عودة المفاوضات بين مصر وفرنسا للزيادة الرافال

علاقة مصر بالسعودية ضاربة بالجزور والقدم ونحن بيننا صلة رحم وصهر ونسب كما قال رسولنا الكريم سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ودائما كانت مصر عونا وسندنا ومددا على مدار مئات السنين والتاريخ شاهد (وبعد إستجابة الله لدعوة سيدنا إبراهيم علية السلام ) جاء الدور عليكم لتقديم المدد لنا ونحن نعتذ ونفتخر بذلك ونرجوا منكم أن لا ( تعايرونا بغناكم وفقرنا ) فالرزاق هو الله والايام دول
كلامك جميل جدا واحب اعلق فقط لايوجد معايره بالفقر الرسول صلى الله عليه وسلم يرعى الغنم ومصر ليست دوله فقيره اقتصاديا ولكن لم يتم استغلال مواردها اقتصاديا سابقا والفساد شائع فيها قبل تولي السيسي الرئاسه والان اصبحت مصر دوله طبيعيه من ناحية الفساد مثل اي دوله يوجد فيها معدلات الفساد الأن التنميه في البنيه الأساسيه والخدمات في البلد وثم بعد ذلك بعد التنميه الإنسانيه وتحسين المعيشه باختصار انا معجب بالسيسي لأنه يؤسس دوله من الصفر انا اشرح لك كيف انظر للمصر باختصار وفي النهايه المناكفه شي طبيعي تحصل في البيت الواحد وهذه سيمة كل عائله عربيه ونحن في المنتدى عائله وحده فالذي يحدث شي طبيعي واغلب الأراء في المناكفات تكون عاطفيه ولاتمت للواقع بصله فلا تهتم اخي فمصر العالم اجمع يعلم من تكون. وشكرا
 
صفقة جوية وشيكة بين مصر وإيطاليا .. وزيارة السيسي لفرنسا تزيل عقبات عقود التسليح المعلقة كالرافال وقمر التجسس ،،
__________________________________________________________________
أعلنت جريدة " Milano Finanza " المالية الإيطالية، أن أسهم شركة " ليوناردو " الرائدة في الصناعات الدفاعية، التي تراجعت خلال الفترة الماضية بسبب قضية اختراق إلكتروني لبعض معلوماتها -الغير سرية- يمكن أن تشهد ارتفاعاً مرة أخرى بسبب موافقة الحكومة الإيطالية على ضمانات مالية جديدة لمصر لصفقة مليارية منتظرة ربما تشمل مقاتلات " يوروفايتر تايفون " متعددة المهام وطائرات التدريب المتقدم والقتال الخفيف المتطورة " إيرماكي M-346 " ( بعدد 24 مقاتلة + 24 طائرة ).
وبناء على تلك المعلومات فإن مجموعة " Fidentiis " المالية أبقت على تسعيرها لسهم ليوناردو عند 7 - 8 يورو، رغم انخفاص قيمته الحالية في البورصة الإيطالية عند 6.45 يورو، حيث تمثل صفقة الطيران المنتظرة فرصة ذهبية لمعاودة ارتفاع قيمة أسهم ليوناردو.
وعلى صعيد آخر ذات صلة، كشفت جريدة " La Tribune " الفرنسية أن مصادر من قصر الإليزيه قد صرحت بأنه على الرغم من أن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الرسمية لفرنسا لن تشهد توقيع عقود تسليح جديدة، إلا أنها إذا نجحت كما ينبغي، فسوف تمهد الطريق وتزيل العقبات أمام العقود المحتملة والمنتظر إتمامها لاحقا خلال الفترة القادمة وعلى رأسها قمر الاستطلاع والتجسس العسكري ( كهروبصري-حراري عالي الدقة ) من شركة " إيرباص لنظم الدفاع والفضاء Airbus Defense & Space "، كما ان هناك عقداً جديداً للرافال بعدد 12 مقاتلة مع خيار بعدد 12 مقاتلة أخرى إضافية ( بمجموع 24 مقاتلة جديدة ).
يُذكر أن مصر كانت ترغب عام 2015 في امتلاك قمرين فرنسيين للاتصالات والتجسس، وقد تعاقدت بالفعل على قمر الاتصالات العسكرية والمدنية في إبريل 2016 بقيمة 600 مليون يورو ( قمر طيبة-1 )، وتم تأجيل التعاقد على قمر التجسس نظرا للتكلفة المرتفعة.
كما تقدم إيطاليا عرضاً لتزويد مصر بقمر استطلاع وتصوير راداري Radar Imaging Satellite.
 
عودة
أعلى