لا لا.... اثيوبيا كوم وباقي دول شرق افريقيا كوم ثاني
الامان على حساب المخزون الاستراتيجى بتاعنا
160مليار بحيرة ناصر
الافروسنتريك.....أحد منتوجات النيوليبراليه والصوابية السياسية الطاغيه على كل مناحي السياسه والاعلام الغربي هذه الأيام ... تحرك الرأي العام الشعبي كيفما تشاء
شعوب بسيطة ودول سهلة الاستقطاب مع تركيز جيد من أدوات الدعايه و التعاون الاقتصادي والتجاري والعمراني تجد النتيجه سريعا ...وهذا ما فطنت له كل القوى الفاعلة
لن يخرج احد منتظر وظافر من تلك الازمة غير مصر وشعب مصر
اقترح يغيروا اسمه للطيران الامهري هيكون اكثر ملاءمة للوضع السياسي الجديد بعد انهيار اتحاد الدم والأحقاد الاثيوبي
كان من الممكن أن ندخل معهم في تعاون اقتصادي جبار كما عرضنا عليهم مرارا ..لكن اختاروا الطريق التركي الذي رأينا نهايته بأنفسنا ...الهزيمة والتخاذل و الخسارة وضياع الكرامة الوطنية ..
توضيح فقط يا اخي الكريم
