تعد منظومة HQ-9 ضمن منظومات الجيل الرابع مستنسخة من المنظومة الروسية S-300 PMU1 القديمة ولكن بأستنساخ سيء حسب وصف الروس حيث ان النسخة HQ-9 تعاني من اوجه القصور والمشاكل .و نستعرض هنا أهم العيوب و المشاكل التي تعاني منها المنظومة :
-قدرة المنظومة على التفاعل مع الاخطار المتقدمة ليست ذات المستوى المطلوب حيث ان قدرات LPI او إحتمالية إعتراض الأهداف على إرتفاعات منخفضة قاصرة ان وجدت هذه القدرات اصلاََ! قدرات احتمالية الاعتراض المنخفضة مهمة جداََ لأي منظومة دفاع جوي في العصر الحالي لانها تمنع العدو من فرصة رصد الرادار و ضربه ..
-قدرات المنظومة تجاه الاهداف الشبحية أو ذات البصمة المنخفضة تكاد تكون محدودة! اذ ان مدى التعقب بالنسبة للرادار هو 150 كم ضد مقطع راداري مثالي! عند مواجهة هدف ذو مقطع راداري 0.1 متر مثلا سيكون مدى الاشتباك 70-75 كم فقط! مع العلم ان ذخائر المقاتلات تفوق مدى الاشتباك لهذا الرادار حيث يصل بعضها من 150-200 كم و 350 كم لصواريخ الكروز الشبحية! (مدى تعقب رادار الإس 300 لهدف بمقطع 0.1م هو 120 كلم فما فوق)
-مشكلة اخرى مع هذه المنظومة هي افتقارها لقدرات NCTR او التعرف على نوعية الاهداف ، حيث يقتصر اداء المنظومة على التعرف على الهدف من خلال مرسل ومستجيب او هوائي IFF في اعلى الرادار ، هذا الهوائي سيخبرك ان كان الهدف معادي او صديق دون ذكر نوعه وطبعاََ في حال فشل نظام الارسال للطائرة الصديقة او النظام في ارسال المعلومات فأن الكوارث ستقع .
اما منظومات الإس 300 والاس-400 الروسية فأنها تتوفر بخصائص NCTR التي تحدد نوع الطائرة (قاذفة-مقاتلة-مروحية مع تعريف نوعها ان اكنت اباتشي او مي-28 مثلاََ)
-المنظومة الصينية تعاني من نسبة فشل عالية بعد الاطلاق حيث تفقد الصواريخ اتصالها مع الرادر في بعض الاحيان مما يتسبب بفقدان الصاروخ!
-قدرة المنظومة على التفاعل مع الاخطار المتقدمة ليست ذات المستوى المطلوب حيث ان قدرات LPI او إحتمالية إعتراض الأهداف على إرتفاعات منخفضة قاصرة ان وجدت هذه القدرات اصلاََ! قدرات احتمالية الاعتراض المنخفضة مهمة جداََ لأي منظومة دفاع جوي في العصر الحالي لانها تمنع العدو من فرصة رصد الرادار و ضربه ..
-قدرات المنظومة تجاه الاهداف الشبحية أو ذات البصمة المنخفضة تكاد تكون محدودة! اذ ان مدى التعقب بالنسبة للرادار هو 150 كم ضد مقطع راداري مثالي! عند مواجهة هدف ذو مقطع راداري 0.1 متر مثلا سيكون مدى الاشتباك 70-75 كم فقط! مع العلم ان ذخائر المقاتلات تفوق مدى الاشتباك لهذا الرادار حيث يصل بعضها من 150-200 كم و 350 كم لصواريخ الكروز الشبحية! (مدى تعقب رادار الإس 300 لهدف بمقطع 0.1م هو 120 كلم فما فوق)
-مشكلة اخرى مع هذه المنظومة هي افتقارها لقدرات NCTR او التعرف على نوعية الاهداف ، حيث يقتصر اداء المنظومة على التعرف على الهدف من خلال مرسل ومستجيب او هوائي IFF في اعلى الرادار ، هذا الهوائي سيخبرك ان كان الهدف معادي او صديق دون ذكر نوعه وطبعاََ في حال فشل نظام الارسال للطائرة الصديقة او النظام في ارسال المعلومات فأن الكوارث ستقع .
اما منظومات الإس 300 والاس-400 الروسية فأنها تتوفر بخصائص NCTR التي تحدد نوع الطائرة (قاذفة-مقاتلة-مروحية مع تعريف نوعها ان اكنت اباتشي او مي-28 مثلاََ)
-المنظومة الصينية تعاني من نسبة فشل عالية بعد الاطلاق حيث تفقد الصواريخ اتصالها مع الرادر في بعض الاحيان مما يتسبب بفقدان الصاروخ!