عندما تحدثت :
هذه اثيوبيا شوف كم مبنى تحت التاسيس وتخيل ان هذه المباني كلها واكثر منها على كامل اثيوبيا
هذه رواندا بعرف رواندا سابقا وين كانت ما كنا نعرفها الا من المنتخبات اليوم مقصد تجاري
وهذه كينيا الدول هذه قادمة اقتصاديا بقوة السعودية للمعلومية مستثمر بالقارة السمراء اكثر من 200 مليار دولار والرقم يزيد سنويا
ان مركز الثقل الأفريقي يتزحزح شيئاً فشيأً تجاه إثيوبيا ..
غضب المتعصبين لكن واضح انها حقيقة ان استمرت الأوضاع الحالية.