هل تقصد ان الحسين اراد مبايعة يزيد ولكن يزيد رفص ارجوا التوضيح لان هذا غير منطقي، او قد اكون فهمت العبارة خطا.
الذين غدروا هم اهل الكوفة بانهم لم يناصروا الحسين اما الجيش فهو جاء من الشام و ليس اهل الكوفة انفسهم. قد يكون بعض منهم انظم للجيش لكن اساس الجيش قدم من الشام.
الحسين رضي الله عنه صدق رسايل له ان القوم ينتظرونه للبيعه الخ
لكن الصحابة و اخوه حذره
حتى ان اخوه قال نحن الان حج اكمل حجك وننظر بالامر
لكنه استعجل وقضي الامر
لكن عندما ذهب وجد منهم الوجه الاخر وعرفهم وتكلم معهم الم تقولوا لي ام تباعيوني الخ
فكيف يعرفهم وبنفس الوقت تقول جيش يزيد !
لكن طلبوا منه ان يستأسر لهم ومن الطبيعي ان يرفض الاسر وهو الحسين وهو ابن علي وهو حفيد رسول الله وابن ابنته
واساسا هذا الامر عند جدي وجدك عار وعيب ويقتل من دون هالشي
فما بالك بحفيد رسول الله صل الله عليه وسلم
لكن عندما اتضح للحسين كل شي
طلبهم منهم العودة للمدينة ورفضوا
طلب منهم ان يذهب الى ثغر من ثغور المسلمين ورفضوا
طلب منهم اذا يذهب ويبايع يزيد ( بالمناسبة على المستوى الشخصي ماحب يزيد ) لكن رفضوا
الا ان يستأسر
وحدث القتال
واحد الاشخاص من الذين كانوا مع الصف المعادي
ذهب في صف الحسين وقال لهم ويحكم انكم تخيروني بين الجنة والنار عندما استغربوا فعلته
وقاتل مع الحسين رضي الله عنه بعد ما انكشف الوجه
ومش جديدة سبق وجت رسائل لعلي رضي الله عنه من العراق ومن مصر ايام خليفة عثمان
وقال لم يصلني شي لانهم صدقوا ان عثمان ظالم ويلعب باموال المسلمين
حتى انه وصلتهم رسايل من زوجة النبي رضي الله عنها
الدين الاسلامي مش جديد وسبقه اديان تم تحريفها ويقودها اعداء مثل اليهود وخبثهم معروف