو وحيد هو الممكن الى حد ما بالمال الا وهو ان امريكا بعد اعلان ايران دولة نووية تجي تنشر عندك كم قنبلة مع كم قاذفة بي-52 ضمن قواتها الجوية و تحت سيطرتها ولن تعطيك اياه بالطبع فقط ستبقيه كنوع من الامان او ردع وبثمن باهظ ماليا + منعك من العمل على امتلاك السلاح النووي لسنوات قادمة ثم تنسحب وتتركك في مواجهة قوه نووية كإيران لذلك اطالب الاخوة الذين يأملون ان تبيعهم باكستان سلاح نووي ان ينسوا ذلك السيناريو فبحسب ما اتذكر فرح الكثيرون من العرب بإمتلاك باكستان سلاح نووي وقالوا هذه قنبلة اسلامية فطلع مسؤول باكستاني ورد وقالك هذه قنبلة باكستانية وليست اسلامية بصراحة لا اتذكر من هو لكني حضرت الواقعة وقتها.:coffee:
لا يوجد سلاح نووي للبيع هذا وهم كبير جدا وتفكير بعيد كل البعد عن الواقع .. اذا لم تنتج النووي الخاص بك بجهدك لن تمتلك سلاح نووي ابدا..المال لا يشتري كل شيء..لو كان المال يشتري كل شيء كان اشترى الحياة والصحة للمليارديرات فاحشي الثراء كستيف جوبز و غيره ممن رحلوا عن الدنيا :coffee:..سيناريو وحيد هو الممكن الى حد ما بالمال الا وهو ان امريكا بعد اعلان ايران دولة نووية تجي تنشر عندك كم قنبلة مع كم قاذفة بي-52 ضمن قواتها الجوية و تحت سيطرتها ولن تعطيك اياه بالطبع فقط ستبقيه كنوع من الامان او ردع وبثمن باهظ ماليا + منعك من العمل على امتلاك السلاح النووي لسنوات قادمة ثم تنسحب وتتركك في مواجهة قوه نووية كإيران لذلك اطالب الاخوة الذين يأملون ان تبيعهم باكستان سلاح نووي ان ينسوا ذلك السيناريو فبحسب ما اتذكر فرح الكثيرون من العرب بإمتلاك باكستان سلاح نووي وقالوا هذه قنبلة اسلامية فطلع مسؤول باكستاني ورد وقالك هذه قنبلة باكستانية وليست اسلامية بصراحة لا اتذكر من هو لكني حضرت الواقعة وقتها.:coffee:
لا يوجد سلاح نووي للبيع هذا وهم كبير جدا وتفكير بعيد كل البعد عن الواقع .. اذا لم تنتج النووي الخاص بك بجهدك لن تمتلك سلاح نووي ابدا..المال لا يشتري كل شيء..لو كان المال يشتري كل شيء كان اشترى الحياة والصحة للمليارديرات فاحشي الثراء كستيف جوبز و غيره ممن رحلوا عن الدنيا :coffee:..سيناريو وحيد هو الممكن الى حد ما بالمال الا وهو ان امريكا بعد اعلان ايران دولة نووية تجي تنشر عندك كم قنبلة مع كم قاذفة بي-52 ضمن قواتها الجوية و تحت سيطرتها ولن تعطيك اياه بالطبع فقط ستبقيه كنوع من الامان او ردع وبثمن باهظ ماليا + منعك من العمل على امتلاك السلاح النووي لسنوات قادمة ثم تنسحب وتتركك في مواجهة قوه نووية كإيران لذلك اطالب الاخوة الذين يأملون ان تبيعهم باكستان سلاح نووي ان ينسوا ذلك السيناريو فبحسب ما اتذكر فرح الكثيرون من العرب بإمتلاك باكستان سلاح نووي وقالوا هذه قنبلة اسلامية فطلع مسؤول باكستاني ورد وقالك هذه قنبلة باكستانية وليست اسلامية بصراحة لا اتذكر من هو لكني حضرت الواقعة وقتها.:coffee:
 
لا يعني رفض التوقيع انك سوف تقوم بتحارب نووية قد يكون الرفض بسبب بنود داخل الاتفاقيه او لاسباب سياسية او غيرها
رفض اسرائيل امام رفضك
الموضوع معروف وقديم
 
الرئيس الراحل حسنى مبارك ذكر فى تصريحات فى مناسبتين مختلفتين أنه تم عرض أسلحة نووية على مصر مقابل المال من إحدى الجمهوريات السوڤيتيه السابقه .
الوضع مختلف فتلك حقبة مختلفه حيث ترك الاتحاد السوفييتي تركة هائلة من مئات القنابل والرؤوس النووية موزعة في بعض الجمهوريات السوفييتية و كانت فترة ملائمة لحدوث عمليات بيع وتهريب و شراء لكن الان الوضع اصبح مختلف كليا..وهناك احتمال بامتلاك مصر لاسلحة نووية بتلك الطريقة و ان كان الامر غير مؤكد ولكنه وارد حيث كان الوضع تسوده الفوضى و تهريب السلاح السوفييتي على اشده و الجنرالات السوفييت كانوا يبيعون كل شيء والي استغل الفرصة على الارجح اغتنم بعض من تلك الاسلحة و لكن يبقى كله كلام نظري و الله اعلم.
 
مصر قديما تم اغتيال اكثر من 5 علماء لها وكانو قادرين على تخصيب اليورانيم وتكون مصر دوله نوويه لو كانو على قيد الحياء.

واولهم الاستاذة سميرة موسى وتم الاغتيال في امريكا
 
انا لعلمك من وجهة نظري وقناعتي ان امتلاك الايرانيين للسلاح النووي اخطر علينا من النووي الاسرائيلي ففي الواقع لو امتلكوا النووي سوف يتهور خامنئي وحرسه الثورى و سيرموا علينا بالتزامن مش عليكم فقط ثم علينا ,, لذلك امتلاك النووي سواء عندكم او عندنا سيحمي الجميع من الغدر الايراني والخبث الفارسي ..وعليه يجب رفض العروض الامريكية التي سوف تلي اعلان الايرانيين قوة نووية و العمل على برامج نووية محليه سريعة و بأسرع السبل و الامكانات المتوافرة علميا لامتلاك سلاح نووي عربي.

يا جدعان انتوا فاكرين ان النووي بيترمى كده ! ايران تصحي الصبح تضرب السعودية ومصر وإسرائيل كمان على الفطار كده وعادي العالم هيعيش في سلام !

لو رأس نووي واحد اتضرب العالم هيتحول لمحرقة نووية حقيقي ، ومصر والسعودية مساحتهم كبيرة يعني عشان تاثر فعلا وتشل محتاج تضرب عدد كبير من الرؤس

والاهم عليك تحمل الرد او الإبادة بمعني اصح
 
لا اعلم على ماذا يتصارع الاعضاء هنا في الوقت الذي لايوجد اي برامج عسكرية نووية لا سعودية ولامصرية صراعاتهم هذه تذكرني بقصة شخصين معدمين قرأتها في كتاب المطالعة القديم للمرحلة الابتدائية (اغلب السعوديين يعرفوها) المهم ان احد هذين الشخصين تمنى امنية وقال (ليت لي قطيع من الاغنام) فقام الاخر وقال ليت لي قطيع من الذئاب فسأله الاول لماذا الذئاب ؟؟ فقال الثاني لكي تأكل اغنامك فغضب الاول غضبا شديدا فقام بضرب صاحبه فنشبت بينهم مقتلة عظيمة ;) :ROFLMAO:مع انهما لم يملكا الاغنام ولا حتى الذئاب وبعد ان تعبا من العراك اتفقا ان يحكم بينهما اول قادم اليهما .
وماهي الا ايام معدودات حتى قدم اليهما شخص على محياه سمات الحكمة والفطنة وكان يحمل معه جرتين من عسل السدر الاصلي (y)(y) فلما قصا عليه قصتهما طلبا ان يحكم بينهما بالعدل فقام صاحب العسل بكسر الجرتين وسال العسل على الارض وقال لهما (اراق الله دمي كما يراق هذا العسل ان لم تكونا احمقين) .. امحق حكم
:LOL:
مصر تم ادراك خطرها قديما وتم اغتيال علماء الذره المصريين للاسف قالت الدكتورة سميرة موسى لقد استطعت أن أزور المعامل الذرية في أمريكا وعندما أعود إلى مصر سأقدِّم لبلادي خدمات جليلة في هذا الميدان وسأستطيع أن أخدم قضية السلام.

ولكن تم اغتيالها وهي في طريقها لاحد المعامل بعد ان رفضت ان تبقى في امريكا

حرصت على إيفاد البعثات للتخصص في علوم الذرة فكانت دعواتها المتكررة إلى أهمية التسلح النووي
 


images - 2021-09-01T165424.583.jpeg



نقول تانى بدل الى اتمسح. من الثانيه ٤٥ ف الفيديو
 
لا
ولكن سبب رفض مصر للمصادقة هو رفض اسرائيل المصادقة عليها. لو صادقت اسرائيل على المعاهدة ستصادق مصر. يعني مبدأ عناد
عناد ايه ؟! هي خناقة نسوان ف الشارع ؟!
مصر ترفض التوقيع علي الإتفاقية لأنها تتبني مبدأ شرق أوسط خالي من الأسلحة النووية
نصيحة: أستخدم عقلك قبل أن تكتب و ليس بعد, ده لو فرضنا جدلا أنك بتستخدمه أصلا
 
مصر تخبئ السلاح في الأنفاق
طاقم WND بواسطة طاقم WND
تم النشر في 14 فبراير 2003 الساعة 1:00 صباحًا


منذ سنوات ، شاركت مصر في برامج الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل مع دول مثل العراق وكوريا الشمالية ، وفقًا لتقارير Geostrategy-Direct ، النشرة الإخبارية الاستخباراتية على الإنترنت. كانت المشكلة أن وكالة المخابرات المركزية واجهت صعوبة في الكشف عن هذه البرامج.

الآن ، بعد سنوات من البحث ، توصلت وكالة المخابرات المركزية إلى السبب.

قال عملاء استخباراتيون إن مصر ابتكرت برنامج إخفاء وتضليل يتجاوز برنامج كوريا الشمالية. يوجد العديد من برامج الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل المصرية في الصحراء والصحاري الغربية الشاسعة بين مصر وليبيا.

أقام البلدان سلسلة من الأنفاق على طول الحدود المصرية الليبية. تخفي الأنفاق تطوير وإنتاج الصواريخ الكورية الشمالية ومكونات الأسلحة النووية عن أعين المتطفلين لأقمار التجسس الإسرائيلية والأمريكية.

وبحسب ما ورد قامت كوريا الشمالية ببناء شبكة الأنفاق. استخدمت بيونغ يانغ خبرتها في شق طريقها إلى كوريا الجنوبية من أجل برنامج الإخفاء المصري والليبي.

تعمل كوريا الشمالية حاليًا على مشروع نفق ضخم يمر عبر ليبيا. يقوم آلاف العمال الكوريين الشماليين ببناء نفق خرساني مقوى يبلغ ارتفاعه 1300 قدم تحت الأرض ولا يمكن تدميره حتى بالأسلحة النووية الأمريكية. أو على الأقل هذا هو أمل مصر والليبيين. (2003)


لم يكن من السهل إخفاء وجود الكثير من الكوريين الشماليين وكذلك الفلبينيين في ليبيا. وهنا يأتي دور الخداع. أخبر الحاكم الليبي معمر القذافي الضيوف الغربيين أن العمال سيبنون نفقًا بطول 2000 ميل من مصر إلى تونس فيما يسميه العقيد "مشروع النهر الصناعي العظيم".

بهدوء ، استقصى المسؤولون الأمريكيون مصر للحصول على معلومات حول المشروع. احبط المسؤولون المصريون كل تحقيق أمريكي في برامج أسلحة الدمار الشامل المرتبطة بالعراق أو كوريا الشمالية.


 
مصر تخبئ السلاح في الأنفاق
طاقم WND بواسطة طاقم WND
تم النشر في 14 فبراير 2003 الساعة 1:00 صباحًا


منذ سنوات ، شاركت مصر في برامج الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل مع دول مثل العراق وكوريا الشمالية ، وفقًا لتقارير Geostrategy-Direct ، النشرة الإخبارية الاستخباراتية على الإنترنت. كانت المشكلة أن وكالة المخابرات المركزية واجهت صعوبة في الكشف عن هذه البرامج.

الآن ، بعد سنوات من البحث ، توصلت وكالة المخابرات المركزية إلى السبب.

قال عملاء استخباراتيون إن مصر ابتكرت برنامج إخفاء وتضليل يتجاوز برنامج كوريا الشمالية. يوجد العديد من برامج الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل المصرية في الصحراء والصحاري الغربية الشاسعة بين مصر وليبيا.

أقام البلدان سلسلة من الأنفاق على طول الحدود المصرية الليبية. تخفي الأنفاق تطوير وإنتاج الصواريخ الكورية الشمالية ومكونات الأسلحة النووية عن أعين المتطفلين لأقمار التجسس الإسرائيلية والأمريكية.

وبحسب ما ورد قامت كوريا الشمالية ببناء شبكة الأنفاق. استخدمت بيونغ يانغ خبرتها في شق طريقها إلى كوريا الجنوبية من أجل برنامج الإخفاء المصري والليبي.

تعمل كوريا الشمالية حاليًا على مشروع نفق ضخم يمر عبر ليبيا. يقوم آلاف العمال الكوريين الشماليين ببناء نفق خرساني مقوى يبلغ ارتفاعه 1300 قدم تحت الأرض ولا يمكن تدميره حتى بالأسلحة النووية الأمريكية. أو على الأقل هذا هو أمل مصر والليبيين. (2003)


لم يكن من السهل إخفاء وجود الكثير من الكوريين الشماليين وكذلك الفلبينيين في ليبيا. وهنا يأتي دور الخداع. أخبر الحاكم الليبي معمر القذافي الضيوف الغربيين أن العمال سيبنون نفقًا بطول 2000 ميل من مصر إلى تونس فيما يسميه العقيد "مشروع النهر الصناعي العظيم".

بهدوء ، استقصى المسؤولون الأمريكيون مصر للحصول على معلومات حول المشروع. احبط المسؤولون المصريون كل تحقيق أمريكي في برامج أسلحة الدمار الشامل المرتبطة بالعراق أو كوريا الشمالية.


وأين التجارب؟
وان وجدت أين الصواريخ ذو الرؤوس النووية؟
هل يمكن حمله على أي صاروخ؟؟
 
لا يوجد سلاح نووي للبيع هذا وهم كبير جدا وتفكير بعيد كل البعد عن الواقع .. اذا لم تنتج النووي الخاص بك بجهدك لن تمتلك سلاح نووي ابدا..المال لا يشتري كل شيء..لو كان المال يشتري كل شيء كان اشترى الحياة والصحة للمليارديرات فاحشي الثراء كستيف جوبز و غيره ممن رحلوا عن الدنيا :coffee:..سيناريو وحيد هو الممكن الى حد ما بالمال الا وهو ان امريكا بعد اعلان ايران دولة نووية تجي تنشر عندك كم قنبلة مع كم قاذفة بي-52 ضمن قواتها الجوية و تحت سيطرتها ولن تعطيك اياه بالطبع فقط ستبقيه كنوع من الامان او ردع وبثمن باهظ ماليا + منعك من العمل على امتلاك السلاح النووي لسنوات قادمة ثم تنسحب وتتركك في مواجهة قوه نووية كإيران لذلك اطالب الاخوة الذين يأملون ان تبيعهم باكستان سلاح نووي ان ينسوا ذلك السيناريو فبحسب ما اتذكر فرح الكثيرون من العرب بإمتلاك باكستان سلاح نووي وقالوا هذه قنبلة اسلامية فطلع مسؤول باكستاني ورد وقالك هذه قنبلة باكستانية وليست اسلامية بصراحة لا اتذكر من هو لكني حضرت الواقعة وقتها.:coffee:
هذه العبارة ليست دقيقة حرفيا!

Cha1_lrg.jpg


في عام 1998 عندما قامت باكستان بالتجارب النووية كتبت نيويورك تايمز مقالة وذكرت مساعدات صينية لباكستان شملت تصميم القنبلة بمساعدة علماء صينيين وتقنية صينية بالإضافة إلى معدات ضرورية:

Beginning in 1990, Pakistan is believed to have built between 7 and 12 nuclear warheads -- based on the Chinese design, assisted by Chinese scientists and Chinese technology. That technology included Chinese magnets for producing weapons-grade enriched uranium, a furnace for shaping the uranium into a nuclear bomb core, and high-tech diagnostic equipment for nuclear weapons tests
ترجمة تقريبية:
اعتبارًا من عام 1990 ، يُعتقد أن باكستان قامت ببناء ما بين 7 و 12 رأسًا نوويًا - بناءً على التصميم الصيني ، بمساعدة العلماء الصينيين والتكنولوجيا الصينية. تضمنت تلك التكنولوجيا المغناطيسات الصينية لإنتاج اليورانيوم المخصب المستخدم في صنع الأسلحة ، وفرن لتشكيل اليورانيوم في قلب قنبلة نووية ، ومعدات تشخيص عالية التقنية لاختبارات الأسلحة النووية.​

وللاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
☢️صناعة السلاح النووي: بين الحقيقة والوهم☢️

حيث ذكرت ما يلي:
لا يوجد دولة قامت بصناعة سلاحها النووي بشكل كامل دون تعاون ومساعدة من دول أو علماء أجانب أو عن طريق التجسس أو عبر شبكات التهريب التي لعبت دورا في حصول بعض الدول على السلاح النووي حيث يظهر بشكل جلي أفتقار تلك الدول للقدرة الصناعية!

وبالنظر إلى برنامج ايران النووي فهو قائم بحصول ايران على معدات من خلال شركات حول العالم ولولاها لما تقدمت إيران خطوة!
فمثلا هناك موقع IranWatch يضع اسماء الشركات المتعاونة ولست ادري مدى مصداقية الموقع! ولكنه يعطي نظرة أقرب إلى الواقع!

للاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
☢️إيران وأجهزة الطرد المركزي الغازي☢️

وهنا سلسلة المواضيع النووية
☢️«سلسلة المواضيع النووية»☢️
 
هذه العبارة ليست دقيقة حرفيا!

Cha1_lrg.jpg


في عام 1998 عندما قامت باكستان بالتجارب النووية كتبت نيويورك تايمز مقالة وذكرت مساعدات صينية لباكستان شملت تصميم القنبلة بمساعدة علماء صينيين وتقنية صينية بالإضافة إلى معدات ضرورية:


ترجمة تقريبية:


وللاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
☢️صناعة السلاح النووي: بين الحقيقة والوهم☢️

حيث ذكرت ما يلي:



وبالنظر إلى برنامج ايران النووي فهو قائم بحصول ايران على معدات من خلال شركات حول العالم ولولاها لما تقدمت إيران خطوة!
فمثلا هناك موقع IranWatch يضع اسماء الشركات المتعاونة ولست ادري مدى مصداقية الموقع! ولكنه يعطي نظرة أقرب إلى الواقع!

للاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
☢️إيران وأجهزة الطرد المركزي الغازي☢️
الصين ساعدت باكستان ضد الهند ليست محبه في الباكستانيين
اما الان اذا بتبني سلاح نووي تحتاج لفتره طويله لان مافي احد بيعطيك السلاح النووي ويعرض نفسه للعقوبات
ويبيع لك قنبله نوويه
 
مصر تخبئ السلاح في الأنفاق
طاقم WND بواسطة طاقم WND
تم النشر في 14 فبراير 2003 الساعة 1:00 صباحًا


منذ سنوات ، شاركت مصر في برامج الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل مع دول مثل العراق وكوريا الشمالية ، وفقًا لتقارير Geostrategy-Direct ، النشرة الإخبارية الاستخباراتية على الإنترنت. كانت المشكلة أن وكالة المخابرات المركزية واجهت صعوبة في الكشف عن هذه البرامج.

الآن ، بعد سنوات من البحث ، توصلت وكالة المخابرات المركزية إلى السبب.

قال عملاء استخباراتيون إن مصر ابتكرت برنامج إخفاء وتضليل يتجاوز برنامج كوريا الشمالية. يوجد العديد من برامج الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل المصرية في الصحراء والصحاري الغربية الشاسعة بين مصر وليبيا.

أقام البلدان سلسلة من الأنفاق على طول الحدود المصرية الليبية. تخفي الأنفاق تطوير وإنتاج الصواريخ الكورية الشمالية ومكونات الأسلحة النووية عن أعين المتطفلين لأقمار التجسس الإسرائيلية والأمريكية.

وبحسب ما ورد قامت كوريا الشمالية ببناء شبكة الأنفاق. استخدمت بيونغ يانغ خبرتها في شق طريقها إلى كوريا الجنوبية من أجل برنامج الإخفاء المصري والليبي.

تعمل كوريا الشمالية حاليًا على مشروع نفق ضخم يمر عبر ليبيا. يقوم آلاف العمال الكوريين الشماليين ببناء نفق خرساني مقوى يبلغ ارتفاعه 1300 قدم تحت الأرض ولا يمكن تدميره حتى بالأسلحة النووية الأمريكية. أو على الأقل هذا هو أمل مصر والليبيين. (2003)


لم يكن من السهل إخفاء وجود الكثير من الكوريين الشماليين وكذلك الفلبينيين في ليبيا. وهنا يأتي دور الخداع. أخبر الحاكم الليبي معمر القذافي الضيوف الغربيين أن العمال سيبنون نفقًا بطول 2000 ميل من مصر إلى تونس فيما يسميه العقيد "مشروع النهر الصناعي العظيم".

بهدوء ، استقصى المسؤولون الأمريكيون مصر للحصول على معلومات حول المشروع. احبط المسؤولون المصريون كل تحقيق أمريكي في برامج أسلحة الدمار الشامل المرتبطة بالعراق أو كوريا الشمالية.


المشير طنطاوى قال حرفيا .. وانا اقتبس من كلامه (( من لا يستطيع ان يحفر ف الصحراء لا يستحق ان يقاتل __)))
 
تتزايد المخاوف بشأن أبحاث أسلحة الدمار الشامل في مصر
أجرت مصر بهدوء أبحاثًا في أسلحة الدمار الشامل والصواريخ لمدة ثلاثة عقود
، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ووثائق استخباراتية.
7 فبراير 2011 ، الساعة 12:15 ظهرًا بتوقيت وسط أوروبا / المصدر: NBC News
بقلم روبرت ويندرم
مع ثورة مصر ومستقبل البلاد غير مؤكد ، يتزايد القلق بشأن ما إذا كانت حكومة جديدة في أكثر دول العالم العربي تقدمًا عسكريًا وصناعيًا يمكن أن تسرع سباق التسلح في واحدة من أكثر مناطق العالم تقلبًا.

في صميم القلق ، هناك معلومات استخبارية تشير إلى أن مصر أجرت بهدوء أبحاثًا وتطويرًا بشأن أسلحة الدمار الشامل ، بما في ذلك التكنولوجيا النووية والكيميائية والبيولوجية والصاروخية.

استمر البحث والتطوير فعليًا دون توقف على مدار العقود الثلاثة الماضية
، وفقًا للمقابلات مع المسؤولين الأمريكيين ومراجعة المعلومات الاستخباراتية والوثائق الحكومية الأخرى بواسطة NBC News.

على وجه التحديد ، تشير المعلومات الاستخباراتية إلى أن مصر أجرت تجارب في إعادة معالجة البلوتونيوم وتخصيب اليورانيوم ، وساعدت في إطلاق برامج صدام حسين للأسلحة الكيماوية والصواريخ في العراق ، وعملت مع كيم جونغ إيل في برنامج الصواريخ لكوريا الشمالية.

قال مسؤول مخابرات أمريكي سابق تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "إذا وجدنا دولة أخرى تفعل ما فعلته ، لكنا قد انتهينا منها".

قصة ذات صلة: حصلت NBC News على أكثر من اثنتي عشرة وثيقة من الولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل تلقي بعض الضوء على العديد من برامج أسلحة الدمار الشامل المصرية ، بما في ذلك إمكاناتها النووية وتفاصيل اتفاقية تطوير صواريخ مشتركة بين كوريا الشمالية ومصر.

يقول المسؤولون إن سبب عدم تحرك الولايات المتحدة هو دور مصر كحليف قوي للولايات المتحدة وقوة استقرار في الشرق الأوسط ولاحقًا كلاعب رئيسي في جهود مكافحة الإرهاب الأمريكية.

يقول محللون إنه إذا أُجبر الرئيس المصري حسني مبارك على التنحي ، فإن القيادة الجديدة في القاهرة قد تعني تغييرًا جذريًا في تلك العلاقة.

الانسحاب من معاهدة نووية؟
في الواقع ، يعتقد أحد محللي الانتشار النووي على الأقل أنه قد يكون هناك تحول بالفعل في السياسة المصرية وأن الولايات المتحدة قد تضطر إلى التعامل مع انسحاب القاهرة من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية ، التي وقعتها وصدقت عليها في عام 1968.

قال ديفيد أولبرايت ، رئيس معهد العلوم والأمن الدولي والمفتش السابق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وضغط المصريون من أجل عقد مؤتمر للأمم المتحدة العام المقبل حول أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط ، ويودون رؤية قيود مفروضة على برامج التسلح الإسرائيلية والإيرانية.

لكن أولبرايت قالت: "من الصعب تلبية هذه المتطلبات". "قد لا ينتهي (المؤتمر) بشكل جيد ، وقد يكون ذلك حافزًا لهم لمغادرة (معاهدة عدم الانتشار)."

حتى الآن ، لم يجعل المجتمع الدولي المؤتمر أولوية. بعد سبعة أشهر من الاتفاق على عقد المؤتمر ، لم تحدد الأمم المتحدة بعد مكانًا أو جدول أعمالًا أو ميسرًا لتنظيمه.

إذا انسحبت مصر من المعاهدة ، فلن تكون هناك قيود على تطويرها للتكنولوجيا النووية ، سواء للطاقة أو للأسلحة.

وقد أعطت القاهرة بالفعل مؤشرات على أنها قد تكون لديها طموحات نووية ، وفقًا لمحللين داخل وخارج الحكومة الأمريكية.


انتقدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مصر في فبراير 2005 لفشلها في الإبلاغ عن مجموعة متنوعة من التجارب النووية على مدى 20 عامًا أو أكثر.

وأشارت الوكالة إلى أن مصر استخدمت "كميات صغيرة" من المواد النووية لإجراء تجارب تتعلق بإنتاج البلوتونيوم واليورانيوم المخصب ، وكلاهما يمكن استخدامهما في صنع أسلحة نووية. (تولى رئاسة الوكالة آنذاك محمد البرادعي ، وهو الآن شخصية معارضة ومرشح محتمل ليصبح على الأقل زعيمًا مؤقتًا لحكومة ما بعد مبارك).

تجارب اليورانيوم والبلوتونيوم
بينما يبدو أن تجارب البلوتونيوم قد أجريت منذ 20 عامًا على الأقل ، كانت تجارب اليورانيوم أحدث.


وفقًا لتقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، استخدمت مصر مفاعليها البحثيين في إنشاص في دلتا النيل بين عامي 1990 و 2003 لإشعاع "كميات صغيرة من اليورانيوم الطبيعي" ، وإجراء ما مجموعه 16 تجربة.

وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية ، لم تنجح أي من التجارب بشكل كامل ، ولكن في كل حالة ، فشلت مصر في إبلاغ الوكالة بها وفقًا لما يقتضيه قانون منع انتشار الأسلحة النووية.

أقرت مصر في نهاية المطاف بأنها لم تكشف بشكل كامل عن حجم منشآتها النووية ، وفشلت في الإعلان عن المحطة التجريبية المستخدمة في تجارب فصل البلوتونيوم واليورانيوم ولم تقدم معلومات التصميم لمنشأة جديدة قيد الإنشاء ، أيضًا في إنشاص.

وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الهفوات "مسألة مثيرة للقلق" لكنها لم تصل إلى حد اتهام مصر بامتلاك برنامج سري للأسلحة النووية.


قللت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أهمية الانتهاكات ، مدعية أن "التفسيرات المتباينة" لالتزاماتها بموجب المعاهدة أدت إلى المشاكل.

لكن أولبرايت قالت إن التجارب أثارت مخاوف من أن مصر مهتمة بدورة الوقود النووي - التطوير الكامل للوقود الذي يمكن استخدامه لتشغيل المفاعلات أو صنع القنابل.

وقال: "على مدى 15 عامًا ، قاموا بخطوات ذات مصداقية لبناء قدرة دورة الوقود النووي لديهم".


اعترفت مصر بأنها سعت لامتلاك أسلحة نووية في الستينيات عندما علمت لأول مرة ببرنامج إسرائيل النووي ، الذي كان بحلول عام 1966 قد أنتج أول قنابل ذرية. في تلك المرحلة ، كانت بعض هذه الأسلحة على الأقل ستستهدف المدن المصرية.

مبارك في المحضر
وقد أثار مبارك نفسه من حين لآخر إمكانية وجود مصر نووية.

في مقابلة أجريت في أكتوبر 1998 ، قال مبارك إن مصر يمكنها ، إذا لزم الأمر ، تطوير أسلحة نووية أو شراء التكنولوجيا.

وقال لصحيفة الحياة اللندنية "إذا حان الوقت الذي نحتاج فيه إلى أسلحة نووية فلن نتردد ... أصبح الحصول على مواد للأسلحة النووية أمرا سهلا للغاية ويمكن شراؤها."


كما هو الحال دائمًا ، رفض الفكرة بعد ذلك.

وقال لـ "الحياة": "أقول ، إذا كان علينا ذلك ، لأن هذا آخر ما نفكر فيه ، ولا نفكر الآن في الانضمام إلى النادي النووي".


تعتقد الولايات المتحدة الآن أن إشارة مبارك إلى قدرته على شراء التكنولوجيا النووية لم تكن مجرد ملاحظة عابرة.

يبدو أن البيان يتزامن مع عرض سري من قبل A.Q. خان لمساعدة مصر في تطوير أسلحة نووية ، وهو العرض الذي رفضته القاهرة ، كما يقول مسؤولو المخابرات الأمريكية.


على الرغم من هذه التلميحات ، لا يعتقد بعض المراقبين أن الحكومة الجديدة قد تخاطر بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار والتحرك نحو تطوير أسلحة نووية.

يعتقد جيمس راسل ، خبير عدم الانتشار النووي في كلية الدراسات العليا البحرية في مونتيري بكاليفورنيا ، ومسؤول سابق في البنتاغون ، أن إعادة الدخول في السباق النووي ستكون محفوفة بالمخاطر سياسياً وغير حكيمة من الناحية الاقتصادية.

وأشار إلى أن الحكومة المصرية تخلت عن طموحاتها النووية بعد حرب 1967 مع إسرائيل بسبب التكلفة وقلة الخبرة العلمية.

"لا نعرف"
السؤال هو ، هل سيرغب نظام متابعة في إعادة النظر في هذا؟ " هو قال. هل ستنظر في مجموعة الحسابات وتسعى ليس إلى برنامج سلمي لكنها تفكر في بناء برنامج غير شرعي؟ الجواب هو أننا لا نعرف ، ولكن لدينا فكرة عما ستكون عليه تكاليف القيام بذلك ... واحتمال أنهم سيواجهون صعوبة بالغة في محاولة إخفاء ذلك.

"أجد صعوبة في رؤية تكاليف إقامة مثل هذا البرنامج. إن حسابات التفاضل والتكامل تدافع عن عدم القيام بذلك ... حتى بالنسبة لنظام إسلامي ".

ولكن كما لاحظ راسل وآخرون ، فإن المصريين "ليس لديهم سجل نظيف" في مجالات أخرى لانتشار الأسلحة. وإذا فقد المصريون جزءًا من مساعداتهم العسكرية الأمريكية أو كلها ، فمن المتوقع أن يحاولوا تعويض تلك الخسائر من خلال تطوير وتصدير المزيد من تكنولوجيا الأسلحة.

وخير مثال على ذلك عندما ساعدت مصر العراق على تطوير قدرات أسلحته الكيماوية قبل حرب الخليج.

أشار تقرير لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية في عام 2005 إلى أن صناعة الأسلحة المصرية كانت متطورة بما يكفي للسماح لمصر بمساعدة العراق على تحقيق "قفزات تكنولوجية" في الثمانينيات ، حيث كان العراق العربي يحارب إيران الفارسية.

التقرير المؤلف من 350 ألف كلمة ، والذي لم يلاحظ سوى القليل حتى كتبت عنه وكالة أسوشيتيد برس في مارس 2005 ، ذكر أنه في عام 1981 ، بعد اندلاع الحرب مع إيران ، دفعت الحكومة العراقية لمصر 12 مليون دولار "مقابل المساعدة في إنتاج وتخزين المواد الكيماوية. عملاء أسلحة ".

وقالت إن المساعدة شملت إجراء تعديلات على أنظمة الصواريخ للسماح للرؤوس الحربية بتخزين وتفريق العوامل الكيماوية ومساعدة علماء صدام على تطوير ذخائر السارين.

يقول خبراء عسكريون إن تطوير غاز السارين هو أفضل مؤشر على قدرات الأسلحة الكيماوية المصرية. السارين هو عامل أعصاب ، وهو أحد أكثر الكيماويات العسكرية تطوراً في العالم.

درس من مساعدة العراق
قبل منتصف الثمانينيات ، كان العراق يقتصر على غاز الخردل وعوامل التشويه الأخرى. لكن بعد وقت قصير من وصول العلماء المصريين ، ارتفع إنتاج السارين العراقي من 5 أطنان في عام 1984 إلى 209 أطنان في عام 1987 و 394 طنًا في عام 1988 ، وفقًا للتقرير. خلال تلك الفترة ، استخدم العراق السارين على نطاق واسع لقتل المعارضين الأكراد في الشمال وكذلك الجنود الإيرانيين في الجنوب.

كما كان للمصريين دور حاسم في تطوير برنامج الصواريخ العراقية ، بدأ خلال الحرب العراقية الإيرانية في منتصف الثمانينيات.

بتمويل من العراق ، أقامت مصر مشروعًا سريًا لتطوير الصواريخ بقيمة 750 مليون دولار في سفوح جبال الأنديز ، جنوب قرطبة بالأرجنتين. كان يطلق عليه كوندور 2 ، وكان صاروخًا متقدمًا ومتحركًا من مرحلتين يعمل بالوقود الصلب ورأس حربي نصف طن يزيد عن 600 ميل.

وبحلول عام 1985 ، كانت في طور التطوير وكانت حجر الزاوية في اتحاد دولي تديره وزارة الدفاع المصرية. يقول مسؤولو المخابرات الأمريكية إن الضغط الأمريكي على الأرجنتين ومصر أوقف المشروع.

وهذا ليس المثال الوحيد لعمل مصر مع دولة مارقة.

وفي منتصف الثمانينيات أيضًا ، تعاونت مصر سراً مع كوريا الشمالية لتحسين ترسانات الصواريخ في كلا البلدين.

شحنت مصر ما لا يقل عن اثنين من صواريخ سكود التي قدمها الاتحاد السوفيتي إلى كوريا الشمالية من أجل الهندسة العكسية. في المقابل ، وافقت بيونغ يانغ على مساعدة القاهرة في بناء صواريخ سكود بمفردها. قدمت كوريا الشمالية وثائق فنية ورسومات ووصولاً واسع النطاق إلى برنامج إنتاج صواريخ سكود الخاص بكوريا الشمالية.

وأدى التعاون إلى تطوير كوريا الشمالية لصواريخ Nodong و Taepo-dong. تم إرسال الأولى في وقت لاحق إلى باكستان مقابل التكنولوجيا النووية ، ونشر الأخير دفع الولايات المتحدة إلى تثبيت نظامها المضاد للصواريخ "حرب النجوم" في ألاسكا ، على حد قول مسؤولي المخابرات الأمريكية.

هذه هي الخلفية - وحقيقة أن مصر لا تزال تتمتع بخبرة كبيرة في مجال الصواريخ والأسلحة الكيماوية - هي التي تثير قلق بعض المحللين بشأن المسار الذي قد تسلكه الحكومة المصرية الجديدة.

قال راسل ، المسؤول السابق في البنتاغون ، إنه إذا ظهرت حكومة يهيمن عليها إسلاميون في أعقاب رحيل مبارك ، فإن "كل الرهانات ستكون متوقفة" فيما يتعلق بالسعي وراء أسلحة الدمار الشامل. وقال إن هذا ينطبق أيضًا على العلاقات المصرية الإسرائيلية.

وقال المحللون إنه إذا احتفظ الجيش بالسلطة ونصب شخصًا آخر خاصًا به كقائد ، فإن القضية ستكون إلى أي مدى تضررت علاقة مصر بالولايات المتحدة بسبب جهود إدارة أوباما لممارسة نفوذها في الأزمة.

وقالوا إن النتيجة الوحيدة التي ستهدئ تماما المخاوف بشأن طموحات مصر في أسلحة الدمار الشامل ستكون إذا ظهر البرادعي كشخصية مركزية في الحكومة المقبلة. فهو ، بعد كل شيء ، حائز على جائزة نوبل للسلام بسبب جهوده لوقف الانتشار النووي.

توقع شعور جديد بالقومية
وقال المحللون إنه بغض النظر عن النتيجة ، فمن المرجح أن تصبح مصر "ذات سيادة جديدة" أو أكثر وطنية في حقبة ما بعد مبارك.


ستواجه مصر تكاليف باهظة - بما في ذلك خسارة المساعدات الأمريكية والقدرة على شراء المعدات العسكرية الأمريكية - إذا أصبحت منفتحة للغاية في تعاملاتها مع الدول المارقة ، أو إذا ضغطت بشدة على أجندة نووية ، كما تلاحظ جوديث يافي ، البالغة من العمر 20 عامًا. مخضرم في وكالة المخابرات المركزية وهو الآن زميل أبحاث أول ومدير مشروع الشرق الأوسط في جامعة الدفاع الوطني.

لكن هذا لا يعني بالضرورة أن الحكومة الجديدة قد لا تقرر تلك الأوقات المحفوفة بالمخاطر تتطلب إجراءات عالية المخاطر.

"هل ستتغير؟ من تعرف؟" قالت. الجيش المصري لديه أشياء مهمة عليه حمايتها. إنها ترغب في حماية علاقتها مع الولايات المتحدة. ... تلك العلاقات الوثيقة هي شيء يقدرونه. إنهم يقدرون عاليا التدريب والأسلحة.

"ومع ذلك ، لا ينبغي أن نتفاجأ بشدة من أنهم يلعبون بالأشياء. لا تزال إسرائيل هناك والإيرانيون لديهم طموحات. أطلق عليه اسم "تأثير إيران" ، إذا كنت تريد ذلك. لقد تخلى الجميع عن المصريين كقادة عظماء ، لكن المصريين لم يفعلوا ذلك ".

 
"المختصر المفيد"

تتزايد المخاوف بشأن أبحاث أسلحة الدمار الشامل في مصر
أجرت مصر بهدوء أبحاثًا في أسلحة الدمار الشامل والصواريخ لمدة ثلاثة عقود
مصر أجرت بهدوء أبحاثًا وتطويرًا بشأن أسلحة الدمار الشامل ، بما في ذلك التكنولوجيا النووية والكيميائية والبيولوجية والصاروخية.

استمر البحث والتطوير فعليًا دون توقف على مدار العقود الثلاثة الماضية

مصر أجرت تجارب في إعادة معالجة البلوتونيوم وتخصيب اليورانيوم

قال مسؤول مخابرات أمريكي سابق تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "إذا وجدنا دولة أخرى تفعل ما فعلته ، لكنا قد انتهينا منها".

أكثر من اثنتي عشرة وثيقة من الولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل
تلقي بعض الضوء على العديد من برامج أسلحة الدمار الشامل المصرية ، بما في ذلك إمكاناتها النووية وتفاصيل اتفاقية تطوير صواريخ مشتركة بين كوريا الشمالية ومصر.

يقول المسؤولون إن سبب عدم تحرك الولايات المتحدة هو دور مصر كحليف قوي للولايات المتحدة وقوة استقرار في الشرق الأوسط ولاحقًا كلاعب رئيسي في جهود مكافحة الإرهاب الأمريكية.

إذا انسحبت مصر من المعاهدة ، فلن تكون هناك قيود على تطويرها للتكنولوجيا النووية ، سواء للطاقة أو للأسلحة.

وقد أعطت القاهرة بالفعل مؤشرات على أنها قد تكون لديها طموحات نووية ، وفقًا لمحللين داخل وخارج الحكومة الأمريكية.


مجموعة متنوعة من التجارب النووية على مدى 20 عامًا أو أكثر.

وأشارت الوكالة إلى أن مصر استخدمت "كميات صغيرة" من المواد النووية لإجراء تجارب تتعلق بإنتاج البلوتونيوم واليورانيوم المخصب ، وكلاهما يمكن استخدامهما في صنع أسلحة نووية.
تجارب اليورانيوم والبلوتونيوم
بينما يبدو أن تجارب البلوتونيوم قد أجريت منذ 20 عامًا على الأقل ، كانت تجارب اليورانيوم أحدث.


استخدمت مصر مفاعليها البحثيين في إنشاص في دلتا النيل بين عامي 1990 و 2003 لإشعاع "كميات صغيرة من اليورانيوم الطبيعي" ، وإجراء ما مجموعه 16 تجربة.


أقرت مصر في نهاية المطاف بأنها لم تكشف بشكل كامل عن حجم منشآتها النووية ، وفشلت في الإعلان عن المحطة التجريبية المستخدمة في تجارب فصل البلوتونيوم واليورانيوم ولم تقدم معلومات التصميم لمنشأة جديدة قيد الإنشاء ، أيضًا في إنشاص.

مصر مهتمة بدورة الوقود النووي - التطوير الكامل للوقود الذي يمكن استخدامه لتشغيل المفاعلات أو صنع القنابل.

وقال: "على مدى 15 عامًا ، قاموا بخطوات ذات مصداقية لبناء قدرة دورة الوقود النووي لديهم".

مبارك في المحضر
وقد أثار مبارك نفسه من حين لآخر إمكانية وجود مصر نووية.

في مقابلة أجريت في أكتوبر 1998 ، قال مبارك إن مصر يمكنها ، إذا لزم الأمر ، تطوير أسلحة نووية أو شراء التكنولوجيا.

وقال لصحيفة الحياة اللندنية "إذا حان الوقت الذي نحتاج فيه إلى أسلحة نووية فلن نتردد ... أصبح الحصول على مواد للأسلحة النووية أمرا سهلا للغاية ويمكن شراؤها."

وقال لـ "الحياة": "أقول ، إذا كان علينا ذلك ، لأن هذا آخر ما نفكر فيه ، ولا نفكر الآن في الانضمام إلى النادي النووي".


تعتقد الولايات المتحدة الآن أن إشارة مبارك إلى قدرته على شراء التكنولوجيا النووية لم تكن مجرد ملاحظة عابرة.

يبدو أن البيان يتزامن مع عرض سري من قبل A.Q. خان لمساعدة مصر في تطوير أسلحة نووية ، وهو العرض الذي رفضته القاهرة ، كما يقول مسؤولو المخابرات الأمريكية.


أشار تقرير لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية في عام 2005 إلى أن صناعة الأسلحة المصرية كانت متطورة بما يكفي للسماح لمصر بمساعدة العراق على تحقيق "قفزات تكنولوجية" في الثمانينيات ، حيث كان العراق العربي يحارب إيران الفارسية.

دفعت الحكومة العراقية لمصر 12 مليون دولار "مقابل المساعدة في إنتاج وتخزين المواد الكيماوية. عملاء أسلحة ".

إجراء تعديلات على أنظمة الصواريخ للسماح للرؤوس الحربية بتخزين وتفريق العوامل الكيماوية ومساعدة علماء صدام على تطوير ذخائر السارين.


يقول خبراء عسكريون إن تطوير غاز السارين هو أفضل مؤشر على قدرات الأسلحة الكيماوية المصرية. السارين هو عامل أعصاب ، وهو أحد أكثر الكيماويات العسكرية تطوراً في العالم.

كان العراق يقتصر على غاز الخردل وعوامل التشويه الأخرى. لكن بعد وقت قصير من وصول العلماء المصريين ، ارتفع إنتاج السارين العراقي من 5 أطنان في عام 1984 إلى 209 أطنان في عام 1987 و 394 طنًا في عام 1988

كان للمصريين دور حاسم في تطوير برنامج الصواريخ العراقية

أقامت مصر مشروعًا سريًا لتطوير الصواريخ بقيمة 750 مليون دولار في سفوح جبال الأنديز

، تعاونت مصر سراً مع كوريا الشمالية لتحسين ترسانات الصواريخ في كلا البلدين.

وأدى التعاون إلى تطوير كوريا الشمالية لصواريخ Nodong و Taepo-dong

هذه هي الخلفية - وحقيقة أن مصر لا تزال تتمتع بخبرة كبيرة في مجال الصواريخ والأسلحة الكيماوية

توقع شعور جديد بالقومية

وقال المحللون إنه بغض النظر عن النتيجة ، فمن المرجح أن تصبح مصر "ذات سيادة جديدة" أو أكثر وطنية في حقبة ما بعد مبارك.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى