وزير الدفاع التركي يعلن عن "تطور هام للغاية" في العلاقات مع مصر

1615148348584.png

هنا تأكيد لما سبق ذكره بخصوص حقوق الجزر المأهولة كما يذكر طرق الحل بالاتفاق وفق القانون الدولى (الذى لم توقع عليه تركيا) أو يالتحكيم الدولى و الذى سيكون أيضا وفق القانون الدولى الذى تضمن للجزر المأهولة مثل كريت و رودس و غيرها الحق فى مناطق اقتصادية و بالعتماد على مبدأ الانصاف Median line وفق المادة 15 من قانون البحار:


عند تداخل المناطق البحرية للدول كما هو الحال بين تركيا واليونان على الدولتين الترسيم وفقا لقانون البحار ولكن تبقى بنود اتفاق الترسيم غير واضحة حسب قانون البحار وعليه ممكن تكتب بناء على مفاوضات بين الدولتين ويكون لهما مطلق الحرية في اختيار الطرق والنتيجة

في اعتقادي اليونان لن تحقق حلمها بالسيطرة على ايجة الا بسقوط الجمهورية التركية وهذا مستبعد وتركيا ايضا لا اعتقد ستحصل كل ما تريد فلا بد من تنازلات في مطالبها وهذا تتكفل به المفاوضات والضغوط الاوروبية !

للعلم الترسيم المصري اليوناني كان جزئيا لصالح تركيا لانه اجبر اليونان على الترسيم من رودس وليس من ميس وعليه ستكون اليونان في موقف أضعف أمام تركيا في أي مفاوضات للترسيم مستقبلاً.

كل هذه المشاكل المعقدة خرجت بعد سيطرة اليونان على الجزر القريبة من تركيا لدرجة ان احدها يبعد 2 كم عن ساحل تركيا و أكثر من 500 كم عن الساحل اليوناني والحل عسكريا سهل للاتراك ولكن تبعاته الاقتصادية والسياسية ستكون مؤلمة
 
التعديل الأخير:
عند تداخل المناطق البحرية للدول كما هو الحال بين تركيا واليونان على الدولتين الترسيم وفقا لقانون البحار ولكن تبقى بنود اتفاق الترسيم غير واضحة حسب قانون البحار وعليه ممكن تكتب بناء على مفاوضات بين الدولتين ويكون لهما مطلق الحرية في اختيار الطرق والنتيجة

في اعتقادي اليونان لن تحقق حلمها بالسيطرة على ايجة الا بسقوط الجمهورية التركية وهذا مستبعد وتركيا ايضا لا اعتقد ستحصل كل ما تريد فلا بد من تنازلات في مطالبها وهذا تتكفل به المفاوضات والضغوط !

للعلم الترسيم المصري اليوناني كان جزئيا لصالح تركيا لانه اجبر اليونان على الترسيم من رودس وليس من ميس وعليه ستكون اليونان في موقف أضعف أمام تركيا في أي مفاوضات للترسيم مستقبلاً.

كل هذه المشاكل المعقدة خرجت بعد سيطرة اليونان على الجزر القريبة من تركيا لدرجة ان احدها يبعد 2 كم عن ساحل تركيا و أكثر من 500 كم عن الساحل اليوناني والحل عسكريا سهل للاتراك ولكن تبعاته الاقتصادية والسياسية ستكون مؤلمة
أنا اتحدث عن عدم وجود سند قانوني للمزاعم التركية..... من الممكن فى المستقبل أن يتوصل الطرفان إلى اتفاق بالتراضي أو وفق تفاهمات معينة أو تحت ضغوط سياسية أو اقتصادية أو حتى كنتيجة لنزاع مسلح و لكن هذا لا ينفى أن المناطق الحالية التى تزعم تركيا أنها من حقها لا تستند إلى أى قانون أو اتفاقيات دولية كما أوضحت فى ردى الذى استشهدت فيه بنصوص واضحة من قانون البحار
 
أنا اتحدث عن عدم وجود سند قانوني للمزاعم التركية..
ولا المزاعم اليونانية لها سند قانوني
تستند اليونان على تصور يسمى خريطة اشبيلية وهو تصور غير مقبول امريكا واوروبيا وحتى اقليميا كمصر وظهر هذا في الترسيم المصري اليوناني
كما ان تركيا غير موقعة على قانون البحار فلا يمكن الزامها بأي بند فيه
 
ولا المزاعم اليونانية لها سند قانوني
تستند اليونان على تصور يسمى خريطة اشبيلية وهو تصور غير مقبول امريكا واوروبيا وحتى اقليميا كمصر وظهر هذا في الترسيم المصري اليوناني
كما ان تركيا غير موقعة على قانون البحار فلا يمكن الزامها بأي بند فيه
بالطبع اليونان لها السند القانوني لجزرها لكن سياسيا وأمنيا فلا وهنا لب المشكله ...القصه ستنتهي بالتراضي بين تركيا واليونان لكن بالطبع ليس حسب أطماع الاتراك البلهاء وخرافات جرفها القاري وابتلاع حقوق قبرص وما الا ذلك و بالطبع برعايه أمريكية..نحن خارج هذا الصراع والأتراك يريدون استقطابنا ضد اليونانيين وهذا لن يحدث ابدا
 
لماذا يتذلل ويتودد الأتراك لمصر في هذه اللحظة!
قردوغاز معندوش كرامة ولا يعرف عنها شئ.
موقفه السئ جدا دفعه لمحاولة استقطاب مصر فى مشاكله مع اليونان ومعتقد انه هينجح الفاشل.
تخيل بقى لو وزير مصرى هو اللى قال التصريح ده,,, ماذا سيكون رد فعل المستتركين العرب ومراكيب قردوغاز.
 
ولا المزاعم اليونانية لها سند قانوني
تستند اليونان على تصور يسمى خريطة اشبيلية وهو تصور غير مقبول امريكا واوروبيا وحتى اقليميا كمصر وظهر هذا في الترسيم المصري اليوناني
كما ان تركيا غير موقعة على قانون البحار فلا يمكن الزامها بأي بند فيه
1615155567661.png

هذا تصريح السفارة الأمريكية فى تركيا و يوضح أن الخريطة لا ترتب حقوقا قانونية لليونان (و هذا بديهى حيث أنها ليست وثيقة قانونية فى الأساس و بالتأكيد الحدود الموضحة فيها ليست نتيجة اتفاق بين الدولتين) و تؤكد على ان يكون تحديد الحدود البحرية وفق قواعد القانون الدولى

للمرة الثانية انا اتحدث عن وجود سند قانونى لما ترى كل دولة أنه حقها......

اليونان تستند الى المادة 121 من قانون البحار التى تعطى الجزر المأهولة حقوقا فى المياة الاقتصادية و كذلك تستند الى قاعدة ال median line اذا كان المسافات بين السواحل المتقابلة أقل من 200 ميل بحرى لكل دولة (المادة 15 من قانون البحار)

تركيا لا تعترف بقانون البحار و بالتالى تستند فى تحديد مناطقها الى .......؟؟؟؟؟؟؟
تستند فى نزع كامل المناطق الاقتصادية لدولة مستقلة مثل قبرص الى ......؟؟؟؟؟؟
تستند فى تجاهل المناطق الاقتصادية لجزر يونانية يسكنها مئات الألوف الى ......؟؟؟؟؟؟


ان كنت تعرف أى قانون دولى أو مبدأ أو قاعدة أو اتفاقية دولية تؤيد هذه المزاعم أرجو ارفاقها مع ذكر المصدر
 

تودد تركيا لمصر.. ثاني محاولة يائسة في أسبوع لـ"كسر الحصار"​

العين الإخبارية - أحمد فتحي
الإثنين 2021/3/8 10:29 ص بتوقيت أبوظبي
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
في أسبوع، توددت تركيا لمصر مرتين، في تصرف بات معتادا، ويعكس رغبة في "كسر حصارها" في شرق المتوسط، وحلحلة أزماتها المتعددة عبر القاهرة.
والسبت، صرح وزير الدفاع التركي خلوصي أكار أن "تركيا ومصر لديهما قيم تاريخية وثقافية مشتركة"، معربا عن ثقته في أن "تفعيل هذه القيم يمكن أن ينعكس على حدوث تطورات مختلفة في الأيام المقبلة"، في ثاني محاولة تركية للتودد لمصر في أسبوع واحد.
ولوح خلوصي إلى "إمكانية إبرام اتفاقية أو مذكرة تفاهم مع مصر في الفترة المقبلة، بما يتماشى مع اتفاق الصلاحية البحرية المبرم مع ليبيا، المسجل لدى الأمم المتحدة، على حد قوله.

"لا حدود بحرية مع تركيا"​

وفي قراءة لتصريحات الوزير التركي، قال سياسيون وخبراء مصريون في أحاديث منفصلة لـ"العين الإخبارية" إن محاولات أنقرة المتكررة التقرب للقاهرة، بمثابة "جس نبض، ومحاولة لكسر للحصار والخناق المفروض عليها بشرق المتوسط، لا سيما في ظل توطد علاقات القاهرة مع قبرص واليونان والاتحاد الأوروبي".
فيما أبدى هؤلاء الخبراء في الوقت ذاته، اندهاشا كبيرا من قول الوزير التركي في تصريحاته إن "احترام مصر للجرف القاري التركي خلال أنشطتها للتنقيب شرقي المتوسط، تطور هام"، مؤكدين أن "القاهرة تحترم القانون الدولي، وتعرف التزاماتها وحدودها جيدا".
وأكد المهندس أسامة كمال، وزير البترول المصري الأسبق في حديث لـ"العين الإخبارية" أنه "لا توجد حدود بحرية مشتركة مع أنقرة في شرق المتوسط".

وتابع كمال إن "أنقرة تسعى لتحسين صورتها أمام الرأي العام؛ وقد تمهد لاتخاذ اجراءات تحسين العلاقات مع مصر".

كسر الحصار​

من جهته، قال الخبير في الشئون التركية، بشير عبد الفتاح، في حديث لـ"العين الإخبارية" إن "مصر لا تعتدي على حدود أي دولة، ولا تفتأت على مصالح الدول الأخرى سواء تركيا أو غيرها".
وأردف: "مصر دولة تحترم القانون الدولي، وتعرف التزاماتها وحدودها جيدا مع أي طرف سواء ضعيف كان أو قوي".
ونبه إلى أن "تصريحات المسئول التركي محاولة لجس النبض والتودد وكسر الحصار المفروض على أنقرة في شرق المتوسط".
ولفت الخبير في الشئون التركية إلى أن المسؤولين الأتراك "يحاولون التودد لمصر بأي طريقة، لكسر الحصار القوي المفروض عليهم في شرق المتوسط، لاسيما في ظل توطد علاقات مصر مع قبرص واليونان والاتحاد الأوروبي".

ومضى قائلا: "لدى الأتراك آمال في حدوث اختراق في العلاقات المتأزمة مع القاهرة لتكون بداية لحلحلة الأزمات بين تركيا ودول شرق المتوسط، وأيضا دول الجوار الإقليمي".
ومطلع الشهر الجاري، قال وزير الخارجية التركي جاويش أوغلو في مؤتمر صحفي في أنقرة إن "تركيا ومصر قد تتفاوضان على ترسيم الحدود في شرق البحر المتوسط إذا سمحت العلاقات بينهما بمثل هذه الخطوة".
وهذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها أنقرة مغازلة القاهرة، بل سبقتها محاولات عدة، كان آخرها في أكتوبر/ تشرين أول الماضي، عندما أبدى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن رغبة بلاده في إعادة العلاقات مع مصر.

اتفاقية البحار​

وأبدى الخبير المصري اندهاشه من حديث أنقرة عن إمكانية إجراء ترسيم للحدود البحرية بين مصر وتركيا، قائلا: "نظام "رجب طيب" أردوغان لا يعترف باتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، وهي الاتفاقية التي تعتبر مرجعية لتقسيم الحدود البحرية بين الدول".
وتابع بشير عبد الفتاح: "بناء على هذه الاتفاقية، رسمت مصر حدودها مع اليونان وقبرص؛ لذا فإنه إذا كان هناك ترسيم للحدود البحرية مع تركيا، فسوف يكون بناء على نفس الاتفاقية التي ترفضها أنقرة".

وفي هذا الصدد، دعا الخبير المصري أنقرة إلى الاعتراف أولا باتفاقية البحار، والاتفاقيات التي أبرمتها مصر مع قبرص واليونان لترسيم الحدود، قبل أن يجري ترسيم أي حدود بين مصر وتركيا.
وقال الخبير المصري أيضا :"القاهرة أكدت أنها لن تعمل وحدها مع تركيا إلا بتنسيق وحضور من قبرص واليونان".
وفي تفسيره لرفض أنقرة لاتفاقية البحار، قال عبد الفتاح: "الاتفاقية تقنن حقوق قبرص والجزر اليونانية في المناطق الاقتصادية الخالصة".
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، صدّق أكتوبر/ تشرين أول الماضي، على الاتفاق بين حكومتي مصر واليونان بشأن تعيين المنطقة الاقتصادية الخالصة بين البلدين، الموقع في 6 أغسطس/ آب الماضي.
وجاء تصديق السيسي على الاتفاق بين مصر واليونان بعد موافقة مجلسي النواب والوزراء على الاتفاقية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام مصرية.
ودخلت اتفاقية تعيين المنطقة الاقتصادية الخالصة بين مصر واليونان حيز التنفيذ في 2 سبتمبر/ أيلول الماضي، بموجب قرار من وزير الخارجية المصري سامح شكري.
في سبتمبر/أيلول 2014، وافق الرئيس المصري على اتفاقية بين بلاده وقبرص بشأن التعاون في تنمية حقول الغاز في مياه البحر الأبيض المتوسط.
وفي 9 يونيو/حزيران الماضي، وقّع وزيرا خارجية اليونان وإيطاليا في أثينا اتفاقاً لترسيم حدود المنطقة الاقتصادية الخالصة في البحر الأيوني الذي يفصل البلدين المجاورين.
وتقطع الاتفاقيات الثنائية التي تربط دول البحر المتوسط الطريق على أي وجود تركي بمياه البحر، وهو الأمر الذي سعى إليه أردوغان من خلال اتفاق مشبوه أبرمه، في نوفمبر/تشرين الثاني 2019، مع فايز السراج، رئيس ما يسمى حكومة الوفاق غير الشرعية في طرابلس الليبية.

 
المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن: "مصر هي عقل وقلب العالم العربي... يمكننا فتح صفحة جديدة مع مصر ودول الخليج العربي".

 
المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن: "مصر هي عقل وقلب العالم العربي... يمكننا فتح صفحة جديدة مع مصر ودول الخليج العربي".

ماكفاية شحاتة بقى..عامة الرد المصري انهاردة
 

صحف عالمية: القاهرة تكذّب أنقرة بخصوص المباحثات البحرية وواشنطن تحذّر إيران​

كذّبت مصر المزاعم التركية بخصوص قرب التوصل الى اتفاقية بحرية، فيما وجهت واشنطن تحذيرات لطهران عبر إرسالها قاذفتين إلى الشرق الأوسط.​

08 آذار 2021, الأثنين, 09:14 -العالم والشرق الأوسط
125 kez okunmuş. مركز الأخبار​

071502_rojname.jpg



تطرقت الصحف العالمية الصادرة اليوم، إلى تكذيب مصر لتركيا بخصوص قرب موافقة الأولى على اتفاق بحري مع الأخيرة، بالإضافة إلى التحذيرات الأمريكية لإيران.

'مصر تنفي المزاعم التركية بشأن محادثات البحر المتوسط'

البداية من التوتر بين مصر وتركيا، قالت صحيفة العرب نيوز السعودية: "نفت مصادر دبلوماسية مصرية شائعات بأن القاهرة بحثت قضية شرق البحر المتوسط مع تركيا".

وأضافت المصادر أن مصر ملتزمة بمشاركة قبرص واليونان في أي مفاوضات مع تركيا، وقالوا إن القاهرة أيضًا ليس لديها نية للتفاوض مع تركيا بشأن هذه القضية.

وقالت المصادر إن المزاعمَ التركية بشأن اقتراب التوصل إلى حلّ كاذبةٌ، وأكدوا أن "الجانب المصري متمسك بموقفه الرافض للاتفاقية البحرية الموقعة بين حكومة الوفاق الوطني الليبية وأنقرة".

وأضافت المصادر "احترام مصر للحدود البحرية لدول البحر المتوسط ليس بالأمر الجديد، ومحاولات تركيا للادعاء بأن البلدين تفاوضا غير صحيحة".

وتأتي هذه التصريحات في أعقاب مزاعم وزير الخارجية التركي، الذي قال إن أنقرة ستضع اللمسات الأخيرة على اتفاق مع مصر بما يتماشى مع اتفاقية السلطة البحرية المبرمة مع ليبيا والمسجلة لدى الأمم المتحدة.

وبحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي هاتفيًّا مؤخرًا مجالات التعاون في شرق البحر المتوسط مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس.

وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية، بسام راضي، إن الجانبين بحثا العلاقات الثنائية الوثيقة، وخاصة التعاون في مجال الطاقة وشرق المتوسط.

 
لان التقسيم اليونانى يضر الجميع ، تركيا اكبر المتضررين
سياسه مصر فى الموضوع من ٢٠٠٣ هى انتظار الاتفاق التركى اليونانى وبعدها الترسيم النهائى مع اليونان
تأييد اليونان الكلامى من مصر هى مناكفات مع تركيا وربما ورقه ضغط فى الملف الليبى لكن فى النهايه مصر لن تقدم جزء من مياها الاقتصاديه اليونان عندا فى اردوغان ودا اللى كتير مش فاهمه هنا
غير صحيح
مصر ضرت تركيا بحته انها رسمت مع اليونان طبقا لقانون البحار والجزر ليها مياه اقليميه وكذلك ايطاليا
ده تايد مصر لليونان مصر قوت الموقف اليوناني امام تركيا جدا
 
المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن: "مصر هي عقل وقلب العالم العربي... يمكننا فتح صفحة جديدة مع مصر ودول الخليج العربي".

يحلم حلفاء مصر يختلفون عن حلفاء دول الخليج والعلاقات التركيه المصريه لا تعني دول الخليج كما ان العلاقات بين حكومة بشار الاسد ومصر والامارات لم تعني السعوديه يبدو ان التركي يهذي😇 لاننا متعمدين نركع الترك اقتصاديا وسياسيا
 
القاهرة لن تستجيب لأي اتصال تركي قبل أن تعترف أنقرة بكافة المعاهدات التي أبرمتها مصر مع اليونان وقبرص وإيطاليا في إطار ترسيم الحدود البحرية، والتوقف عن الادعاء بأن لتركيا حقوقًا في تلك المنطقة بعد أن طبقت دول حوض المتوسط القانون الدولي ومارست حقها في رسم حدودها البحرية وفقًا للمعاهدات الدولية دون الإخلال بحق تركيا، ولكن أنقرة في إطار الخطاب الشعبوي لأردوغان تدعي أن لها حقًا في مناطق تابعة للمياه اليونانية.
 
ن تركيا ليست في موضع قوة حتى تفرض أي شروط على القاهرة للتصالح أو حتى الوصول إلى صيغة مشتركة، إذ إن كافة مطالب تركيا من القاهرة قد حاولت أنقرة إنجازها بالقوة والتنسيق مع أعداء مصر ومحاولة انتهاك الأمن القومي المصري، وبالتالي عقب فشل كافة محاولات تركيا للحصول على مطالبها من مصر، لا يمكن أن يتصور عاقل أن تهدى القاهرة تلك الأهداف لأنقرة بينما رجب طيب أردوغان هو من يدير المشهد في تركيا.
 
يحلم حلفاء مصر يختلفون عن حلفاء دول الخليج والعلاقات التركيه المصريه لا تعني دول الخليج كما ان العلاقات بين حكومة بشار الاسد ومصر والامارات لم تعني السعوديه يبدو ان التركي يهذي😇 لاننا متعمدين نركع الترك اقتصاديا وسياسيا
حلاوة روح
 
عودة
أعلى