يعتبرون فتواه مقدسة و كأنه لا يخطئ بينما اقل ما يقال عنه انه شيخ الارهاب.
يقول ابن تيمية:
- من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
- ومن قال لرجل: توكلت عليك أو أنت حسبي أو أنا في حسبك .. يستتاب فإن تاب وإلا قتل
- من اعتقد أن أحدا من أولياء الله يكون مع محمد كما كان الخضر مع موسى فإنه يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه
- الرجل البالغ إذا امتنع من صلاة واحدة من الصلوات الخمس أو ترك بعض فرائضها المتفق عليها فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
- من قال القرآن محدث فهو عندى جهمى يستتاب فان تاب والا ضربت عنقه
- من قال إن احدا من الصحابة او التابعين أو تابعى التابعين قاتل مع الكفار فهذا ضال غاو بل كافر يجب ان يستتاب من ذلك فان تاب وإلا قتل
- من اعتقد صحة مجموع هذه الأحاديث فإنه كافر يجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل
- من جحد حل بعض المباحات الظاهرة المتواترة كالخبز واللحم والنكاح فهو كافر مرتد يستتاب فان تاب وإلا قتل
- وإن أضمر ذلك (يعني تحريم اللحم أو الخبز أو النكاح) كان زنديقا منافقا لا يستتاب عند أكثر العلماء بل يقتل بلا استتابة إذا ظهر ذلك منه
- من لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
- من ادعى أن له طريقا إلى الله يوصله إلى رضوان الله وكرامته وثوابه غير الشريعة التى بعث الله بها رسوله فإنه أيضا كافر يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه
- أكل الحيات والعقارب حرام بإجماع المسلمين فمن أكلها مستحلا لذلك فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
- من قال القرآن مخلوق وانه يستتاب فإن تاب والا قتل
- من قال إن الله لم يكلم موسى تكليما يستتاب فإن تاب وإلا يقتل
- من ظن أن التكبير من القرآن فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
- من أخر الصلاة لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب
- من قال إنه يجب على المسافر أن يصوم شهر رمضان وكلاهما ضلال مخالف لإجماع المسلمين يستتاب قائله فإن تاب وإلا قتل.