الملخص
هنالك جيل صهيوني جديد لا يريد أن يقاتل ويموت، في مقابل أجيال فلسطينية وعربية ولدت وهي تتوق للقتال والشهادة.
هناك ايضا نقطة مهمة جدا
وقت الاحتلال عام ١٩٤٨ وما قبل كانت اوروبا مدمرة وتعيش صراعات الحرب العالمية الاولى والثانية مما دفع يهود اوروبا للبحث عن وطن بديل
الآن وبعد قرابة ال ٧٠ عام انتفى ذلك السبب واصبحت اوروبا قمة في الازدهار في جميع المجالات وبحكم ان اغلب الصهاينة لديهم جوازات اوروبية غير الاسرائيلية فهذا وبناء على ما سلف سيكون عامل قوي جدا للهجرة العكسية بسبب عدم الاستقرار الامني في الاراضي المحتلة مع القدرة على الذهاب لجنّة اوروبا وحتى امريكا .