رويترز: أوبك+ لا ترى حاجة لضخ مزيد من النفط بالأسواق في الوقت الحالي خلافا لما تقرر بالفعل رغم دعوة #الولايات_المتحدة لذلك

حاليا في المدينة حيت أقيم 90 % من الباصات تشغل بالطاقات النضيفة
أنا لا أختلف معك أن هناك عقبات لكن المهم انهم قرروا الإنتقال بأي تمن و كما قلت هناك محفزات تقدم للناس و الشركات لاستعمال هاته السيارات

بالنسبة للشاحنات .... هل تضمن لي ان في 2030 لن تكون هناك تكنولوجيا لمخصصة لها ? صراحة أشك
الشركات الأوبية و الامريكية تتسابق في هادا المجال
بالنسبه للمدينه المقيم فيها لازال الباصات تعمل على الوقود الاحفوري لم تتحول الى الطاقه النضيفه لا اعرف كيفيه عمل الباصات في المدينه التي تسكن فيها هل على الطاقه الكهربائيه ام على الوقود النضيف مثل الايثانول

هناك معضله فيما يخص الشاحنات قوه العزم المطلوبه اضافه الى المسافات المقطوعه غير ممكن بطاريه او الايثانول ان يكون بديل الشركات الاوربيه والامريكيه تملك تكنلوجيه وعقول ولكن لاتملك حل سحري بالتالي انت تتكلم عن قوه عزم كبيره في الشاحنات وقوه عزم جباره في السفن والطائرات وهذه الامر ليس بسيط حتى الوقود النضيف مثل الايثانول والذي تتجه اوربا الى ان يكون 70 في المئه من نسبه الوقود المخلوط هذه النوع من الوقود مصنع ومكلف هذه اذا لم نقل مكلف للغايه

مايحصل هوه تقليل من الانبعاث غازات الدفيئه سواء في امريكا او اوربا
وليس انهاء الاعتماد على النفط كوقود لان هذه غير ممكن وكل هذه الحلول التي تقلل من الانبعاثات لغاز ثاني اوكسيد الكاربون ستكلف هذه الدول الكثير وسترهق ميزانيتها​
 
من اسباب انسحاب اترامب من اتفاقيه المناخ كان لزياده انتاج النفط الصخري اضافه الى كون النفط ارخص نوع من الوقود الموجود واكثره عملياً ناهيك عن كون النفط هوه اب وام جميع الصناعات بما يمتلكه من مواد اوليه هي الاساس بالصناعات جميعها في العالم
مايراه كان ان اتباع النهج الاوربي سيرهق الاقتصاد الامريكي ويكبله وسيجعل الصين تتقدم على حساب امريكا لان هذه الاتفاقيه لاتستهدف فقط النفط وانما المصانع في هذه الدول​
 
من الي قريته في تويتر ان بايدن او ما دخل البيت الابيض وقف جميع مشاريع حفر نفط الصخري ووقف مشروع انبوب Keystone XL بحجة المناخ والانبعاثات الكربونيه و الاحتباس الحراري 😂

هو مهتم بالمناخ والاحتباس الحراري اكثر من اهتمامه بالتضخم 😂



ويريد منا دفع فاتورة تعجرفه
 
بالنسبه للمدينه المقيم فيها لازال الباصات تعمل على الوقود الاحفوري لم تتحول الى الطاقه النضيفه لا اعرف كيفيه عمل الباصات في المدينه التي تسكن فيها هل على الطاقه الكهربائيه ام على الوقود النضيف مثل الايثانول

هناك معضله فيما يخص الشاحنات قوه العزم المطلوبه اضافه الى المسافات المقطوعه غير ممكن بطاريه او الايثانول ان يكون بديل الشركات الاوربيه والامريكيه تملك تكنلوجيه وعقول ولكن لاتملك حل سحري بالتالي انت تتكلم عن قوه عزم كبيره في الشاحنات وقوه عزم جباره في السفن والطائرات وهذه الامر ليس بسيط حتى الوقود النضيف مثل الايثانول والذي تتجه اوربا الى ان يكون 70 في المئه من نسبه الوقود المخلوط هذه النوع من الوقود مصنع ومكلف هذه اذا لم نقل مكلف للغايه

مايحصل هوه تقليل من الانبعاث غازات الدفيئه سواء في امريكا او اوربا
وليس انهاء الاعتماد على النفط كوقود لان هذه غير ممكن وكل هذه الحلول التي تقلل من الانبعاثات لغاز ثاني اوكسيد الكاربون ستكلف هذه الدول الكثير وسترهق ميزانيتها​


لا تشغل بالك جبتلك إلي راح يلقى الحل , اكيد سمعت عنو



1-1388645.jpg




بعد الطفرة التي أحدثها في عالم بطاريات الليثيوم المستخدمة اليوم في معظم الأجهزة المحمولة، توصل المخترع والعالم المغربي رشيد اليزمي أخيرا، إلى اختراع تقنية جديدة وغير مسبوقة، تمكن من شحن بطاريات السيارات الكهربائية في زمن قياسي، لا يتجاوز مدة "الجلوس في باحة محطة الاستراحة لاحتساء كوب من القهوة".
ومن شأن هذه التقنية التي تقلص مدة شحن البطارية إلى أقل من 20 دقيقة، عوض ساعة كما هو معمول به اليوم، أن تحدث ثورة في عالم الطاقات النظيفة، بتسريع التحول إلى الاعتماد كليا على السيارات الكهربائية.
فأين وصلت التجارب بشأن هذه التقنية؟ وكيف ستسرع من التحول الكلي نحو السيارات الكهربائية؟ وهل فعلا ستسوق التقنية باسم البلد الأم لمخترعها، المغرب؟
تكنولوجيا واعدة وغير مسبوقة
في حوار خص به موقع "سكاي نيوز عربية" من مقر إقامته في ، يؤكد رشيد اليزمي، صاحب الـ160 براءة اختراع، أنه اخترع شاحنا جديدا يمكن من شحن بطارية السيارات الكهربائية في أقل من 20 دقيقة، مع ضمان السير على مسافة ما بين 250 و 400 كيلومترا دون توقف، وهي المسافة المعمول بها حاليا في معظم السيارات الكهربائية.
ويؤكد العالم الفيزيائي أنه استغرق 8 سنوات في البحث عن تقنية تحقق ما هو مستحيل في الوقت الراهن. ويوضح في هذا السياق، أن البطاريات المستعملة حاليا في جميع السيارات الكهربائية، بما فيها تلك التي تنتجها شركة الأميركية الرائدة في هذا المجال، تحتاج لمدة ساعة لتشحن بشكل كامل، مؤكدا أن "التكنولوجيا المتوفرة حاليا، لا تؤمن شحنا كاملا وآمنا في أقل من ساعة، فإن حدث ذلك، فهو يرفع درجة حرارة البطارية، مما يعرضها للانفجار كما يؤثر ذلك على عمر البطارية".
متحدثا عن المراحل التي توصلت إليها التجارب المتعلقة بالتقنية الجديدة، أكد العالم المغربي، أنه أبرم عقودا مع بعض الشركات من وآسيا، والتي زودته ببطارياتها المستعملة في السيارات الكهربائية لتجربة الشاحن الجديد.
ويقول الأستاذ الزائر بجامعة كاليفورنيا الأميركية للتكنولوجيا "لقد قمنا بمئات العمليات من الإفراغ والشحن لتلك البطاريات، وقطعنا بها مسافة 200 ألف كيلومتر حتى الساعة، وقد كانت النتائج رائعة".
ويؤكد رشيد اليزمي أنه واثق من أن شركة تيسلا ستقبل على "الشاحن الخارق" عندما ستبدأ في استعماله الشركات الأوربية والآسيوية.
ويتوقع المدير السابق للمركز الوطني للبحث العلمي في ، أن الشاحن الجديد سيحتاج لسنة على الأقل، ليكون متوفرا في الأسواق، وذلك حتى يتم التأكد من كل الجوانب التقنية، و"هو أمر عادي بالنسبة لأي اختراع".
ويتوقع العالم المغربي، الذي خصص أبحاثه لجعل البطاريات آمنة، أن تشجع التقنية الجديدة على الإقبال على السيارات الكهربائية، خاصة وأن "العديد من الناس ينفرون من طول المدة التي يتطلبها الشحن"، كما من شأن التقنية أن تسرع من عملية التحول التام نحو السيارات الكهربائية بحلول العام 2040 بعدد من دول العالم، وبالتالي المساهمة في خلق طاقات نظيفة.
مخترع بروح المواطن
ويؤكد ابن مدينة ، العاصمة العلمية للمغرب، أنه عرض مشروعه الجديد على السلطات المغربية، "إيمانا بأن تبني هذا المشروع سيحدث ثورة صناعية في المغرب، بخلق مناصب الشغل وجعل المغرب قطبا في عالم السيارات الكهربائية".
ويؤكد المحاضر السابق بجامعة نانيانغ بسنغافورة، أنه تلقى اتصالا من وزارة الصناعة المغربية ودخل معها في "حوار إيجابي جدا" للبحث عن سبل تسويق التقنية باسم ، إلى باقي دول العالم






 
بالنسبه للمدينه المقيم فيها لازال الباصات تعمل على الوقود الاحفوري لم تتحول الى الطاقه النضيفه لا اعرف كيفيه عمل الباصات في المدينه التي تسكن فيها هل على الطاقه الكهربائيه ام على الوقود النضيف مثل الايثانول

هناك معضله فيما يخص الشاحنات قوه العزم المطلوبه اضافه الى المسافات المقطوعه غير ممكن بطاريه او الايثانول ان يكون بديل الشركات الاوربيه والامريكيه تملك تكنلوجيه وعقول ولكن لاتملك حل سحري بالتالي انت تتكلم عن قوه عزم كبيره في الشاحنات وقوه عزم جباره في السفن والطائرات وهذه الامر ليس بسيط حتى الوقود النضيف مثل الايثانول والذي تتجه اوربا الى ان يكون 70 في المئه من نسبه الوقود المخلوط هذه النوع من الوقود مصنع ومكلف هذه اذا لم نقل مكلف للغايه

مايحصل هوه تقليل من الانبعاث غازات الدفيئه سواء في امريكا او اوربا
وليس انهاء الاعتماد على النفط كوقود لان هذه غير ممكن وكل هذه الحلول التي تقلل من الانبعاثات لغاز ثاني اوكسيد الكاربون ستكلف هذه الدول الكثير وسترهق ميزانيتها​

كما قلت بالنسبة للشاحنات و غيره (عدا الطائرات ) عندي تقة تامة أن الحلول قادمة و قريبا .......
 
أها تعرف كم يكلف عطل في السياره الكهربائيه وله تقدير منك فقط​

دوائر كهربائيه ما راح تتعطل بالكامل يتعطل جزء بسيط مثل الفيوز او شي اصغر مثل الالكترونيات
في الاخير ما تكلف كثير
 
لدي سيارة تويوتا استخدمها من اكثر من 11 سنة لم ادخلها الورشة ولا يوم واحد اللهم فقط الاشياء الاستهلاكية كالفلاتر و البريك ومساحات النوافذ
نفسها نفس الكهربائيه ما فيه فرق كلها ما راح تتعطل بس في حال تعطلها سوف تدفع الكثير
 
أها



من بعد خلط 10 في المئه للوقود بالطاقه النضيف النتيجه زياده كبيره باسعار الوقود
مثلاً عندك منزل صغير تريد ان تشغل فيه الكهرباء انت بحاجه الى 10KW من الكهرباء هل تعلم كم يكلفك سعر الواح الطاقه الشمسيه؟
2000 دولاار اذا خليتها on grid تشغل لك بيتك بالكهرباء مجاناً لمدة 25 سنه
 
توي اقلب في الجوال لقيت الخبر هذا يدعم ما اقوله الوضع فرم اسعار وابحاث محليه

مشاهدة المرفق 411586


مشاهدة المرفق 411587

مشاهدة المرفق 411588

وين الابتكار في الموضوع؟ حرارة باطن الارض تستخدم منذ سنوات طويله ولها ظروف جيولوجيه خاصه غير متوفر في السعودية.... لكنها تستخدم على نطاق واسع في اسكتلندا
 
وين الابتكار في الموضوع؟ حرارة باطن الارض تستخدم منذ سنوات طويله ولها ظروف جيولوجيه خاصه غير متوفر في السعودية.... لكنها تستخدم على نطاق واسع في اسكتلندا

على العكس الطاقة الحرارية الجوفية مناسبة للسعودية ...
 
لا تشغل بالك جبتلك إلي راح يلقى الحل , اكيد سمعت عنو



مشاهدة المرفق 411597



بعد الطفرة التي أحدثها في عالم بطاريات الليثيوم المستخدمة اليوم في معظم الأجهزة المحمولة، توصل المخترع والعالم المغربي رشيد اليزمي أخيرا، إلى اختراع تقنية جديدة وغير مسبوقة، تمكن من شحن بطاريات السيارات الكهربائية في زمن قياسي، لا يتجاوز مدة "الجلوس في باحة محطة الاستراحة لاحتساء كوب من القهوة".
ومن شأن هذه التقنية التي تقلص مدة شحن البطارية إلى أقل من 20 دقيقة، عوض ساعة كما هو معمول به اليوم، أن تحدث ثورة في عالم الطاقات النظيفة، بتسريع التحول إلى الاعتماد كليا على السيارات الكهربائية.
فأين وصلت التجارب بشأن هذه التقنية؟ وكيف ستسرع من التحول الكلي نحو السيارات الكهربائية؟ وهل فعلا ستسوق التقنية باسم البلد الأم لمخترعها، المغرب؟
تكنولوجيا واعدة وغير مسبوقة
في حوار خص به موقع "سكاي نيوز عربية" من مقر إقامته في ، يؤكد رشيد اليزمي، صاحب الـ160 براءة اختراع، أنه اخترع شاحنا جديدا يمكن من شحن بطارية السيارات الكهربائية في أقل من 20 دقيقة، مع ضمان السير على مسافة ما بين 250 و 400 كيلومترا دون توقف، وهي المسافة المعمول بها حاليا في معظم السيارات الكهربائية.
ويؤكد العالم الفيزيائي أنه استغرق 8 سنوات في البحث عن تقنية تحقق ما هو مستحيل في الوقت الراهن. ويوضح في هذا السياق، أن البطاريات المستعملة حاليا في جميع السيارات الكهربائية، بما فيها تلك التي تنتجها شركة الأميركية الرائدة في هذا المجال، تحتاج لمدة ساعة لتشحن بشكل كامل، مؤكدا أن "التكنولوجيا المتوفرة حاليا، لا تؤمن شحنا كاملا وآمنا في أقل من ساعة، فإن حدث ذلك، فهو يرفع درجة حرارة البطارية، مما يعرضها للانفجار كما يؤثر ذلك على عمر البطارية".
متحدثا عن المراحل التي توصلت إليها التجارب المتعلقة بالتقنية الجديدة، أكد العالم المغربي، أنه أبرم عقودا مع بعض الشركات من وآسيا، والتي زودته ببطارياتها المستعملة في السيارات الكهربائية لتجربة الشاحن الجديد.
ويقول الأستاذ الزائر بجامعة كاليفورنيا الأميركية للتكنولوجيا "لقد قمنا بمئات العمليات من الإفراغ والشحن لتلك البطاريات، وقطعنا بها مسافة 200 ألف كيلومتر حتى الساعة، وقد كانت النتائج رائعة".
ويؤكد رشيد اليزمي أنه واثق من أن شركة تيسلا ستقبل على "الشاحن الخارق" عندما ستبدأ في استعماله الشركات الأوربية والآسيوية.
ويتوقع المدير السابق للمركز الوطني للبحث العلمي في ، أن الشاحن الجديد سيحتاج لسنة على الأقل، ليكون متوفرا في الأسواق، وذلك حتى يتم التأكد من كل الجوانب التقنية، و"هو أمر عادي بالنسبة لأي اختراع".
ويتوقع العالم المغربي، الذي خصص أبحاثه لجعل البطاريات آمنة، أن تشجع التقنية الجديدة على الإقبال على السيارات الكهربائية، خاصة وأن "العديد من الناس ينفرون من طول المدة التي يتطلبها الشحن"، كما من شأن التقنية أن تسرع من عملية التحول التام نحو السيارات الكهربائية بحلول العام 2040 بعدد من دول العالم، وبالتالي المساهمة في خلق طاقات نظيفة.
مخترع بروح المواطن
ويؤكد ابن مدينة ، العاصمة العلمية للمغرب، أنه عرض مشروعه الجديد على السلطات المغربية، "إيمانا بأن تبني هذا المشروع سيحدث ثورة صناعية في المغرب، بخلق مناصب الشغل وجعل المغرب قطبا في عالم السيارات الكهربائية".
ويؤكد المحاضر السابق بجامعة نانيانغ بسنغافورة، أنه تلقى اتصالا من وزارة الصناعة المغربية ودخل معها في "حوار إيجابي جدا" للبحث عن سبل تسويق التقنية باسم ، إلى باقي دول العالم






عود من يلقى الحل بشرنا هنا
 
كما قلت بالنسبة للشاحنات و غيره (عدا الطائرات ) عندي تقة تامة أن الحلول قادمة و قريبا .......
اذا لقى الحل للشاحنات والمعدات الثقيله والسفن هذه يعني لقى الحل للطائرات
 
دوائر كهربائيه ما راح تتعطل بالكامل يتعطل جزء بسيط مثل الفيوز او شي اصغر مثل الالكترونيات
في الاخير ما تكلف كثير
بس اقل فيوز يكلفك اقل شيء الف دولار هذه الامر انا شاهد عليه ولم اسمعه من احد مبلغ التصليحات كارثيه

لو كانت الطاقه النضيفه رخيصه مثل ماتصور عليه الامر لكان اليوم كل الشعوب العربيه المغضوب عليها بانقطاع الكهرباء امتلكت منضومات شمسيه تكفي حاجتها

اتمنى ان تتمعن بالموضوع اكثر
 
اذا لقى الحل للشاحنات والمعدات الثقيله والسفن هذه يعني لقى الحل للطائرات


أعمل screen على حوارنا
إن شاء الله حفكرك في كلامي بعد كم سنة إن بقى في العمر نصيب
 
أعمل screen على حوارنا
إن شاء الله حفكرك في كلامي بعد كم سنة إن بقى في العمر نصيب
أن شاء الله يكتب الله لك ولجميع الاخوه طوله العمر والصحه
 
التعديل الأخير:
بس اقل فيوز يكلفك اقل شيء الف دولار هذه الامر انا شاهد عليه ولم اسمعه من احد مبلغ التصليحات كارثيه

لو كانت الطاقه النضيفه رخيصه مثل ماتصور عليه الامر لكان اليوم كل الشعوب العربيه المغضوب عليها بانقطاع الكهرباء امتلكت منضومات شمسيه تكفي حاجتها

اتمنى ان تتمعن بالموضوع اكثر
1000 دولار اخي بالغت شوي
ممكن هذي قيمة شغل اليد في بلدك
في بلدي الفيوزات تباع ب ريال او اقل
ممكن تكون غاليه بس ما تتجاوز 30 دولار

قبل فتره غيرت فيوز في سيارتي ب 10 ريال مع شغل اليد والفحص واكتشاف مكان العطل
 
عودة
أعلى