Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مقابل لا شيء فقطحتى نحسم الجدل ياليت لو الحكومات المطبعه تبين لشعوبها، مقابل ماذا حدث هذا التطبيع؟
اخيراً وجدنا شخص يتكلم بعقلانيه احيي فيك اخلاقك المحترمهمع كامل احترامي لك
تتحدث وكان القدس معنا الان والتطبيع سيضيعها ، حل قضيه القدس لن يحله التطبيع من عدمه ، 70 سنه لم نطبع لم يتغير بالقضيه شئ ، القضيه حلها ليس عند الكويت ولا السعوديه حلها في الضفه وغزه .
لا ادافع عن التطبيع ولاكنني لست ضده طالما سيحقق مصالح لنا
اما وصفك للتطبيع بانه معصيه ، فلا اعتقد انك اصبت ، لم نتخلى عن القدس وامره ليس بيدنا لذا فلنستودعه الله .
35 مليونمقابل لا شيء فقط
أه أه ليش مستغربين .. كل من يعارض التطبيع يصبح خاين
كما قال المرحوم ناجي العلي : أخشى أن تصبح الخيانة وجهة نظر !
تعال يا ناجي شوف إنه اللي يعارض الخيانة يصبح هو الخائن ! فعلاً اننا في آخر الزمان الذي قال عنه رسولنا الكريم
والله يسووها
نظره ايه اللي تواكب العصر كل ده عشان بعض المكاسب الاقتصاديه المحتمله ده ناقص ان شعبكم ينزل في مظاهرات داعمه للتطبيع ههههههههههههحروب حدودية وتم احتلال سيناء سنين وفترة شحن طويلة بين الدولتين طبيعي الشعب لن ينسى بسهولة "عدى شرم الشيخ طبعا"
اما الخليج العربي فليس لديه صراع حدودي مع اسرائيل والشعب الخليجي لم يعاني من اسرائيل او تدخلاتها او طيرانها ...
لذلك الشعب ليس مشحون سوا انه تربى على ان الصهيوني عدو ..
طيب ما الاغلبية تقول ان الامريكان عدو فاحذروهم ايام حرب العراق 2003 واليوم الاغلبية تقول الامريكان هم الحليف الذي نريده ان يحارب ايران ..
خلاصة الكلام: النظرة تتغير وتواكب العصر والسياسة كذلك .. قوانين وفكر الازمنة الغابرة لا تناسب هذا العصر
شعار المظاهره الشعب مع التطبيعنظره ايه اللي تواكب العصر كل ده عشان بعض المكاسب الاقتصاديه المحتمله ده ناقص ان شعبكم ينزل في مظاهرات داعمه للتطبيع هههههههههههه
أه أه ليش مستغربين .. كل من يعارض التطبيع يصبح خاين
كما قال المرحوم ناجي العلي : أخشى أن تصبح الخيانة وجهة نظر !
تعال يا ناجي شوف إنه اللي يعارض الخيانة يصبح هو الخائن ! فعلاً اننا في آخر الزمان الذي قال عنه رسولنا الكريم
كل يوم يقدم الدماء !!! شكلك ملخبط بين الدم و الكاتشب
حفظكم الله و كل شريف معكمباقون بإذن الله