الاثيوبيون خارج نطاق المنطق والعقل، ولا اعتقد أن أحدا يدعمهم من خلف الستار.
مصر تبحث عن من يدعم موقفها القوي عسكريا وليس كما يظن البعض أنها تلاعب طرف افتراضي مساند لأثيوبيا.
المحاولة الخجولة الوحيدة لدعم الاثيوبيبن تم إعلان سحبها رسميا من يومين، على الأغلب بعد الرسالة المصرية الواضحة في الشرق الأوسط مؤخرا.
إن كان ترامب لازال في السلطة، لما تمهلت مصر في محاولة إشراك الإدارة الأمريكية الجديدة في القضية.
تقديري الشخصي ربما ستحاول مصر تجنب استخدام/استعراض أسلحة غربية في العملية العسكرية والاكتفاء بالشق الشرقي قدر الإمكان تجنبا لمطالبات اليسار والافروسنتريك بمنع الأسلحة الغربية المستخدمة في صراع عسكري لاحقا.