صحيح انه للملكه نفرتيتي ولكنها لم تسمي بحاكمة النيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صحيح انه للملكه نفرتيتي ولكنها لم تسمي بحاكمة النيل
هو بيقول المصرين كده بس انا اتاكدت من شخص دارس لعلم المصريات وهو مرشد سياحي هبد حكاية ان اسمها حاكمة النيل وجوهرته ديليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
هو بيقول المصرين كده بس انا اتاكدت من شخص دارس لعلم المصريات وهو مرشد سياحي هبد حكاية ان اسمها حاكمة النيل وجوهرته دي
انت تقصد النجاشي وليس ابرههاتق الله
ابرهه أسلم وترك ملكه ومات مهاجرا إلى الله ورسوله.
صلى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة الغائب.
شرف عظيم أن ينسب احد إليه
اكيد تقصد النجاشي و ليس ابرهه الذي أراد هدم الكعبةاتق الله
ابرهه أسلم وترك ملكه ومات مهاجرا إلى الله ورسوله.
صلى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة الغائب.
شرف عظيم أن ينسب احد إليه
حاضرطب اسأله عن دي؟؟
مشاهدة المرفق 282594
اثيوبيا موضوع مختلف عن مقالي عن اردوغان عذبه الله في الدنيا وأدخله النار في الآخرة.
المشكلة الكبرى ليست في توقيت الملأ بقدر ما تريده اثيوبيا في السيطرة التامة على النهر و التحكم في مصر و السودان و السد بهذا الحجم ليكون بنك للمياه تبيع منه لمصر ماهو اصلاً حصة مصر وعندما تحين اللحظة يُهَد السد وهو ممتلئ فايجتاح السودان ومصر مخلفاً دمار شامل دون اطلاق طلقة رصاص واحدة من اسرائيل.مالي خبره لكن ليش ما يملأ المصريون السودانيون سدودهم قبل الأثيوبي
اشارة واضحة للعمل العسكري. لغة الخطاب تشتد كل يوم أكثر.إلا أن مصر سوف تحفظ وتؤمن المصالح العليا للشعب المصرى
فالدفاع عن البقاء ليس محض اختيار
إنما هو مسألة حتمية تفرضها طبيعة البشر
واضح ان السد بحجمه الحالي يشكل خطر وجودي دائم للسودان ومصر. والسماح ببناء اول طوبة منه كان خطأ استراتبجي. الحلول الآن كل واحد اصعب من الثاني. كان الله في عون مصر والسودان.المشكلة الكبرى ليست في توقيت الملأ بقدر ما تريده اثيوبيا في السيطرة التامة على النهر و التحكم في مصر و السودان و السد بهذا الحجم ليكون بنك للمياه تبيع منه لمصر ماهو اصلاً حصة مصر وعندما تحين اللحظة يُهَد السد وهو ممتلئ فايجتاح السودان ومصر مخلفاً دمار شامل دون اطلاق طلقة رصاص واحدة من اسرائيل.
في ظل انشغال مصر بمشاكلها لم يكن هناك حل و اخر ما تريده مصر في وقت 25 يناير و 30 يونيو وما بعدهم هو ادانات وعقوبات دولية.واضح ان السد بحجمه الحالي يشكل خطر وجودي دائم للسودان ومصر. والسماح ببناء اول طوبة منه كان خطأ استراتبجي. الحلول الآن كل واحد اصعب من الثاني. كان الله في عون مصر والسودان.