Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تراجع احتياطيات النقد يعد مؤشرًا على ضغوط مالية قد تؤثر سلبًا على الدينار وتزيد من التضخم. الحكومة بحاجة إلى تنويع مصادر العملة الأجنبية، مثل جذب الاستثمار الأجنبي وتحفيز الصادرات. كما يجب التركيز على تقليل الاعتماد على الديون الخارجية بتحسين الإنتاجية وزيادة الادخار الوطني.احتياطيات النقد الأجنبي تنخفض 14 يوما من الواردات، بعد سداد 850 مليون يورو من سندات اليورو (هديدان)
مشاهدة المرفق 665841
وات - تراجعت احتياطيات النقد الأجنبي بواقع 14 يوما من الواردات إلى 105 أيام من الواردات (23 مليار دينار) اليوم الاثنين، من 119 يوما من الواردات (25,9 مليار دينار) في 16 فبراير، بحسب المؤشرات المالية والنقدية التي نشرها المركزي. بنك تونس. وأوضح الخبير الاقتصادي معز حديدان في تصريح لوكالة الأنباء التونسية أن هذا الانخفاض يعود إلى سداد سندات اليوروبوند البالغة 850 مليون أورو (الأصلية) في 17 فبراير، تضاف إليها فوائد بقيمة 47,8 مليون أورو، ليصبح المجموع 898 مليون أورو (ما يعادل 3 مليارات دينار). ). وأوضح حديدان أن تسديد هذا القسط أصبح ممكنا بفضل السلفة البالغة 3 مليار دينار التي منحها البنك المركزي التونسي مؤخرا للخزينة العمومية التونسية على أساس استثنائي.
صادق مجلس نواب الشعب، في 6 فبراير، على مشروع قانون يسمح للبنك المركزي بمنح تسهيلات للخزينة لتمكين الحكومة من تعبئة الموارد اللازمة لتلبية الاحتياجات المالية العاجلة للدولة.
سيكون من الأفضل لو كان هناك المزيد hemp oil
كما أشار الخبير الاقتصادي إلى أن سداد هذه السندات الأوروبية في 19 فبراير سيؤدي إلى انخفاض رصيد الحساب الجاري للخزينة الذي سينخفض من 4.5 مليار دينار إلى 1.5 مليار دينار، بعد أن تم سحب 3 مليارات دينار وتحويلها إلى يورو لتغطية هذا السداد.
وأشار أيضًا إلى أن موعد الاستحقاق الرئيسي التالي للدين الخارجي العام في السوق المالية الدولية سيتعين سداده في أكتوبر 2024. وهو قرض مضمون من قبل الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA)، التي تم التعاقد عليها في عام 2014، وسيتم سداده - تعبئة مبلغ مليار دينار أي ما يعادل 5 أيام من الواردات.
قبل قدوم مرتزقة الاتراك و فرنسا كانت تونس لا تجد مشكلة في سداد ديونها و العجلة الاقتصادية مزدهرة لكن بعد النكبة سقطت تونس في يد الخونة و صرفت القروض في تعويضات و دمرت السياحة و الفسفاطتراجع احتياطيات النقد يعد مؤشرًا على ضغوط مالية قد تؤثر سلبًا على الدينار وتزيد من التضخم. الحكومة بحاجة إلى تنويع مصادر العملة الأجنبية، مثل جذب الاستثمار الأجنبي وتحفيز الصادرات. كما يجب التركيز على تقليل الاعتماد على الديون الخارجية بتحسين الإنتاجية وزيادة الادخار الوطني.