ماتعرضت له الأمة من غسيل للدماغ و تنويم و إلهاء ومحاصرة أمنية و عسكرية وإغراق بالجماعات بدأً من الطرقية المقيتة ثم الجماعات المنفصلة عن الواقع و المسيسة و الإرهابية و العلمانية...، كل هذا لم ينفع في إبعادها عن الحق و عن قضاياها المصيرية كالقدس . بل يتأكد لي يوما بعد يوم أن الأمة راجعة إلى ربها دون وصاية أحد. نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا بلا فتن و لا سطوة من الظالمين و أن يهدي حكامنا و يقويهم لما فيه خير هذه الأمة. آمين