وزير الدفاع التركي: لا حل في ليبيا دون أنقرة ونريد إنشاء جيش ليبي واحد

[RAS DAHB]

مش عارف بصراحة ... ليبيا تستحق الافضل، ثروات و شعب طيب.
لكن تعامل الاتراك و خصوصا تعليم التركية ده شيء مستفز، و في نفس الوقت السيسي طمعان في بعض ثروات ليبيا.

انا شايف و ديه يمكن اول مره اقولها و اخر مره، ان السعودية هي اللي تتدخل هناك.

 

[المنتصر]

مش عارف بصراحة ... ليبيا تستحق الافضل، ثروات و شعب طيب.
لكن تعامل الاتراك و خصوصا تعليم التركية ده شيء مستفز، و في نفس الوقت السيسي طمعان في بعض ثروات ليبيا.

انا شايف و ديه يمكن اول مره اقولها و اخر مره، ان السعودية هي اللي تتدخل هناك.

انت زعلان من السيسي وزعلان من سياسة اردوغان الجديدة تجاه الاخوان والسوريين فبتدور على حد تاني

 

[RAS DAHB]

انت زعلان من السيسي وزعلان من سياسة اردوغان الجديدة تجاه الاخوان والسوريين فبتدور على حد تاني

و زحلان منك

 

[بسيط نجم.]

في كتاب جميل ل ثائر عباس اسمه (تركيا الحديثة) يركز فيها الكاتب على وجهة نظر عبدالله غل الرئيس التركي السابق وكيف رسم علاقات بلده مع العالم العربي على اساس :لا خلفيات إمبراطورية «عثمانية»، بل مصالح مشتركة واستراتيجيات متوازية، ومفاهيم إسلامية عامة قائمة على عدم التدخل المتبادل في شؤون الغير.

هذه السياسة نقضها بالكامل الرئيس اردوغان بعد اندلاع الربيع العربي ودخل في مواجهة شاملة مع انظمة العالم العربي لصالح فئات محسوبة على تنظيمات عابرة للحدود تبناها كبديل للدول العربية مما سبب اضطرات في العلاقات العربية-التركية لن تندمل لعقود قادمة .

اعتقد هذه عادة تركيا منذ العثمانية
سلام عند قوتك
طعن في الظهر عند ضعفك

 

[روح الاسلام]

من حق أي دولة أن تذهب لمصالحها
وليبيا ادرى بهذا الشيء
ولكن
أن يخرج الرئيس التركي والان وزير الدفاع بهذه اللغة والتفاخر هذه اهانة وتحقير لمن وقع معك
مشكلة الأتراك عقدة النقص وإظهار انهم قوة عظمى
أمريكا كل العالم يوجد لها قواعد ونادرا او مستحيل تجد هكذا تصريح

 

[لؤى النوبى]

السؤال الثاني هل مصر رفعت ايدها عن حفتر ؟ الاجابة هنا هتوضح مستقبل حفتر

احنا ماحطيناش ايدينا عليه عشان نرفعه
شوف مين اللى قالة يروح طرابلس و وجهه له الكلام

 

[المنتصر]

احنا ماحطيناش ايدينا عليه عشان نرفعه
شوف مين اللى قالة يروح طرابلس و وجهه له الكلام

قصدي خط سرت الجفرة هو متحامي فيه لولاه لكان الان هو واولاده لاجئين او مشردين او مقتولين