مؤتمر برلين 2 حول ليبيا

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
إنضم
14 سبتمبر 2018
المشاركات
549
التفاعل
1,057 29 0
الدولة
Algeria
انطلقت اليوم في العاصمة الألمانية برلين أعمال "مؤتمر برلين 2" بشأن ليبيا بمشاركة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وروسيا والصين وتركيا وجامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش "نحن هنا اليوم للبناء على التقدم المحرز في مؤتمر (برلين 1) من خلال التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار وخريطة طريق منتدى الحوار الليبي"

وأضاف غوتيريش في رسالة مسجلة في افتتاح المؤتمر، أن الأمم المتحدة قلقة إزاء تدهور الوضع الإنساني في ليبيا، مشددا على أن تحسين الأمن في ليبيا سوف يسهم في التقدم على المستوى السياسي.
ودعا الأمين العام الأممي إلى معالجة الأسباب الجذرية لعدم الاستقرار في ليبيا، ومحاسبة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان هناك.
كما حث غوتيريش الحكومة الليبية على اتخاذ التدابير اللازمة لحماية المعتقلين وآلاف المهاجرين من العنف.
وفي مؤتمر صحفي مشترك في برلين قبيل انطلاق المؤتمر، طالب وزيرا الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن والألماني هايكو ماس بإجراء الانتخابات في ديسمبر/كانون الأول المقبل، وسحب سائر القوات الأجنبية من ليبيا.
وقال وزير الخارجية الأميركي إن بلاده وألمانيا تشتركان في الأهداف نفسها بشأن ليبيا، وهي استمرار وقف القتال، ومغادرة القوات الأجنبية، وإجراء الانتخابات في موعدها، وشدد على أهمية استقرار ليبيا.
وأفاد مراسل الجزيرة بأن مسودة بيان المؤتمر ستناقش فرض عقوبات على الأطراف التي تعيق مسار العملية السياسية في ليبيا، ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان فيها، كما يبحث المؤتمر توحيد القوات الأمنية والعسكرية في ليبيا.
من جانبه، قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة إن حكومته جاءت إلى برلين لتجديد الالتزامات التي تعهّد بها المجتمعون في مؤتمر برلين الأول، والاتفاق مع أصدقاء ليبيا بشأن أفضل الحلول لدعم مسار استقرار البلاد وسلامة أراضيها وحفظ سيادتها الوطنية.
وأضاف الدبيبة -في تغريدات على موقع تويتر- أن توحيد المجتمع الدولي وضمان سماع صوت الشعب الليبي أمران حيويان خلال هذه المرحلة المهمة في تاريخ البلاد، متعهدا ببذل كل الجهود من أجل استقرار ليبيا، وتحقيق الرخاء لشعبها، ورفض العودة للحروب والعبث بمقدرات الدولة.




ويناقش المؤتمر -الذي يستمر يوما واحدا- نتائج العملية السياسية التي تحققت منذ مؤتمر برلين 1، ولا سيما إنهاء التدخل الخارجي في الصراع.

وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، تمركز حوالي 20 ألف مرتزق أجنبي في ليبيا منذ ديسمبر/كانون الأول 2020، ولم يتغير الرقم بشكل كبير. كما أن شحنات الأسلحة لم تتوقف.
ولكن هناك بعض التقدم، فقد تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار وتشكيل حكومة مؤقتة، ومن المقرر إجراء انتخابات برلمانية يوم 24 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وكان مراسل الجزيرة أفاد بأن مسودة بيان مؤتمر برلين المرتقب ستدعو إلى انسحاب متناسق للقوات الأجنبية من ليبيا، ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان.
من جهتها، قالت الخارجية الألمانية إن المؤتمر سيبحث العملية الانتقالية الليبية منذ المؤتمر الأخير، والمراحل المقبلة لفرض استقرار دائم للوضع في ليبيا.
وفي وقت سابق، قال المبعوث الأميركي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند في إحاطة صحفية إن بلاده تدعو لمغادرة القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، وعدم الانتظار إلى ما بعد الانتخابات، مشيرا إلى أن واشنطن تجري مفاوضات مع الجهات الفاعلة في ليبيا بشأن ذلك.
يذكر أن مؤتمر برلين 1 شهد مشاركة قادة العديد من الدول، ودعا حينها إلى وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا، وفرض احترام الحظر على توريد الأسلحة إلى هذا البلد.

مبادرة "استقرار ليبيا"​

وقبيل انطلاق المؤتمر، أعلنت وزيرة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية نجلاء المنقوش أنها ستطرح خلال المؤتمر مبادرة تحت اسم "استقرار ليبيا" ترتكز على بنود خارطة الطريق، التي قررها ملتقى الحوار السياسي الليبي.
وأضافت أن المبادرة غايتها أن يأخذ الشعب الليبي زمام الأمور بيده بمساندة الدول الداعمة له، وأنها تهدف أيضا إلى توحيد الجيش الليبي تحت قيادة واحدة، وتفعيل قرار وقف إطلاق النار، ووضع برنامج زمني واضح لانسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة.
كما قالت وزيرة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية إن مبادرة "استقرار ليبيا" ستقترح إنشاء مجموعة دولية على مستوى وزراء الخارجية تقودها ليبيا، وتهدف إلى دعم الرؤية الليبية لحل الأزمة، موضحة أن المجموعة الدولية المقترحة تهدف إلى دعم السلطات الليبية في تنفيذ خططها الأمنية والاقتصادية والسياسية.
المصدر : الجزيرة + وكالات
 
ddd.jpg
 
ضغط لسحب القوات الاجنبية من ليبيا

حذر الموفد الدولي الخاص إلى ليبيا، يان كوبيتش، من أن عملية سحب القوات الأجنبية وتوحيد المؤسسات تشهد جمودا، رغم الهدنة الرسمية القائمة، منذ أكتوبر الماضي، بين طرفي النزاع.

وتشكل مسألة سحب القوات الأجنبية نقطة مركزية إذ تغذي قوى خارجية بشكل واسع النزاع في ليبيا.

وقال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، في مقابلة، الاثنين، مع صحيفة "دي فيلت" إن "الأطراف الذين تعهدوا خلال اجتماع برلين الأخير بسحب قواتهم لم يفوا بوعدهم". وأضاف "إذا أردنا أن يتمتع الليبيون بحق تقرير المصير يجب أن ترحل القوات الأجنبية".
 
طالب البيان الختامي لمؤتمر برلين 2، جميع الجهات الفاعلة في ليبيا إلى الامتناع عن أي أنشطة تتسبب في تفاقم الصراع، وسحب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة دون تأخير .

طالب البيان الختامي لمؤتمر برلين 2، جميع الجهات الفاعلة في ليبيا إلى الامتناع عن أي أنشطة تتسبب في تفاقم الصراع، والعمل على إصلاح قطاع الأمن وإخضاعه لإشراف سلطة مدنية موحدة.

وأكد البيان الختامي الالتزام الكامل بالامتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية لليبيا وحث جميع الأطراف الدولية الفاعلة على الالتزام بذلك.

وأشاد البيان الختامي بدور دول الجوار الليبي والجامعة العربية والأمم المتحدة والاتحادين الأوروبي والأفريقي في دعم عملية السلام الليبية.

واستضافت ألمانيا على مدار اليوم الأربعاء، وقائع مؤتمر برلين الثاني حول ليبيا، بحضور ممثلي 20 دولة ومنظمة دولية، وسط تمسك واضح بانسحاب المرتزقة الأجانب وإجراء الانتخابات العامة في موعدها في ليبيا.
 
تضم قائمة الدول المشاركة كل من ليبيا وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا وسويسرا والمملكة المتحدة.

بالاضافة الى تونس والجزائر ومصر والإمارات.

ويشارك في المؤتمر أربع منظمات دولية هي الأمم المتحدة وحلف شمال الأطلسي "الناتو" والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية.
 
‏البيان الختامي لمؤتمر برلين:
- يجب خروج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا دون تأخير وإصلاح قطاع الأمن
- يجب ضمان التخصيص العادل والشفاف للموارد في جميع ليبيا
- يجب اتخاذ خطوات جادة نحو توحيد المؤسسات الليبية وإنهاء الانتقال السياسي
‏- نعيد تأكيد التزامنا بالعملية السياسية التي تيسرها الأمم المتحدة وتقودها ليبيا
- ندعو مجلس النواب ومجلس الرئاسة وحكومة الوحدة لاتخاذ خطوات لإعادة توحيد ليبيا
‏- الانتخابات الحرة والنزيهة ستسمح للشعب الليبي بانتخاب حكومة تمثيلية وموحدة
- ندعو مجلس النواب الليبي والمجلس الأعلى للدولة للاتفاق على المناصب السيادية
 
نتمنى ان تكون الانتخابات في موعدها فهي المخرج الوحيد للازمة الليبية
 
التعديل الأخير:
كلمة سامح شكري وزير خارجية مصر :

القى سامح شكرى وزير الخارجية كلمة خلال فاعليات قمة برلين 2 حول ليبيا.

وجاء في نصها:

معالي الوزير/ ، وزير خارجية ألمانيا الاتحادية الصديقة

الزميلات والزملاء أصحاب المعالي وزراء الخارجية،

في البداية أتوجه بالشكر لحكومة ألمانيا الاتحادية على الدعوة لهذا الاجتماع الهام في تلك المرحلة المفصلية من الأزمة الليبية، وأرحب بوجود دولة الرئيس/ عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية، متمنياً له وللمجلس الرئاسي بقيادة الدكتور محمد المنفي التوفيق والسداد في مهمته في خدمة مصالح الشعب الليبي الشقيق وتحقيق تطلعاته نحو مستقبل أفضل. كما أرحب بالأخت العزيزة معالي الوزير نجلاء المنقوش.

السيدات والسادة، يأتي اجتماعنا اليوم بعد ثمانية عشر شهراً من قمة برلين حول ليبيا في يناير من العام الماضي حين تعهدنا سوياً على حماية سيادة ليبيا واستقلالها وسلامتها الإقليمية، والتزمنا بدعم جهود الأمم المتحدة لإطلاق عملية سياسية شاملة ومستدامة بقيادة وملكية ليبية خالصة تنهى الصراع وتعيد الأمن والاستقرار الذي ينشده الشعب الليبي أجمع. وتعهدنا في هذا المحفل الدولي الهام ألا ندعم الصراع المسلح، وأن نحترم سيادة ليبيا وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ولعلي أذكر في هذا السياق أن مصر في هذا التوقيت منذ عام مضى، وجهت رسالة واضحة إلى كافة أطراف الصراع الليبي مفادها أن الوقت قد حان للبدء في إجراءات محددة للوصول إلى حل سياسي للأزمة الليبية. وقد حذرت مصر من تبعات استمرار الصراع المسلح على الأمن القومي الليبي خاصة، وعلى دول جوارها العربي والإفريقي عامةً، وأنها قد تضطر لاتخاذ إجراءات، في حالة أي تجاوز للخط الأحمر (سرت/الجفرة)، لحماية أمنها القومي وحفظ ميزان القوة في حالة الإخلال به، وقد كان لهذا الموقف أثره الواضح، ولازال، على مختلف الأطراف للانخراط بجدية في العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة، وها نحن اليوم نجتمع لنشهد أن الوضع في ليبيا يسير نحو التحسن.

السيدات والسادة، شهدت ليبيا منذ لقائنا الأول إيجابيات عديدة أهمها إعادة الزخم السياسي لحلحلة الأزمة الليبية، وتنامى الوعي العام الليبي في اتجاه عدم جدوى الاحتكام للسلاح كوسيلة لحسم التباين السياسي والاقتصادي والاجتماعي بين مكونات الشعب الليبي الواحد. ومن هذا المنطلق نجحت الجهود الدولية في تثبيت وقف إطلاق النار على محاور القتال، وهو ما مكن الأمم المتحدة –بدعم الدول الفاعلة- من إعادة إطلاق المسار السياسي من خلال منتدى الحوار السياسي الليبي الذي تمخض عنه إقرار خارطة طريق، ندعم تنفيذها بالكامل، وصولاً لعقد الانتخابات العامة في 24 ديسمبر من العام الجاري.

وفي هذا الصدد، لا تفوتني الإشادة بالدور المحوري والجهود المكثفة لدول الجوار الليبي، كما أثمن جهود المنظمات الإقليمية وبخاصة جامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي في دعم المسار الأممي الرامي لتعزيز الحل السياسي ومتابعة السير قدماً نحو تنفيذ خارطة الطريق.

واليوم يحدونا أمل كبير بأن يعمل المجتمع الدولي جنباً إلى جنب مع المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية على تنفيذ الاستحقاق الانتخابي الذي طال انتظاره، كونه الأولوية الأولى في برنامج عمل السلطة التنفيذية المؤقتة، وينبغي أن تتضافر كافة الجهود لضمان حتمية إجراء هذا الاستحقاق في موعده وتذليل أي عقبات قد تحول دون تحقيق ذلك خاصة وأن أي تسويف في مسألة إجراء الانتخابات في موعدها سيكون له تداعيات سلبية على ما تحقق من تقدم في ليبيا

خلال الأشهر الماضية بما قد يعيد حالة التوتر والتصعيد مرة أخري.

ومن هنا، فإنني أدعو كافة الأطراف إلى الاضطلاع بمسئولياتها القومية وإعلاء مصلحة الوطن على ما سواها من مصالح شخصية أو فئوية، وإلي تقديم المصلحة العليا لليبيا، والإسراع في إنهاء كافة الترتيبات اللازمة لضمان الوفاء بتنفيذ هذا الاستحقاق في موعده المحدد. السيدات والسادة الوزراء لعلكم تتابعون معنا ارتفاع أصوات الليبيين المطالبة بضرورة مغادرة جميع القوات الأجنبية والعناصر المسلحة الأجنبية والمرتزقة من الأراضي الليبية، وإنني لعلى يقين من أنكم تدركون أهمية التطبيق الكامل لاتفاق جنيف لوقف إطلاق النار وقرار مجلس الأمن رقم 2570 بما فيه من نص صريح على مغادرة القوات الأجنبية والمرتزقة من كامل التراب الليبي دون مماطلة، وأنه ليدعو للقلق ما لمسناه خلال المداولات من محاولات للتنصل من هذا الالتزام الواضح والذي أقره مجلس الأمن.

وفي هذا الصدد، فإنني أعبر عن ارتياحي البالغ للمواقف الواضحة والشجاعة الصادرة من داخل السلطة التنفيذية الجديدة ومن أبناء الشعب الليبي الواعين لخطورة استمرار تواجد القوات الأجنبية والمرتزقة على سيادة ليبيا وأمنها واستقلالها الوطني ووحدة أراضيها. وأثمن في هذا السياق التوافق الدولي الكبير وغير المسبوق الداعي للخروج الكامل والفوري لكافة القوات الأجنبية من الأراضي الليبية في أسرع الآجال دون أي تأخير، على نحو يسمح لليبيين بأن يعبروا عن خياراتهم وأن يعتمدوا مشروعهم السياسي بعيداً عن تأثير القوات الأجنبية والميليشيات المسلحة.

كما أعبر عن خالص التقدير للجهود الدافعة نحو وضع أطر زمنية واضحة لانسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا بشكل متزامن ومتوازن وسريع قبيل الانتخابات لإعطاء الزخم المطلوب لانعقادها وفقاً للإرادة الحرة للشعب الليبي.

السيدات والسادة، من المهم أن تكون الرسالة السياسية التي تصدر عن اجتماعنا هذا رسالة واضحة لا لبس فيها، وربما يكون الأهم أن تكون هناك آليات وضمانات لتنفيذ ما نتفق عليه حتى لا نعود إلى الوراء كما حدث في مراحل عديدة سابقة، ولعل الخطوة الأولى هو أن يتم إحاطة مجلس الأمن الدولي بما اتفقنا عليه وأن نسهم جميعاً في مساعدة الشعب الليبي بشكل عملي لوضع ما اتفق عليه في حوار تونس وفي إطار اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 موضع التنفيذ دون أي تأخير.

ختاماً، دعوني أعيد التأكيد على أن مصر كانت وستظل دائماً داعمة ومساندة للشعب الليبي الشقيق وتطلعاته المشروعة في بناء مستقبل أفضل واستعادة الأمن والاستقرار والسيادة، وأجدد في هذا السياق الدعوة إلى كافة الأطراف الفاعلة داخل ليبيا وخارجها لإعلاء مصلحة الليبيين، والتصرف بمسؤولية وبمنطق رشيد، والكف عن العبث بالمقدرات الليبية بما يخرج ليبيا من أزمتها ويرفع المعاناة عن أشقائنا هناك.

السيدات والسادة، أكرر الشكر والتقدير للسيد رئيس الجلسة والزميلات والزملاء الحضور.
 
لازالت تركيا تتلقى الصفعات في ملف ليبيا بعد الخط الاحمر المصري ، قريبا ستخرج المرتزقة والجنود الاتراك من ليبيا بدون اي نجاحات.


download (14).jpeg
 
يتوجب عليك بذل مجهود اكبر و تراجعة كل معاجم اللغة.
 
التعديل الأخير:
الهدف هو السماح ليبيين بتحديد مستقبلهم بدون تدخل خارجي وخروج كل الميليشيات الأجنبية وداعميهم وترك الليبيين يبنون بلدهم لكل سيادة وحرية
ليبيا حرة موحدة
 
يجتمعون في المغرب فلا داعى لذهاب إلى ألمانيا نعلم جيدا ما يدور لا ف الكواليس لا في العالم عن ليبيا ونحن مع حل ليبي-ليبي وتكون كل الموارد الاقتصادية الليبين وحدهم ولابد لهم أن تكون كل الصفقات في الأول والأخير في المصلحة العليا لليبيا وكل من يتبجح بالصور سيبقى ساكن فيها بدون تأثير
 
الهدف هو السماح ليبيين بتحديد مستقبلهم بدون تدخل خارجي وخروج كل الميليشيات الأجنبية وداعميهم وترك الليبيين يبنون بلدهم لكل سيادة وحرية
ليبيا حرة موحدة
كلام جميل لكن حبذا لو قلته ام أراد أن يضع الخطوط الحمراء في آخر أمتار اللعب وكأن ليبيا خلت من الليبيين حتى يتدخل
 
كلام جميل لكن حبذا لو قلته ام أراد أن يضع الخطوط الحمراء في آخر أمتار اللعب وكأن ليبيا خلت من الليبيين حتى يتدخل
الحكومة الليبية المعترف بها دوليا بقيادة السراج هي من طلبت الدعم من الجزائر والجزائر لم تتدخل بعد الطلب الليبي مباشرة في 11جانفي2020 ولكنها حذرت وهو مالقي صدى حينها لدى الأطراف المعنية من خلف الستار
فلو أرادت التدخل لتدخلت ولكنها احترمت السيادة الليبية وشؤونها الداخلية مع أنه الأزمة الليبية كلفت الجزائر 17 مليار دولار من تكاليف الانفراد بحماية الحدود منذ 2011 و 8.5 مليار من الهجوم على منشأة الغاز تيڨنتورين من الأراضي الليبية 2013 وهي أكثر الدول تأثرا
سهل جدا التكلم وصعب الضروف التي مرت الجزائر بسسبها بزعزعة استقرار جيرانها تونس ليبيا النيجر مالي هل تراها مصادفة؟
الجزائر أكثر دولة عملت على ضبط النفس في المنطقة في ضل عمل عديد الدول زرع الفوضى حولها لاستنزافها
 
الحكومة الليبية المعترف بها دوليا بقيادة السراج هي من طلبت الدعم من الجزائر والجزائر لم تتدخل بعد الطلب الليبي مباشرة في 11جانفي2020 ولكنها حذرت وهو مالقي صدى حينها لدى الأطراف المعنية من خلف الستار
فلو أرادت التدخل لتدخلت ولكنها احترمت السيادة الليبية وشؤونها الداخلية مع أنه الأزمة الليبية كلفت الجزائر 17 مليار دولار من تكاليف الانفراد بحماية الحدود منذ 2011 و 8.5 مليار من الهجوم على منشأة الغاز تيڨنتورين من الأراضي الليبية 2013 وهي أكثر الدول تأثرا
سهل جدا التكلم وصعب الضروف التي مرت الجزائر بسسبها بزعزعة استقرار جيرانها تونس ليبيا النيجر مالي هل تراها مصادفة؟
الجزائر أكثر دولة عملت على ضبط النفس في المنطقة في ضل عمل عديد الدول زرع الفوضى حولها لاستنزافها
اذهب معك في كلامك وهل من يضع الخطوط الحمراء الا يعتبر تدخل هل من قال لولانا لسقطت طرابلس العاصمة يعني استشار الحكومة الليبية المعترف بها دوليا قبل أن يخرج بهذا التصريح ..ثانيا لما خفتر معادي للجزائر رغم ان داعميه هم الأقرب لها من الآخرين يعني لا عداوة بينكم وبين الإمارات او روسيا او مصر وحتى فرنسا علاقات في ازهى فتراتها يعني كيف خفتر يعادي صديق أصدقائه وداعميه الا اذا كان هناك شيء تم حياكته ضد طموحاته فهل هذا ليس تدخل.
 
اذهب معك في كلامك وهل من يضع الخطوط الحمراء الا يعتبر تدخل هل من قال لولانا لسقطت طرابلس العاصمة يعني استشار الحكومة الليبية المعترف بها دوليا قبل أن يخرج بهذا التصريح ..ثانيا لما خفتر معادي للجزائر رغم ان داعميه هم الأقرب لها من الآخرين يعني لا عداوة بينكم وبين الإمارات او روسيا او مصر وحتى فرنسا علاقات في ازهى فتراتها يعني كيف خفتر يعادي صديق أصدقائه وداعميه الا اذا كان هناك شيء تم حياكته ضد طموحاته فهل هذا ليس تدخل.
ولكن الجزائر بالنهاية لم تتدخل وهذا دليل على أن الجزائر تمتنع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول إلا إن السكين العظم والأطراف الأخرى تغامر بكل شيئ من أجل فرض رؤيتها و إستراتيجيتها للمنطقة رأينا كلم كلف تشبث الجزائر بمبدئ عدم الدخل كم كلف الجزائر ليبيا تونس مالي النيجر ولا دولة في المنطقة هانت وتعاني من تدخلات الأجانب بالمنطقة ولا دولة ولكن دائما هناك للصبر حدود بلدان أخرى تأتي لحدودك وتزرع فوضى لا نظير لها وعندما تتمسك بمبادئك تغالي في ما تفعل وتستغل سكوتك
حفتر وراءه فرنسا والباقي متماهي مع ما تخطط له حتى الروس تقاطع مصالحه مع فرنسا لوقف تغلغل الاتراك واللاعب الصامت هم الأمريكيين بشكل يثير الريبة روسيا هدفها منع الاتراك من الاستحواذ على مكمن طاقة جيد يهدد سيرتها والفرنسيين يعملون بجهد لزعزعة إستقرار المنطقة من تشاد حتى مالي للبقاء مسيطرة على ثرواتها الباطنية والايطاليين يريدون جزء من الكعكة بدون دعم اي من الطرفين والامريكيين رجعو بخطوة
 
عودة
أعلى