حركة طالبان تسيطر على المعبر الحدودي الرئيسي مع طاجيكستان .

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الأفغان البشتون يقولون أن قبائل البشتون في إقليم "خیبر بختونخوا" هم أفغان وأن "خط ديورند" هو الذي قسمهم.
وحالياً فئة النخبة من الأفغان البشتون الذين يقيمون في الخارج يقومون بحملة دعم لإنهاء خط ديورند.
المضحك انا كنت اناقشهم في هذا الامر عندما كانو يقولون كيف ايران لا تدعم اذربيجان ضد ارمينيا فانا كنت اقول لهم ان ايران كانت تدعم اذربيجان لو لا وقاحتهم بالمطالبة باراضي ايرانية و انا ضربت مثال لهم و قلت لهم هل تدعمون افغانستان اذا دخلت في حرب و هي بنفس الوقت تطالب باراضي باكستانية؟!

المضحك في الموضوع كله ان الايرانيين ينزعجون اذا طالب احد باراضيهم لكنهم بنفس الوقت يطالبون باراضي غيرهم كالبحرين مثلاً كذلك ما يسمون القوميين العراقيين و السوريين يطالبون بالكويت و لبنان و لواء الاسكندرون لكنهم ينزعجون عندما تطالب تركيا بالوصول و كركوك و حلب و غيرها؟؟!!
 
طبعا كل دول عالم تفعل نفس الشئ
لكن الأفغان لوحدهم يعتبرون منافقين
لا ليس كل العالم
انت مثلاً لا تطالب بالكويت او قطر كاراضي سعوديك لكنك تنزعج اذا طالب اليمنيين باراضي سعودية مثل جازان و نجران و غيرها لانه هذا يعتبر نفاق

اذا كان الباشتون ينبحون على اراضي باكستانية فعليهم ان يعطو الاراضي الغير بشتونية استقلالها
 
هناك لاعب اخر لم يتم الحديث عنه وهو تركيا وخاصة جيران افغانستان حلفاء تركياء ماشكل العلاقه المتوقع وهل من الممكن ان نرى اعتماد تركى على طالبان فى توفير مجاهدين لعملياتها فى مناطق نزاعها سوريا ليبيا ام هناك احتمال للاختلاف لاختلاف مصالح طالبان مع تركمانستان مثلا
اول الحلفاء الاخوه فى السعوديه عبروا بسرعه ههههه

حقيقة الموضوع معقد،
أنا كنت ناوية أجمع مصادر بالاضافة للمصادر التي معي ومن ثم أقوم باعداد تقرير للمنتدى،
لكن كثرة ضغوط العمل والالتزامات الأخرى التي أمامي تمنعني من القيام بذلك،
ولذلك، كتبت في مشاركة باختصار شديد عن ما قرأته في التقاير والدراسات بخصوص ما يدور في مراكز ومؤسسات الفكر عن أفغانستان،
انسحاب أميركا من أفغانستان لها تداعيات جيواستراتيجية على منطقة وسط وجنوب آسيا وقد تمتد إلى مناطق في الشرق الأوسط،
العجيب والغريب أن تقييمات المخابرات الأميركية تتوقع مكاسب واسعة النطاق لطالبان على الأرض بعد الانسحاب الكامل للقوات الأجنبية،
وهنا التساؤل الكبير الذي يفرض نفسه إذا كانت المخابرات الأميركية تتوقع أن طالبان سيحصد مكاسب واسعة على الأرض إذان لماذا الانسحاب؟!!
أسئلة كثيرة تدور في ذهننا، بالاضافة لما تفضلت به.

 
حقيقة الموضوع معقد،
أنا كنت ناوية أجمع مصادر بالاضافة للمصادر التي معي ومن ثم أقوم باعداد تقرير للمنتدى،
لكن كثرة ضغوط العمل والالتزامات الأخرى التي أمامي تمنعني من القيام بذلك،
ولذلك، كتبت في مشاركة باختصار شديد عن ما قرأته في التقاير والدراسات بخصوص ما يدور في مراكز ومؤسسات الفكر عن أفغانستان،
انسحاب أميركا من أفغانستان لها تداعيات جيواستراتيجية على منطقة وسط وجنوب آسيا وقد تمتد إلى مناطق في الشرق الأوسط،
العجيب والغريب أن تقييمات المخابرات الأميركية تتوقع مكاسب واسعة النطاق لطالبان على الأرض بعد الانسحاب الكامل للقوات الأجنبية،
وهنا التساؤل الكبير الذي يفرض نفسه إذا كانت المخابرات الأميركية تتوقع أن طالبان سيحصد مكاسب واسعة على الأرض إذان لماذا الانسحاب؟!!
أسئلة كثيرة تدور في ذهننا، بالاضافة لما تفضلت به.

لماذا الانسحاب؟؟؟

لأنهم كلوا وملوا ولا احد مستعد للقتال إلى مالا نهاية

وأما من ناحية علاقة طالبان بإيران فليس من الحكمة معاداة إيران في هذا الوقت

الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه صالح اليهود لكي يتفرغ لقتال قريش
 
لا ليس كل العالم
انت مثلاً لا تطالب بالكويت او قطر كاراضي سعوديك لكنك تنزعج اذا طالب اليمنيين باراضي سعودية مثل جازان و نجران و غيرها لانه هذا يعتبر نفاق

اذا كان الباشتون ينبحون على اراضي باكستانية فعليهم ان يعطو الاراضي الغير بشتونية استقلالها

هنالك مشاكل حدودية بين دول الخليج
تسمية هذا بالنفاق أمر مبالغ فيه خاصة أن كثير من الدول التي ربما تراها مثال للصدق اراضيها ماهي الا اجزاء محتلة من دول أخرى
 
[IMPORTANT]

العلاقات الايرانيه مع طالبان هناك تقارير تحدثت عن قوة العلاقه بعد الغزو لكن لا اعتقد بمدى صحتها هناك حرب ضرةس كانت بين طالبان والتحالف الشمالى بقيادة احمد شاه مسعود ورشيد رستم وهم شيعه واعتقد ان فى ظل الزخم والتقارب الامريكى مع طالبان نجد تخرك صينى ايرانى لاحياء ودعم الحركات الشيعيه
[/IMPORTANT]

نعم تقارير كثيرة تتحدث عن قوة العلاقة بين طالبان وإيران، شخصياً أتفق مع هذه التقارير،
لأن طالبان كانت في أمس الحاجة لمن يسندها ويدعمها في تلك المرحلة، وإيران زودت طالبان بالعتاد والأسلحة وحتى بالتمويل، وطالبان مارست نوع من البراغماتية،
وأرى بأن اتفاق وتوافق طالبان مع إيران مجرد اتفاق مرحلي تكتيكي، مناورة لمرحلة كانت طالبان في حاجة لها، لكن السؤال هل ستستمر طالبان في البراغماتية؟،
أما إيران فهي تتبنى الجماعات والتنظيمات غير الحكومية لمآربها وأهدافها، وطالبان واحدة من هذه الجماعات، وإيران يهمها كثيراً الحفاظ على ورقة طالبان في يدها.
بالنسبة للصين .. المفارقة أن طالبان تحصل على أسلحة صينية عبر إيران، وأحياناً مباشرة من أفراد صينيين عبر الحدود الأفغانية الصينية.
عندي رؤية غير ناضجة، هي مجرد فكرة تدور في ذهني، هل أميركا تريد أن تبعد طالبان من السقوط في أحضان الصين؟ بمعنى أميركا تغض الطرف عن تحقيق طالبان لمكاسب واسعة النطاق على الأرض ومن ثم السيطرة على أفغانستان في مقابل الابتعاد عن الصين؟،
مجرد فكرة غير ناضجة تكونت عندي من بعد قرائتي لبعض المصادر.
وهناك نقطة في غاية الأهمية، علينا ألا ننسى أن قطر طرف أيضاً فيما يدور، فعلاقات قطر وطالبان ممتازة جداً وفي أحسن الأحوال.
 
لا كلام عن جهاد طالبان , لكن لو يحرروا عقولهم شوية ويطلعوا من جو عدم تعليم المرأة ويتجهوا للعلوم الحديثة
 
نعم تقارير كثيرة تتحدث عن قوة العلاقة بين طالبان وإيران، شخصياً أتفق مع هذه التقارير،
لأن طالبان كانت في أمس الحاجة لمن يسندها ويدعمها في تلك المرحلة، وإيران زودت طالبان بالعتاد والأسلحة وحتى بالتمويل، وطالبان مارست نوع من البراغماتية،
وأرى بأن اتفاق وتوافق طالبان مع إيران مجرد اتفاق مرحلي تكتيكي، مناورة لمرحلة كانت طالبان في حاجة لها، لكن السؤال هل ستستمر طالبان في البراغماتية؟،
أما إيران فهي تتبنى الجماعات والتنظيمات غير الحكومية لمآربها وأهدافها، وطالبان واحدة من هذه الجماعات، وإيران يهمها كثيراً الحفاظ على ورقة طالبان في يدها.
بالنسبة للصين .. المفارقة أن طالبان تحصل على أسلحة صينية عبر إيران، وأحياناً مباشرة من أفراد صينيين عبر الحدود الأفغانية الصينية.
عندي رؤية غير ناضجة، هي مجرد فكرة تدور في ذهني، هل أميركا تريد أن تبعد طالبان من السقوط في أحضان الصين؟ بمعنى أميركا تغض الطرف عن تحقيق طالبان لمكاسب واسعة النطاق على الأرض ومن ثم السيطرة على أفغانستان في مقابل الابتعاد عن الصين؟،
مجرد فكرة غير ناضجة تكونت عندي من بعد قرائتي لبعض المصادر.
وهناك نقطة في غاية الأهمية، علينا ألا ننسى أن قطر طرف أيضاً فيما يدور، فعلاقات قطر وطالبان ممتازة جداً وفي أحسن الأحوال.
اتفق فيما سردتى استاذه عن ان الاتفاق كان براجماتى ومؤقت لكن لكل حادثه حديث اميركا تعلمت من خطط الشرق الاوسط الجديد ان تضع الهدف ولاترسم خطط كامله حتى النهايه بمعنى ان تضع التصور للبدايه وتترك الامر للتخطيط المرحلى حسب الظروف حتى تكون هناك مرونه فى التعامل .الاتفاق الامريكى نفسه كان بوساطه قطريه والهدف اكثر من عصفور واحد اولا سيطرة طالبان وعودتها للحكم وبعدها تحول طالبان فى علاقتها ضد ايران تتكفل به السعوديه بالتعاون مع قطر ويمكن ده يرسم طلب اميركا للمصالحه الخليجيه بعد دور قطر فى الوساطه وافاق التعاون فى المنطقه دى بين قطر والسعوديه مخابارتيا .
الهدف التانى هو خلق عوائق واوراق ضغط ضد الروس والصينين والا تنسى مشروع الحرير واتجاهه الاسيوى

العلاقات الاخرى والمكاسب بالنسبه لطالبان هو دعم سعودى قطرى تركى والمقابل اوراق ضغط ضد ايران والصين وروسيا وكمان فى القريب دعم لبعض الصراعات الاقليميه فى مناطق عدة لما تمثله افغانستان من حاضنه ومكان للتاهيل والقوى البشريه المدربه على الحروب ضد الجيوش النظاميه اعتقد ان دى الصوره وحضرتك ليكى حرية التعقيب
 
المضحك انا كنت اناقشهم في هذا الامر عندما كانو يقولون كيف ايران لا تدعم اذربيجان ضد ارمينيا فانا كنت اقول لهم ان ايران كانت تدعم اذربيجان لو لا وقاحتهم بالمطالبة باراضي ايرانية و انا ضربت مثال لهم و قلت لهم هل تدعمون افغانستان اذا دخلت في حرب و هي بنفس الوقت تطالب باراضي باكستانية؟!

المضحك في الموضوع كله ان الايرانيين ينزعجون اذا طالب احد باراضيهم لكنهم بنفس الوقت يطالبون باراضي غيرهم كالبحرين مثلاً كذلك ما يسمون القوميين العراقيين و السوريين يطالبون بالكويت و لبنان و لواء الاسكندرون لكنهم ينزعجون عندما تطالب تركيا بالوصول و كركوك و حلب و غيرها؟؟!!
اللبنان وضع تاني حقنا اللبنان ان ترجع الى سوريا لانها تأسست فقط من اجل التقسيم ومنذ استقلالها.لم نرا منها خير حقنا ترجع جزء من اراضي سوري اما اسكندرون ف استقلت ك دولة بحد زاتها ثم حدث استفتاء للانضمام الى تركيا
 
الرئيس الأميركي جو بايدن في دفاعه عن قراره، قال إن الانسحاب الأميركي كان مبرراً لأن القوات الأميركية ضمنت أن أفغانستان لم تعد قاعدة للجهاديين الأجانب للتآمر ضد الغرب.
 
الرئيس الأميركي جو بايدن في دفاعه عن قراره، قال إن الانسحاب الأميركي كان مبرراً لأن القوات الأميركية ضمنت أن أفغانستان لم تعد قاعدة للجهاديين الأجانب للتآمر ضد الغرب.
هل من الممكن ان يسرد تلك الضمانات
 
اتفق فيما سردتى استاذه عن ان الاتفاق كان براجماتى ومؤقت لكن لكل حادثه حديث اميركا تعلمت من خطط الشرق الاوسط الجديد ان تضع الهدف ولاترسم خطط كامله حتى النهايه بمعنى ان تضع التصور للبدايه وتترك الامر للتخطيط المرحلى حسب الظروف حتى تكون هناك مرونه فى التعامل .الاتفاق الامريكى نفسه كان بوساطه قطريه والهدف اكثر من عصفور واحد اولا سيطرة طالبان وعودتها للحكم وبعدها تحول طالبان فى علاقتها ضد ايران تتكفل به السعوديه بالتعاون مع قطر ويمكن ده يرسم طلب اميركا للمصالحه الخليجيه بعد دور قطر فى الوساطه وافاق التعاون فى المنطقه دى بين قطر والسعوديه مخابارتيا .
الهدف التانى هو خلق عوائق واوراق ضغط ضد الروس والصينين والا تنسى مشروع الحرير واتجاهه الاسيوى

العلاقات الاخرى والمكاسب بالنسبه لطالبان هو دعم سعودى قطرى تركى والمقابل اوراق ضغط ضد ايران والصين وروسيا وكمان فى القريب دعم لبعض الصراعات الاقليميه فى مناطق عدة لما تمثله افغانستان من حاضنه ومكان للتاهيل والقوى البشريه المدربه على الحروب ضد الجيوش النظاميه اعتقد ان دى الصوره وحضرتك ليكى حرية التعقيب

أميركا تضع الهدف، وترسم الخطط، لكن خططها منقوصة، أو بمعنى آخر تترك خططها مفتوحة لا تنهيها ولا تغلقها بالطريقة الصحيحة، تتركها غير منتهية،
وهذا الكلام سبق قالته مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأسبق في مقابلة مع قناة MSNBC الإخبارية مباشرة بعد أحداث الحادي عشر من سبتبمر عندما عبرت عن غضبها بالقول: "نحن الأميركيون بارعون في البدء في العمل، لكننا فاشلون في كيفية انهائه" ثم أضافت وقالت: دائماً نتركه unfinished business.

صحيح الاتفاق الأميركي بوساطة قطرية، ويبدو كما تفضلت أن الهدف سيطرة طالبان وعودتها للحكم،
لكن إذا تسمح لي أن لا أتفق مع الشق الثاني من طرحك بخصوص "المصالحة الخليجية" لأن المصالحة الخليجية حدثت إبان عهد ترامب قبيل مغادرته البيت الأبيض بأسابيع قليلة، والمصالحة الخليجية لها أسبابها وأهدافها بعيداً عن طالبان، لا علاقة لها بطالبان، لربما اليوم بعد المصالحة الخليجية وبالخصوص المصالحة السعودية القطرية قد تتلاقى فيها مصالح هاتين الدوليتن مع طالبان، لكن لا علاقة لقمة العلا بطالبان،

أما بخصوص "دعم سعودي - قطري - تركي" لطالبان، أحتاج لمزيد من الاطلاع حول هذا الأمر، لا يمكنني أن أضع تكهنات.
 
هل من الممكن ان يسرد تلك الضمانات

الضمانة الوحيدة التي قدمها بايدن ضمن سياق كلامه، أن الولايات المتحدة "لن ترفع أعينها عن التهديد الإرهابي".
 
أميركا تضع الهدف، وترسم الخطط، لكن خططها منقوصة، أو بمعنى آخر تترك خططها مفتوحة لا تنهيها ولا تغلقها بالطريقة الصحيحة، تتركها غير منتهية،
وهذا الكلام سبق قالته مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأسبق في مقابلة مع قناة MSNBC الإخبارية مباشرة بعد أحداث الحادي عشر من سبتبمر عندما عبرت عن غضبها بالقول: "نحن الأميركيون بارعون في البدء في العمل، لكننا فاشلون في كيفية انهائه" ثم أضافت وقالت: دائماً نتركه unfinished business.

صحيح الاتفاق الأميركي بوساطة قطرية، ويبدو كما تفضلت أن الهدف سيطرة طالبان وعودتها للحكم،
لكن إذا تسمح لي أن لا أتفق مع الشق الثاني من طرحك بخصوص "المصالحة الخليجية" لأن المصالحة الخليجية حدثت إبان عهد ترامب قبيل مغادرته البيت الأبيض بأسابيع قليلة، والمصالحة الخليجية لها أسبابها وأهدافها بعيداً عن طالبان، لا علاقة لها بطالبان، لربما اليوم بعد المصالحة الخليجية وبالخصوص المصالحة السعودية القطرية قد تتلاقى فيها مصالح هاتين الدوليتن مع طالبان، لكن لا علاقة لقمة العلا بطالبان،

أما بخصوص "دعم سعودي - قطري - تركي" لطالبان، أحتاج لمزيد من الاطلاع حول هذا الأمر، لا يمكنني أن أضع تكهنات.
استاذه الوساطه بين الامريكان وطالبان ليست وليده اللحظه بقالها سنين ده واحد .ثانيا العلاقات الخارجيه والامنيه لاميركا لايحددها رئيس بمفرده بل ممتده لانها استراتيجيات امنيه تتخطى الادارات الامريكيه على من هو فى راس السلطه

ثالثا انا قولت ان احد اسباب دعم المصالحه وليس سببا وحيدا هو الضغط الاميركى وده معروف والدور القطرى فى المصالحه بين اميركا وطالبان ليه دور فى دعم الاداره الامريكيه لقطر فى مساله المصالحه اما عن باقى الاسباب ووجودها فاكيد هناك اسباب اخرى
 
هل نرى مواجهات بين داعش وطالبان في أفغانستان قريباً ؟!
المواجهات قائمة في اكثر من محافضة . الغلبة لطالبان في العدد والعتاد ومع التقدمات الحالية وانضمام وقوات الجيش لها فلا امل لداعش هناك .
 
استاذه الوساطه بين الامريكان وطالبان ليست وليده اللحظه بقالها سنين ده واحد .ثانيا العلاقات الخارجيه والامنيه لاميركا لايحددها رئيس بمفرده بل ممتده لانها استراتيجيات امنيه تتخطى الادارات الامريكيه على من هو فى راس السلطه

ثالثا انا قولت ان احد اسباب دعم المصالحه وليس سببا وحيدا هو الضغط الاميركى وده معروف والدور القطرى فى المصالحه بين اميركا وطالبان ليه دور فى دعم الاداره الامريكيه لقطر فى مساله المصالحه اما عن باقى الاسباب ووجودها فاكيد هناك اسباب اخرى

صحيح العلاقات الخارجية والأمنية لا يحددها رئيس أميركي بمفرده بل ممتدة، هذه النقطة أتفق معك تمام الاتفاق،
لكن "المصالحة الخليجية" أنا عندي تحليلي ومعلوماتي بخصوص أسبابها ودوافعها وأهدافها، وجماعة "طالبان" ليست من بين الأسباب التي أعرفها،
على العموم، كل شيء جائز في السياسة،
لكن أرجع وأقول أن قمة العلا والمصالحة الخليجية لها أسبابها ودوافعها وأهدافها بعيداً عن طالبان.

 
امر مؤسف ومقزز ما يحدث للشعب الافغاني
جهود عشرين سنة تضييع في اشهر
جهود إيش يبو جهود


شفنا الجهد الأمريكي بلعراق كيف ذهب بلعراق إلى الهاوية
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى