وجهه نظر ممكن تكون صحيحه وممكن لا
هذا والله ما سمعنها من احد بل الجور والظلم يوقد الفتن ولو بعد حين
لا يا اخي القتال على الحكم ليس امر طبيعي مبرر القتال للحق القتال لدين وليس الحكم
الامام الشافعي ان كان قال هذا له قدره ومكانته ولاكنه انسان يخطئ ويصيب والعدل اساس الملك والجور والظلم لا يقيم الدول وان قامت لن تلبث طويلا حتى تعود لها الفتن
وكما انه وجب التوضيح كي لا يعتقد الاعضاء ان الحجاج بريئ من كل ما نسب لهسبق أن تناقشنا فيه اخي الكريم واخبرتك انه لايوجد إجماع على تفسيقه وهناك خلاف حوله
كشخصية قيادية ونظام ادارة ازمات في نظري الحجاج لايعلىى عليه ولانوافقه في أخطاءه
وهذا بحث يذكر كل الاقوال فيه وينصفه في شره وخيره
الحَجَّاجُ بنُ يُوْسُفَ الثَّقَفِيُّ فِي مِيزانِ أهلِ السنةِ والجماعةِ
الحَجَّاجُ بنُ يُوْسُفَ الثَّقَفِيُّ فِي مِيزانِ أهلِ السنةِ والجماعةِ | الدرر الشامية .. القسم العلميeldorar.info
انظر للتاريخ سوف تجد معضم الحروب هي من أجل الحكم و كل طرف سوف يجد مبرر ديني لهذه الحرب ابن الزبير رضي الله عنه كان يريد الحكم و الاموييين كانو يريدون الحكم ولم يكن اي من الطرفين سوف بتنازل عن الحكم للاخر بالصلح و الود
حشا لله ان اتهم الصحابي عبد الله بن الزبير ابن اسماء بنت ابي بكر انه ما اراد الا الملك بل اراد نصرة دين الله
في الحقيقة مثل ما قالو الاخوة لم يكن خلع بل ابن يزيد بن معاوية هوى من تنازل عن الملك واعتزل الناس وولاية بني امية ليست ولاية شرعية
فتن في الحقيقة كانت تقوم او تكون ذريعة على الاقل بسبب التنصب الذي كان يحصل في عهدم من سب ولعن علي رضي الله عنه على المنابر الكثير لا يعلم عن هذا
اخي كيف تنكر ان بني امية كان لهم امتيازات هائلة وقصور وبذخ؟ هذا واقع لا احد يستطيع انكاره وعمر رد للمسلمين حقهم منهم ولم تكن مبالغة ايضاً كان هناك يزيد الناقص وكان عادل
اقد اكون (((((((((اخطأت))))))))))
اقد اكون (((((((((اخطأت))))))))))
وكلامك على حق انها فرية اسمح لي ان اتئكد من طرحي وسا احذف تعليقي ان استطعت حتى اتئكد تماماً
نعتقد أن الدولة الأموية كغيرها من الدول لها ما لها من فضائل ، وعليها ما عليها من المظالم ، لها المآثر الحميدة بنشر الإسلام ، وتثبيت أركان الأمن والنظام ، ونشر العلم والتشجيع عليه ، وعليها بعض المساوئ التي من أقبحها التجافي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وآل بيته الكرام ، وإظهار شتمهم والتنقص منهم ، وسفك دماء المسلمين في سبيل تثبيت الحكم لدولتهم ،
