عبدالحكيم عامر (11)

Naser_52

عضو
إنضم
8 فبراير 2009
المشاركات
106
التفاعل
0 0 0
عبدالحكيم عامر (11 ديسمبر 1919 - 14 سبتمبر 1967) أحد رجال ثورة يوليو 1952 في مصر. وكان صديقاً للرئيس جمال عبد الناصر وصلاح نصر ووزير الحربية حتى حرب 1967. وقائد عام للقوات المسلحة ونائب رئيس الجمهورية.

سيرته:


ولد سنة 1919 في قرية أسطال ، مركز سمالوط بمحافظة المنيا. تخرج من الكلية الحربية في 1939 . شارك في حرب 1948 في نفس وحدة جمال عبد الناصر.

لعب عامر دوراً كبيراً في القيام بالثورة عام 1952. وفي العام التالي 1953، أصبح رئيساً للأركان. قاد القوات المصرية والمقاومة في حرب العدوان الثلاثي عام 1956 ويتحمل بالمشاركة مع جمال عبد الناصرالمسئولية عن اخفاقه في إدارة المعارك في سيناء والسويس . بعد الوحدة مع سوريا، عام 1958، أصبح القائد الأعلى للقوات المشتركة.


في عام 1964 أصبح نائباً أول لرئيس الجمهورية. حرب 1967 وضعت نهاية لمستقبله، حيث أعفي من كافة مناصبه واحيل للتقاعد. ثم وضع قيد الإقامة الجبرية في منزله، في أغسطس 1967 بسبب التصرفات الارتجالية غير المدروسة لقيادته المعارك ثم انهياره مما ادى إلى التخبط في اصدار قرار الانسحاب الكيفي من سيناء الذي ادى للهزيمة .ألقي القبض على 50 ضابطاً ووزيرين سابقين بتهمة التخطيط لإنقلاب.

زواجه:


تزوج عامر أكثر من مرة غير أن زواجه من الممثلة الإغراء برلنتي عبد الحميد هو الأشهر، حيث إنه كاد أن يفقد مستقبله السياسي بسبب هذا الزواج الذي لم يرض عنه الرئيس جمال عبد الناصر,وأنجب من زواجه هذا ولداً في أبريل 1967، وقد ألفت برلنتي كتاباً عن هذا الزواج أسمته "المشير وأنا" صدر عام 1993.

الوحدة مع سوريا:


يتهمه السوريون مع انور السادات بانهما وراء افشال مشروع الوحدة " الجمهورية العربية المتحدة " بسبب سلوكهما الاستعلائي والتصرفات الارتجالية التي اضرت سوريا واقتصادها. كما يتهمه اليمنيون بانهما وراء فشل الحاق اليمن بمشروع الوحدة المنتظرة بعد الثورة اليمنية وحرب نصرة اليمن حيث يذكر رئيس الوزراء اليمني الاسبق محسن العيني بان تصرفاتهما لم تكن وحدوية وودية بل تصرفات قوات غازية ومحتلة ذات طبيعة عنجهية متسلطة.

اما الرئيس العراقي الاسبق عبد السلام عارف كان دائما يشير إلى سبب تعطيل مشروع الوحدة الثلاثية يرجع إلى المشير عامر وأنور السادات.

وفاته:


يقال بأنه أقدم على الانتحار في 14 سبتمبر 1967 كما أعلن عن ذلك في حينه بسبب تأثره بهزيمة حرب 1967، ولكن جهات تقول أنه مات مسموما على يد عبد الناصر.
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

يقال بأنه أقدم على الانتحار في 14 سبتمبر 1967 كما أعلن عن ذلك في حينه بسبب تأثره بهزيمة حرب 1967، ولكن جهات تقول أنه مات مسموما على يد عبد الناصر.

مشكور ياناصر على هذة المعلومات عن عبد الحكيم عامر اما بخصوص انه مات مسموما على يد عبد الناصر فهذا مستحيل ولا يمكن تصديقه ولا اظن ان رجل عظيم مثل عبد الناصر يفعل مثل هذا رحمة الله عليهم جميعا
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

سبب النكسة الاوحد
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

عبدالحكيم عامر (11 ديسمبر 1919 - 14 سبتمبر 1967) أحد رجال ثورة يوليو 1952 في مصر. وكان صديقاً للرئيس جمال عبد الناصر وصلاح نصر ووزير الحربية حتى حرب 1967. وقائد عام للقوات المسلحة ونائب رئيس الجمهورية.

سيرته:


ولد سنة 1919 في قرية أسطال ، مركز سمالوط بمحافظة المنيا. تخرج من الكلية الحربية في 1939 . شارك في حرب 1948 في نفس وحدة جمال عبد الناصر.

لعب عامر دوراً كبيراً في القيام بالثورة عام 1952. وفي العام التالي 1953، أصبح رئيساً للأركان. قاد القوات المصرية والمقاومة في حرب العدوان الثلاثي عام 1956 ويتحمل بالمشاركة مع جمال عبد الناصرالمسئولية عن اخفاقه في إدارة المعارك في سيناء والسويس . بعد الوحدة مع سوريا، عام 1958، أصبح القائد الأعلى للقوات المشتركة.


في عام 1964 أصبح نائباً أول لرئيس الجمهورية. حرب 1967 وضعت نهاية لمستقبله، حيث أعفي من كافة مناصبه واحيل للتقاعد. ثم وضع قيد الإقامة الجبرية في منزله، في أغسطس 1967 بسبب التصرفات الارتجالية غير المدروسة لقيادته المعارك ثم انهياره مما ادى إلى التخبط في اصدار قرار الانسحاب الكيفي من سيناء الذي ادى للهزيمة .ألقي القبض على 50 ضابطاً ووزيرين سابقين بتهمة التخطيط لإنقلاب.

زواجه:


تزوج عامر أكثر من مرة غير أن زواجه من الممثلة الإغراء برلنتي عبد الحميد هو الأشهر، حيث إنه كاد أن يفقد مستقبله السياسي بسبب هذا الزواج الذي لم يرض عنه الرئيس جمال عبد الناصر,وأنجب من زواجه هذا ولداً في أبريل 1967، وقد ألفت برلنتي كتاباً عن هذا الزواج أسمته "المشير وأنا" صدر عام 1993.

الوحدة مع سوريا:


يتهمه السوريون مع انور السادات بانهما وراء افشال مشروع الوحدة " الجمهورية العربية المتحدة " بسبب سلوكهما الاستعلائي والتصرفات الارتجالية التي اضرت سوريا واقتصادها. كما يتهمه اليمنيون بانهما وراء فشل الحاق اليمن بمشروع الوحدة المنتظرة بعد الثورة اليمنية وحرب نصرة اليمن حيث يذكر رئيس الوزراء اليمني الاسبق محسن العيني بان تصرفاتهما لم تكن وحدوية وودية بل تصرفات قوات غازية ومحتلة ذات طبيعة عنجهية متسلطة.

اما الرئيس العراقي الاسبق عبد السلام عارف كان دائما يشير إلى سبب تعطيل مشروع الوحدة الثلاثية يرجع إلى المشير عامر وأنور السادات.

وفاته:


يقال بأنه أقدم على الانتحار في 14 سبتمبر 1967 كما أعلن عن ذلك في حينه بسبب تأثره بهزيمة حرب 1967، ولكن جهات تقول أنه مات مسموما على يد عبد الناصر.


لم تتدول مصادر التاريخ العسكري العربي معلومة موت المشير مسموما بل منتحرا والله اعلم .
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

لم تتدول مصادر التاريخ العسكري العربي معلومة موت المشير مسموما بل منتحرا والله اعلم .
اتمنى ان لا يكون منتحرا لان هذا كفر ربنا يرحمه ويسامحه يارب
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

اتمنى ان لا يكون منتحرا لان هذا كفر ربنا يرحمه ويسامحه يارب

على الارجح مات مسموما من عبدالناصر ولاكن يا اخوان حينما ارى اللواء محمد نجيب وارى من ضلموه عبدالناصر وحكيم والسادات جميعهم ماتوا عبدالحكيم قتل او انتحر عبدالناصر احتمال قتله بالسم وارده السادات قتل امام جيشه لا ادري بس سبحان الله
وهو مات في 84
لهم ما لهم وعليهم ما عليهم
ورحم الله جميع موتي المسلمين
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

حقيقة وفاة المشير عبد الحكيم عامر


سامي كليب: من الأسرار الهامة التي يعود إليها ضيفنا جمال حماد في كتابه عن أسرار ثورة يوليو التي كان شريكا فيها وكاتبا لبيانها الأول من تلك الأسرار ما تعلق بوفاة المشير عبد الحكيم عامر فالقائد العسكري الذي ألقيت عليه مسؤولية هزيمة عام 1967 تماما ألقيت المسؤولية السياسية على الرئيس جمال عبد الناصر مات وفق الرواية الرسمية منتحرا ولكن بعد سنوات طويلة على ذاك السر الغامض ها هو جمال حماد يؤكد أن المشير لم ينتحر وإنما مات مسموما..

جمال حماد: ده تماما لأن عبد الحكيم عامر لو كان عاوز ينتحر كان لازم ينتحر يوم 8 أو 9 يونية أما الهزيمة أحاقت بجيشه..

سامي كليب: هذا ما قاله جمال عبد الناصر أيضا..

جمال حماد: هذا العار الكبير وهذه النكبة المرير التي لم تصادفها مصر في تاريخها ييجي ينتحر في سبتمبر يعني شوف فات يونية ويوليو وأغسطس وييجي ينتحر في سبتمبر أولا مش ممكن دي حاجة الحاجة الثانية أن عبد الحكيم عامر لم يفقد الأمل في أنه يوما من الأيام سيعود الوئام بينه وبين جمال عبد الناصر ويرجع تاني إلى مكانه..

سامي كليب: أو ينجح بانقلاب عليه..

جمال حماد: أو هو يعمل انقلاب وينجح فيه إذا هو لم يفقد الأمل فالمنتحر ده لازم يكون يائس وهو لم ييأس..

سامي كليب: طيب حضرتك سيادة اللواء تقول تتبنى بالأحرى رأي العالم المصري الكبير الدكتور على محمد دياب خبير السموم والذي يقول ما يلي مما سبق فهو يتحدث عن كل الوقائع التي ذكرت لا يستطيع الباحث المنصف المدقق إلا أن يقرر أن وفاة السيد المشير لم تكن انتحارا وإنما قتلا بإعطائه السم بطريقة أو بأخرى وتقول أيضا في الكتاب في الصفحة 1472 إن بعض الأفراد من حاشية الرئيس جمال عبد الناصر وجودوا أنه لابد من تصفية هذا العنصر المشاغب الذي أيقن أنهم لن يشعروا بالأمان والهدوء والاستقرار إلا بالقضاء عليه وزوال خطرة وعلى الرغم من أن النية الإجرامية للتخلص من المشير كانت مختمرة تماما في نفوس هذه المجموعة من حاشية الرئيس إلا أن الوسيلة التي سوف يستخدمونا لاغتياله كانت تسبب لهم الحيرة وكان الأمر المؤسف أن المشير عامر نفسه هو الذي خلصهم مما بات يقلق بالهم وفى ذلك رواية مهمة يعني حضرتك أنه يحين حاول الانتحار أو تصنع الانتحار مرة بالسم فوجدوا أن هذه هي الطريقة الفضلى وسوف يقول الناس أنه انتحر ولكن سؤالي تقول أن بعض حاشية الرئيس جمال عبد الناصر قرروا قتله هل لي أن تقول من؟

جمال حماد: لا أستطيع..

سامي كليب: تعرفهم..

جمال حماد: لا لكن أنا شبهات مجرد شبهات لأنهم كانوا مش بيدافعوا عن جمال عبد الناصر كانوا بيدافعوا عن أنفسهم لأنهم كانوا يعلمون لو أن المشير رجع ثاني إلى مكانته فإنه سيطاح بهم ويوضعوا في السجون..

سامي كليب: ولكن حينما تقول بعض الحاشية شو هو دليلك يعني على ذلك؟

جمال حماد: أصل مين هيفكر أنه هو يعمل كده علشان يخلص عبد الناصر من هذا الكابوس اللي موجود..

سامي كليب: ربما هو الرئيس جمال عبد الناصر هو اللي فكر مثلا..

جمال حماد: لأ هو أنا ما أقدرش أقول إن عبد الناصر كان موافق على هذا لأن عبد الناصر بعد كده كما قال يعني أحد الوزراء وزير العدل في هذا الوقت أنه هو لما قابل جمال عبد الناصر لاقاه متأثر تأثر شديد جدا بعد المشير قال له أنا مش عارف أعيش..

سامي كليب: يعني فقط ولو باختصار كيف يمكن أن تؤكد أنه سمم ولم ينتحر ورجاء ألا أن لا نطيل الحديث حول الموضوع..

جمال حماد: شوف يكفي أن أقول لك النيابة العامة في تقريرها اللي هي بتوصف فيه انتحار المشير بتقول أنه في اليوم السابق اللي هو كان قبل ده بحوالي 40 قبل ما قيل أنه انتحر بحوالي 40 ساعة أنه هو تناول السم لما جم يأخذوه ويودوه على إحدى الاستراحات اللي موجودة في الهرم أولا لما جم هما عليه كان قاعدة في صالون منزله مع عائلته طب هو حاطط السم معاه وكان في هذا اليوم أيه اللي هيخليه يحط السم في بيجامته أو في لبسه ليه وثابت أنه لم يقم من مكانه إنما أخذ قصرا ونزلوا بيه حطوه في العربية غصب عنه يعني لم يتحرك من مقعدة فمن أين جاء السم ده أول حاجة هل واحد قاعد في شهر سبتمبر..

سامي كليب: طيب دى أولا..

جمال حماد: دي حاجة الحاجة الثانية أنه لما راح مستشفى المعادي معملوش له غسيل معدة إطلاقا..

سامي كليب: وإنما حقن..

جمال حماد: حاجة مقيئة بس وبعدين من التحليل ما لقوش فيه أي كلام لا فيه سم ولا حاجة بعدين هو مشي على رجليه وخرج من مستشفى المعادي بإصرار من الفريق محمد فوزي أنه لازم يخرج ومدير المستشفى طلب منه أنه يسيبه بس ليلة كما بيحصل عند أي مريض أو حاجة زي دي هو أصر على أنه لازم يخرج هذا يدل على إن محمد فوزي كان متأكدا أنه لم يكن تناول السم لأنه يعلم المسؤولية الجسيمة التي تحيق به فيما لو بعد كده حصل له حاجة بسبب أنه خرج به من المستشفى قبل الميعاد بتاعه الأصولي إنما هو كان واثق أنه هو ما أخذش سم ولا حاجة وحتى لما لقى الدكتور جاي بيجري بيقول ده مشير وبتاع وحاجة زي دي قال له لا لا ما تقلقش دي مسرحية يعني حصل هذا وبعدين لما راح هو هناك الدكاترة كان فيه اثنين دكتورين موجودين الدكتورين دول قرروا أن النبض سليم والضغط سليم لغاية الساعة السادسة مساءا شوف بال حضرتك وبعدين ما بين الساعة الثالثة مساءا وستة والنصف هي دي اللي حصل فيها تناول السم لأن من أربعين ساعة لما كان موجودا في منزله النيابة بتقول أنه أخذ السم في هذا الوقت فالدكتور الأخصائي والعالم الباحث ده بيقول أن السم ده الواحد يأخذه ده يموت عشرين واحد..

سامي كليب: حتي قال أيضا دكتور على محمد دياب حتى لو أخذ السم في المستشفى لم تكن بسبب هذه المادة المخدرة التي تناولها لا يستطيع أن يتناول السم لأن صابعه لا يستطيع التحكم بها..

جمال حماد: وهل يعقل أن واحد حينتحر يقوم بعد ما ينتحر ينزل ينزل بنطلون البيجامة ويأخذ البتاع اللي كان فيه موجود يعني المادة المخدرة يحطها ويلزقها في جنبه هنا طب ليه ما دام انتحر طب ما خلاص بقى بيدور على هنا لية وبعدين لغاية الساعة السادسة الراجل اللي اسمه الدكتور بطاطا ده قال أنه هو جاء له طول الليل كان في حالة طبيعية نايم تمام وأنه شافه لما جاله الساعة ستة لاقاه..

سامي كليب: متقيء..

جمال حماد: نبضه سليم وكل حاجة سليمة ما فيش فيه أي حاجة فهنا أنا بأقول بقى ويشاركني العالم الدكتور دياب في أن هنا أحد من اللي كانوا محطوطين في الاستراحة وهو من رئاسة الجمهورية ولم يجد ذكره أبدا في أي تقرير..

سامي كليب: مين هما..

جمال حماد: هما اثنين ما نعرفش أساميهم ولا حد..

سامي كليب: اثنين من رئاسة الجمهورية..

جمال حماد: واحد منهم كان من رئاسة الجمهورية مثلا..

سامي كليب: يعني تعتقد أنه هو الذي دس السم..

جمال حماد: لا استعبد هذا إطلاقا أنه هو في هذه الفترة يعني الساعة دي النصف ساعة أنه جاب له عصير الجوافة وقال ليه اشمعنا الجوافة قال لأن طعمها زي المادة الكودايين اللي هو المادة القاتلة السم فعلشان ما يلاقيش حاجة عجيبة وهو أو غريبة وهو.. هو شرب السم في هذه الدقائق وراح على السرير أو نقل إلى السرير وقالوا أنه انتحر لكن نفس أولاده قالوا واحد هينتحر يقوم يبعث لأبنته يقول لها ابتعي لي عدة الحلاقة وابتعيلي مش عارف أيه واتبعي ليه أيه وأيه طب ليه فدام هينتحر هيبعت الحاجات دي ليه وبعدين الرجال قال مش ممكن كان يقعد المدة دي كلها وهو والنيابة مستندة على هذا أنه أخذ في بقة المادة السم ويقعد لغاية اليوم التالي الساعة ستة مساءا مستحيل من الناحية الكيماوية والعملية مستحيل فهو يعني وضع السم في هذه في عصير الجوافة..
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

لا اله الا الله لايمكن ان يصبح الرجل وحش على صاحبه لاجل السلطه ما هذا
انا اعتقد ان امر القتل تم بموافقه عبد الناصر ولاكن عبدالناصر لم يستطيع التغلب على عاطفه الصداقه
ومشاكل الحكم والسم الذي قتله ايظا فمات
لان ثمن خيانه الصداقه هو الموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووت
ثم الموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووت
لايمكن ان يتخيل الانسان مجرد موت صديقه ماذا سيكون حاله اذا تم قتل صاحبه بقرار وقعه عليه هو
 
رد: عبدالحكيم عامر (11)

مشكلة جمال عبد الناصر رحمه الله هو انه وضع الرجل غير المناسب في سدة الجيش وتجاوز العشرات من خيرة ضباط الجيش المصري كما انه اعطاه صلاحيات مطلقة لم يكن مؤهلاً لها بحكم قلة خبرته فأصبح الجيش المصري هو العزبة الخاصة للمشير عبد الحكيم رغم اخفاقاته في حرب 56 ولكن تم التغاضي عنها بسبب الصداقة !! .
وهذه المشكلة موجودة تقريباً في كل الحكومات الديكتاتورية فلكي تضمن ولاء الجيش لابد ان تعين صديقك او قريبك قائداً للجيش حتى تضمن عدم حدوث أي انقلاب ، بعكس الحكومات الديموقراطية حيث تكون الكفائة هي المعيار الأول .
ومن التاريخ الإسلامي نذكر خالد بن الوليد رضي الله عنه عينه ابو بكر قائداً للجيش الإسلامي في العراق والشام رغم موقف ابوه من الإسلام ، وكذلك عكرمة ابن الي جهل رضي الله عنه الذي عينه ابو بكر لقتال المرتدين رغم انه كان حديث عهد بالإسلام ورغم ان ابوه كان من الد اعداء الإسلام ولكن لكفائة عكرمة وخالد بن الوليد اختيروا لقيادة الجيوش الإسلامية متجاوزين من هم اقدم منهم بالإسلام وصحبة الرسول صلى الله عليه وسلم فالكفائة هي المعيار وليست الصداقة .
 
التعديل الأخير:
رد: عبدالحكيم عامر (11)

انتحر او قتل
بس لا يجب ان يتحمل النكسة لوحدة لان النكسة كانت عبارة عن مجموعة عوامل
والفساد لم يكن مجسد فى عبد الحكيم عامر وحدة
دى نتاج حقبة من القمع والقهر والظلم
اعتقد ان رواية انة مات مسموم هى الارجح لان النظام وقتها اراد ان يقدمةللمجتمع ككبش فداء عن الهزيمة وحدة
 
عودة
أعلى