ملف سبتة و مليلية المحتلتين ( متابعة مستمرة )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
المغرب جالس يبحث حلول ديبلوماسية فالمغرب خانع المغرب جالس يلعب أوراقه بذكاء للضغط على المدينتين المغرب اذن المغرب يشوه نفسه حلل كانك جهبذي
 
لما توسيع التعاون مع بريطانيا . وبناء رؤية مشتركة لتحقيق مصالح الطرفين .. هي تسيطر على جبل طارق وممكن تلعب دور في خنق (شنق) إسبانيا من الضفة الأخرى ايضا
هل يمكن انشاء منطقة صناعية او خدماتية على الضفة المغربية ذات افضلية جمركية وضريبية بالنسبة لجبل طارق.
 
ألم تلاحظزا ان الخارجية المغربيى لحدود الساعة لم تصدر اي بيان او تصريح على الاحداث الاخيرة، علما ان لوبطة قام بعدة اتصالات، لا علاقة لها بالاحداث، مع دول اخرى.
وكالة الأنباء الرسمية المغربية خرجت ببان ناري حول الوضع و حول استفزازات الاتحاد الأوروبي الجديدة

قام الاتحاد الأوروبي، الذي تعد آلته الدبلوماسية باهتة التأثير على الساحة السياسية الدولية، بزج نفسه في الأزمة القائمة بين مدريد والرباط، ليس للتنديد باستقبال مجرم حرب على التراب الأوروبي، ولكن للدفاع عن “أوروبية” الثغريين المغربيين المحتلين سبتة ومليلية.

ففي خروج غريب على أمواج محطة إذاعية إسبانية، اتهم نائب رئيسة المفوضية الأوروبية، مارغريتيس شيناس، المغرب بـ “ابتزاز” أوروبا عن طريق الهجرة.

وزعم أن “سبتة هي أوروبا، إنها حدود أوروبية، وما يحدث هناك ليس مشكلة مدريد، بل إنها مشكلة جميع الأوروبيين”.

فإذا كان الأمر يتعلق بإثبات مخلفات الماضي الاستعماري الذي تواصل أوروبا الدفاع عنه في وضح النهار، بينما نعيش في القرن الـ 21، فإن هذا التصريح المفاجئ يعكس شعورا مستترا بالكاد للتسلط والغطرسة الذي يظهره الاتحاد الأوروبي في سياسته الخارجية مع “البلدان الأجنبية”.

كما يعكس هذا الخروج عن الصواب مدى هشاشة أوروبا وقصر نظرها، عندما يتعلق الأمر باتخاذ موقف بخصوص قضايا مهمة من قبيل الهجرة أو الأمن. بالأمس، كان ذلك مع تركيا وروسيا، واليوم، جاء الدور على المغرب ليعاني من وقع إحباطات أوروبا العديمة الكفاءة والفاقدة لمعالم الطريق.


ويظهر تصريح المسؤول الأوروبي، أيضا، كيف يمكن للاتحاد الأوروبي، المنغمس في حسابات سياسية ضيقة، أن ينسى في جزء من الثانية جهود المغرب في تدبير أزمة الهجرة بروح من المسؤولية والرصانة والوفاء تجاه شركائه. فليس بوسع إسبانيا وأوروبا قول خلاف ذلك.

السيد شيناس نسي، أيضا، أن يعترف بأنه إذا كانت إشكالية الهجرة لا زالت قائمة منذ عدة سنوات مع مئات الموتى في المحصلة والكثير من الغرقى في عرض المتوسط، فإن ذلك يعزى أولا وقبل كل شيء إلى الإخفاقات المتتالية للاتحاد الأوروبي في إيجاد حلول شاملة ومنسقة وقابلة للتطبيق مع بلدان المصدر والعبور.

الهجرة هي قضية جدية. فالأمر لا يتعلق بمنح الأموال أو بتصدير مشكلة أوروبية في المقام الأول. لا يمكن لأوروبا إحاطة نفسها بسياج والرمي بجمرة ملتهبة لـ “الدول الأجنبية”. يبدو أن فكرة أوروبا “الحصن” المفضلة لدى أقصى اليمين المعادي للأجانب والعنصري، تجد صدى لها في بروكسيل.

كما ألمح نائب رئيسة المفوضية الأوروبية إلى “توظيف” المغرب لملف الهجرة، ضاربا عرض الحائط بالجهود الحثيثة والدؤوبة التي تبذلها المملكة في مجال محاربة الهجرة غير الشرعية. ونسي كذلك أن المغرب هو بلد ذو سيادة وأنه ليس دركيا لأوروبا.

السيد شيناس يتجاهل أو يتظاهر بتجاهل معطى مفاده أن المغرب كان أول بلد في المنطقة يتبنى سياسة وطنية للهجرة ذات طابع إنساني جنبت أوروبا “عبء” التكفل بآلاف المهاجرين، لاسيما المنحدرين من إفريقيا جنوب الصحراء الذين يندمجون اليوم على نحو جيد ضمن النسيج الاقتصادي والاجتماعي للمملكة دون أي تمييز، على غرار باقي مواطني البلد.


وقد أكسبت سياسة الهجرة الناجحة هاته المغرب موقعا رياديا على مستوى إفريقيا والحوض المتوسطي، حيث تتقاطع الرؤية الإقليمية والقارية للمملكة مع التزامها الدولي كفاعل دينامي ومتضامن في هذا المجال.

يذكر أن المملكة استضافت في دجنبر 2018 المؤتمر الدولي للهجرة برعاية الأمم المتحدة، والذي تم خلاله اعتماد الميثاق العالمي للهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية. وليس هذا المغرب والمسؤول والملتزم والمنخرط على أعلى مستوى في البحث عن حلول وتوافقات مبتكرة في التفكير والتدبير العالميين لهذه المشكلة، هو الذي “سيوظف” المهاجرين ويلقي بمواطنيه في عرض البحر بدافع نزوة أو حقد قصد استهداف بلد جار. وسيتذكر المغرب، في المقابل، أن الاتحاد الأوروبي، المداهن والجامد، لم يتمكن من التعليق على استقبال إسبانيا لمجرم حرب على أراضيها.

أما بالنسبة للمجتمع الدولي، فيحق له التساؤل عن سبب الترحيب بهذا المدان سيء السمعة، الذي صدرت في حقه مذكرة اعتقال أوروبية، والذي يُستقبل بصفته شخصية مهمة على التراب الأوروبي، بينما يتم التخلي عن آلاف اللاجئين الفارين من الفقر والمجاعة والحروب في عرض البحر ؟


 
قطع العلاقات مع اسبانيا هي الخاسر الاكبر

قطع التعاون الامني و استخباراتي
خنق سبتة و مليلية
في المجال الفلاحي لا لليد العاملة
في مجال الهجرة سوف تكون تحت المد الافريقي مون امي
في الصيد البحري افلاس و بطالة للممتهني الصيد بالمجال المغربي ....
ولائحة طويلة....
 
كل توخير فيه خير
انا اتوقع قطع العلاقات مع اسبانيا
لا اعتقد ستطور الامور بالمزيد من التصعيد و كسر العظام لاختبار ندى جدية المواقف و تنتهي بتدخل المؤسسة الملكية بالبلدين.
 
لا يمكن للاتحاد الاوربي ان يقبل ان يخسر علاقته مع تركيا وسوريا و ليبيا والان سيخسر المغرب
التحليل الاستراتيجي الاوروبي سينتبه الى هده المسالة وليس لهم سوى الخيار إما الانصياع لمطالب المغرب او عليهم نسيان المغرب
 
ربما الامور أعمق .... و ربما ان بريطانيا على دراية بمستقبل منطقة اليورو لذلك فرت بجلدها .... فمنطقة اليورو منذ أزمة 2009 و هي تعاني ربما المانيا هي الدولة الوحيدة التي إقتصادها سليم في المنطقة

حتى فرنسا التي كان لديها وزن في العالم في العقود السابقة أصبحت تذل على يد السياسين الاتراك !

أنا الفكرة التي تظهر لي منطقة هي العم سام يوجد حازوق للدول الاروبية ربما ثمثل له انتعاشة مع الصعود الصيني المتسارع ! فقط تذكروا كيف نصبت أمريكا على فرنسا في شركتها العملاقة الستوم فرع الطاقة الكهربائية ! أي ان امريكا ان وجدت مصلحتها في أي احد لن ترحمه و قد اظن انها وجدت مصلحتها في اروبا


تبقى فرضيات ليس الا !

 
لا اظن ان المغرب سيقطع علاقته مع اسبانيا نظرا للعلاقة الاقتصادية التي تربط البلدين ما اتوقعه هو اننا سنلاحظ فتور سياسي بين الدولتين
 
لا اظن ان المغرب سيقطع علاقته مع اسبانيا نظرا للعلاقة الاقتصادية التي تربط البلدين ما اتوقعه هو اننا سنلاحظ فتور سياسي بين الدولتين
العلاقات الاقتصادية اسبانيا هي المستفيد الاول
 
ملف سبتة ومليلية لا يسترعي اهتمام امريكا. كل اللعب يجب ان يكون على وتر بريطانيا.
 
الإخوان ... ألم تروا ان تصرفات المغرب جريئة جدا ؟
نحن نعلم ان ذلك حقنا و و و ... لكن نتحدث عن الاتحاد الاروبي ثاني قوة اقتصادية بعد امريكا !

التفسير الوحيد الذي أراه منطقيا هو امريكا و بريطانيا علاقتها اصبحت متوترة مع امريكا و المغرب يستغل الظرفية ! و يرجع لهم بعض الصرف المدينين به !

لنكن واقعين من الجنوني مواجهة أروبا ندا لند بدون دعم من حليف قوي ! وهذا ما قاله لهم بوريطة انتهى عهد التلميذ و الاستاذ و لا اظن انه يتكلم من فراغ نحن نعلم انه شخص دبلوماسي ذكي

حتى فرنسا اللعينة التي لها استتماراث ضخمة في المغرب ضاربة الطم و كأن الصراع لا يعنيها !

+ أصبح إسم المغرب مرتبط بكلمة { حليف إستراتيجي لامريكا } في تغريدات وزير خارجية امريكا !

هل يوجد شخص متابع للسياسة الاروبية يخبرنا ماذا يقع بالظبط ؟
تغيرت لهجة الخطاب عند بوريطة وهلال منذ عدة أشهر حتى قبل احداث الكركارات، أصبحت مهووسا بالبحث عن أرشيف تصريحاته الماضية وربطها بما يحصل الآن فأجد أن كلها تمت أجرأتها على الواقع. مثال:
انتهى عهد الأستاذ والتلميذ
المغرب ليس دركيا لأحد
المغرب ينتظر مواقف واضحة ولا مكان للمواقف الرمادية.
بالمختصر المفيد: أقوال بوريطة تتبعها الأفعال.
 
لا اظن ان المغرب سيقطع علاقته مع اسبانيا نظرا للعلاقة الاقتصادية التي تربط البلدين ما اتوقعه هو اننا سنلاحظ فتور سياسي بين الدولتين

لو كانت دولة مفككة لقلت بدون تردد المغرب عليه قطع علاقاته بشكل كلي مع الملعونتين اسبانيا و المانيا لكن الكلاب متحدة و أي موقف عدائي من المغرب سنجد الاتحاد الاروبي كله امامنا
 
الاعتراف الامريكي بالصحراء الهدف منه هو قتل الملف بصفة نهاىية لكن اسبانيا والمانيا يعاكسون
وهدا ما ازعج الادارة الامريكية
لان المفروض اسبانيا والمانيا مجرد محميات اميركية يجب عليهم اتباع خطوات السياسة الخارجية الامريكية وليس معاكستها
 
لا ننسى ايضا ك
هل يمكن انشاء منطقة صناعية او خدماتية على الضفة المغربية ذات افضلية جمركية وضريبية بالنسبة لجبل طارق.
بالتأكيد فالمغرب يتوفر على بنية تحتية محترمة وموقع استراتيجي متفرد ناهيك عن يد عاملة نشيطة وكفوؤة ورخيصة جدا. استنساخ النمودج الصيني امر ممكن. ممكن للمغرب ان يصبح منصة تصنيع عالمية فيها كبريات الشركات العالمية. وهنا لا اقصد شركات إسبانيا فاشلة او شركات فرنسية إنتهازية التي اغرقتنا بمراكز الاتصال وشبه الوظائف.. ولكن صناعة حقيقة تشمل جميع المجالات وفي مقدمتها المجال العسكري . والله هناك مثلا عسرات المشاريع اعطيت لالمانيا وفرنسا كان ممكن لشركات مغربية انجازها بتكلفة أقل ومردودية اكبر وهذا من الأخطاء التي يجب أن نعترف بها ونصححها. شعار المستقبل يجب ان يكون "ما حك جلدك مثل ظفرك"
 
الاعتراف الامريكي بالصحراء الهدف منه هو قتل الملف بصفة نهاىية لكن اسبانيا والمانيا يعاكسون
وهدا ما ازعج الادارة الامريكية
لان المفروض اسبانيا والمانيا مجرد محميات اميركية يجب عليهم اتباع خطوات السياسة الخارجية الامريكية وليس معاكستها

ربما اروبا تريد ان تستقل بقراراتها لذلك انسحبت منها بريطانيا لانها حليف امريكي ان لم نقل دولة واحد و السياسة الامريكية تنعكس مباشرة على البريطانية

الامور صعبة التحليل بالنسبة لي ... ما علينا الا انتظار بعد الوقت لتتضح الروية ان شاء الله
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى