أمريكا كررت فيتنام من جديد وسوق نرى سفارة أمريكية في كابل غدا تعترف بسلطة طالبان على أفغانستان
عندها قضية عادلة مؤمنه فيها تقاوم حتى اخر جندي
لا فرطت فيها ولا تاجرت
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أمريكا كررت فيتنام من جديد وسوق نرى سفارة أمريكية في كابل غدا تعترف بسلطة طالبان على أفغانستان
حالياً لا أظن، سقط لنا العديد من الشهداء والجرحى سابقاً خلال مهام تدريب القوات الأفغانية والدوريات السيارة، أظن اللي مستلم أغلب الأمور حالياً في أفغانستان هم قوات حلف شمال الأطلسي NATOوسترى نفس من طبل لسقوط المناطق بيد داعش يطبل لطالبان حليفة القاعدة وبن لادن. ما يحدث الان كارثة على الشعب الافغاني الذي تنفس بعضا من الحرية في السنوات الماضية. بالمناسبة اخي هل بقيت قوات اردنية في افغانستان؟
ما حرمت الجهاد وتحرير الارض على احد، لكن طالبان عندهم شغلات كثير غلط خصوصاً تشددهم من الناحية الدينية والأيديولوجية، لديهم تطرف وتشدد، صحيح مش لدرجة مساواتهم بداعش لكن عندهم تشدداخ نشاب
هل فعلا تقارن طالبان بداعش؟؟
كمنهج أقصد
لماذا الجهاد حلال على حماس وحرام على طالبان؟؟
جهود وهميه مؤقته لتحقيق مصالح بعض الدول أعتقد طالبان ماهيه الطالبان 2001 الجماعه صار عندهم انفتاح سياسي وأصبحوا طرف تفاوضي مع الجانب الامريكي وصار عندهم نضج سياسي وفي الأخير هم جزء من الشعب الأفغاني وفي حال وصولهم للحكم بقوة السلاح ما أعتقد بيحكمون مثل ما حكموا بين 96 الى قبل سقوطهمراح يتركون مساحه من الحرية للشعبامر مؤسف ومقزز ما يحدث للشعب الافغاني
جهود عشرين سنة تضييع في اشهر
اتفق مع حضرتك فى ان هناك اتفاق ما بين الامريكان وطالبان انا عن نفسى ارجعته الى مواجهة النفوذ الروسى فى المناطق المجاوره وخلق مناطق قلق فى العالم تانى وخاصة بعد ان يتحقق سيطرة طالبان على الحكم وهناك ادوار لطالبان كحاضنه وداعمة للفكر القاعدى لكن التقرير اشار الى نقطه اخرى جزئيه خاصه بباكستان تحديدا هل الرغبه من الامريكان فى تقويض باكستان كاحد الاطراف الممتده للصين فى المنطقه طبعا هناك ترحيب من بعض المخابرات فى بعض الدول للعوده الى العمل مع طالبان وخاصة ان تقدم نفسها كضابط ايقاع لطالبان .عامة على بعض اادول ان تقلق وعليها ان تبدأ العمليوم أمس كنت أقرأ بعض التقارير والدراسات الجديدة عن أفغانستان ما بعد الانسحاب الأميركي، وكانوا يقولون أن الانسحاب الأميركي ليس اعتباطاً بل أن ثمة أهداف لدى أميركا من هذا الانسحاب،
وأن الجهاد القادم والمحتمل في أفغانستان لن يكون بين الإسلام والكفر وإنما بين باكستان وأفغانستان،
وأن أفغانستان لم تقبل قط بـ "خط ديورند" الذي رُسم كحدود بين أفغانستان وباكستان ولن تقبله أبداً في المستقبل، و "خط ديورند" هو خط حدودي تم ترسيمه باتفاقية عام 1893 التي وقعت بين حكومة "الهند البريطانية" والأمير الأفغاني عبدالرحمن خان، وكان يرأس الوفد البريطاني السير هنري مارتيمور ديورند سكرتير الشؤون الخارجية في حكومة الهند البريطانية، لذلك سُمي الخط الذي رُسم لتحديد مناطق النفوذ السياسي بـ"خط ديورند"، وهذا الخط أنشئ في أواخر فترة اللعبة الكبرى البريطانية - الروسية حينما كان نزاعاً سياسياً ودبلوماسياً قائماً بين الإمبراطورية البريطانية والإمبراطورية الروسية على أفغانستان والأقاليم المجاورة في وسط وجنوب آسيا، مما أدى إلى تأسيس أفغانستان لتكون منطقة عازلة بين المصالح البريطانية والروسية في المنطقة.
كما أن هذه التقارير والدراسات أشارت إلى أن على أفغانستان استعادة حدودها الأصلية كما كان عليه قبل اتفاقية عام 1893، وذلك باستعادة مناطق من جهة الشرق حيث الحدود الصينية وأخرى من جهة الشمال، والأهم استعادة الحدود الجنوبية مع باكستان حيث الإقليم الجنوبي الذي يسمى بإقليم "خيبر" موطن قبائل البشتون ممتداً إلى إقليم بلوشستان حيث قبائل البلوش، وهذه المناطق تم فصلها عن أفغانستان باتفاقية "خط ديورند"، وعلى أفغانستان استعادة الإقليم الجنوبي "خيبر" وصولاً إلى إقليم بلوشستان المطل على بحر العرب،
خريطة أفغانستان بحدودها الأصلية
مشاهدة المرفق 395498
وأضافت هذه التقارير والدراسات، أن الجدل الأخير بين أفغانستان وباكستان يدور حول السياج الذي يسمى بـ "خط "ديورند"، وعلى مراكز ومؤسسات الفكر والباحثين دراسته جيداَ، إذ أصبح "خط ديورند" نقطة خلاف رئيسية بين البلدين وسيتضخم في المستقبل.
والخلاصة التي خلصت إليها هذه التقارير والدراسات التي قرأتها أن هناك محرك وباعث وراء أفغانستان لاستعادة حدودها الأصلية قبل اتفاقية عام 1893.
** ملاحظة: هذا الكلام قرأته في تقارير ودراسات حديثة صدرت قبل أيام، وأنا أنقل لكم ما قرأته، أتمنى أن تتفهموا ذلك.
اتفق مع حضرتك فى ان هناك اتفاق ما بين الامريكان وطالبان انا عن نفسى ارجعته الى مواجهة النفوذ الروسى فى المناطق المجاوره وخلق مناطق قلق فى العالم تانى وخاصة بعد ان يتحقق سيطرة طالبان على الحكم وهناك ادوار لطالبان كحاضنه وداعمة للفكر القاعدى لكن التقرير اشار الى نقطه اخرى جزئيه خاصه بباكستان تحديدا هل الرغبه من الامريكان فى تقويض باكستان كاحد الاطراف الممتده للصين فى المنطقه طبعا هناك ترحيب من بعض المخابرات فى بعض الدول للعوده الى العمل مع طالبان وخاصة ان تقدم نفسها كضابط ايقاع لطالبان .عامة على بعض اادول ان تقلق وعليها ان تبدأ العمل
يبقى الهدف خلق نزاع مش استعاده نفوذ. لان اميركا اسلوبها فى خلق نزاعات تتصف بالاستمرار اطول فتره ممكنه وتبقى فاعله من خلال جذب الطرفين اليها ومحاولة الطرفين ارضائها بخلاف ان ده هيعطل احد الاجنحه القويه للصين للاسف الصين صحيح بنت نفسها عسكريا واقتصاديا الا انها خدت نفس مسار الغباء السياسى للروس فى ضعف طريقة جذب التحالفات وده نقطة ضعف الصيين حتى علاقاتها فى افريقيا قائمة على السيطرة وليس التعاون وده خالق كراهيه ليها .موضوع الصين ونجاح سياساتها من عدمه لوحده يتفردله موضوع .لكن مش هكدب انا شايف ان طالبان ستقوم بالعديد من الادوار لايقتصر بس على الدور فى خلق منطقه خانقه تمنع النفوذ الروسى او الصينى للامتداد. بطبيعة الوقت الادوار بتتطور وخصوصا انا عارف مين بيشتغل مع طالبان والادوار اللى هيحبوا يضيفوها ليها ايه واعتقد من وجهة نظرى ان هناك مصالح ستتضرر لاتنسى اشتعال ودور الحركات الاسلاميه فى غرب افريقيا وشرقها وطالبان كانت ملاذ امن للتدريب ودعم العناصر وكمان الدعم اللوجيستى الاستخبارى من خلال دول تانيه وخاصة بعد سقوط فكرة داعش للمخابرات البريطانيه كبديل تدميرى فى مناطق النزاع لكن الفكره فشلت ورجعوا للمربع السابق التقليدى .رجوع طالبان بالنسبه للعديد من الاطراف هيضرب اكثر من عصفور بحجر واحدأنا أيضاً فهمت أن القصد تقويض باكستان كأحد الأطراف الممتدة للصين في المنطقة،
وهناك نقطة أيضاً ذكرت في هذه التقارير والدراسات التي قرأتها أن "لابد للهند أن يكون لها دور في تقوية ودعم أفغانستان لاستعادة حدودها الأصلية".
هل هذه التوسع راح بشمل اراضي ايرانيه ؟يوم أمس كنت أقرأ بعض التقارير والدراسات الجديدة عن أفغانستان ما بعد الانسحاب الأميركي، وكانوا يقولون أن الانسحاب الأميركي ليس اعتباطاً بل أن ثمة أهداف لدى أميركا من هذا الانسحاب،
وأن الجهاد القادم والمحتمل في أفغانستان لن يكون بين الإسلام والكفر وإنما بين باكستان وأفغانستان،
وأن أفغانستان لم تقبل قط بـ "خط ديورند" الذي رُسم كحدود بين أفغانستان وباكستان ولن تقبله أبداً في المستقبل، و "خط ديورند" هو خط حدودي تم ترسيمه باتفاقية عام 1893 التي وقعت بين حكومة "الهند البريطانية" والأمير الأفغاني عبدالرحمن خان، وكان يرأس الوفد البريطاني السير هنري مارتيمور ديورند سكرتير الشؤون الخارجية في حكومة الهند البريطانية، لذلك سُمي الخط الذي رُسم لتحديد مناطق النفوذ السياسي بـ"خط ديورند"، وهذا الخط أنشئ في أواخر فترة اللعبة الكبرى البريطانية - الروسية حينما كان نزاعاً سياسياً ودبلوماسياً قائماً بين الإمبراطورية البريطانية والإمبراطورية الروسية على أفغانستان والأقاليم المجاورة في وسط وجنوب آسيا، مما أدى إلى تأسيس أفغانستان لتكون منطقة عازلة بين المصالح البريطانية والروسية في المنطقة.
كما أن هذه التقارير والدراسات أشارت إلى أن على أفغانستان استعادة حدودها الأصلية كما كان عليه قبل اتفاقية عام 1893، وذلك باستعادة مناطق من جهة الشرق حيث الحدود الصينية وأخرى من جهة الشمال، والأهم استعادة الحدود الجنوبية مع باكستان حيث الإقليم الجنوبي الذي يسمى بإقليم "خيبر" موطن قبائل البشتون ممتداً إلى إقليم بلوشستان حيث قبائل البلوش، وهذه المناطق تم فصلها عن أفغانستان باتفاقية "خط ديورند"، وعلى أفغانستان استعادة الإقليم الجنوبي "خيبر" وصولاً إلى إقليم بلوشستان المطل على بحر العرب،
خريطة أفغانستان بحدودها الأصلية
مشاهدة المرفق 395498
وأضافت هذه التقارير والدراسات، أن الجدل الأخير بين أفغانستان وباكستان يدور حول السياج الذي يسمى بـ "خط "ديورند"، وعلى مراكز ومؤسسات الفكر والباحثين دراسته جيداَ، إذ أصبح "خط ديورند" نقطة خلاف رئيسية بين البلدين وسيتضخم في المستقبل.
والخلاصة التي خلصت إليها هذه التقارير والدراسات التي قرأتها أن هناك محرك وباعث وراء أفغانستان لاستعادة حدودها الأصلية قبل اتفاقية عام 1893.
** ملاحظة: هذا الكلام قرأته في تقارير ودراسات حديثة صدرت قبل أيام، وأنا أنقل لكم ما قرأته، أتمنى أن تتفهموا ذلك.
سيطرت حركة طالبان الثلاثاء على أبرز معبر حدودي مع طاجيكستان في شمال أفغانستان
وكذلك على المناطق المؤدية الى قندوز كبرى مدن شمال شرق البلاد
مشاهدة المرفق 395384
وقامت طالبان بالسيطرة على معبر شير خان" الذي يربط أفغانستان ببقية آسيا الوسطى
على بعد 50 كلم شمال قندوز.
لا يوجد تقارب بين داعش وطالبان هذا تشويه فقطاخ نشاب
هل فعلا تقارن طالبان بداعش؟؟
كمنهج أقصد
لماذا الجهاد حلال على حماس وحرام على طالبان؟؟
امر مؤسف ومقزز ما يحدث للشعب الافغاني
جهود عشرين سنة تضييع في اشهر
هل هذه التوسع راح بشمل اراضي ايرانيه ؟
مايهمنا نبي الفكه من المنبطحين بالعالم العربي والاسلامي جربنا المنبطحين خل نجرب طالبان انا كدوله سعوديه لا يضرني تطبيق الشريعه في دولة طالبان وهم احرار في بيئة مجتمعهم الداخلي ما راح نكون اوصياء على المطاوعه بعد هم ادرى ولديهم علمائهمالمعجبون بطالبان في المنتدى وخارجه لن يستطيعوا العيش لدقيقة واحدة تحت سلطتها.. يبدو أن لا أحد يذكر مجازر و حماقات هذه الحركة المجرمة في التسعينات، حينما كانت أفغانستان أشبه بدولة من دول القرون الوسطى.
امر مؤسف ومقزز ما يحدث للشعب الافغاني
جهود عشرين سنة تضييع في اشهر
المعجبون بطالبان في المنتدى وخارجه لن يستطيعوا العيش لدقيقة واحدة تحت سلطتها.. يبدو أن لا أحد يذكر مجازر و حماقات هذه الحركة المجرمة في التسعينات، حينما كانت أفغانستان أشبه بدولة من دول القرون الوسطى.