سلسلة علماء الاسلام -شيخ الاسلام ابو العباس بن تيمية

S-60

عضو
إنضم
31 يوليو 2018
المشاركات
2,145
التفاعل
5,613 51 1
الدولة
Saudi Arabia
بسم الله الرحمن الرحيم


نسبة ....


هو أحمد تقي الدين أبو العباس بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني .
وذكر مترجموه أقوالاً في سبب تلقيب العائلة بآل (تيمية) منها ما نقله ابن عبد الهادي رحمه الله : (أن جده محمداً كانت أمه تسمى (تيمية)، وكانت واعظة، فنسب إليها، وعرف بها.
وقيل: إن جده محمد بن الخضر حج على درب تيماء، فرأى هناك طفلة، فلما رجع وجد امرأته قد ولدت بنتاً له فقال: يا تيمية، يا تيمية، فلقب بذلك

............................................................................

مولده ونشأته العلمية ..

ولد رحمه الله يوم الاثنين، عاشر، وقيل: ثاني عشر من ربيع الأول سنة 661هـ. في حرّان .
وفي سنة 667هـ أغار التتار على بلده، فاضطرت عائلته إلى ترك حران، متوجهين إلى دمشق ، وبها كان مستقر العائلة، حيث طلب العلم على أيدي علمائها منذ صغره، فنبغ ووصل إلى مصاف العلماء من حيث التأهل للتدريس والفتوى قبل أن يتم العشرين من عمره .
ومما ذكره ابن عبد الهادي رحمه الله عنه في صغره أنه: (سمع مسند الإمام أحمد بن حنبل مرات، وسمع الكتب الستة الكبار والأجزاء، ومن مسموعاته معجم الطبراني الكبير.
وعني بالحديث وقرأ ونسخ، وتعلم الخط والحساب في المكتب، وحفظ القرآن، وأقبل على الفقه، وقرأ العربية على ابن عبد القوي ، ثم فهمها، وأخذ يتأمل كتاب سيبويه حتى فهم في النحو، وأقبل على التفسير إقبالاً كلياً، حتى حاز فيه قصب السبق، وأحكم أصول الفقه وغير ذلك.
هذا كله وهو بعد ابن بضع عشرة سنة، فانبهر أهل دمشق من فُرط ذكائه، وسيلان ذهنه، وقوة حافظته، وسرعة إدراكه) .
(وقلّ كتاب من فنون العلم إلا وقف عليه، كأن الله قد خصه بسرعة الحفظ، وإبطاء النسيان لم يكن يقف على شيء أو يستمع لشيء - غالباً - إلا ويبقى على خاطره، إما بلفظه أو معناه، وكان العلم كأنه قد اختلط بلحمه ودمه وسائره.
فإنه لم يكن مستعاراً، بل كان له شعاراً ودثاراً، ولم يزل آباؤه أهل الدراية التامة والنقد، والقدم الراسخة في الفضل، لكن جمع الله له ما خرق بمثله العادة، ووفقه في جميع عمره لأعلام السعادة، وجعل مآثره لإمامته أكبر شهادة) .
وكان رحمه الله حسن الاستنباط، قوي الحجة، سريع البديهة، قال عنه البزار رحمه الله (وأما ما وهبه الله تعالى ومنحه من استنباط المعاني من الألفاظ النبوية والأخبار المروية، وإبراز الدلائل منها على المسائل، وتبيين مفهوم اللفظ ومنطوقه، وإيضاح المخصص للعام، والمقيد للمطلق، والناسخ للمنسوخ، وتبيين ضوابطها، ولوازمها وملزوماتها، وما يترتب عليها، وما يحتاج فيه إليها، حتى إذا ذكر آية أو حديثاً، وبين معانيه، وما أريد فيه، يعجب العالم الفطن من حسن استنباطه، ويدهشه ما سمعه أو وقف عليه منه) .
وكان رحمه الله ذا عفاف تام، واقتصاد في الملبس والمأكل، صيناً، تقياً، براً بأمه، ورعاً عفيفاً، عابداً، ذاكراً لله في كل أمر على كل حال، رجاعاً إلى الله في سائر الأحوال والقضايا، وقافاً عند حدود الله وأوامره ونواهيه، آمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر، لا تكاد نفسه تشبع من العلم، فلا تروى من المطالعة، ولا تمل من الاشتغال، ولا تكل من البحث.
قال ابن عبد الهادي (ت - 744هـ) رحمه الله عنه: (ثم لم يبرح شيخنا رحمه الله في ازدياد من العلوم وملازمة الاشتغال والإشغال، وبث العلم ونشره، والاجتهاد في سبل الخير حتى انتهت إليه الإمامة في العلم والعمل، والزهد والورع، والشجاعة والكرم، والتواضع والحلم والإنابة، والجلالة والمهابة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسائر أنواع الجهاد مع الصدق والعفة والصيانة، وحسن القصد والإخلاص، والابتهال إلى الله وكثرة الخوف منه، وكثرة المراقبة له وشدة التمسك بالأثر، والدعاء إلى الله وحسن الأخلاق، ونفع الخلق، والإحسان إليهم والصبر على من آذاه، والصفح عنه والدعاء له، وسائر أنواع الخير) .

............................................................................

رحلة الشيخ وطلبه للعلم ..

كان ابن تيمية منذ صغره مستغرق الأوقات في الجد والاجتهاد، وختم القرآن صغيرًا، ثم اشتغل بحفظ الحديث والفقه واللغة العربية، حتى برع في ذلك مع ملازمة مجالس الذِّكْر وسَماع الأحاديث والآثار، ولقد سمِعَ غير كتابٍ على غير شيخ من ذوي الرِّوايات الصحيحة العالية، أمَّا دواوين الإسلام الكبار؛ كمسند أحمد، وصحيح البخاري ومسلم، وجامع الترمذي، وسنن أبي داود السجستاني، والنسائي، وابن ماجه، والدارقطني، فإنه رحمه الله سمِعَ كُلَّ واحدٍ منها عدة مرات، وأول كتاب حَفِظَه في الحديث الجَمْعُ بين الصحيحين للإمام الحميدي، وقَلَّ كتابٌ من فنون العلم إلا وقف عليه.

قال ابن كثير رحمه الله: قرأ ابن تيمية رحمه الله بنفسه الكثيرَ من الكتب، وطَلَبَ الحديثَ، ولازم السَّماعَ بنفسه مدة سنين، ثم اشتغل بالعلوم، وكان ذكيًّا، كثيرَ المحفوظ، فصار إمامًا في التفسير وما يتعلَّق به، عارفًا بالفقه واختلاف العلماء، والأصلين - القرآن والسنة - والنحو واللغة، وغير ذلك من العلوم النقليَّة والعقلية، وما تكلَّم معه فاضلٌ في فنٍّ من الفنون العلمية إلا ظَنَّ أن ذلك الفنَّ فنُّه، ورآه عارفًا به مُتْقِنًا له، وأما الحديث فكان حافِظًا له مَتْنًا وإسنادًا، مُميِّزًا بين صحيحه وسقيمه، عارفًا برجاله مُتضلِّعًا من ذلك، وله تصانيفُ كثيرةٌ، وتعاليقُ مفيدةٌ في الأصول والفروع

.............................................................................

الدعوه ...

شرع ابن تيمية في التدريس والفتوى وهو ابن سبع عشرة سنة ، بالإضافة إلى أنه بدأ في هذا السن بالتأليف أيضاً. وكان العالم كمال الدين أحمد بن نعمة المقدسي ممن أذن لابن تيمية بالإفتاء ؛ وذكر المؤرخون أنه يفتخر بذلك ويقول: أنا أذنت لابن تيمية بالإفتاء. وما إن بلغ ابن تيمية من عمره 22 سنة حتى توفي والده عبد الحليم ابن تيمية في سنة 682 هـ ، وحدث فراغ كبير في مشيخة التدريس بدار الحديث السكرية. يذكر المؤرخون بأن علماء كثر بحضور الدرس الأول لابن تيمية ، وفاز بهم ، و هؤلاء العلماء بهاء الدين بن الزكي الشافعي ، وتاج الدين الفزاري ، وزين الدين بن المرحل ، وزين الدين بن المنجا الحنبلي ، وبعض علماء الحنفية. وفي العاشر من صفر جلس ابن تيمية بالجامع الأموي بعد صلاة الجمعة للتفسير

.............................................................................


محن الشيخ ..
امتحن الشيخ مرات عدة بسبب نكاية الأقران وحسدهم، ولما كانت منزلة شيخ الإسلام في الشام عالية عند الولاة وعند الرعية وشى به ضعاف النفوس عند الولاة في مصر، ولم يجدوا غير القدح في عقيدته، فطلب إلى مصر، وتوجه إليها سنة 705هـ. بعدما عقدت له مجالس في دمشق لم يكن للمخالف فيها حجة ، وبعد أن وصل إلى مصر بيوم عقدوا له محاكمة كان يظن شيخ الإسلام رحمه الله أنها مناظرة، فامتنع عن الإجابة حين علم أن الخصم والحكم واحد .
واستمر في السجن إلى شهر صفر سنة 707هـ، حيث طلب منه وفد من الشام بأن يخرج من السجن، فخرج وآثر البقاء في مصر على رغبتهم الذهاب معهم إلى دمشق.
وفي آخر السنة التي أخرج فيها من السجن تعالت صيحات الصوفية في مصر، ومطالباتهم في إسكات صوت شيخ الإسلام رحمه الله فكان أن خُير شيخ الإسلام بين أن يذهب إلى دمشق أو إلى الإسكندرية أو أن يختار الحبس، فاختار الحبس، إلا أن طلابه ومحبيه أصروا عليه أن يقبل الذهاب إلى دمشق، ففعل نزولاً عند رغبتهم وإلحاحهم.
وما إن خرج موكب شيخ الإسلام من القاهرة متوجهاً إلى دمشق، حتى لحق به وفد من السلطان ليردوه إلى مصر ويخبروه بأن الدولة لا ترضى إلا الحبس.
وما هي إلا مدة قليلة حتى خرج من السجن وعاد إلى دروسه، واكب الناس عليه ينهلون من علمه.
وفي سنة 709هـ نفي من القاهرة إلى الإسكندرية، وكان هذا من الخير لأهل الإسكندرية ليطلبوا العلم على يديه، ويتأثروا من مواعظه، ويتقبلوا منهجه، لكن لم يدم الأمر طويلاً لهم، فبعد سبعة أشهر طلبه إلى القاهرة الناصر قلاوون بعد أن عادت الأمور إليه، واستقرت الأمور بين يديه، فقد كان من مناصري ابن تيمية رحمه الله وعاد الشيخ إلى دورسه العامرة في القاهرة.
وامتحن شيخ الإسلام بسبب فتواه في مسألة الطلاق ، وطُلب منه أن يمتنع عن الإفتاء بها فلم يمتنع حتى سجن في القلعة من دمشق بأمر من نائب السلطنة سنة 720هـ إلى سنة 721هـ لمدة خمسة أشهر وبضعة أيام.
وبحث حساده عن شيء للوشاية به عند الولاة فزوروا كلاماً له حول زيارة القبور، وقالوا بأنه يمنع من زيارة القبور حتى قبر نبينا محمد صلّى الله عليه وسلّم، فكتب نائب السلطنة في دمشق إلى السلطان في مصر بذلك، ونظروا في الفتوى دون سؤال صاحبها عن صحتها ورأيه فيها، فصدر الحكم بحقه في شعبان من سنة 726هـ بأن ينقل إلى قلعة دمشق ويعتقل فيها هو وبعض أتباعه واشتدت محنته سنة 728هـ حين أُخرج ما كان عند الشيخ من الكتب والأوراق والأقلام، ومنع من ملاقاة الناس، ومن الكتابة والتأليف

.............................................................................


مؤلفات ابن تيمية..

تبلغ مؤلفات ابن تيمية ما يقرُب من خمسمائة مجلد

1- كتاب النبوات

2- كتاب الايمان

3- بيان تلبيس الجهمية

4- الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح
 
رحم الله شيخ الإسلام وغفر له وجزاه عن المسلمين خير الجزاء.

من مؤلفاته العظيمة-وكلها كذلك-
منهاج السنة النبوية في الرد على الشيعة القدرية التي رد فيها على ابن المطهّر الحلّي الشيعي في كتابه منهاج الكرامة، وأتى على ديانتهم من أساسها فدمّرها تدميرًا.

وأيضًا كتاب درء تعارض العقل والنقل في الرد على أهل الكلام وغيرهم.
 
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
من أعظم علماء المسلمين
إن لم يكن الأعظم
IMG_20201119_131017_648.jpg
 
من اعظم كتبه واجملها فيها فلسفه رائعه و رد على الملاحده
سبحان من رزقه سعة العلم وفذاذة العقل وقوّة الرّد وبلاغته. رحمه الله و رحم أموات المسلمين
 
يحتضن كتاب مجموع الفتاوى عشرات الفتاوى لابن تيمية حول التكفير



من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
ومن قال لرجل: توكلت عليك أو أنت حسبي أو أنا في حسبك .. يستتاب فإن تاب وإلا قتل
من اعتقد أن أحدا من أولياء الله يكون مع محمد كما كان الخضر مع موسى فإنه يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه
الرجل البالغ إذا امتنع من صلاة واحدة من الصلوات الخمس أو ترك بعض فرائضها المتفق عليها فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
من لم يقل أن الله فوق سبع سمواته فهو كافر به حلال الدم يستتاب فان تاب والا ضربت عنقه وألقى على بعض المزابل
من قال القرآن محدث فهو عندى جهمى يستتاب فان تاب والا ضربت عنقه
من قال إن احدا من الصحابة او التابعين أو تابعى التابعين قاتل مع الكفار فهذا ضال غاو بل كافر يجب ان يستتاب من ذلك فان تاب وإلا قتل
من اعتقد صحة مجموع هذه الاحاديث فانه كافر يجب ان يستتاب فان تاب والا قتل
من جحد حل بعض المباحات الظاهرة المتواترة كالخبز واللحم والنكاح فهو كافر مرتد يستتاب فان تاب والا قتل
وان اضمر ذلك (يعني تحريم اللحم أو الخبز أو النكاح) كان زنديقا منافقا لا يستتاب عند اكثر العلماء بل يقتل بلا استتابة إذا ظهر ذلك منه
من لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه فانه يستتاب فان تاب وإلا قتل
من ادعى ان له طريقا إلى الله يوصله إلى رضوان الله وكرامته وثوابه غير الشريعة التى بعث الله بها رسوله فانه أيضا كافر يستتاب فان تاب وإلا ضربت عنقه
أكل الحيات والعقارب حرام باجماع المسلمين فمن أكلها مستحلا لذلك فانه يستتاب فان تاب وإلا قتل
من قال القرآن مخلوق وانه يستتاب فإن تاب والا قتل
من قال ان الله لم يكلم موسى تكليما يستتاب فان تاب والا يقتل
من ظن أن التكبير من القرآن فانه يستتاب فان تاب والا قتل
ومن أخر الصلاة لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب
من قال إنه يجب على المسافر أن يصوم شهر رمضان وكلاهما ضلال مخالف لاجماع المسلمين يستتاب قائله فان تاب وإلا قتل
هذا غيض من فيض………. ويقولون لك: من أين جاءت داعش..؟!!
 
"أعطوني أربعة من ابن تيمية، وسنصبح خمسة"

~ برتراند رَسِلْ : )
 
يحتضن كتاب مجموع الفتاوى عشرات الفتاوى لابن تيمية حول التكفير



من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
ومن قال لرجل: توكلت عليك أو أنت حسبي أو أنا في حسبك .. يستتاب فإن تاب وإلا قتل
من اعتقد أن أحدا من أولياء الله يكون مع محمد كما كان الخضر مع موسى فإنه يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه
الرجل البالغ إذا امتنع من صلاة واحدة من الصلوات الخمس أو ترك بعض فرائضها المتفق عليها فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
من لم يقل أن الله فوق سبع سمواته فهو كافر به حلال الدم يستتاب فان تاب والا ضربت عنقه وألقى على بعض المزابل
من قال القرآن محدث فهو عندى جهمى يستتاب فان تاب والا ضربت عنقه
من قال إن احدا من الصحابة او التابعين أو تابعى التابعين قاتل مع الكفار فهذا ضال غاو بل كافر يجب ان يستتاب من ذلك فان تاب وإلا قتل
من اعتقد صحة مجموع هذه الاحاديث فانه كافر يجب ان يستتاب فان تاب والا قتل
من جحد حل بعض المباحات الظاهرة المتواترة كالخبز واللحم والنكاح فهو كافر مرتد يستتاب فان تاب والا قتل
وان اضمر ذلك (يعني تحريم اللحم أو الخبز أو النكاح) كان زنديقا منافقا لا يستتاب عند اكثر العلماء بل يقتل بلا استتابة إذا ظهر ذلك منه
من لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه فانه يستتاب فان تاب وإلا قتل
من ادعى ان له طريقا إلى الله يوصله إلى رضوان الله وكرامته وثوابه غير الشريعة التى بعث الله بها رسوله فانه أيضا كافر يستتاب فان تاب وإلا ضربت عنقه
أكل الحيات والعقارب حرام باجماع المسلمين فمن أكلها مستحلا لذلك فانه يستتاب فان تاب وإلا قتل
من قال القرآن مخلوق وانه يستتاب فإن تاب والا قتل
من قال ان الله لم يكلم موسى تكليما يستتاب فان تاب والا يقتل
من ظن أن التكبير من القرآن فانه يستتاب فان تاب والا قتل
ومن أخر الصلاة لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب
من قال إنه يجب على المسافر أن يصوم شهر رمضان وكلاهما ضلال مخالف لاجماع المسلمين يستتاب قائله فان تاب وإلا قتل
هذا غيض من فيض………. ويقولون لك: من أين جاءت داعش..؟!!
من قال كلمة كفر او انكار شيء من السنه والقران او حرف شيء في الشريعة متعمد وهو عالم بما قال فهو مرتد وهذا باجماع العلماء وليس ابن تيمية

وجميع الامثلة التي ذكرتها فيها كفر مثل خلق القران او انكار شيء ورد في القران والسنه مثل انكر استواء الله على العرش او تكليم موسى لله عزوجل او تحريف متعمد للشريعة مثل قول صيام شهر رمضان للمسافر

والمرتد يعدم وهذا ايضا اجماع العلماء ومهب كلام بن تيمية
 
من قال كلمة كفر او انكار شيء من السنه والقران او حرف شيء في الشريعة متعمد وهو عالم بما قال فهو مرتد وهذا باجماع العلماء وليس ابن تيمية

وجميع الامثلة التي ذكرتها فيها كفر مثل خلق القران او انكار شيء ورد في القران والسنه مثل انكر استواء الله على العرش او تكليم موسى لله عزوجل او تحريف متعمد للشريعة مثل قول صيام شهر رمضان للمسافر
المشكلة من يتبع أمثال ابن تيمية أناس لا تقرأ...،
وددت لو أنهيت المشاركة كاملة..
ومن أخر الصلاة لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب
لتأخيرك الصلاة قد تقتل....
هنيئاً لك
انكار شيء من السنه والقران او حرف شيء في الشريعة متعمد وهو عالم بما قال فهو مرتد وهذا باجماع العلماء وليس ابن تيمية
إذاً فأنت تقوم بتكفير جميع المسلمين ممن لم يتبع السنة وتحكم بارتدادهم ووجوب قتلهم؟
وش الفرق بينك وبين "باقية وتتمدد" ...؟


خذ مثلاً عبد الرحمن الجزيري، الفقيه الأزهري (توفي سنة 1941)، يقول إن باتفاق الشافعية والحنابلة والمالكية، "لأن في ذلك تنبيها للقلب".


هل نطبق هنا قاعدة "يستتاب أو يقتل" ؟
 
المشكلة من يتبع أمثال ابن تيمية أناس لا تقرأ...،
وددت لو أنهيت المشاركة كاملة..

لتأخيرك الصلاة قد تقتل....
هنيئاً لك

إذاً فأنت تقوم بتكفير جميع المسلمين ممن لم يتبع السنة وتحكم بارتدادهم ووجوب قتلهم؟
وش الفرق بينك وبين "باقية وتتمدد" ...؟


خذ مثلاً عبد الرحمن الجزيري، الفقيه الأزهري (توفي سنة 1941)، يقول إن باتفاق الشافعية والحنابلة والمالكية، "لأن في ذلك تنبيها للقلب".


هل نطبق هنا قاعدة "يستتاب أو يقتل" ؟

خذ مثلاً عبد الرحمن الجزيري، الفقيه الأزهري (توفي سنة 1941)، يقول إن باتفاق الشافعية والحنابلة والمالكية، "لأن في ذلك تنبيها للقلب".

هل نطبق هنا قاعدة "يستتاب أو يقتل" ؟
اولا : لم يقل يقتل بل قال يعزر

ثانيا : عندما قال ابن تيمية هذا الكلام قال ينصح ويبين له ان الجهر في النية غلط ولكن اذا اصر على فعلته فهذا يتعمد تحريف الشريعة ويجب ان يعزر


ثالثا : كل الشبه التي رميتها فيه ناس الفهم الخاطئ
 
التعديل الأخير:
المشكلة من يتبع أمثال ابن تيمية أناس لا تقرأ...،
وددت لو أنهيت المشاركة كاملة..

لتأخيرك الصلاة قد تقتل....
هنيئاً لك

إذاً فأنت تقوم بتكفير جميع المسلمين ممن لم يتبع السنة وتحكم بارتدادهم ووجوب قتلهم؟
وش الفرق بينك وبين "باقية وتتمدد" ...؟


خذ مثلاً عبد الرحمن الجزيري، الفقيه الأزهري (توفي سنة 1941)، يقول إن باتفاق الشافعية والحنابلة والمالكية، "لأن في ذلك تنبيها للقلب".


هل نطبق هنا قاعدة "يستتاب أو يقتل" ؟

بنسة لشبهتك الاولى التي قلتها عن تأخير الصلاة فرد عليها هو كل الاتي

يجب قراءة الفتوى كاملة بدلنا من قصها وهذه هي الفتوى من كتاب ابن تيمية
7B77B074-F588-45F4-883D-B37BD3B0F908.jpeg
D966E84A-AB52-4E8C-BC93-BD3D4EF1D2B3.jpeg
فكلام شيخ الاسلام واضح يقول من اخر الصلاة ينصح ويستتاب لان مؤخر الصلاة متعمدا كافر عند كثير من اهل العلم فأن اصر الرجل على تأخر الصلاة كل مره فهذا يصر على الكفر ويجب ان يعاقب لانه يتعمد ترك الصلاة وتارك الصلاة كافر وهذا قول الجمهور
 
نقطة اخيرة في موضوع تأخير الصلاة يا المارد العظيم قادة الظل من ترك شرط او ركن من اركان الصلاة بطلت صلاة ( يعني كأنه ما صلى ) والوقت شرط من شروط الصلاة وتركه يبطل الصلاة وتارك الصلاة متعمد كافر عند جماهير اهل العلم و الكافر يستتاب او يقتل فهمت الحين وش يقصد ابن تيمية يعني اللي يتعمد تأخير الصلاة يستتاب
 
قبل ما ننتقد الشيخ بن تيمية
نقارن ما قرأنا من الكتب بما قرأه، نقارن علمنا بعلمه، سنكتشف اننا صغيرين اوي قدامه وغير مؤهلين لتقييمه
 
قبل ما ننتقد الشيخ بن تيمية
نقارن ما قرأنا من الكتب بما قرأه، نقارن علمنا بعلمه، سنكتشف اننا صغيرين اوي قدامه وغير مؤهلين لتقييمه
اغلب من يقول الشبه عن ابن تيمية لم يقراء كتبه او فتاويه هو اخذ الشبهه جاهزة من مجموعة من العلمانيين والزنادقة اللي همهم الاساءة لابن تيمية

لو واحد منهم كلف نفسه يقراء فتاوى ابن تيمية كاملة لعرف الحق
 
التعديل الأخير:
قبل ما ننتقد الشيخ بن تيمية
نقارن ما قرأنا من الكتب بما قرأه، نقارن علمنا بعلمه، سنكتشف اننا صغيرين اوي قدامه وغير مؤهلين لتقييمه
يارجال
الطعن بالشيخ من اهل الاهواء والبدع
موجود ومتوارث لاغريب يعني
وهم بكل تأكيد لايملكون نصف الحجه لمناظرته
او مساواته بالعلم
 
عتبي على الازهر لم يضع حد للمتطاولين على العلماء الامة مثل البخاري وابن تيمية وابن حمبل بل وصل الطعن مباشرة على البرامج الحوارية
 
نقطة اخيرة في موضوع تأخير الصلاة يا المارد العظيم قادة الظل من ترك شرط او ركن من اركان الصلاة بطلت صلاة ( يعني كأنه ما صلى ) والوقت شرط من شروط الصلاة وتركه يبطل الصلاة وتارك الصلاة متعمد كافر عند جماهير اهل العلم و الكافر يستتاب او يقتل فهمت الحين وش يقصد ابن تيمية يعني اللي يتعمد تأخير الصلاة يستتاب
وإن رفض احدهم ان يصلي، أو قام بتأخيرها... فإن مات على ذلك فهو كافر وهذا باجماع علماء المسلمين،
والمسلم الذي لا يصلي، لا يؤاكل ولا يجالس ولا يصلى عليه ولايدفن في مقابر المسلمين..
ولكن يستتاب أو يقتل؟ ومنذ متى شرع الله اباحة الدماء؟
هنا محط الخلاف، هدر دم الآخرين بغير حق جريمة،،
 
عودة
أعلى