■ في مثل هذا اليوم إندلعت معركة (( الملوك الثلاتة / وادي المخازن )) التي غيرت مجرى التاريخ و الخريطة الجيوسياسية في منطقة غرب المتوسط بل و العالم .
■ في هذه المعركة الجيش المغربي السعدي المكون من 50.000 جندي مع 30 مدفع " الميمونة و نفط " صنع مغربي محلي يقوده الملك المغربي " أبو مروان عبد الملك " و أخوه الأمير " أحمد المنصور " ، إنتصروا على الجيش البرتغالي الأوروبي الذي يصل لما بين 125.000/130.000 جندي و 40 مدفع جاؤوا محملين على 1000 سفينة يقودهم الملك الشاب " الدون سبيباستيان " و معه كبار القادة و أمراء و رجالات البرتغال و معه الملك المغربي الخائن المخلوع المتوكل و بعض المرتزقة ..
■ قبل المعركة أرسلت الدولة العثمانية 5000 جندي انكشاري و معهم الهدايا للملك ابو مروان عبد الملك ، حسب مؤرخين معاصرين فالهدايا كان بها السم ، حيث راهن الأتراك على هزيمة الجيش المغربي في الحرب حتى يسهل عليهم دخول مدينة فاس ، أستشهد الملك ابو مروان متؤثرا بالتسمم وسط نار المعركة و خلفه أخوه الأمير " أحمد المنصور " الذي كان له الدور الرئيسي في تدمير الجيش البرتغالي بالكامل و قتل ملك البرتغال و المتوكل و من معهما ، لينصب بعدها ملكا على المغرب و خليفة السعديين و لقب " بالذهبي " ...
■ من نتائج المعركة أن المغرب أصبح قوة عظمى في المنطقة ، يهابها الترك العثمانيون و تخاف منه كل أوروبا ، و كان المواطن المغربي إذا ارتحل الى الشام و مصر و الحجاز يقال عنه " انظروا انه من تلك الأرض التي إندلعت بها تلك المعركة العظيمة " ...
فقدت البرتغال كل رجالاتها و جيشها و تكسرت مكانتها كأقوى امبراطورية توسعية في تلك الحقبة و تم إحتلالها من طرف إسبانيا ، و لازال البرتغاليون إلى اليوم في ذكرى المعركة يقفون في الشواطئ المقابلة للمغرب ينتظرون عودة ملكهم سباستيان " بما يسمى مرض السباستيانيزم ...
■ في هذه المعركة الجيش المغربي السعدي المكون من 50.000 جندي مع 30 مدفع " الميمونة و نفط " صنع مغربي محلي يقوده الملك المغربي " أبو مروان عبد الملك " و أخوه الأمير " أحمد المنصور " ، إنتصروا على الجيش البرتغالي الأوروبي الذي يصل لما بين 125.000/130.000 جندي و 40 مدفع جاؤوا محملين على 1000 سفينة يقودهم الملك الشاب " الدون سبيباستيان " و معه كبار القادة و أمراء و رجالات البرتغال و معه الملك المغربي الخائن المخلوع المتوكل و بعض المرتزقة ..
■ قبل المعركة أرسلت الدولة العثمانية 5000 جندي انكشاري و معهم الهدايا للملك ابو مروان عبد الملك ، حسب مؤرخين معاصرين فالهدايا كان بها السم ، حيث راهن الأتراك على هزيمة الجيش المغربي في الحرب حتى يسهل عليهم دخول مدينة فاس ، أستشهد الملك ابو مروان متؤثرا بالتسمم وسط نار المعركة و خلفه أخوه الأمير " أحمد المنصور " الذي كان له الدور الرئيسي في تدمير الجيش البرتغالي بالكامل و قتل ملك البرتغال و المتوكل و من معهما ، لينصب بعدها ملكا على المغرب و خليفة السعديين و لقب " بالذهبي " ...
■ من نتائج المعركة أن المغرب أصبح قوة عظمى في المنطقة ، يهابها الترك العثمانيون و تخاف منه كل أوروبا ، و كان المواطن المغربي إذا ارتحل الى الشام و مصر و الحجاز يقال عنه " انظروا انه من تلك الأرض التي إندلعت بها تلك المعركة العظيمة " ...
فقدت البرتغال كل رجالاتها و جيشها و تكسرت مكانتها كأقوى امبراطورية توسعية في تلك الحقبة و تم إحتلالها من طرف إسبانيا ، و لازال البرتغاليون إلى اليوم في ذكرى المعركة يقفون في الشواطئ المقابلة للمغرب ينتظرون عودة ملكهم سباستيان " بما يسمى مرض السباستيانيزم ...