قاطع الاثنين ، والعن والديهم بعد.
الامر مجرد توضيح ان الحملة الاعلامية المقامه ضد فرنسا الان مصدرها الاخونج واستخبارات الترك ، والهدف
منها ليس حماية وصيانه عرض الرسول ، بل تفريغ وتشتيت لقوة الحملة العربية لمقاطعه الترك.
يعني يعطيك بديل ديني درامي ، ويقولك دينك اغلى من دولتك ، ورسولك اهم من محمد بن سلمان عليك بالمقاطعه.
يضع السذج واصحاب العقول البسيطة في حيرة ، والهدف مثل ما اسلفنا تخريب المقاطعه العربيه لهم.
لا شأن للدين ولا ضرر فيه بما يكتبه كاتب كافر في اواسط اوروبا عن نبينا صلى الله عليه وسلم.
وبالامكان الردود على المستوى السياسي او الشعبي ، لكن لا نجعلها هدف اساسي يخرب حملة مقاطعة الترك لان هذا
هو الهدف الاصلي والاساسي خلف هذه الحمله ، والتاريخ الطويل فيه العديد من المواقف المشابهه.
ما شبعتوا من كون العرب مجرد ادوات ووقود لمعارك دولة مثل تركيا تهينهم وتستخدمهم في حروبها حتى ضد دولهم الاصليه؟
آفة الامه والعرب هي السذاجة والتبعيه ، من ايام ابن لادن والقاعدة لأيام اردوغان اليوم لا حول ولا قوة.
كلامك صحيح
الحمله مصدرها الاخونج وهدفها تخفيف بل تغويض حمله مقاطعه تركيا
ولا استبعد ان ما قام به ماكرون الهدف منه التخفيف من حمله مقاطعه تركيا