اسمها حرية رأي، وكل شخص حرٌ بما يعتقده حول أفكار الآخرين...عتبي على الازهر لم يضع حد للمتطاولين على العلماء الامة مثل البخاري وابن تيمية وابن حمبل بل وصل الطعن مباشرة على البرامج الحوارية
معارضتي لاباحة دماء الآخرين فقط لأنهم يريدون تأخير الصلاة عن وقتها حق مشروع، الأصل هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وليس الحكم بالارتداد والقتل!