استنفار في "إسرائيل" بعد هروب أسرى فلسطينيين عبر نفق من سجن جلبوع

صحيح بس انا متأكد ان الوحده يعمل فيها فلسطينيين

واهم مقر لهم سابقا قبل تويتر وفيس بوك هو منتدى فلسطين للحوار وشتم السعوديه
في تقارير جهاز المجد الامني التابع لحماس ...ذكر فيه ان احد اهم الادوار التي يقوم بها العملائ هو تخوين القيادات العربية بين الناس ونشر الاشاعات حسب ما يطلبه منهم مشغليهم ...لذلك كل شيء وارد .
كلمة باعوها التي نسمعها دائما ليست وليدة الفراغ فلا تتعجب انك تسمعها هذه الايام في مناطق المحرر السوري وفي اغلب الدول التي يكون فيها صراع مسلح مع قوى استعمارية .
الغريب فيها انها تطلق على الجميع ويتهم فيها الجميع بلا استثناء ومن جميع الاطراف .
 
عاشت ايديهم
عمل جبار نتمنى لهم السلامة

CA43887B-39EC-41B5-9B83-FEA90EEDAB35.jpeg
 
الهروب للامانه يحتاج صناعة مسلسل عنه وليس فلم فقط !!

تخيلوا معي الاتي وراح تنصدمون :

الحفر من اتجاه واحد فقط بداية من ارضية خرسانية (مسلحة) مع طبقة صلب مع مستشعرات اهتزاز وصوت أرضية ،،

الحفر من اتجاه واحد لحفرة بهذا الحجم الضيق جدا جدا دون وجود حركة هواء ومع انتشار ذرات الغبار يعد مهمة شبه مستحيلة!

صعبة بشكل لا يُصدق ،،

نتكلم عن قرابة ٢٠ طن من التربة ،، اين ذهبت داخل سجن شديد الحراسة ؟؟


للامانة شغل جدا جدا عبقري بشكل لا يستوعبه العقل البشري بسهولة !
 
‏ هآرتس:
السجّانة التي كانت أعلى فتحة النفق في نقطة الحراسة، تعترف بأنها كانت تشعر بالنعاس لحظة هروب الأسرى.

نوم العوافي 😂

 
التعديل الأخير:
المشكله ان قلت تواطئ الحراس
صعبه لو قلنا حارس او اثنين
طيب وباقي السجانه وتبديل الشفتات ومراقبين الكاميرات داخل
الكنترول والكاميرات المصوبه للزنزانه
طيب والتراب كيف صرفوه
شي بالفعل محير
 
عبد الحكيم حنيني يروي تفاصيل عملية حفر نفق لمحاولة الهروب من سجن شطة عام 1998 والحيل التي استخدمها الأسرى حتى لا ينكشف أمرهم بالاضافة إلى المشاكل التي واجهتهم

 
عمليات هروب الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلالين البريطاني والإسرائيلي


1- مهاجمة سجن عتليت بعهد الانتداب البريطاني 1938:

في 16 تموز/ يوليو عام 1938 هاجم 200 ثائر فلسطيني سجن عتليت البريطاني الواقع جنوبي مدينة حيفا وخاضوا معركة لمدة ثلاث ساعات قتلوا خلالها 20 سجانا بريطانيا وحرروا كافة أسرى السجن.

2- سجن شطة 1958:

بتاريخ 31 تموز/ يوليو 1958، سجّل سجن "شطة" شمالي الأغوار، أكبر عملية هروب من السجون الإسرائيلية.

وفي حينه، خاض نحو 190 أسيرا فلسطينيا مواجهة مع سجانيهم، وسيطروا على عدد منهم، فاستشهد 11 أسيرا، وقُتل سجانان إسرائيليان، ونجح آنذاك 77 أسيرا بالهرب

3- ثلاث محاولات للأسير حمزة يونس:

تمكّن الفلسطيني حمزة يونس من قرية عارة المثلث، من الفرار من اعتقاله ثلاث مرات.

الأولى: من سجن عسقلان في 17 نيسان/ أبريل 1964؛ والثانية: من المستشفى عام 1967، والثالثة: من سجن الرملة عام 1971.

4- سجن رام الله 1969:

تمكن محمود عبد الله حمّاد، ابن قرية سلواد شمالي شرق رام الله، من الهروب خلال نقله من سجن إلى آخر في تشرين ثان/ نوفمبر 1969، وظل مطاردا لتسعة أشهر قبل أن ينتقل إلى الأردن.

5-هروب من المحكمة 1983:

نجح ابن بلدة سلواد، ناصر عيسى حامد، في الهروب من محكمة الاحتلال برام الله في 27 كانون الثاني/ يناير 1983، لكنه اضطر لتسليم نفسه بعد أيام من المطاردة.

6-الهروب الكبير من سجن غزة 1987:

في 17 أيار/ مايو عام 1987، وقع الهروب الكبير من سجن غزة، بعد قص قضبان نافذة المرحاض.

وكان العقل المدبر للهروب هو الشهيد والأسير السابق مصباح الصوري المولود في مخيم المغازي في قطاع غزّة عام 1954، والذي سبق وحاول الهروب من سجن بئر السّبع أكثرَ من مرة.

إلى جانب الصوري كان أيضا: صالح اشتيوي، وسامي الشيخ خليل، ومحمد الجمل، وعماد الصفطاوي، وخالد صالح.

وتمكن الصوري من الاختفاء 4 أشهر، لكنه استشهد في اشتباك مع قوات الاحتلال، ثم استشهد محمد الجمل وسامي الشيخ خليل بعد أشهر، واعتقل صلح اشتيوي بعد 7 أيام من الهرب، في حين تمكن عماد الصفطاوي، وخالد صالح من مغادرة غزة.

7-سجن نفحة عام 1987:

نجح الأسير خليل مسعود الراعي من حيّ الزيتون بغزة، مع رفيقيه شوقي أبو نصيرة وكمال عبد النبي، في الهروب من سجن نفحة، لكن أعيد اعتقالهم بعد ثمانية أيام خلال محاولتهم المغادرة إلى مصر.

8-هروب الأسير "النايف" 1990:

في 21 أيار/ مايو 1990 تمكن الأسير عمر النايف، وهو من مدينة جنين، من الهروب من السجن عندما نقل للعلاج في مستشفى ببيت لحم (جنوب) إثر إضرابه عن الطعام، وذلك بعد مضي أربع سنوات من اعتقاله.

وبعد فترة وجيزة نجح في المغادرة إلى الأردن ثم إلى بلغاريا عام 1994، وهناك اغتيل داخل مبنى السفارة الفلسطينية في 26 شباط/ فبراير 2016.

9-سجن "كفار يونا" 1996

في 4 آب/ أغسطس 1996، نجح غسان مهداوي، ورفيقه توفيق الزبن في الهرب من سجن "كفار يونا" (وسط) عبر نفق بطول 11 مترًا، في أول هروب لأسيرٍ فلسطيني عبر نفق، وذلك بعد خلع البلاط.

لكن الاحتلال أعاد اعتقال مهداوي في العام التالي، فيما اعتقل الزبن عام 2000.

10-الهروب من سجن عسقلان 1996:

في العام 1996، حاول 16 أسيرًا، الهروب عبر حفر نفق أرضي، في سجن عسقلان.

وتمكن الأسرى من حفر مسافة 17 مترا تحت الأرض، لكن انسداد شبكة الصرف الصحي، أثارت شكوك إدارة السجن بوجود عملية حفر لنفق، وأجرت تفتيشا، وهو ما أفشل العملية.

11-سجن شطة 1998:

حاول عدد من الأسرى أبرزهم عبد الحكيم حنيني وعباس شبانة وإبراهيم شلش، الهرب عبر حفر نفق أرضي، من داخل الزنزانة، إلى خارج السجن، ونجحوا في ذلك.

لكنهم فوجئوا بعد خروجهم من فترة النفق، خارج السجن، باكتشاف كلاب بوليسية لهم، حيث تم اعتقالهم مجددا.

12- الهروب من سجن "عوفر" 2003:

أ) عملية في 21 كانون الثاني/ يناير 2003 هرب الأسيران من سجن عوفر العسكري في رام الله؛ مهنا زيود من بلدة سيلة الحارثية بجنين والمحكوم لمدة (25) عامًا، وبلال ياسين من بلدة عانين بجنين والمحكوم (23) عامًا.

ب) عملية في 22 أيار/ مايو 2003، هرب فيها الأسير والشهيد لاحقا، رياض خليفة، والأسير المحرر، أمجد الديك، وكلاهما من بلدة كفر نعمة برام الله، والشهيد خالد شنايطة من بلدة العبيدية ببيت لحم.

13-سجن "جلبوع" 2014:

أعلنت إدارة السجون، في 4 آب/ أغسطس 2014، إحباط محاولة هروب جماعية لأسرى من سجن "جلبوع"، بعد قيام أسرى بأعمال حفر في نفق من مرحاض إحدى الزنازين.

14-سجن إيشل 2016

قالت إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية إنها أحبطت محاولة أسير فلسطيني الهرب من "طاقة تهوية" بسجن "إيشل" بمدينة بئر السبع (جنوب) في 10 تشرين أول/ أكتوبر.

15- عملية الهروب عبر النفق من سجن "جلبوع" عام 2021

بحسب سلطة السجون الإسرائيلية، فإنه يشتبه بأن الأسرى تمكنوا من الفرار عن طريق خط مجاري. ووصف مسؤول في سلطة السجون الإسرائيلي فرار الأسرى بأنه "إخفاق بحجم لم تشهد سلطة مثيلا له. وهذا يوم الغفران لسلطة السجون. وتحت أنظار ضباط السجن والمخابرات نجح ستة أسرى على مدار فترة طويلة جدا في التخطيط مع جهات من الخارج لهروب من السجن وحفر نفق".
 
عودة
أعلى