الذكرى ال٤٧ للإنتصار المصرى.."حرب السادس من أكتوبر"

الأرض مقابل السلام.
حتى على سوريا عرضوا عليها الجولان مقابل السلام لكن حافظ الأسد رفض
والحمد لله احنا رجالة ووقفنا و حررنا ارضنا لحد اخر شبر!

ونفس الكلام كان على فلسطين و رفضوا وانهارده بيتمنوا الزمن يرجع تاني وعلى رأي ام كلثوم قول للزمان ارجع يا زمان 😉
 
والحمد لله احنا رجالة ووقفنا و حررنا ارضنا لحد اخر شبر!

ونفس الكلام كان على فلسطين و رفضوا وانهارده بيتمنوا الزمن يرجع تاني وعلى رأي ام كلثوم قول للزمان ارجع يا زمان 😉
هل سمعت كلام نتنياهو الحديد مع الإمارات.
أصبح السلام مقابل السلام.
لم يعد الأرض مقابل السلام كما فعلت مع الاردن و مصر
 
ومقبلوش كده ليه قبل حرب اكتوبر ما السادات قالهم الارض مقابل السلام
لكن في حرب 73 مصر و إسرائيل انتصرت بالنسبة لي.

مصر استعادت الأراضي التي احتلت في 65.
أسرائيل جعلت من مصر الاعتراف بالدولة اليهودية و الاعتراف بدولة إسرائيل و أبعاد أخطر عدو لها في ذلك الوقت
 
هل سمعت كلام نتنياهو الحديد مع الإمارات.
أصبح السلام مقابل السلام.
لم يعد الأرض مقابل السلام كما فعلت مع الاردن و مصر
ودا الفرق بين السلام بعد الحرب و السلام المربع!
 
لكن في حرب 73 مصر و إسرائيل انتصرت بالنسبة لي.

مصر استعادت الأراضي التي احتلت في 65.
أسرائيل جعلت من مصر الاعتراف بالدولة اليهودية و الاعتراف بدولة إسرائيل و أبعاد أخطر عدو لها في ذلك الوقت

كلام منطقي جدا👍✅
 
إسرائيل: خط بارليف لا يدمر حتى لو ضربته بقنبلة نووية
مصري مع خرطوم مياه ;):LOL:
 
الساعه "5 مساءا" ...كما قال المشير محمد علي فهمي .....

التقطت اجهزتنا الخاصه اشارة لاسلكيه "مفتوحه" لآمر من قائد القوات الجوية الاسرائيلية "بنيامين بليد" يأمر فيها مقاتلاته بعدم الاقتراب من خط القناه لمسافه اقل من 15 كلم شرقا.
وهدأت المعركه في السماء الي حين . ....

نجح حائط الصواريخ في تحييد الذراع الطولي لاسرائيل في اليوم الاول....

التحريم الجوي كما يجب ان يكون

FB_IMG_1602021502755.jpg
 
#تذكير | فى مثل هذا التوقيت ، و فى تمام الساعة 2:05 بعد ظهر يوم السبت 6 أكتوبر 1973 بدأت أكثر من 2000 قطعة مدفعية و هاون و لواء صواريخ تكتيكية أرض- أرض ، التمهيد النيرانى الذى يعد واحداً من أكبر عمليات التمهيد النيرانى فى التاريخ ، قام بالتخطيط له اللواء محمد سعيد الماحى قائد سلاح المدفعية وقتها ، و إشتركت فيه 135 كتيبة مدفعية و عدة مئات من مدافع الضرب المباشر كانت تتبع العميد أبو غزالة قائد مدفعية الجيش الثانى ، و العميد منير شاش قائد مدفعية الجيش الثالث

إستمرت الضربة المدفعية لمدة 53 دقيقة .. و كان معدل قصف النيران شديداً بحيث سقط على مواقع العدو الإسرائيلي فى الدقيقة الأولى فقط (10500) دانة مدفعية بمعدل (175) دانة فى الثانية الواحدة
EGY ARMY
FB_IMG_1602021502755.jpg
 
#تذكير | فى مثل هذا التوقيت ، و فى تمام الساعة 2:05 بعد ظهر يوم السبت 6 أكتوبر 1973 بدأت أكثر من 2000 قطعة مدفعية و هاون و لواء صواريخ تكتيكية أرض- أرض ، التمهيد النيرانى الذى يعد واحداً من أكبر عمليات التمهيد النيرانى فى التاريخ ، قام بالتخطيط له اللواء محمد سعيد الماحى قائد سلاح المدفعية وقتها ، و إشتركت فيه 135 كتيبة مدفعية و عدة مئات من مدافع الضرب المباشر كانت تتبع العميد أبو غزالة قائد مدفعية الجيش الثانى ، و العميد منير شاش قائد مدفعية الجيش الثالث

إستمرت الضربة المدفعية لمدة 53 دقيقة .. و كان معدل قصف النيران شديداً بحيث سقط على مواقع العدو الإسرائيلي فى الدقيقة الأولى فقط (10500) دانة مدفعية بمعدل (175) دانة فى الثانية الواحدة

EGY ARMY

 
اول واقوي عملية sead/dead
لتدمير واخماد الدفاعات

فى مثل هذا التوقيت تمام 01:30 بعد ظهر يوم السبت 6 أكتوبر 1973 م _ 10 رمضان 1393 هـ

أقلعت عدد 2 قاذفة قنابل مصرية من طراز TU-16 KS لتنال شرف بدأ الحرب ..

تسلحت كل قاذفة بعدد 2 صاروخ كيليت ( حجم الصاروخ يعادل مقاتلة ميج 15)

و كان الهدف هو ضرب مواقع قيادة واتصالات العدو فى أم مرجم .. و بعد إقلاعها بـ 25 دقيقة بدأت القاذفات ضرب المواقع المحددة
FB_IMG_1602021849700.jpg
 
التعديل الأخير:
حرب اكتوبر 73 حصل فيها 64 معركه (المعركه هى القتال اللى بيشارك فيه لواء عسكرى او أكتر).


انتصرت القوات المصريه نصر مطلق فى
51 معركه واستولت فيها علي مساحة ارض كان الجيش الاسرائيلى بيحتلها يوم 5 اكتوبر بإمتداد 168 كم و بعمق 15 كم

بينما كان عليها من 31 نقطه عسكريه اسرائليه قويه
 
لم يعد هناك خط أ
والا خط ب
والا ج
والا خط د

قواتنا بالكامل تتواجد في قلب سيناء وتفرض السيادة الكاملة لكل شبر

images (83).jpeg
49714014_161101521525207_8012399225994215424_n.jpg

صورة لقاعدة المليز العسكرية في سيناء
 
مقال للغائب المميز MOH @MOH للحاقدين ولكل متصهين

تطالعنا في ذكري تلك الأيام المجيدة من كل عام أبواق تتزايد عاما تلو الآخر بإدعاء هزيمة المصريين في أنبل وأشرف حرب خاضتها تلك الأمه علي الإطلاق في تاريخها الحديث ،،

يوم 6 أكتوبر عام 1973 ، هذا اليوم المجيد الذي تغيرت فيه عجلة التاريخ ودارت كعقارب الساعة معلنة بزوغ لحظة جديدة في حاضر الأمة المصرية ومستقبلها ، هذا اليوم الذي صحا فيه المصريون والعالم أجمع علي بيان الإذاعه المصرية "هنا القاهرة " ، معلنة نجاح عبور الجيش المصري للضفه الشرقيه للقناة وتحطيم أسطورة أعظم مانع مائي وساتر ترابي في التاريخ .

لم يضحي آبائنا وأجدادنا بدمائهم وأرواحهم الطاهرة ويسقطو شهداء علي أرض سيناء رافعين العلم المصري عليها حتي يأتي أفراد من هذا الجيل كل خبراته في الحياة العسكرية هو اللعب الإفتراضي علي أجهزة المحاكاه ، ليغتر معلنا عن نفسه قائدا إستراتيجيا ليمحو إنتصار هؤلاء الأبطال ! ،، فلم يعرف هؤلاء الفرق بين مصطلحي الحرب الإستراتيجية والمعركة التكتيكية ، وماهي معاييرهم لتحديد الإنتصار والهزيمه ، وهل يمكن الفصل بين مرحلتي الحرب والمفاوضات ؟ .

إذا سألت أحدهم ماهو دليلك علي هزيمة مصر في حرب أكتوبر ؟ ،، لن يجد إجابه سوي شعار واحد يرفعه ( إنها الثغرة يا عزيزي ) ،، فإذا عاودت سؤاله مبتسما وهل أثرت تلك الثغرة علي أهداف المخططين المصريين ؟ ، سيقول لك نعم ( إتفاقية كامب ديفيد وشروطها المجحفه ) ،، فإذا قلت له : ياسيدي أسالك عن نتائج الحرب لا عن بنود المفاوضات ، هل تحررت سيناء أم لا ؟ ، سيرد عليك قائلا : نعم تحررت ولكن تحرر منقوص ،، كيف هل يوجد سيادة للعدو علي كيلو متر مربع واحد فيها ؟ ،،،،، وهكذا ستدور معه في دائرة وهميه مفرغة لن تجد فيها سوي المناورة والمجادله !

إن الثغرة لم تكن سوي مجرد محاولة يائسة للعدو لفرض واقع جديد سياسيا قبل تطبيق وقف إطلاق النار بعد إنهزامه العسكري والنفسي ، فكان قرارا غبيا بكل المقاييس أن يطمع العدو للوصول والمجازفة بكل ما تبقي من قواته لغرب القناة ليكون هو المحاصر بين القوات المصرية ( الجيشين الثاني والثالث ) شرقا وبين قوات الإحتياط وقوات المقاومة غربا في ظل طبيعة ميدانية لمدن غرب القناة تجعل من المستحيل تقدم قوات العدو ونجاح خطة الإختراق ، معرضا بذلك نفسه لخطر الإبادة الشاملة في حالة إتخاذ القرار المصري بذلك .

لقد كانت معركة إعلامية فاشلة لم تحقق هدفها التكتيكي لإجبار المصريين علي العودة إلي غرب القناة ، في محاولة منهم لمحو أكثر من ثمانية عشر يوما من البطولات والإنتصارات المصرية بعد أن عجزو عن حلحلة أقدام الجيش المصري من الضفة الشرقية للقناة بالمواجهة العسكرية المباشرة .

لقد كان هدف المصريون هو العبور لشرق القناة والتمترس فيها والدفاع النقطي عنها ، وقد تحقق هذا الهدف بالكلية ،، فيما كان هدف العدو هو إجبار المصريين علي العودة من شرق القناة لغربها .. فأي الهدفين تحقق بعد وقف إطلاق النار ؟ ، ومن الذي إنسحب وتراجع خائبا من مكانه المصريون أم الصهاينه ؟؟ ..

إن نيران الحرب تطفئها برودة المفاوضات ، لتبدأ بعدها الحرب الديبلوماسية للحصول علي أعلي قدر من المكاسب في ظل الثبات علي الأهداف المكتسبة عملياتيا في أرض المعركة ، فأن تصل لهدفك بأقل الإمكانيات ضد عدو لديه من القدرات الرادعة لمنعك من الوصول لهذا الهدف لهو نصر في حد ذاته .

المنتصر هو من يرفع علمه علي أرض سيناء ، هو من يستفيد بخيرات تلك الأرض وثرواتها ويحرم عدوه منها ، هو من يسيطر علي حدودها ويعطي تأشيرة دخول الزائرين إليها ، هو من تراقب راداراته كل شبر فيها محذرا كل من تسول له نفسه مجرد التفكير للعودة إلي أرضها أو المرور لحظة في سمائها .

المنهزم هو من يترك أرض إحتلها وصرف الغالي والنفيس لإستيطانها ، هو من يترك ثروات وكنوز 60 ألف كيلو متر مربع ، هو من يترك أرض يراها أرض الله المقدسة التي وعده إياها رغم أنفه ، هو من لا يستطيع الدخول لمدن القناة أثناء الحرب لينتهز الفرصة للتوسع غربا للعاصمة ويعلن النصر منها .

تحية تقدير وإعزاز لدماء وأرواح الشهداء العرب الذين إختلطت دمائهم برمال الأرض المقدسة وطهرتها من دناسة أقدام أحفاد القردة والخنازير ، وقبلة علي جبين كل بطل مصري وعربي شارك في تلك الحرب قائلين لهم : عذرا فنحن مقصرون في الدفاع عن شرفكم وبطولاتكم خجلين من أنفسنا أمامكم ..

للمنهزمين نفسيا أدعوهم للنظر للخريطة الجغرافية ليري أين تتواجد أقدام الصهاينة الآن ، وأين كانو منذ أكثر من أربعين عاما لتعرفو معني تحقيق الإنتصار ,, إنتهي

أرجو من الإدارة نقله للقسم الذي يرونه مناسبا .
 
كل عام والاشقاء في مصر و العالم العربي كله بخير وصحه وسلامه ..
بمناسبه الذكرى ٤٧ ليوم غير فيه العرب وجه التاريخ الحديث للمره الاولي لصالحهم ..

هذه الحرب درس حقيقي لكل دارس حاذق
 
عودة
أعلى