بوتين اقترح على حفتر صفقة تشمل قواعد جوية وبحرية

[ILYUSHIN]

«بلومبرغ»: روسيا تسعى لتوسيع وجودها العسكري في شرق ليبيا​

ذكرت وكالة «بلومبرغ» الأميركية، اليوم الأحد، أن روسيا تعمل على توسيع تواجدها العسكري في شرق ليبيا وإبرام اتفاق دفاع مع قائد «القيادة العامة» المشير خليفة حفتر، في خطة يمكن أن تؤدي إلى إنشاء قاعدة بحرية، ما يمنحها موطئ قدم على عتبة الاتحاد الأوروبي الجنوبية.

ونقلت «بلومبرغ» عن مصادر مطلعة قوله إنه في أعقاب اجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمشير خليفة حفتر«يجري الإعداد لاتفاق دفاع» بين الجانبين.

وأوضحت أن السفن الحربية الروسية «قد تحصل أيضا على حقوق الرسو الدائم في ميناء ليبي، على الأرجح طبرق. لكن هذا احتمال طويل المدى لأنه سيتطلب تحديثًا كبيرًا لمرافق الموانئ».

أنظمة دفاع وتدريب طيارين وتحديث قواعد جوية
وأشارت إلى أن الناطق باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، لم يرد على طلبات التعليق على الاتفاق العسكري المحتمل بين بوتين وحفتر. كما لم ترد أيضا وزارة الدفاع الروسية على طلبات التعليق من «بلومبرغ».

كما نقلت «بلومبرغ» عن مصادر وصفتها بأنها قريبة من «القيادة العامة للجيش» أن : «حفتر يسيطر على منشآت النفط الرئيسية في ليبيا، ويبحث عن أنظمة للدفاع الجوي لحماية قواته من المجموعات المنافسة في العاصمة طرابلس».

وأضافت: «كما أنه يريد تدريب طياري القوات الجوية والقوات الخاصة. وفي المقابل، سيجري تحديث بعض القواعد الجوية التي تشغلها حاليًا قوات فاغنر شبه العسكرية لاستضافة القوات العسكرية الروسية».

وقالت إن «التصعيد في النشاط الروسي في ليبيا يمثل تحديًّا جديدًا للولايات المتحدة وحلفائها في الاتحاد الأوروبي، وهما منخرطان بالفعل في مواجهة مع الكرملين بسبب العمليات العسكرية للأخيرة في أوكرانيا، ودورها في الصراعات الدائرة في الشرق الأوسط».

تحدٍّ جدي للولايات المتحدة
وفي هذا الصدد، قال المبعوث الأميركي السابق إلى ليبيا، جوناثان وينر:

«الإدارة الأميركية تتعامل بشكل جدي جدًا مع هذا التهديد. إبقاء روسيا بعيدًا عن منطقة البحر المتوسط من الأهداف الاستراتيچية الرئيسية. في حال حصلت موسكو على موانئ هناك، هذا سيمحنها القدرة على التجسس على أوروبا».

«بلومبرغ»: روسيا تسعى لتوسيع وجودها العسكري في شرق ليبيا

وكالة «بلومبرغ» الأميركية تتحدث عن تعاون جديد بين روسيا والمشير خليفة حفتر قد يشمل إبرام اتفاق دفاعي.

alwasat.ly

 

[sweden2023]

هذا مايحدث عندما يستلم فاسد حكم العامة تعرف الدول كيف تستغله وتجيبه

الفلوس والابتزاز وهو ماعليه سوى بقليل من الخطابات للانصاره مع القليل من نظرية المؤامرة

وسيصفقوا له

الفاسد/المستفيد يرجع البلاد عشرات السنين للوراء بكل خطوة

انسوا انه بلادنا تتطور دام الفاسدين/المستفيدين يركبون على الشعوب والبهائم تصفق لهم!​

 

[Ayman22]

كل ماحدث نتيجة اخطاء عديدة قامت بها مصر والامارات ومحاولات فرض حفتر بقوة سلاح ومن ثم دخلت تركيا وقطر على الخط

لم يستمع احد لا لنصائح لا المرحوم السبسي سابقا ولا للملك محمد سادس فالرجلان حاولا اصلح الوضع لكن العنتريات تسببت في هذا

تم تعيين قيادي ضعيف ومن هناك دخل الاتراك وتعرفون باقي القصة

حفتر تم تعيينه من البرلمان الليبي المنتخب من الشعب وهو اقدم القادة العسكريين ولديه شعبية وتأييد شعبي وقبلي فى اجزاء كبيرة من ليبيا ..من اين اتيت بفرض حفتر

 

[lصفوان 22]

حفتر تم تعيينه من البرلمان الليبي المنتخب من الشعب وهو اقدم القادة العسكريين ولديه شعبية وتأييد شعبي وقبلي فى اجزاء كبيرة من ليبيا ..من اين اتيت بفرض حفتر

نحن نعرف انو البرلمان ليبي ليس عليه اجمع كامل وانو اساسا برلمان مشكوك فيه اولا
وثانيا حفتر حاول احتلال العاصمة ودخول الى مصرتة ومن هناك بدات الحروب الى ان اتى الاتراك

 

[Ayman22]

نصيحه انت كلامك ينم عن جهل بالموضوع الليبي ..وانا كا ليبي اضحك عندما اقراء كلامك... خيال وبعيد عن الواقع

 

[viber 90]

سوف يعتمد على جيش الروسي لحمايته اي سحق ؟

روسيا غير قادرة على حماية نفسها في اوكرانيا المجاورة لا اظن انها ستحمي حفتر في المتوسط الذي يعتبر بحر اطلسي

 

[ILYUSHIN]

واشنطن "تأخذ التهديد بجدية"... تفاصيل خطة حفتر وبوتين في شرق ليبيا

الحرة / ترجمات - واشنطن
05 نوفمبر 2023
​

السفن الحربية الروسية قد تحصل على حقوق الرسو الدائم في ميناء ليبي
نشرت وكالة بلومبرغ تفاصيل اتفاق دفاعي تتم صياغته بين روسيا والقائد العسكري الليبي، خليفة حفتر، يسمح بزيادة التواجد العسكري الروسي في ليبيا.
وقالت الوكالة نقلا عن مصادر مطلعة إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وحفتر، القائد العسكري القوي في شرقي ليبيا، يعملان على بلورة اتفاق دفاعي بعد زيارة حفتر لموسكو، في سبتمبر الماضي، ولقاء بوتين.
وذكر الأشخاص المطلعون، الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم، أن الخطة الجديدة قد تفضي إلى إنشاء قاعدة بحرية، مما يمنح موسكو موطئ قدم كبيرا على عتبة أوروبا الجنوبية.
وكان حفتر، الرجل النافذ في شرق ليبيا، زار موسكو، في سبتمبر الماضي، حيث حظي باستقبال رسمي، والتقى بوتين.
وفتحت زيارة خليفة حفتر إلى موسكو باب التكهنات بشأن انخراط روسيا في ليبيا بشكل أكبر، وسط إعادة موسكو سيطرتها على مجموعة "فاغنر" التي سبق لمرتزقتها القتال بليبيا إلى

​

وأقامت موسكو علاقات وثيقة مع حفتر، الذي لجأ إلى مرتزقة "فاغنر" في محاولته التي باءت بالفشل للسيطرة على طرابلس، بين أبريل 2019 ويونيو 2020.
وقالت بلومبرغ إن نشاطات "فاغنر" لتعزيز مصالح الكرملين في أفريقيا والشرق الأوسط سمحت لموسكو بتعزيز وجودها العسكري الأجنبي بسرعة، مشيرة إلى أنها تسعى إلى إنشاء قاعدة بحرية على البحر الأحمر في السودان، مما يتيح لها الوصول الدائم إلى قناة السويس والمحيط الهندي وشبه الجزيرة العربية، على الرغم من أن الصراع الأهلي في السودان قد يؤخر هذه الخطط.

ويسيطر حفتر على العديد من المنشآت النفطية الرئيسية في ليبيا، ويبحث عن أنظمة دفاع جوي لحمايته من القوات المنافسة له في طرابلس، التي يدعمها الجيش التركي، وفقا لأشخاص مقربين من الجيش الوطني الليبي.

وأضاف هؤلاء الأشخاص أنه يريد أيضا تدريب طياري القوات الجوية والقوات الخاصة. وفي المقابل، سيتم تحديث عدد من القواعد الجوية التي تحتلها حاليا قوات "فاغنر"، لتكون قادرة على استضافة القوات الروسية.
وقد تحصل السفن الحربية الروسية أيضا على حقوق الرسو الدائم في ميناء ليبي، سيكون على الأرجح ميناء طبرق، الذي يقع على بعد بضع مئات من الكيلومترات من اليونان وإيطاليا، وفقا لأشخاص آخرين على علم بالمحادثات، لكنهم قالوا إن هذا قد يكون هدفا طويل الأمد، لأنه سيتطلب تحديثا كبيرا لمرافق الموانئ.
ولا تملك روسيا حتى الآن سوى قاعدة بحرية واحدة في البحر الأبيض المتوسط، في طرطوس السورية.
ولم يرد المتحدث باسم بوتين، ديمتري بيسكوف، على أسئلة بلومبرغ بشأن الصفقة العسكرية المحتملة، ولم تستجب وزارة الدفاع في موسكو لطلبات التعليق، ولم يرد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، أحمد المسماري، على المكالمات على هاتف،. ولم تستجب الحكومة الليبية، التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، لطلبات التعليق.

الموقف لأميركي​

وتقول بلومبرغ إن زيادة النشاطات العسكرية الروسية في ليبيا تمثل تحديا جديدا لواشنطن وحلفائها الأوروبيين، الذين يخوضون بالفعل مواجهة مع الكرملين على خلفية غزو أوكرانيا، فضلا عن وجود مخاوف من أن تلعب روسيا دورا أكبر لو تأجج الصراع في الشرق الأوسط من جراء الحرب بين إسرائيل وحماس.
وقال جوناثان وينر، المبعوث الأميركي الخاص السابق إلى ليبيا، إن الإدارة الأميركية تأخذ هذا التهديد "على محمل الجد"، مشيرا إلى أن إبقاء روسيا خارج البحر المتوسط كان هدفا استراتيجيا رئيسيا للولايات المتحدة، لكن في حال إذا حصلت روسيا على موانئ هناك، فإن "ذلك يمنحها القدرة على التجسس على الاتحاد الأوروبي بأكمله".
ومع القلق من علاقة حفتر وموسكو، أجرى مسؤولون أميركيون كبار سلسلة من الزيارات لليبيا، هذا العام، في محاولة لإقناع حفتر بتغيير مساره.
وقبل أسبوع من محادثاته مع بوتين، التقى قائد القوات الأميركية في أفريقيا، الجنرال مايكل لانغلي، والمبعوث الأميركي الخاص الحالي إلى ليبيا، ريتشارد نورلاند، بحفتر في بنغازي، للضغط عليه من أجل إخراج القوات الأجنبية، بحسب القيادة الأميركية في أفريقيا.
والشهر الماضي، ندد نورلاند بالدور العسكري الروسي في ليبيا، ووصفه بأنه "مزعزع للاستقرار".
وبحسب وينر، المبعوث الأميركي السابق، فإن مشكلة الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن روسيا تقدم مساعدة عسكرية لا تستطيع الولايات المتحدة تقديمها بسبب محاولة حفتر الفاشلة الإطاحة بالحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس.

وقال إنها في الوقت نفسه ليست مستعدة لمناقشة العقوبات، لذلك لا توجد تكلفة واضحة على حفتر في التحول إلى بوتين.
ومن شأن الاتفاق الدفاعي تعزيز الانقسامات بين شرق وغرب ليبيا، وتقليص فرص توحد البلاد بعد أكثر من 10 سنوات على الصراع منذ إطاحة معمر القذافي، بحسب كلوديا جازيني، محللة شؤون ليبيا في "مجموعة الأزمات الدولية".

 

[ILYUSHIN]

تأكيدًا لما انفردت به "ليبيا برس".. وكالة "نوفا" الإيطالية: روسيا تسعى لإنشاء قواعد عسكرية جديدة في ليبيا.

ــ التحرك الروسي، جاء عقب زيارة نائب وزير الدفاع، يونس بك يفكيروف، إلى ليبيا، خلال الأشهر الماضية.

ــ وزارة الدفاع الروسية تعمل على مواجهة النفوذ الغربي، وتعزيز مكانة موسكو في إفريقيا.
ليبيا_برس

 

[ILYUSHIN]

مصادرنا: وفد عسكري روسي يزور قاعدتي الويغ و الواو العسكريتين جنوب ليبيا في سرية تامة.

ــ الوفد ضم خبراء ومستشارين عسكريين روس لتقييم القاعدتين ومدى جاهزيتهما.

ــ الروس ينوون ضم القاعدتين الجنوبيتين لقواعدهم العسكرية في ليبيا، للمساهمة في توغلهم إفريقيا.

ــ تحرك الروس جاء بعد تسرب المعلومات حول زيارة الوفد العسكري الفرنسي للقاعدتين ونية بلادهم استخدام القاعدتين لصالحها.

ــ المدة الماضية انتشرت الشرطة العسكرية الروسية في قاعدة براك الجوية، لاستبدال مرتزقة الفاغنر بعناصر عسكرية نظامية روسية.
ليبيا_برس

 

[مملكتنا الغاليه]

اتمنى ان يوافق حفتر لتقوم روسيا بحماية ليبيا من اذناب تركيا وامريكا وفرنسا الخ

 

[FA-117]

نقدر نقول رسمياً خروج ليبيا من الحضن العربي سياسياً.

 

[Khalifa ss]

نقدر نقول رسمياً خروج ليبيا من الحضن العربي سياسياً.

الحضن العربي كله متجه للخروج إلى توازنات سياسة .. الحضن العربي ان لم يفعل ذلك ستكون النتائج وخيمة ..

حديثي ليس عن موضوع القاعدة الروسية في ليبيا لم اطلع على الموضوع بصورة كافية لكن الحضن العربي لم يجد التوازنات السياسية الصحيحة ستفرض أقسى العقوبات عليه من الغرب مستقبلاً في ازمة الصين و تايوان القادمة .. لذلك على الحضن العربي البحث عن مصالحه و التوقف عن مجاملة الغرب ..

 

[ILYUSHIN]

خلال زيارته الثالثة.. نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك يفكيروف، يناقش مع خليفة حفتر، اتفاقية عسكرية لإنشاء قاعدة بحرية روسية في مدينة طبرق، دون أن يجري توقيعها فعلا، وفقا لما نقله راديو فرنسا الدولي FRI.

 

[ILYUSHIN]

مصادرنا: خالد حفتر آمر رئاسة الوحدات الأمنية هو المكلف من قبل والده بالتنسيق مع شركة فاغنر الروسية.

ــ خالد حفتر كلف المقدم طارق محمد شغلان، والرائد طيار رواد جربوع بالتنسيق الفني مع الفاغنر.

ــ التنسيق يشمل تطوير سلاح الجو التابع للكرامة، وتهيئة قاعدة عسكرية جوية للروس بالجنوب.

ــ الروس لازالوا لم يحسموا الاختيار بين قاعدة الواو والويغ الجويتان، لاستغلال إحداهما في دعم تحركاتهم بأفريقيا.

ــ في ذات السياق اعترض مدير ميناء سرت محمد السيوي على محاولة حفتر تحويل الميناء إلى قاعدة عسكرية روسية.

ــ السيوي أصر على استمراره ميناء مدني يخدم المدينة وأهلها.

ــ وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف اعترف لأول مرة بوجود الفاغنر في ليبيا.

ــ وجود الفاغنر في ليبيا يعززه الاتفاقية التي وقعها مجلس النواب الليبي مع مجلس الدومة في روسيا شهر ديسمبر من العام 2018.

ــ الاتفاقية شملت الجوانب الأمنية والعسكرية لا سيما في مجال تدريب الكوادر العسكرية والأمنية، بالإضافة إلى الجانب الاقتصادي، وفق متحدث النواب.

ــ هذه الاتفاقية شرعنت وجود الفاغنر في شرق وجنوب البلاد، كما شرعنت اتفاقية السراج مع أردوغان ووجود القوات التركية في غربها. ليبيا_برس

 

[بسيط نجم.]

هذه الاتفاقية شرعنت وجود الفاغنر في شرق وجنوب البلاد، كما شرعنت اتفاقية السراج مع أردوغان ووجود القوات التركية في غربها.

ممكن تفسير. ما علاقة هذا بتركيا

 

[ILYUSHIN]

ممكن تفسير. ما علاقة هذا بتركيا

لولا جلب روس وسماح لهم بلمشاركة في حرب عام 2019 روس لما تواجد ترك

 

[ILYUSHIN]

موقع "موند أفريك" الفرنسي:

قوات "الفيلق الروسي" في إفريقيا سيكون مركزها في ليبيا، وقوامها الأساسي من مُقاتلي "فاغنر" السابقين.

ــ روسيا تنوي بناء لوجستيات جوية وبرية وبحرية مناسبة لعمل هذا الفيلق بطريقة مناسبة في شرق ليبيا.

ــ روسيا ستُطور القدرات الدفاعية المضادة للطائرات لقوات حفتر، والتي أجبره ضعفها على الانسحاب من محيط طرابلس عام 2020، مقابل تمركز الفيلق الروسي في شرق ليبيا.

ــ ضمن العرض أيضًا، فتح قاعدتي طبرق و بنغازي البحريتين، للجيش الروسي.

ــ إذا تم تنفيذ هذا المشروع، سيكون للروس دور في غرب البحر الأبيض المتوسط، وسيقدمون لحفتر قاعدة عسكرية قوية للتفاوض بشكل أفضل مع منافسيه في غرب ليبيا.

نائب وزير الدفاع الروسي، يونس بك يفكيروف، سيترأس إدارة جسر النفوذ الروسي في إفريقيا.

ــ مثل هذه التصرفات التي يقوم بها الكرملين تُثير قلق واشنطن وحلفائها، وهذا ما يفسر الرحلات المكوكية التي يقوم بها ريتشارد نورلاند إلى حفتر، وحديثه المتكرر عن السيادة الليبية.

ليبيا_برس

 

[ILYUSHIN]

مصادرنا: وصول فريق أمريكي تابع للمخابرات المركزية الأمريكية، إلى قاعدة تمنهنت الجوية، بالجنوب الليبي قرب سبها، على متن طائرة "يوشن" عسكرية قادمة من بنغازي الأيام الماضية.

ــ الوفد الأمريكي وصل إلى قاعدة تمنهنت، تحت حماية الكتيبة 106 التابعة للكرامة، والخاضة لإمرة صالح أبوشوفة الفرجاني.

ــ الدول الأوروبية والولايات المتحدة يسعون لجعل تمنهنت قاعدة لهم لمواجهة التمدد الروسي في إفريقيا، والمنطلق من الجنوب الليبي.

ــ مهمة القوات الأجنبية في القاعدة ستكون تدريب القوات المشتركة من غرب وشرق ليبيا، ومراقبة وصول الأسلحة إلى القاعدة.

ــ بعض الدول في حلف الناتو قدمت طلب إلى مجلس الأمن الدولي برفع حضر جزئي على تصدير الأسلحة إلى ليبيا.

ــ التحرك الأمريكي يأتي بالتزامن مع نية روسيا ضم قاعدتي الويغ و الواو الجنوبيتين لقواعدها العسكرية في ليبيا.

ــ المدة الماضية شهدت انتشار الشرطة العسكرية الروسية في قاعدة براك الجوية، لاستبدال مرتزقة الفاغنر بعناصر عسكرية نظامية روسية.

ليبيا_برس