هل كان ابنُ تيمية يبغض عليَّ بن أبي طالب؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
اتمنى مننا نحن اهل السنة الا ندخل مع الرا/فضة في حوارات تمس الاشخاص بشكل كبير مثل حرب علي ومعاوية وما شابهها، فل نركز على اصول الخلاف بيننا وبين الراف/ضة
مثل الإمامة والعصمة وغيبة المهدي وكمال الدين ونقصانه والتوحيد

انا الان اسأل المدعو @greatliraq اذا كان راف/ضياً
هل الدين عندكم اكتمل قبل وفاة النبي ؟
 
نعتقد نحن اهل السنة ان الحسين رضي الله عنه مات مظلوما وشهيداً

الرجال ذا اذا تبي تنرفزه امدح ال البيت وقريش

يجيك يمشي مليون

واذا ودك تروق به امدح المظاليم الذين عانت المنطقة من غيابهم لقرون……اليهود 🥹
 
نعتقد نحن اهل السنة ان الحسين رضي الله عنه مات مظلوما وشهيداً

انا من اهل السنة ولا اعتقد انه مات شهيد ولا مظلوم

خسر ومات في صراع سياسي بسبب قلة امكانياته لا أكثر ولا اقل


لذلك ارى أن من يقول بأنه مات شهيد ومظلوم ثم ينتقد الشيعة أنه يعاني خلل منطقي فادح في فكرته
 
لست مختلف معك

انما الزميل GreatIRAQ @GreatIRAQ هو يقصد القداسة بمعناها الكاثوليكي ،، وهي القاعدة التي يبنى عليها الدين الشيعي

لذلك احببت ان ارى اجابته

ليش ربطت القداسة بتعريف الكاثوليك؟؟؟

كاثوليك احنا شي ياشاطر؟؟
 
منهم هؤلاء البعض؟ وكيف قدسوه هل عبدوه او تبركو به؟
يعتبرون فتواه مقدسة و كأنه لا يخطئ بينما اقل ما يقال عنه انه شيخ الارهاب.

يقول ابن تيمية:​



- من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل

- ومن قال لرجل: توكلت عليك أو أنت حسبي أو أنا في حسبك .. يستتاب فإن تاب وإلا قتل

- من اعتقد أن أحدا من أولياء الله يكون مع محمد كما كان الخضر مع موسى فإنه يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه

- الرجل البالغ إذا امتنع من صلاة واحدة من الصلوات الخمس أو ترك بعض فرائضها المتفق عليها فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل

- من قال القرآن محدث فهو عندى جهمى يستتاب فان تاب والا ضربت عنقه

- من قال إن احدا من الصحابة او التابعين أو تابعى التابعين قاتل مع الكفار فهذا ضال غاو بل كافر يجب ان يستتاب من ذلك فان تاب وإلا قتل

- من اعتقد صحة مجموع هذه الأحاديث فإنه كافر يجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل

- من جحد حل بعض المباحات الظاهرة المتواترة كالخبز واللحم والنكاح فهو كافر مرتد يستتاب فان تاب وإلا قتل

- وإن أضمر ذلك (يعني تحريم اللحم أو الخبز أو النكاح) كان زنديقا منافقا لا يستتاب عند أكثر العلماء بل يقتل بلا استتابة إذا ظهر ذلك منه

- من لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل

- من ادعى أن له طريقا إلى الله يوصله إلى رضوان الله وكرامته وثوابه غير الشريعة التى بعث الله بها رسوله فإنه أيضا كافر يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه

- أكل الحيات والعقارب حرام بإجماع المسلمين فمن أكلها مستحلا لذلك فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل

- من قال القرآن مخلوق وانه يستتاب فإن تاب والا قتل

- من قال إن الله لم يكلم موسى تكليما يستتاب فإن تاب وإلا يقتل

- من ظن أن التكبير من القرآن فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل

- من أخر الصلاة لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب

- من قال إنه يجب على المسافر أن يصوم شهر رمضان وكلاهما ضلال مخالف لإجماع المسلمين يستتاب قائله فإن تاب وإلا قتل.
 
انا من اهل السنة ولا اعتقد انه مات شهيد ولا مظلوم

خسر ومات في صراع سياسي بسبب قلة امكانياته لا أكثر ولا اقل


لذلك ارى أن من يقول بأنه مات شهيد ومظلوم ثم ينتقد الشيعة أنه يعاني خلل منطقي فادح في فكرته

انت تعتقد ماتشاء

لنا قول الجمهور وبعضهم عاصر الحادثة
انت الان في 1444 هـ
 
لم أقل أن الحسين على باطل
ولم أقل أن الحسين على حق في قضيته


لكنه عاد عن الأمر فأبوا إلا قتله وهنا الظلم

وهذا يافهيم من أكبر الأمور التي تدحض قضية التشيع

فلو كانت قضيته دينيه لما عاد عنها وطلب الثلاث خصال

انت قلت أنه شهيد وهذا خطأ فادح

ولا يحق لأي شخص الدخول بصراع على السلطة ثم التراجع الصراع على السلطة فيه اثنان مهزوم ومنتصر قاتل ومقتول ،، لا دخل للأمر بحق ولا باطل

لذلك لا اعتقد انه مظلوم وان ما قام به هو مجرد مناورة بعد فشل حملته للسلطة ،، وكان مصيره طبيعي جداً لأي طامح للسلطة يتسبب طموحه في اراقة دماء
 
ليش ربطت القداسة بتعريف الكاثوليك؟؟؟

كاثوليك احنا شي ياشاطر؟؟

القداسة عند الدين الشيعي مبنية على الفكرة الكاثوليكية

بمعنى مختصر أن صاحبها يملك العصمة والمعجزة وشاهد ومرشد ايمان
 
اتمنى مننا نحن اهل السنة الا ندخل مع الرا/فضة في حوارات تمس الاشخاص بشكل كبير مثل حرب علي ومعاوية وما شابهها، فل نركز على اصول الخلاف بيننا وبين الراف/ضة
مثل الإمامة والعصمة وغيبة المهدي وكمال الدين ونقصانه والتوحيد

انا الان اسأل المدعو @greatliraq اذا كان راف/ضياً
هل الدين عندكم اكتمل قبل وفاة النبي ؟
سؤال اخر هل الدعاء عبادة او ليس بعبادة ؟
 
انت قلت أنه شهيد وهذا خطأ فادح

ولا يحق لأي شخص الدخول بصراع على السلطة ثم التراجع الصراع على السلطة في اثنان مهزوم ومنتصر قاتل ومقتول ،، لا دخل للأمر بحق ولا باطل

لذلك لا اعتقد انه مظلوم وان ما قام به هو مجرد مناورة بعد فشل حملته للسلطة ،، وكان مصيره طبيعي جداً لأي طامح للسلطة يتسبب طموحه في اراقة دماء

الحسين رضي الله عنه وقع في فخ نصب له
كما حاول البعض مع علي رضي الله عنه في زمن خلافة عثمان

الحسين ماكان يريد القتال مع القوم لعنة الله عليهم
لان الوجه الحقيقي انكشف

لكن هناك اصرار اما يستأسر او القتال لا حل آخر

مجموعة كاذبة وغادرة وقاتلة
نحن نرى انهم ظلموه وان مقتله شهادة بإذن الله
 
انت تعتقد ماتشاء

لنا قول الجمهور وبعضهم عاصر الحادثة
انت الان في 1444 هـ

لذلك دائماً انادي بمراجعة التراث الاسلامي

كيف تصف شخص بأنه شهيد أي انه صاحب قضية دينية محقة ،، ثم تستنكر وتنتقد من بنى على هذه القاعدة فكرة

كان يجب أن لا يوصف لا بشهيد ولا مظلوم ،، هو خرج من أجل طموحه وقتل دونه ،، احترم فيه كثيراً ذلك فقد قاتل من أجل طموحه ،، ولكنه اطلاقاً ليس شهيد وليس مظلوم ولا يملك أي قضية ذات بعد ديني
 
والحسن بايع مكرهاً بعصمة او بدون عصمة !
ولماذا تم طعنه ! او شتمه !؟ ومن هم اللي شتموه !


بالنسبة للحسين رضي الله عنه

بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق
غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه "
{ أعيان الشيعة 34:1 }.

ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم
" أدعوتم هذا العبد الصالح ،
حتى إذا جاءكم أسلمتموه ،
ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟؟؟؟
؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "
{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}

وكانو تعساً الامام الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه
" ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ،
و أنما تقدم على جند مجندة؟
تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين
فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا
وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا
فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً
و يداً على أعدائكم .
استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب
و تهافتم إلينا كتهافت الفراش
ثم نقضتموها سفهاً
بعداً لطواغيت هذه الأمة "
{ الاحتجاج للطبرسي }


قالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35..
لأهل الكوفة تقريعاً لهم:
أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل..
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً
هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب..
أتبكون أخي؟
أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً
فقد ابليتم بعارها..
وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة
ونقل لنا عنها الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم
السيدة زينب رضي الله عنها تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة:
"أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر،
ألا فلا رقأت العبرة،
ولا هدأت الزفرة،
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم،
هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب،
وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ،
و كفضة على ملحودة،
ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون
. أتبكون أخي؟ أجل والله،
فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا،
فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها،
ولن ترخصوها أبداً،
وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة،
ومعدن الرسالة،
وسيد شباب أهل الجنة،
وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم،
ومقر سلمكم، ومفزع نازلتكم،
والمرجع إليه عند مقالتكم، ومنار حجتكم،
ألا ساء ما قدمتم لأنفسكم وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعساً تعساً ونكساً نكساً،
لقد خاب السعي، وتبت الأيدي،
وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله،
وضربت عليكم الذلة والمسكنة،
أتدرون ويلكم أي كبد لمحمد فريتم؟
وأي عهد نكثتم؟
وأي حرمة له انتهكتم؟
وأي دم له سفكتم؟
لقد جئتم شيئا إدّاً،
تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدّاً،
لقد جئتم بها شوهاء خرقاء كطلاع الأرض وملء السماء..
المصدر الاحتجاج2/29منتهى الآمال1/

570مقتل المقرم ص311
وما بعدها في رحاب كربلاء ص146
وما بعدها على خطر الحسين ص138

تظلم الزهراء ص258


وفي رواية أن السيدة زينب أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة:
"صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم
فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء..
نقلها عباس القمي في نفس المهموم ص365
وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراءص264
نصح محمد بن علي بن أبي طالب
المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له:
يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك
وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى..
اللهوف لابن طاووس ص39

عاشوراء للإحسائي ص115
المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص75

منتهى الآمال1/454على خطى الحسين ص96

وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : "
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً )
واجعلهم طرائق قددا ،
و لا ترض الولاة عنهم أبدا ،
فإنهم دعونا لينصرونا ،
ثم عدوا علينا فقتلونا "
{ الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 }

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه
أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال :
" هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟؟؟؟؟؟؟
كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29

قال الامام زين العابدين عليه السلام مخاطبا أهل الكوفه الخونة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه
وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه؟
بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
يقول لكم:قاتلتُم عِتْرَتي وانتهكتُم حُرْمَتي فلستم من أمتي

" أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 }

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
" ياأهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1}


قال الامام الحسن بن علي في شيعـته..
ارى والله ان معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة
ابتغوا قتلي
وانتهبوا ثقلي
وأخذوا مالي
والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي
واومن به في اهلي
خير من ان يقتلوني فتضيع اهل بيتي واهلي.
كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة10 سطر7

الكلام صحيح .. نقطة الاختلاف عندي ان اهل الكوفة و البصرة هم ليسوا اهل العراق، هم القبائل التي دخلت العراق بعد الفتح و استوطنت المدينتين.

يعني لو انا الان جئت للسعودية و سكنت ١٠ او ٢٠ سنة و من ثم ارتكبت جريمة فهل هذا يعني ان اهل السعودية ارتكبوا الجريمة.
والحسن بايع مكرهاً بعصمة او بدون عصمة !
ولماذا تم طعنه ! او شتمه !؟ ومن هم اللي شتموه !


بالنسبة للحسين رضي الله عنه

بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق
غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه "
{ أعيان الشيعة 34:1 }.

ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم
" أدعوتم هذا العبد الصالح ،
حتى إذا جاءكم أسلمتموه ،
ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟؟؟؟
؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "
{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}

وكانو تعساً الامام الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه
" ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ،
و أنما تقدم على جند مجندة؟
تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين
فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا
وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا
فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً
و يداً على أعدائكم .
استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب
و تهافتم إلينا كتهافت الفراش
ثم نقضتموها سفهاً
بعداً لطواغيت هذه الأمة "
{ الاحتجاج للطبرسي }


قالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35..
لأهل الكوفة تقريعاً لهم:
أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل..
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً
هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب..
أتبكون أخي؟
أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً
فقد ابليتم بعارها..
وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة
ونقل لنا عنها الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم
السيدة زينب رضي الله عنها تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة:
"أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر،
ألا فلا رقأت العبرة،
ولا هدأت الزفرة،
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم،
هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب،
وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ،
و كفضة على ملحودة،
ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون
. أتبكون أخي؟ أجل والله،
فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا،
فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها،
ولن ترخصوها أبداً،
وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة،
ومعدن الرسالة،
وسيد شباب أهل الجنة،
وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم،
ومقر سلمكم، ومفزع نازلتكم،
والمرجع إليه عند مقالتكم، ومنار حجتكم،
ألا ساء ما قدمتم لأنفسكم وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعساً تعساً ونكساً نكساً،
لقد خاب السعي، وتبت الأيدي،
وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله،
وضربت عليكم الذلة والمسكنة،
أتدرون ويلكم أي كبد لمحمد فريتم؟
وأي عهد نكثتم؟
وأي حرمة له انتهكتم؟
وأي دم له سفكتم؟
لقد جئتم شيئا إدّاً،
تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدّاً،
لقد جئتم بها شوهاء خرقاء كطلاع الأرض وملء السماء..
المصدر الاحتجاج2/29منتهى الآمال1/

570مقتل المقرم ص311
وما بعدها في رحاب كربلاء ص146
وما بعدها على خطر الحسين ص138

تظلم الزهراء ص258


وفي رواية أن السيدة زينب أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة:
"صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم
فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء..
نقلها عباس القمي في نفس المهموم ص365
وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراءص264
نصح محمد بن علي بن أبي طالب
المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له:
يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك
وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى..
اللهوف لابن طاووس ص39

عاشوراء للإحسائي ص115
المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص75

منتهى الآمال1/454على خطى الحسين ص96

وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : "
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً )
واجعلهم طرائق قددا ،
و لا ترض الولاة عنهم أبدا ،
فإنهم دعونا لينصرونا ،
ثم عدوا علينا فقتلونا "
{ الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 }

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه
أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال :
" هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟؟؟؟؟؟؟
كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29

قال الامام زين العابدين عليه السلام مخاطبا أهل الكوفه الخونة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه
وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه؟
بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
يقول لكم:قاتلتُم عِتْرَتي وانتهكتُم حُرْمَتي فلستم من أمتي

" أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 }

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
" ياأهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1}


قال الامام الحسن بن علي في شيعـته..
ارى والله ان معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة
ابتغوا قتلي
وانتهبوا ثقلي
وأخذوا مالي
والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي
واومن به في اهلي
خير من ان يقتلوني فتضيع اهل بيتي واهلي.
كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة10 سطر7

الحسن بايع بعصمة والهدف هو حفظ وحدة المسلمين، و الحسين بقية على البيعة لمعاوية بعد مقتل الامام الحسن. اما من طعن الحسن و من بعده غدر بالحسين هم اهل الكوفة كما ذكرت.

انا لست متاكد لكن اشك ان ما حصل ايام ولاية يزيد اكبر من مسالة خلافة و بيعة و انما كان هناك هدف كبير لضرب الاسلام. بدليل ان عبدالله بن الزبير كذلك لم يبايع. فلذا هناك فرق بين موقف المسلمين من معاوية و من يزيد.

ما قصدت انا بالمشاركة السابقة ان اهل الكوفة هم ليسوا من عرب العراق الذين كانوا يسكنون الحيرة و المناذرة. بل هم بالاغلب من القبائل التي استوطنت العراق بعد الفتح الاسلامي. و بعض قادتهم كانوا طلاب سلطة و جاه لذا تراهم مرة مع علي و مرة مع معاوية مرة يرسلون للحسين البيعة و مرة يشاركون بقتل الحسين.
 
لذلك دائماً انادي بمراجعة التراث الاسلامي

كيف تصف شخص بأنه شهيد أي انه صاحب قضية دينية محقة ،، ثم تستنكر وتنتقد من بنى على هذه القاعدة فكرة

كان يجب أن لا يوصف لا بشهيد ولا مظلوم ،، هو خرج من أجل طموحه وقتل دونه ،، احترم فيه كثيراً ذلك فقد قاتل من أجل طموحه ،، ولكنه اطلاقاً ليس شهيد وليس مظلوم ولا يملك أي قضية ذات بعد ديني

مهب شرط الشهادة قضية دينية
ممكن تجيك بسبب احداث دنيوية هدم مثلاً
 
جاوب على السؤالين التي طرحتهما انا
او لا تستطيع ؟
الكلام صحيح .. نقطة الاختلاف عندي ان اهل الكوفة و البصرة هم ليسوا اهل العراق، هم القبائل التي دخلت العراق بعد الفتح و استوطنت المدينتين.

يعني لو انا الان جئت للسعودية و سكنت ١٠ او ٢٠ سنة و من ثم ارتكبت جريمة فهل هذا يعني ان اهل السعودية ارتكبوا الجريمة.


الحسن بايع بعصمة والهدف هو حفظ وحدة المسلمين، و الحسين بقية على البيعة لمعاوية بعد مقتل الامام الحسن. اما من طعن الحسن و من بعده غدر بالحسين هم اهل الكوفة كما ذكرت.

انا لست متاكد لكن اشك ان ما حصل ايام ولاية يزيد اكبر من مسالة خلافة و بيعة و انما كان هناك هدف كبير لضرب الاسلام. بدليل ان عبدالله بن الزبير كذلك لم يبايع. فلذا هناك فرق بين موقف المسلمين من معاوية و من يزيد.

ما قصدت انا بالمشاركة السابقة ان اهل الكوفة هم ليسوا من عرب العراق الذين كانوا يسكنون الحيرة و المناذرة. بل هم بالاغلب من القبائل التي استوطنت العراق بعد الفتح الاسلامي. و بعض قادتهم كانوا طلاب سلطة و جاه لذا تراهم مرة مع علي و مرة مع معاوية مرة يرسلون للحسين البيعة و مرة يشاركون بقتل الحسين
 
الحسين رضي الله عنه وقع في فخ نصب له
كما حاول البعض مع علي رضي الله عنه في زمن خلافة عثمان

الحسين ماكان يريد القتال مع القوم لعنة الله عليهم
لان الوجه الحقيقي انكشف

لكن هناك اصرار اما يستأسر او القتال لا حل آخر

مجموعة كاذبة وغادرة وقاتلة
نحن نرى انهم ظلموه وان مقتله شهادة بإذن الله

تقصد أن الحسين رضي الله عنه كان قاصر ولا يملك قراره ودخل بصراع على السلطة دون أن يعي ذلك ؟

اعتقد أن هذه محاولة للإلتفاف على الحقيقة وهي أنه ليس بشهيد ولا مظلوم ولا يملك قضية ذات بعد ديني
 
ممكن ابن تيمية لايبغض ويكره سيدنا علي رضي الله عنه لكنه لم ينزله منزله المستحق.
 
مهب شرط الشهادة قضية دينية
ممكن تجيك بسبب احداث دنيوية هدم مثلاً

هدم وغرق وحرق كلها اعرفها هو لم يقتل في احداث مثل هذه

هو قتل في امر معروف ومعلوم وهو في غمار صراع على سلطة ،، فعلى اي اساس تم وصفه بشهيد ؟
 
الكلام صحيح .. نقطة الاختلاف عندي ان اهل الكوفة و البصرة هم ليسوا اهل العراق، هم القبائل التي دخلت العراق بعد الفتح و استوطنت المدينتين.

يعني لو انا الان جئت للسعودية و سكنت ١٠ او ٢٠ سنة و من ثم ارتكبت جريمة فهل هذا يعني ان اهل السعودية ارتكبوا الجريمة.


الحسن بايع بعصمة والهدف هو حفظ وحدة المسلمين، و الحسين بقية على البيعة لمعاوية بعد مقتل الامام الحسن. اما من طعن الحسن و من بعده غدر بالحسين هم اهل الكوفة كما ذكرت.

انا لست متاكد لكن اشك ان ما حصل ايام ولاية يزيد اكبر من مسالة خلافة و بيعة و انما كان هناك هدف كبير لضرب الاسلام. بدليل ان عبدالله بن الزبير كذلك لم يبايع. فلذا هناك فرق بين موقف المسلمين من معاوية و من يزيد.

ما قصدت انا بالمشاركة السابقة ان اهل الكوفة هم ليسوا من عرب العراق الذين كانوا يسكنون الحيرة و المناذرة. بل هم بالاغلب من القبائل التي استوطنت العراق بعد الفتح الاسلامي. و بعض قادتهم كانوا طلاب سلطة و جاه لذا تراهم مرة مع علي و مرة مع معاوية مرة يرسلون للحسين البيعة و مرة يشاركون بقتل الحسين.

يالغالي كان فيه عرب وقبائل عربية قبل الفتح اصلاً
ومش بس عندكم حتى بلاد الشام وبعضهم عرب قبائل و نصارى

تاريخ العرب قديم قبل الاسلام ماكان العرب محشورين بالجزيرة وبعد الاسلام والفتوحات انطلقوا

فـ عادي جداً قبايل بالعراق وقبائل بالشام
الا لو عندك تاريخ النسب

بالنسبة للحسن

عن أبي عبدالله جعفر أنه قال :إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي صلوات الله عليهما أن اقدم أنت والحسين وأصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري وقدموا الشام فأذن لهم معاوية وأعد لهم الخطباء فقال : يا حسن ! قم فبايع ، فقام فبايع ثم قال للحسين ! قم فبايع ، ثم قال : يا قيس ! قم فبايع فالتفت إلى الحسين عليه السلام ينظر ما يأمره فقال : يا قيس ! إنه إمامي يعني الحسن عليه السلام – وفي رواية : فقام إليه الحسن ، فقال : بايع يا قيس ! فبايع . انظر رجال الكشي ص 102



-(وقد جعل الإمام الحسن بن علي عليه السلام أحد شروط الصلح مع معاوية، أن يحكم في الناس بالكتاب والسنة، وعلى سيرة الخلفاء الراشدين) انظر: كشف الغمة للأربلي : (2/193) ، بحار الأنوار للمجلسي : (44/65)





الحسن والحسين عندنا اهل السنة يسوون 100 مليون واحد مثل يزيد لا نقدس احد
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى