إثيوبيا طلبت الحرب ... وهذا ما ستحصل عليه بالنهايه ..
هذة أخطر أزمة في تاريخ مصر الحديث ..
أخطر من احتلال سيناء والعدوان الثلاثي أخطر من الانجليز و نابليون وخيوله ...
تعقيد الموقف مرده إلي الدول المتناقضة التي تدعم إثيوبيا شرقية وغربية عربية وعبريه ...
كل شئ ممكن التفاوض عليه إلا الماء...
السودان خارج المعادلة...
مجلس الأمن غالبا سيعيد القضية للإتحاد الإفريقي
وشمس الغد قد تكون اخر شمس تشرق في زمن السلم ..
الله يعين مصر ...
كلام محترم من عقلية محترمة...بارك الله فيك ان شاء الله النصر مصري.