هجوم مليشيات اثيوبيه مدعومة من اثيوبيا على السودان

الاثيوبيين صفحاتهم مليانه ملطم من امبارح على مصر وسفيرهم بيقول ان الاحتلال البريطانى اعطى السودان اراضى تابعه لاثيوبيا وبالمناسبه من يقاتل الجيش السودانى ليست مليشيات الشفته بل الجيش الاثيوبى نفسه وده تصريح رسمى من السودان النهارده
 
تلقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً من الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني.

وصرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن والاتصال تناول التباحث حول جوانب التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، وكذلك تطورات الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث تم التوافق حول استمرار التشاور المكثف والتنسيق المتبادل في هذا السياق خلال الفترة المقبلة لما فيه المصلحة المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.

وقد عبر السيد الرئيس خلال الاتصال عن التهنئة للسودان الشقيق حكومة وشعباً بمناسبة عيد الاستقلال مؤكداً دعم مصر الكامل للسودان في كافة المجالات انطلاقاً من الارتباط الوثيق للأمن القومي المصري والسوداني، والروابط التاريخية التي تجمع شعبي وادي النيل.

من جانبه، ثمن الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان التقارب الشعبي والحكومي المتأصل بين مصر والسودان، وبالجهود المتبادلة للارتقاء بأواصر التعاون المشترك بين البلدين، مشيداً في هذا الصدد بالدعم المصري غير المحدود من خلال مختلف المحافل للحفاظ على سلامة واستقرار السودان.


 
تلقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً من الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني.

وصرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن والاتصال تناول التباحث حول جوانب التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، وكذلك تطورات الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث تم التوافق حول استمرار التشاور المكثف والتنسيق المتبادل في هذا السياق خلال الفترة المقبلة لما فيه المصلحة المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.

وقد عبر السيد الرئيس خلال الاتصال عن التهنئة للسودان الشقيق حكومة وشعباً بمناسبة عيد الاستقلال مؤكداً دعم مصر الكامل للسودان في كافة المجالات انطلاقاً من الارتباط الوثيق للأمن القومي المصري والسوداني، والروابط التاريخية التي تجمع شعبي وادي النيل.

من جانبه، ثمن الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان التقارب الشعبي والحكومي المتأصل بين مصر والسودان، وبالجهود المتبادلة للارتقاء بأواصر التعاون المشترك بين البلدين، مشيداً في هذا الصدد بالدعم المصري غير المحدود من خلال مختلف المحافل للحفاظ على سلامة واستقرار السودان.



الحفلة بدات يا شقيقي
1609617945236.png
 
رتبة كبيرة في الجيش الاثيوبي تهدد بالتعامل مع السودان على الحدود وضرب اللاجئين (معرفش ايه ذنبهم)

 
رتبة كبيرة في الجيش الاثيوبي تهدد بالتعامل مع السودان على الحدود وضرب اللاجئين (معرفش ايه ذنبهم)


عصابات الامهرة هي اغلب مكونات الجيش الاثيوبي

عرقيه الامهرة هم والتيجراي هم حكام الحبشه القدماء واغلبهم مسيحيين متعصبين .. بالمناسبه المسيحي ابي احمد وهو مسلم سابق اخواله من عرقيه الامهره وهم من استدعاهم في صراعه المرير مع تيجراي وباقي عرقيات اثيوبيا من الاورمو ومسلمين بني شنقول

عموما اثيوبيا اوهن من بيت العنكبوت ولعبه تبادل الادوار مع السودان تسير بشكل رائع
 
قتل طفل وخمسة نساء وفقدت امرأتان إثر هجوم شنته قوات إثيوبية مسلحة على منطقة "اللية" بمحلية القرّيشة داخل الحدود السودانية بعمق خمسة كيلومترات في أراضي الفشقة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام سودانية.
وأفادت مصادر مطلعة تحدثت إلى "سودان تربيون" بأن حصاد الذرة في الشريط الحدودي، ما أدى إلى تدخل الجيش السوداني وتمشيط المنطقة وملاحقة القوات الإثيوبية.

© AFP 2020 / -


وأضافت المصادر أن القوة الإثيوبية نصبت كمينا كان يستهدف الجيش السوداني بتمركز قناصة ببنادق آلية أعلى أشجار كثيفة لكن الكمين راح ضحيته مدنيون.
ووقع الهجوم بعد يوم من مناوشات دارت، ليل الأحد، في منطقة "ود كولي" الحدودية تمكنت خلاله القوات السودانية من صد هجوم إثيوبي.
وتمكنت القوات السودانية من تمشيط المنطقة وتوقيف أحد قادة الميليشيا الإثيوبية التي فلحت أراضي بستانية لمزارع سوداني منذ ستة أشهر.
وتشير ذات المصادر إلى أن قوات الاحتياطي والجيش السوداني تمكنت من إخلاء القتلى ودفنهم في مقبرة جماعية وسط تشييع مهيب بحضور قيادات من الشرطة والجيش ومطالب لأهالي المنطقة بحسم اعتداءات الميليشيات الإثيوبية.
وحصلت "سودان تربيون" على أسماء القتلى: منيرة إدريس جبريل، رشيدة إبراهيم محمد، الطفل إبراهيم محمد النور، فاطمة جمعة ومريم عمر آدم إلى جانب مفقودتين إحداهما تدعى حواء عبد الكريم.
وطبقا لمصادر مطلعة تحدثت لـ"سودان تربيون"، في وقت سابق، فإن التوقعات بعد انتقال تحشيد القوات العسكرية بين الجيشين السوداني والإثيوبي من المناطق المحاذية لمحلية القرّيشة إلى محليتي باسندة والقلابات الشرقية بولاية القضارف المتاخمتين لإقليم الأمهرا الإثيوبي.
وأفادت أن الطيران الحربي الإثيوبي نفذ طلعات جوية هي الأولى من نوعها في المناطق الحدودية بإقليم الأمهرا المجاور لشرق سندس بمحلية القلابات الشرقية.
وأعاد الجيش السوداني منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، انتشاره في منطقتي الفشقة الصغرى والكبرى، وقال لاحقا إنه استرد هذه الأراضي من مزارعين إثيوبيين كانوا يفلحونها تحت حماية ميليشيات إثيوبية منذ العام 1995.

© AFP 2020 / ASHRAF SHAZLY


من جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإثيوبية دينا مفتي إن الدبلوماسية لحل النزاع الحدودي.
وأضاف أن إثيوبيا تعمل بصبر على حل القضية من خلال الحوار فقط لأن هناك رغبة في زعزعة استقرار المنطقة.
وتابع: "إثيوبيا كانت دائما في حالة حرب مع قوى أجنبية، لكنها تدرك أن الحرب ليست مربحة"، مضيفا أن "طرفا ثالثا يعمل لتحقيق مكاسب سياسية من خلال إشعال صراع بين إثيوبيا والسودان لكن إثيوبيا لن تستخدم خيار الحرب".
وقال إن شعبي إثيوبيا والسودان تربطهما علاقة تاريخية طويلة ولا يريدان الحرب بل التنمية.
 
قتل طفل وخمسة نساء وفقدت امرأتان إثر هجوم شنته قوات إثيوبية مسلحة على منطقة "اللية" بمحلية القرّيشة داخل الحدود السودانية بعمق خمسة كيلومترات في أراضي الفشقة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام سودانية.
وأفادت مصادر مطلعة تحدثت إلى "سودان تربيون" بأن حصاد الذرة في الشريط الحدودي، ما أدى إلى تدخل الجيش السوداني وتمشيط المنطقة وملاحقة القوات الإثيوبية.

© AFP 2020 / -


وأضافت المصادر أن القوة الإثيوبية نصبت كمينا كان يستهدف الجيش السوداني بتمركز قناصة ببنادق آلية أعلى أشجار كثيفة لكن الكمين راح ضحيته مدنيون.
ووقع الهجوم بعد يوم من مناوشات دارت، ليل الأحد، في منطقة "ود كولي" الحدودية تمكنت خلاله القوات السودانية من صد هجوم إثيوبي.
وتمكنت القوات السودانية من تمشيط المنطقة وتوقيف أحد قادة الميليشيا الإثيوبية التي فلحت أراضي بستانية لمزارع سوداني منذ ستة أشهر.
وتشير ذات المصادر إلى أن قوات الاحتياطي والجيش السوداني تمكنت من إخلاء القتلى ودفنهم في مقبرة جماعية وسط تشييع مهيب بحضور قيادات من الشرطة والجيش ومطالب لأهالي المنطقة بحسم اعتداءات الميليشيات الإثيوبية.
وحصلت "سودان تربيون" على أسماء القتلى: منيرة إدريس جبريل، رشيدة إبراهيم محمد، الطفل إبراهيم محمد النور، فاطمة جمعة ومريم عمر آدم إلى جانب مفقودتين إحداهما تدعى حواء عبد الكريم.
وطبقا لمصادر مطلعة تحدثت لـ"سودان تربيون"، في وقت سابق، فإن التوقعات بعد انتقال تحشيد القوات العسكرية بين الجيشين السوداني والإثيوبي من المناطق المحاذية لمحلية القرّيشة إلى محليتي باسندة والقلابات الشرقية بولاية القضارف المتاخمتين لإقليم الأمهرا الإثيوبي.
وأفادت أن الطيران الحربي الإثيوبي نفذ طلعات جوية هي الأولى من نوعها في المناطق الحدودية بإقليم الأمهرا المجاور لشرق سندس بمحلية القلابات الشرقية.
وأعاد الجيش السوداني منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، انتشاره في منطقتي الفشقة الصغرى والكبرى، وقال لاحقا إنه استرد هذه الأراضي من مزارعين إثيوبيين كانوا يفلحونها تحت حماية ميليشيات إثيوبية منذ العام 1995.

© AFP 2020 / ASHRAF SHAZLY


من جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإثيوبية دينا مفتي إن الدبلوماسية لحل النزاع الحدودي.
وأضاف أن إثيوبيا تعمل بصبر على حل القضية من خلال الحوار فقط لأن هناك رغبة في زعزعة استقرار المنطقة.
وتابع: "إثيوبيا كانت دائما في حالة حرب مع قوى أجنبية، لكنها تدرك أن الحرب ليست مربحة"، مضيفا أن "طرفا ثالثا يعمل لتحقيق مكاسب سياسية من خلال إشعال صراع بين إثيوبيا والسودان لكن إثيوبيا لن تستخدم خيار الحرب".
وقال إن شعبي إثيوبيا والسودان تربطهما علاقة تاريخية طويلة ولا يريدان الحرب بل التنمية.
الكلاب..والله حق الناس دي لازم يرجع و الراس بالف منهم
 
قتل طفل وخمسة نساء وفقدت امرأتان إثر هجوم شنته قوات إثيوبية مسلحة على منطقة "اللية" بمحلية القرّيشة داخل الحدود السودانية بعمق خمسة كيلومترات في أراضي الفشقة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام سودانية.
وأفادت مصادر مطلعة تحدثت إلى "سودان تربيون" بأن حصاد الذرة في الشريط الحدودي، ما أدى إلى تدخل الجيش السوداني وتمشيط المنطقة وملاحقة القوات الإثيوبية.

© AFP 2020 / -


وأضافت المصادر أن القوة الإثيوبية نصبت كمينا كان يستهدف الجيش السوداني بتمركز قناصة ببنادق آلية أعلى أشجار كثيفة لكن الكمين راح ضحيته مدنيون.
ووقع الهجوم بعد يوم من مناوشات دارت، ليل الأحد، في منطقة "ود كولي" الحدودية تمكنت خلاله القوات السودانية من صد هجوم إثيوبي.
وتمكنت القوات السودانية من تمشيط المنطقة وتوقيف أحد قادة الميليشيا الإثيوبية التي فلحت أراضي بستانية لمزارع سوداني منذ ستة أشهر.
وتشير ذات المصادر إلى أن قوات الاحتياطي والجيش السوداني تمكنت من إخلاء القتلى ودفنهم في مقبرة جماعية وسط تشييع مهيب بحضور قيادات من الشرطة والجيش ومطالب لأهالي المنطقة بحسم اعتداءات الميليشيات الإثيوبية.
وحصلت "سودان تربيون" على أسماء القتلى: منيرة إدريس جبريل، رشيدة إبراهيم محمد، الطفل إبراهيم محمد النور، فاطمة جمعة ومريم عمر آدم إلى جانب مفقودتين إحداهما تدعى حواء عبد الكريم.
وطبقا لمصادر مطلعة تحدثت لـ"سودان تربيون"، في وقت سابق، فإن التوقعات بعد انتقال تحشيد القوات العسكرية بين الجيشين السوداني والإثيوبي من المناطق المحاذية لمحلية القرّيشة إلى محليتي باسندة والقلابات الشرقية بولاية القضارف المتاخمتين لإقليم الأمهرا الإثيوبي.
وأفادت أن الطيران الحربي الإثيوبي نفذ طلعات جوية هي الأولى من نوعها في المناطق الحدودية بإقليم الأمهرا المجاور لشرق سندس بمحلية القلابات الشرقية.
وأعاد الجيش السوداني منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، انتشاره في منطقتي الفشقة الصغرى والكبرى، وقال لاحقا إنه استرد هذه الأراضي من مزارعين إثيوبيين كانوا يفلحونها تحت حماية ميليشيات إثيوبية منذ العام 1995.

© AFP 2020 / ASHRAF SHAZLY


من جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإثيوبية دينا مفتي إن الدبلوماسية لحل النزاع الحدودي.
وأضاف أن إثيوبيا تعمل بصبر على حل القضية من خلال الحوار فقط لأن هناك رغبة في زعزعة استقرار المنطقة.
وتابع: "إثيوبيا كانت دائما في حالة حرب مع قوى أجنبية، لكنها تدرك أن الحرب ليست مربحة"، مضيفا أن "طرفا ثالثا يعمل لتحقيق مكاسب سياسية من خلال إشعال صراع بين إثيوبيا والسودان لكن إثيوبيا لن تستخدم خيار الحرب".
وقال إن شعبي إثيوبيا والسودان تربطهما علاقة تاريخية طويلة ولا يريدان الحرب بل التنمية.
ستتسع رقعه الاشتباكات .... الفشقه ارض خصبه جدا وعصابات الامهرة لن تتخلى عنها بسهولة
 
عودة
أعلى