سلسلة حلقات عن سيادة حكم آل خليفة على شبه جزيرة قطر وجزر البحرين

شاهد الحلقة الثالثة عشرة بعنوان: "نظام الإمارة الإداري لشبه جزيرة قطر في الدولة الخليفية - الجزء الثالث"

تعرض صحيفة الوطن الحلقة الثالثة عشرة من سلسلتها الوثائقية التي تتناول "نظام الإمارة الإداري لشبه جزيرة قطر في الدولة الخليفية" في جزئها الثالث.

تستعرض الحلقة التي تبث على جميع منصات صحيفة الوطن الإعلامية المهام الأساسية للأمراء أمنياً ودفاعياً، مع تسليط الضوء على الأدوار التاريخية الخالدة لأمير البدع الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة في الدفاع عن وطنه.

كما تتناول الحلقة عن التمرد وقائد التمرد على حاكم الدولة الخليفية في شبه جزيرة قطر، وقد ألقي القبض على قائد التمرد وتم سجنه في البحرين،

ثم تتطرق الحلقة للبيعة الشعبية الكبرى للشيخ عيسى بن علي آل خليفة، واحتفاء رعاياه من أهالي شبه جزيرة قطر وجزر البحرين بتوليه مقاليد الحكم في البلاد.


 

شاهد الحلقة الرابعة عشرة بعنوان "مقاومة الأطماع"


تعرض صحيفة الوطن الحلقة الرابعة عشرة من سلسلتها الوثائقية التي تتناول "مقاومة الأطماع".

وتتناول الحلقة التي تعرض على منصات الوطن الإعلامية كيف واجهت الدولة الخليفية الأطماع من مختلف القوى المتواجدة في المنطقة وأبقت الزبارة تحت سيادتها.


 

شاهد الحلقة الخامسة عشرة بعنوان "الزبارة واستمرار السيادة الخليفية"

تعرض صحيفة الوطن الحلقة الخامسة عشرة من سلسلتها الوثائقية التي تتناول "الزبارة واستمرار السيادة الخليفية".

وتستعرض الحلقة التي تبث على جميع منصات صحيفة الوطن الإعلامية مظاهر استمرار سيادة الدولة الخليفية على جزر البحرين وشبه جزيرة قطر منذ فتح البحرين.

وتتطرق الحلقة إلى الاتفاقيات والمعاهدات الدولية انطلاقاً من سيادتها على جزر البحرين وشبه جزيرة قطر، كما يتناول الوثائقي قصة استكشاف النفط في البحرين وأثر المصالح النفطية والتنافس بين الشركات الأمريكية والبريطانية على نفط الخليج وما حصل للمنطقة بعد ذلك من سلب للحقوق.



 

فعاليات: الدولة الخليفية حافظت على رعاياها وسيادتها رغم الصراعات على المصالح النفطية بالمنطقة


2108768.jpg


أكدت فعاليات وطنية أن حفاظ الدولة الخليفية على حدودها واستمرار سيادتها على أراضيها رغم ما دار في المنطقة من صراعات كان دليلاً على قوة الدولة الخليفية وتماسكها.

وبينوا أن محاولات بسط نفوذ القوى الخارجية بمنطقة الخليج العربي كانت تحدياً حقيقياً أثبت مقدرة الدولة الخليفية على بسط سيادتها على حدودها ومواجهة محاولات السيطرة على المنطقة بحنكة كبيرة.

وخلصوا إلى أن استكشاف النفط في البحرين، بوصفها أول دولة خليجية، كان محطة مهمة في العلاقات الاقتصادية الدولية، وتحولت به البحرين على الرغم من التحديات التي صاحبت عمليات الاستكشاف إلى لاعب مؤثر في اقتصاد المنطقة بعد كساد استخراج اللؤلؤ.

وتطرق رجل الأعمال خالد الزياني، إلى ما سرده والده راشد بن عبدالرحمن الزياني في كتابه «الغوص والطواشة»، حيث أشار إلى أن الغواصين من أهالي إقليم الزبارة كانوا يغوصون في هيرات جزر البحرين، وأن الخريطة الملحقة في الكتاب والتي تظهر مغاصات اللؤلؤ في المنطقة تؤكد أن إقليم الزبارة تابع لجزر البحرين.

وبين أن أجداده كانوا من أشهر طواويش اللؤلؤ في البحرين وتوابعها، وكانوا يشترون اللؤلؤ من الصيادين ليتم إرساله إلى الهند حيث معقل الصياغة والحلي، ليعود مرة أخرى ويباع في البحرين وتوابعها.

وأكد الزياني أن عائلتهم كانت توزع منتجات اللؤلؤ في دول المنطقة، وكان لديهم مكتب في العراق لبيع وتجارة اللؤلؤ والحلي، مبيناً أن والده عاصر جيلاً من حكام الدولة الخليفية ووثق تلك المرحلة في كتابه، والتي بينت أن الزبارة كانت إحدى مصايد اللؤلؤ التابعة لجزر البحرين.

واسترجع الزياني أيام الطفولة في الخمسينيات من القرن الماضي، حين كانت المدرسة تنظم رحلات مدرسية إلى إقليم الزبارة، وقال: «مازلت أتذكر حين كنا نزور الزبارة ونشاهد فيها مركز الشرطة الذي يرفرف عليه علم البحرين، لكن بسبب السياسات الخاصة بالمصالح النفطية تم افتعال النزاعات الحدودية على حساب حقائق الجغرافيا والتاريخ».

وبين أن عائلتهم منتشرة في الجزيرة العربية حيث يعود أصلها لمنطقة قريبة من الطائف، ثم انتقل جزء منهم إلى شبه جزيرة قطر مع حكام الدولة الخليفية، واستقروا هناك إلى أن قدموا للبحرين مع بداية انتقال مقر الحكم.

وقال: «إن تجارة اللؤلؤ وتاريخها يبين بجلاء أن حكام الدولة الخليفية هم حكام شبه جزيرة قطر، وجزر البحرين، وأن الأهالي والغواصين كانوا يعملون ما بين البحرين وشبه جزيرة قطر باعتبارهما تحت سيادة حاكم واحد يمثل الدولة الخليفية».

وأكد النائب بدر الدوسري أن البحرين في القرون الماضية كانت بوابة الخير لدول الخليج، فقد كانت أول دولة خليجية يتم اكتشاف النفط فيها وذلك بعد محاولات كثيرة للتضيق على عمليات الاستكشاف لمصالح سياسية اقتصادية.

وأوضح الدوسري أن محاولات إعاقة استكشاف النفط في البحرين كان الهدف منها السماح بتمدد النفوذ الخارجي في المنطقة وبسط النفوذ.

وبين أن سياسة حكم الدولة الخليفية في البحرين وتوابعها كان لها الأثر الواضح في انتعاش التجارة خصوصاً بعد كساد تجارة اللؤلؤ والاعتماد على النفط ومنذ ذلك الوقت اتجه الغواصون والتجار إلى العمل في تجارة النفط واكتسبوا خبرات كبيرة نقلوها إلى باقي مناطق الخليج؛ حيث كان لهم دور بارز في اكتشاف النفط في باقي دول الخليج.

وشدد الدوسري على ضرورة الاهتمام بتدوين التاريخ وبيان ما حققته الدولة الخليفية من إنجازات في تلك الحقبة التاريخية الهامة.

وتطرق النائب غازي آل رحمة إلى أن السياسة الاحتكارية للنفط كانت سبباً في تعطيل عمليات استكشاف النفط في البحرين. إلا أن السياسة الحكيمة لحكام الدولة الخليفية تغلبت على كل التحديات التي شكلت عائقاً أمام عمليات الاستكشاف النفطية.

وأكد آل رحمة أن منطقة الخليج كانت ضحية تحولات دولية في بداية القرن العشرين، ولعل أبرزها الحرب العالمية الأولى وتداعياتها على تقسيم النفوذ في المنطقة، ثم ظهور النفط على الجانب الغربي من الخليج العربي، حيث كانت مدينة عبدان هي أول وأكبر المدن التي تنتجه قبل ظهوره في الخليج.

وقال: «إن حكام الدولة الخليفية استطاعوا أن يحافظوا على حدود دولتهم وتوابعها على الرغم من كل الصراعات التي شهدتها المنطقة وتنازع أكثر من قوة عالمية على حقول النفط».

وعلى صعيد مماثل أشار الكاتب والمحلل السياسي محميد المحميد إلى أن التحولات السياسية في المنطقة كان لها أثر على الدولة الخليفية وسيادتها على شبه جزيرة قطر، حيث كان محور الصراع يدور حول المصالح النفطية في ذلك الوقت، خاصة مع ظهور النفط في دول الخليج بشكل عام والبحرين بشكل خاص، وما مثله ذلك من تهديد لشركة النفط البريطانية الإيرانية في عبدان، والتي كانت المحتكر الوحيد للنفط في المنطقة.

وحول دلالات توقيع الدولة الخليفية اتفاقيات ومعاهدات مع بريطانيا، نوه المحميد إلى الرؤية الحكيمة والثاقبة التي تستشرف المستقبل وتدرك الواقع وتتطلع نحو التطور وتسعى للتقدم والنماء والازدهار لمنفعة الشعب وتعمل في ذات الوقت من أجل الاستفادة من الخبرات الإدارية في بناء وتأسيس المؤسسات وفق متطلبات العصر ومواكبة التغييرات، وقال: «إن توقيع الاتفاقيات والمعاهدات إنما جاء من منطلق سيادة الدولة الخليفية على جزر البحرين وشبه جزيرة قطر».

وأشار إلى أن الدولة الخليفية تمكنت من الحفاظ على سيادتها على الحدود التابعة لها على الرغم من التحديات والصراعات التي عصفت بالمنطقة لبسط النفوذ الخارجي على أراضي الخليج العربي.

ولفت المحميد إلى أن الحاكم في تلك الفترة كان يوازن ما بين مصلحة القبائل وتوفير حماية لصيادي اللؤلؤ، عبر توقيع اتفاقات للسلم مع القوى المتحكمة في المنطقة والقادرة على إيجاد بيئة بحرية آمنة.

وقال: «إن تلك السياسات تبين مدى النظرة الواقعية لحكام الدولة الخليفية لما يجري في المنطقة وإدراكهم للقوى التي تستطيع أن تعقد معها اتفاقيات سلم تحقق المصالح العليا للوطن والمواطن».

إلى ذلك، قالت الكاتبة الدكتورة انتصار البناء: «إن الأحداث التاريخية التي وردت في وثائقي الوطن تبين التحديات التي كانت تحيط بالمنطقة ومحاولات بسط النفوذ الخارجي على منطقة الخليج العربي».

وأشارت البناء إلى أن الدولة الخليفية حرصت على الموازنة بين الأمنين الداخلي والخارجي، من أجل رعاية مصالح الشعب وترسيخ مبادئ العدل، وتوفير الأمن الاقتصادي لتجارة ال لؤلؤ التي كانت عصب الاقتصاد في تلك الفترة وقبل اكتشاف النفط.



 

هذه الحلقة من أهم الحلقات التي تعرضها صحيفة الوطن، توضح كيف سُلبت الزبارة من البحرين .. كلي أمل ورجاء أن تقدم في الحلقات القادمة المزيد من المعلومات والتفاصيل لكي يتعرف المشاهد على الحقائق بتفاصيلها.


👇

👇


شاهد الحلقة السادسة عشرة بعنوان "المصالح النفطية"

تعرض صحيفة الوطن الحلقة السادسة عشرة من سلسلتها الوثائقية التي تتناول "المصالح النفطية".

وتتطرق الحلقة التي تبث على جميع منصات صحيفة الوطن الإعلامية بالتزامن مع بثها على تلفزيون البحرين المشاورات التي قامت بها شركة الامتيازات البترولية المحدودة البريطانية مع حاكم البحرين وتوابعها للحصول على الامتيازات النفطية في الزبارة كونها أراضي بحرينية، وما قام به أصحاب المصالح السياسية في الدوحة لإفساد هذه المشاورات بتسخير مجموعة من المرتزقة لتهديد قبائل الزبارة الموالية للدولة البحرينية.

كما يتناول الوثائقي موقف رعايا البحرين في الزبارة الذين رفضوا محاولات الاحتلال وكتبوا للسلطات البريطانية ليؤكدوا ولاءهم ومبايعتهم لحاكم البحرين وتوابعها.



 

أصحاب المصالح السياسية بالدوحة هددوا قبائل الزبارة الموالية للدولة البحرينية وحاولوا حصارها


2112728.jpeg


مع تحويل امتياز نفط قطر إلى شركة الامتيازات البترولية المحدودة البريطانية في سبتمبر 1936م شرعت الشركة مباشرة في دراسة وضع منطقة الزبارة لأنها كانت تتطلع للحصول على امتيازات نفطية فيها. لكن الوضع في الزبارة كان مختلفاً، فهي أراضٍ بحرينية صرفة، لذلك كان لا بد لهم من مشاورات مع حاكم البحرين وتوابعها.

وأبدى صاحب العظمة حاكم البحرين وتوابعها الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة استعداداته لتقديم التسهيلات اللازمة لفتح ميناء لشركة النفط في الزبارة ضمن رسالة جاء فيها» لقد سمعنا خبراً هو أن شركة امتيازات النفط لديها فكرة عن فتح بندر. فإذا أن الشركة تود أن تفتح البحث معنا في خصوص فتح بندر في مينائنا البحري بالزبارة فإننا نكون مسرورين لنمنح جميع التسهيلات والموافقات».

وعندما علم أصحاب المصالح السياسية في الدوحة أن البريطانيين يتفاوضون مع حاكم البحرين وتوابعها بشأن نفط الزبارة، عزموا على فرض الأمر الواقع، وسخروا لذلك مجموعة من المرتزقة، ومدوهم بالسلاح، وهددوا قبائل الزبارة الموالية للدولة البحرينية، وحاولوا حصارها والضغط عليها، وطلبوا من السكان دفع الضرائب، وهو ما لم يحدث أبداً.

2112729.jpeg


وقد رفض رعايا البحرين في الزبارة كل أشكال الضغط ومحاولات الاحتلال وكتبوا للسلطات البريطانية يؤكدون ولاءهم ومبايعتهم لحاكم البحرين وتوابعها. فقد كتب راشد بن محمد الجبر النعيمي «إننا ومن تبعنا سابقاً تبعاً للشيخ علي بن خليفة ثم إلى الشيخ عيسى بن علي ثم إلى جلالة الشيخ حمد بن الشيخ عيسى بن علي آل خليفة».

ولم يقتصر الأمر على هذا فحسب، بل رفع 536 فرداً من سكان الزبارة (وهم يمثلون حوالي نصف السكان في ذلك الوقت) رسالة إلى المعتمد البريطاني في الخليج، يؤكدون فيها ولاءهم لآل خليفة. وجاء في نص الرسالة «نعم نحن الموقعون أدناه الساكنون في داخل حدود الزبارة من أكثر من مائة سنة بأننا تابعون لحكام البحرين آل خليفة ولم نكن قط تحت سلطة أي حاكم آخر، أما حدود الزبارة فهي من رأس عشيرج والربيجة وأم الماء والنعمان وحلوان ولشى ومسيكة والثغب إلى راس الحدية والفريحات إلى الزبارة، والحدود المذكورة هي ملك حكام البحرين آل خليفة من الزمان القديم إلى اليوم».

Zezez.jpg


وكان من عوائد حكام البحرين منذ تأسيس الدولة في عهد المؤسس الشيخ محمد بن خليفة الكبير، المحافظة على رعاياهم في الزبارة وعلى مساكنهم وقلاعهم وإجراء الترميمات اللازمة لها في مختلف العهود، وقد أرسل حاكم البحرين وتوابعها الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، بالفعل عمالاً لمباشرة الترميمات في قلعة الزبارة.

وفي أثناء ذلك زادت الاعتداءات على رعايا الدولة الخليفية في شبه جزيرة قطر وعلى أهلها ولم تتوقف، وبدأت أعمال النهب والسرقة ومداهمة بيوت رعايا الدولة وحرق أحيائهم لإرهابهم.

ومع تهور المعتدين من أصحاب المصالح السياسية، والمرتزقة، والصمت من قبل أصحاب المصالح النفطية، تمت الدعوة للمفاوضات، وتمت إعاقة أي تدخل من قبل صاحب العظمة لدعم رعاياه في الزبارة، من قبل المرتبطين بمصالح هذه الشركات.

لم يكن صاحب العظمة حاكم البحرين وتوابعها ليضع رعاياه في مواجهة ذلك التهور ويعرضهم للقتل والتشريد، فأمام كل هذه التطورات، وموازنة للأمور، وحفاظاً على أرواح رعايا البحرين في الزبارة، قبل صاحب العظمة الدخول في المفاوضات بشرط تأمين رعاياه ضد أي اعتداء كأولوية قصوى. وجاء في نص الرسالة التي رد بها عظمته على دعوة المفاوضات «إننا نلتمس التأمين على رعايانا الساكنين ضمن حدودنا في الزبارة ... إننا نعتبر مسألة تأمين رعايانا كمسألة لها الأهمية القصوى».


 

شاهد الحلقة السابعة عشرة بعنوان "إعتداءات المرتزقة و صمت المصالح"


* الوثائق البريطانية تؤكد تبعية الزبارة للبحرين وأن قبائلها يدينون بولائهم ويتلقون أوامرهم من حاكم البحرين وتوابعها.

* وثائق بريطانية: "المُطالبة البحرينية بالزبارة يجب ألا تتكلل بالنجاح".

* مفاوضات بلا "نية صادقة للوصول إلى حل".


* المرتزقة يهاجمون أهالي الزبارة والقرى الأخرى وينهبون المواشي والأغنام والجمال.

* الهجوم على قلعة الثغب ورمي سكانها بالبنادق وسقوط شهداء وجرحى.

* شيخ النعيم الشيخ راشد بن محمد آل جبر أصدر بياناً مهماً للتاريخ فصّل فيه الأحداث.


 

شاهد الحلقة الثامنة عشرة بعنوان "الحقوق تبقى للأبد"


بدأت صحيفة الوطن بث الحلقة 18 من السلسلة الوثائقية لتاريخ " الزبارة" والتي تتناول مجموعة من الأحداث التاريخية المهمة ومنها طمس ممنهج لمعالم الدولة الخليفية السيادية ومن بينها قلعة صبحا بعد العدوان على الزبارة ، وهدم المنازل والمحالّ التجارية لرعايا الدولة الخليفية في الزبارة وبناء مبنى حديث.

كما تستعرض الحلقة وثيقتان لشهود عيان تثبتان الاعتداءات وطمس معالم الدولة السيادية في الزبارة، وعلى رأسها قلعة صبحا وهدم بيوت رعايا البحرين، و تهجير المسالمين قسراً وطمس معالم النهضة الحضارية والعمرانية طمعاً في خيرات الزبارة.

وما قاله صاحب العظمة الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة في خطاب موجه حينها : "إننا نعتبر هذا العمل عن طريقة غير قانونية لأن الزبارة إحدى مقاطعاتنا وفيها مقابرنا ومساجدنا" وغيرها من الأحداث التاريخية المصيرية.


*** المفارقة في هذه الحلقة أن قطريين يشهدون على الاعتداءات وعمليات الطمس الممنهج لمعالم الدولة الخليفية بعد العدوان على الزبارة،
ومن هؤلاء القطريين، نائب رئيس هيئة متاحف قطر الدكتور حسن بن محمد آل ثاني يقول: من وجهة نظر علمية فإن ذلك يعد خسارة أثرية هامة،
والباحث القطري الدكتور علي خليفة الكواري يروي من مشاهداته في عام 1957 أثناء زيارته لقلعة صبحا (قلعة مرير) بالزبارة، بأنها كانت أشبه بمدينة وعلى بعد 2 كم من البحر وكانت معدة للحصار من البحر والبر وكان يربطها بالبحر قناة مائية وبها آبار ماء ومخازن وحظائر،
ويروي الدكتور علي خليفة الكواري بأن في مطلع الستينيات من القرن الماضي ضربت القلعة بالبلدوزر من أساساتها واستخدمت حجارتها في دفن فرضة عشيرج، وقد أخذ صور لقلعة صبحا وهو واقف على جدار أحد أبراج القلعة.


#الحقوق_تبقى_للابد
ولا تسقط بالتقادم




 
226652837_930094134215167_3286197894908931781_n.jpg






صورة قديمة ونادرة لقلعة صغيرة في جزر حوار البحرينية ويبدو ان الاشخاص الظاهرين في الصورة هم عمال بناء ربما يعملون على ترميمها.
الصورة من الارشيف البريطاني ولا يوجد لها تاريخ


الصورة من حساب سنوات الجريش في الانستغرام
 
مشاهدة المرفق 406804





صورة قديمة ونادرة لقلعة صغيرة في جزر حوار البحرينية ويبدو ان الاشخاص الظاهرين في الصورة هم عمال بناء ربما يعملون على ترميمها.
الصورة من الارشيف البريطاني ولا يوجد لها تاريخ


الصورة من حساب سنوات الجريش في الانستغرام

الصورة ليست لقلعة في جزر حوار البحرينية وإنما لمستودعات البضائع في المرفأ بالمنامة عام 1920،
إبان حكم المغفور له الشيخ عيسى بن علي آل خليفة سطعت شمس الحضارة والتقدم على البحرين، وافتتحت في عهده المدارس والمستشفيات والأندية الإجتماعية وتأسس القضاة والصحة والأمن والقانون، كما شهدت عهده دخول الكهرباء وبناء المستودعات ومبنى الجمارك وتدشين أول بنك ... وغيرها من المنجزات التي تحققت في عهد المغفور له الشيخ عيسى بن علي آل خليفة طيب الله ثراه.

ففي العام 1917 تم بناء أول مبنى للجمارك، كما تم إنشاء مستودعات للبضائع في المرفأ العام 1920، ثم فيما بعد تم إنشاء مبنى ضخم سمي بمبنى الجمارك “بوابة باب البحرين حالياً” يضم عددا من الدوائر الإدارية،
وما تراه في الصورة هي منشأة لمستودعات البضائع في المرفأ بالمنامة عام 1920، ومع مرور الأيام السنين اندثرت هذه المنشأة ولم يعد لها وجود،
وهذه صورة أوضح لمستودعات البضائع في المرفأ ..

28951401005804_4620.jpg
 




أخت عبير البحرين هل تستعدون للحرب مع قطر أما ماذا ؟؟ نريد شرح لما يحصل ؟؟
 

الزبارة .. الحقوق تبقى للأبد


2120576.jpeg


بعد العدوان على الزبارة عام 1937م، بدأت عمليات الطمس الممنهج للمعالم السيادية للدولة الخليفية في الزبارة، ومن بينها قلعة صبحا، كما تم هدم المنازل والمحال التجارية لرعايا الدولة في الزبارة، وقاموا ببناء مبنى حديث في الزبارة بعد العدوان وتحديداً في عام 1939م، وفي ذلك وجه صاحب العظمة الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة مذكرة احتجاجية للمعتمد البريطاني بخصوص عملية البناء قال فيها: «إننا ننتهز في هذه الفرصة لنبين لكم أننا نعتبر هذا العمل عن طريقة غير قانونية لأن الزبارة أحد مقاطعتنا وفيها مقابرنا ومساجدنا». بينما استمرت تلك المذكرات في عهد صاحب العظمة الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة، ففي 23 فبراير عام 1947م وجه كتاباً إلى الكولونيل أي. سي. جلاوي يوضح خلالها الطمس الحاصل في معالم آل خليفة في الزبارة، حيث قال له: بأن القلعة الجديدة قد بنيت أثناء الخلاف ولم تكن سابقاً في هذه المنطقة. وأن هناك إثباتات تامة بأن مأموري شيخ الدوحة قد أجروا كثيراً من التخريبات في بيوتنا والمحلات العامرة كما تصلكم الشهادات على ذلك».

2120574.jpeg


وأرفق صاحب العظمة الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة بجانب مراسلته السابقة وثيقتين موقعتين من قبل 18 شخصاً باعتبارهم شهود عيان، يثبتون فيها الاعتداءات وطمس معالم الدولة السيادية في الزبارة وعلى رأسها قلعة صبحا، وهدموا بيوت رعايا البحرين في الزبارة. قالوا فيها: «نحن الواضعون أسماؤنا ـدناه نشهد شهادة لله أن البيت المبني في الزبارة أن الحصى من قلعة مرير والسقوف والأخشاب من المنازل التي كان فيها أتباع آل خليفة في منطقة الزبارة».

2120577.jpeg


وقد رد المعتمد البريطاني الكولينيل أي. سي جلاوي على مراسلة صاحب العظمة، بكتاب مؤرخ في 9 مارس عام 1947م، قال فيه: «بخصوص القلعة الجديدة بالمرير أنني على علم بأنها بنيت بعد اضطرابات سنة 1936م [والصحيح 1937م]، ومن مواد أخذت من بناية أو بنايات كانت في ذلك الوقت موجودة في المرير».

وقد شهد الدكتور حسن بن محمد آل ثاني، نائب رئيس هيئة متاحف قطر، أثناء تحقيقه كتاب مجموع الفضائل في فن النسب وتاريخ القبائل، على دوافع طمس معالم قلعة صبحا العريقة، فذكر في تحقيقه للكتاب المذكور ما يلي: «ولقد أمر حاكم قطر الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله حاكم قطر في الستينات من القرن الماضي بإزالة أطلال مرير وتم تسويتها بالأرض، وكان ذلك رداً على ما قاله أحد شيوخ الخليفة: إن مرير تشهد على تاريخ آل خليفة. وهذا قول متعارف عند أهل قطر وقد أخبرني به صالح بن حمزة الكواري وهو ممن اشتركوا في هدمها (بالشيول) كما قال: «ومن وجهة نظر علمية فإن ذلك يعد خسارة أثرية هامة».

وذكر الباحث والأكاديمي القطري الدكتور علي بن خليفة الكواري، في كتاب خاص بمذكراته الشخصية الموسوم بالعوسج، عن إحدى رحلات الكشافة المدرسية إلى الزبارة عام 1957م، حيث ذكر معلومات فريدة عن مشاهداته، وتناول فيها هدم القلعة بالبلدوزر في مطلع الستينات، واستخدام حجارتها لدفن فرضة عشيرج شمال قطر، حيث قال: «ومن النشاطات المدرسية، أذكر قيام المدرسة عام 1957م ضمن نشاط الكشافة، برحلة إلى الزبارة وقلعتها الأثرية التي لم يعد لها وجود اليوم بعد أن ضربت بالبلدوزر من أساساتها في مطلع ستينات القرن العشرين، وقيل أن حجارتها استخدمت في دفن فرضة عشيرج شمال قطر. وقد كانت قلعة الزبارة تلك بناءً كبيراً أشبه بمدينة، على بعد حوالي 2 كيلومتراً عن البحر جنوب غرب القلعة الحديثة الراهنة التي شيدت بعد حرب الزبارة في عام 1936م، [والصحيح 1937م] ويبدو أن تلك القلعة التاريخية معدة لمواجهة الحصار من البحر والبر وكان يربطها بالبحر قناة مائية وبها آبار ماء ومخازن وحظائر».

2120575.jpeg


ويردف الكواري: أخذنا صور «معروضة إحداها أدناه» واقفون على جدار أحد أبراج القلعة التاريخية المرتبطة بمدينة الزبارة بل بتاريخ قطر وأهلها، والذي أزيل ولم يعد له أثر اليوم».

وتبقى الحقوق للأبد فقد كان هنا في هذه الأرض البحرينية الأصيلة مجتمع متكامل، وكان هنا العلم والدين والتسامح والوئام والحرية، وكانت هنا المنازل والقلاع والمساجد والأسواق والموانئ والتجارة والرخاء، وكان هنا الأمن والاستقرار، ومأوى العلماء، ومبتغى التجار، وموطن هجرة الأهالي والقبائل الذين عانوا من الاحتلال والقرصنة ومن أطماع القوى الأجنبية على ضفاف الخليج، كل ذلك تم تخريبه عمداً، فالمجتمع المسالم تم تهجيره قسراً، والنهضة الحضارية والعمرانية تم هدمها وتسويتها بالأرض طمعاً في خيرات هذه الأرض، إلا أن كل ذلك لا يغير من التاريخ شيئاً مهماً حاولوا طمسه، ولا يسلب من الحقوق شيئاً مهما تقادم بها الزمن. فالحقوق تبقى للأبد.


 

قانونيون: احتلال الزبارة والاعتداء العسكري على مواطنين عزل تابعين للدولة الخليفية جريمة لا تسقط بالتقادم


أكد قانونيون، أن ما ارتكبه المعتدون على القبائل ورعايا الدولة الخليفية بالزبارة جرائم لا تسقط بالتقادم. وبينوا «أن الجرائم المثبتة بالوثائق لن تمحى من التاريخ، وسيبقى احتلال الزبارة والاعتداء العسكري على المواطنين المسالمين العزل التابعين للدولة الخليفية جريمة قائمة لا يسقطها التقادم».

وقالوا: «إن الاعتداء على الإرث التاريخي والثقافي بالزبارة، يشكل جريمة ضد الإنسانية جمعاء، فهو لا يمس فئة محددة بل يصنف على أنه مساس بإرث تاريخي لكل شعوب العالم جمعاء وفقاً للبروتوكولات والاتفاقيات الدولية».

وشددوا على أن الزبارة ستظل رمزاً للوحدة الأزلية بين شبه جزيرة قطر وجزر البحرين، على الرغم من محاولات تزييف الحقائق وطمس الهوية التاريخية للزبارة.

ويوثق عضو مجلس الشورى جمعة الكعبي، بعضاً من مشاهد عملية التهجير التي مارسها المعتدون ويقول: «لقد تم تهجير والدي وأخوتي عنوة من شبه جزيرة قطر، وتم مصادرة أملاكهم».

ويقول:«إن ما جرى من اعتداءات بعد حرب الزبارة والتعدي على أملاك أهل الزبارة وإقليمها في الجزء الشمالي من شبه جزيرة قطر عام 1937م، هو اعتداء عسكري على مواطنين تابعين للدولة الخليفية، فلقد كانوا آمنين في بلدهم وعزل في أعمالهم، كانوا يسكنون على السواحل البحرية الشمالية لشبه جزيرة قطر، وجرى الاعتداء عليهم على محورين، محور الساحل الشرقي والمحور الثاني ابتدأ من الزبارة والساحل الشمالي الغربي».

وقال الكعبي «لقد حاصر المعتدون قلعة الثغب، وكانوا من ضمن القبائل الجنوبية والمرتزقة وكانوا يملكون سيارات أعطتهم إياها الشركة البريطانية للتنقيب عن النفط».

وأضاف قائلاً«كان الموجودون بقلعة الثغب 35 شخصاً، ولم يكن لديهم شيئاً يدافعون به عن أنفسهم، وقد استغل المعتدون موسم الغوص حيث يعمل جل الأهالي في البحر، وقتل من قتل وجرح من جرح، واعتدوا على كل القرى ونهبوها، ومن ضمنها بيت والدي، فقد أخذوا الغنم حتى أواني الطبخ، وحاصرونا ليلاً واستخدموا الترهيب لتهجير الناس».

وأوضح: «أنهم حاصروا القرية حتى تم القبض على من تبقى بالقلعة وسجنهم صصصأفرجوا عن بعضهم بعد بضعة أيام، إلا أن والدي بقي لديهم 3 أيام باعتباره المكلف من حاكم البحرين صاحب العظمة الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة».

وأضاف «طلبوا من رعايا الدولة الخليفية مبايعة المعتدين وحين رفضوا طلبوا منهم المغادرة إلى البحرين، وسطوا على أموالهم وأغنامهم وجمالهم وتجارتهم، وأمهلوهم أسبوعاً لمغادرة شبه جزيرة قطر أو قتلهم».
وأوضح «تم تهجير والدي من قطر بعد أن أخذوا بيوتنا وهجروا أهالينا بقوة بالسلاح وبمعونة المرتزقة، ولولا أنهم باغتونا في موسم الغوص وبمساعدة أصحاب المصالح النفطية الذين أمدوهم بالسلاح لما استطاعوا التغلب علينا».

من جهته، قال عضو مجلس الشورى المستشار القانوني علي العرادي: «إن الزبارة ستبقى رمزاً للوحدة الأزلية، بين شبه جزيرة قطر وجزر البحرين مهما حاول البعض إخفاء الحقائق وتزوير التاريخ، فكل هذه المحاولات لن تغير الواقع ولن تنطلي على أي باحث منصف».

وأضاف، هناك براهين كثيرة تؤكد أن احتلال الزبارة بالقوة كان مخالفاً للقانون الدولي، فالاحتلال وفق القانون الدولي يعني قيام جهة معادية بفرض سيادتها الفعلية على منطقة معينة.

وعاد ليبين، أن البحرين على مر السنين لم تتخل عن الزبارة باعتبارها حقوق تاريخية وقانونية موثقة وجزء من كيان البحرين السيادي.

وأوضح العرادي، أن لجوء العدوان لبعض الممارسات والتدابير لتغيير الشواهد وإزالة الآثار الخاصة الدالة على تبعية الزبارة للدولة الخليفية، هو جريمة دولية لا تسقط بالتقادم، فالمعتدون لم يكتفوا بجريمة تغير المعالم التاريخية وإزالتها، بل الأنكى أنهم حاولوا تسجيل بعض هذه المعالم ضمن قائمة موقع التراث العالمي محاولاً نفي علاقتها الأساسية بالمؤسسين الأوائل من الدولة الخليفية».

وبين أن عملية السطو على التراث الإنساني مجرمة ولا يسقطها التقادم، وأن للمعتدين سوابق في تزوير الحقائق كماهو معلوم.

وقال: «إن العدوان لم يكتف بتزوير المعالم التاريخية بل نكل بالسكان الموجودين وهجرهم قسرياً لكونهم يدينون بالولاء لحكام الدولة الخليفية، وكل هذه الممارسات تعد جرائم وفقاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي واتفاقية حقوق الإنسان».

وأضاف، أن ما وقع للقبائل الموجودة بالزبارة وإجبارهم على مغادرة أرضهم لتحقيق أهداف سياسية أمر مرفوض قانوناً،، فما عاناه سكان الزبارة شيء لم يسبق له مثيل بالمنطقة من ممارسات عدائية وممارسات فاقدة للشرعية القانونية والأخلاقية.

بينما قالت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى المحامية جميلة سلمان: «إن ما قام به المعتدون من اعتداء على الآثار التاريخية لمدينة الزبارة وخصوصاً قلعة صبحا وتهجير سكانها، يشكل جريمة ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم».

وأوضحت، أن الإرث الذي دمره المعتدون لا يعتبر اعتداءً على أشياء ذات قيمة تاريخية فقط، بل هو اعتداء على تاريخ وكرامة وتراث ثقافي للشعوب ويشكل رمزاً وهوية لها، وهذه الأفعال مجرمة وفقا للمواثيق والمعاهدات الدولية، خصوصا المادة 53 من البروتوكول الأول لاتفاقية جنيف لعام 1977 والمادة 16 من البروتوكول الثاني، إذ تعتبِران هاتين المادتين الآثار التي دمرها المعتدون تراثاً إنسانياً لا يجوز التعدي عليه فهو إرث تاريخي لكل شعوب العالم جمعاء حسب البروتوكولات والاتفاقيات الدولية.

وأكدت أن اتفاقية لاهاي المتعلقة بحماية الممتلكات الثقافية في حال النزاع المسلح، نصت على أن الإضرار بالتراث الثقافي إضرار للبشرية جمعاء، ولقد ظن المعتدون أنهم يستطيعون طمس هوية التاريخ الأصلي لشبه جزيرة قطر المتعلق بحكامها الأصليين، ولكن التاريخ لا يمكن محوه، وخير دليل على ذلك أن المؤرخين ومنهم القطريون كانوا شهود عيان على هذا التدمير، وقد أرخوا وأثبتوا الجريمة الإنسانية التي قام بها المعتدون.



 
مهب عيب انهم يدفعون الخراج لسلطنه عمان لكن العيب انها تصور لك ال خليفه انها امبرطوريه بريطانيا العظمى
البحرين لديها تاريخ قوي وكبير ولا تنسى ان الي تسمونها الأمبراطورية العمانية الصغيرة المتجزئة كانت تحت الأنتباد البريطاني لدرجة انه احيانا بريطانيي من تختار من يحكم... بحرين تحكم قطر منذ زمن بعيد وهم بايعو الدولة السعودية سلميا ودخلو معها كدولة واحده
 

سلسلة حلقات عن سيادة حكم آل خليفة على شبه جزيرة قطر وجزر البحرين


2036780.jpeg


بدءًاً من اليوم الأحد 21 مارس 2021 تعرض صحيفة الوطن البحرينية سلسلة الحلقات الوثائقية حول سيادة حكم آل خليفة على شبه جزيرة قطر وجزر البحرين،
إذ تعرض سلسلة من الحلقات الوثائقية، وكل حلقة تحمل عنوان منفصل، تدور حول سيادة حكم آل خليفة على شبه جزيرة قطر، وتوثق نهضة آل خليفة العمرانية في شبه جزيرة قطر.



مشاهدة المرفق 366359

وسوف تعرض الحلقات الوثائقية تاريح الزيارة الشاهدة على حضارة أسسها آل خليفة في شرق الخليج العربي، وذلك كما ترويها الوثائق التاريخية والسير،

وتعد الزبارة الشاهدة على حضارة في شرق الخليج العربي .. أسسها آل خليفة الكرام .. وانطلقوا منها لتأسيس البحرين الكبرى على كامل شبه جزيرة قطر وجزر البحرين .. وأصبحت لمئات السنين موطن الهجرة والامن والاستقرار .. ورمز الحكم الرشيد والسيادة .. والتسامح والانفتاح .. والنهضة الاقتصادية والعلمية.




وفي هذه الحلقات الوثائقية تستعرض تاريخ الزبارة كما ترويها الوثائق والسير، وكيف أصبحت بالخيانة والمؤامرات والتخريب شاهدة على الغدر.


** الحلقة الأولى عرضت اليوم الأحد 21 مارس 2021، وسوف ندرجها في المشاركة القادمة.


تاريخ البحرين تاريخ مشرف وجميل قرأة هالموضوع بس للأسف فيه ناس حاولت تخربه وتدخل في اشياء ماله دخل بالموضوع مثل ماحدث بموضوعي عن الدولة العباسية وعن قريش وعن الدولة السعودية الأولى. وللأسف اشتكي للأدارة بخروج الناس عن الموضوع ولا يتغير شي
 
تاريخ البحرين تاريخ مشرف وجميل قرأة هالموضوع بس للأسف فيه ناس حاولت تخربه وتدخل في اشياء ماله دخل بالموضوع مثل ماحدث بموضوعي عن الدولة العباسية وعن قريش وعن الدولة السعودية الأولى. وللأسف اشتكي للأدارة بخروج الناس عن الموضوع ولا يتغير شي

شكراً لك أخي الكريم،
صحيح للأسف تخريب المواضيع سمة لدى البعض، وهذا بالضبط ما حدث معي بالموضوع،
لاحظ من الصفحة الأولى دخل أحد المتنمرين وبدأ بتخريب الموضوع، وحاول تشتيت جهدي وتحوير الموضوع وجره لغاية في نفسه،
نصيحة من أختك .. الحل معهم التجاهل والاستمرار في طرح ما لديك.
 




أخت عبير البحرين هل تستعدون للحرب مع قطر أما ماذا ؟؟ نريد شرح لما يحصل ؟؟

البحرين ما حاولت ولا راح تحاول تشن حرب الا اذا اضطرت للدفاع عن نفسها ضد عدوان قطري وهذا ما حاولت قطر فيه اكثر من مره
 
السلام عليكم
قرأت جميع المشاركات ماطرحتيه هو التاريخ الحقيقي لشبه جزيرة قطر وهو معروف عندنا بشكل عام في السعودية في المجالس وعلى الألسن ومتداول ومشهور ولمن يقرأ ايضاً معروف أن حكام قطر الأصليين هم آل خليفة وإن آل ثاني كانوا تحت حكم آل خليفة وعمال لهم حتى إنقلبوا عليهم بمساعدة الإنجليز وسرّ عداء حمد ابن ثاني هو عقدة النقص التي يشعر بها أمام ال خليفة وآل سعود شخصية مليئة بالحقد والبغض المتأصل هذا تاريخ وانتهى واللي عاصروه تحت التراب ولم يفتحه احد ومع ذلك لم ينسى ان اجداده كانوا عمال لآل خليفه هذا الوثائقي المفترض عُرض في قنوات العربية وروتانا وام بي سي وقنوات ابو ظبي .. من ضمن الحرب الاعلامية المضاده على نظام ابن ثاني العدو الخائن .. الله يقويك يا عبير مع الاسف اعلامنا السياسي في المقاطعة لم يكن على المستوى المطلوب مثل هذا الوثائقي لو عمم على كل الفضائيات بيضرب نظام ابن ثاني في مقتل.

شكراً عبير وتقبلي تحياتي
 
جريدة الوطن البحرينية تواصل سلسلتها الوثائقية التاريخية "البحرين والزبارة"

مبارك النعيمي شاهد على العدوان عام 1937م يقول: أن آل ثاني في اعتدائهم على الزبارة استعانوا بجيش من فارس (إيران).

الجماعة من زمان يستعينون بالفرس :oops:

 
عودة
أعلى